بأفتقد الاخ المبارك خادم البتول والاخ المبارك عبود عساف والاخوة المباركين التاليين

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
15,171
مستوى التفاعل
2,750
النقاط
76
نفتقدك يا ملكتنا الغالية المباركة أمة لغيابك الطويل عسى ان تكوني باتم الصحة والعافية طمنينا عنك ابقي ادخلي ويا ربي تكوني بالف خير حد بيعرف اخبارها يا ريت يطمنا عليها
نفتقدك يا غالي المبارك خادم البتول يعني لازم اقع من على السلم حتى تشاركني وتشاركنا بمشاركاتك الاكثر من رائعة المولعة بنار ولهيب الروح القدس ابقى ادخل وشاركنا بمشاركاتك ليس فقط لتصب الزيت على النار ولتضمد الجروح بل بمشاركاتك الشخصية المبدعة لكي تثبت في المنتدى لم تجبني على هذا الطلب ولم تقل لي رأيك بخصوص هذا الموضوع حابة اعرف رأيك الا تجد الموضوع ليس مصادفة بل هي دعوة من الله لك شخصياً بالمشاركة بابداعاتك الروحية لكي تثبت في المنتدى
نفتقدك يا الغالي المبارك عبود عساف والغالي ناجح صالح جد والغالية رأفة جمعة لغيابكم الطويل عسى ان يكون المانع خيراً ابقوا طمنونا عليكم مع تحياتي ومحبتي للجميع
 

لمسة يسوع

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
4,341
مستوى التفاعل
2,135
النقاط
113
نفتقد الاخوة الاحبة الأخت أمة
والاخ خادم البتول
والاخ ناجح جيد
والاخت رأفت جمعة
والأخ عبود عساف
والأخوة القدامى والجدد أيضا
يارب تكونوا دايما بخير
 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,185
مستوى التفاعل
1,203
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل
هلا يا هلا يا ست نعومة الجميلة أشرقت الأنوار، ويا هلا بالبرنسيس لمسة يسوع المباركة، والتي ما زلت تتلبّسها روح القطط كما أرى! :) (أنا كنت مفكر الموضوع انتهى وقت اللي علقت بالمرة السابقة، تاريه بعدو مفتوح ومتجدد وما بدو ينتهى أبدا! طلعتي قطة فعلا يا مرمر)! :LOL:
يعني لازم اقع من على السلم حتى تشاركني وتشاركنا بمشاركاتك الاكثر من رائعة: لا طبعا يا أمي الغالية، ألف سلامة عليكي وربنا يحفظك دائما من كل شر. أشارك طبعا بكل الأحوال، ويسعدني دائما ذلك، طالما توفرت الفرصة وسمحت الظروف.
الا تجد الموضوع ليس مصادفة بل هي دعوة من الله لك شخصياً بالمشاركة بابداعاتك الروحية لكي تثبت في المنتدى: لا يا ست نعومة، ولا دعوة ولا أي شيء من الله أبدا، هذه فقط "عين المحبة" الجميلة يا أمي، قال دعوة قال! :) الدعوة الحقيقية اللي استلمتها ـ أو بالأحرى "الأوامر اللي عندي" كما يقولون في الجيوش ـ هي أن أحضر هنا لزيارتك والاطمئنان عليك بين حين وآخر، انتِ تحديدا "حياة بالمسيح"، ومعكِ أيضا أميرتنا "كلدانية" الجميلة. هذه هي الدعوة التي أعرفها والأوامر التي أحملها، والتي أعتقد أنني حافظت عليها منذ عودتي الأخيرة إلى هذا الموقع قبل حوالي 4 سنوات تقريبا. (ربما قصّرت قليلا في حق كلدانية بالذات، لكن كلدانية كما هو معروف تعيش بقصرها الخاص على سطح القمر وقد كان الصعود إليها والتواصل معها صعبا كالعادة). :)
مع الوقت اتسعت الدائرة قليلا، ولم تكن لديّ الطبع أي موانع أو تحفظات شخصية تجاه ذلك. امتدت بالتالي زيارتي لتشمل أيضا بعض الأحباء القدامى الذين لم أتشرف بالحوار معهم سابقا (مثل الجميلة اني بل - لمسة يسوع) وكذلك بعض الجدد الذين سعدت بلقائهم حديثا (مثل صديقنا عبود عساف). علاوة على ذلك أقوم بالرد أحيانا على بعض الرسائل هنا وهناك، خاصة إذا دعاني صاحب الرسالة مشكورا لذلك (مثل الأستاذ مصري ثائر). لكنني وسط هذا كله لا أنسى بالطبع أبدا هدفي الرئيسي: وهو ببساطة أن أحمل لأجلك بعض الزهور وأن أجيء لزيارتك وللسؤال والاطمئنان عليك تحديدا وعلى أميرتنا الكلدانية الجميلة (الشخصيتان الوحيدتان اللتان كانتا هناك حين غاب الجميع، بالإضافة طبعا إلى الغالية "ديانا").
***
 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,185
مستوى التفاعل
1,203
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل
***
أما الكتابة للموقع، لأي موقع، فهذا أمر تحدده بالطبع عوامل كثيرة وليس مجرد قرار شخصي. نعم، كنا قديما نفكر تلقائيا بذلك، كل الأعضاء وليس فقط شخصي المتواضع، وكنا نفكر بذلك في إطار أنه "منتدى" يجمعنا معا ونحن فيه "أسرة واحدة" كما كنا نعتقد. فهل كان ذلك وهما وخداعا؟ ألم تكن المحبة حقا ما يجمعنا؟ لا لم يكن وهما. أعتقد أنه كان في أغلبه حقيقيا، على الأقل لأن هذا ما صدقناه بالفعل وآمنا به، وكانت المحبة هي قطعا ما يجمعنا رغم كل الخلافات والمشكلات التي واجهتنا.
أما اليوم: فنحن يا أمي في عالم آخر يختلف تماما عن ذلك العالم! لا أبالغ إذا قلت إن عقولنا نفسها ـ والعقل الإنساني عموما ـ صارت مختلفة، سيان أدركنا ذلك أم لم ندرك. أستاذنا اللاهوتي الشهير "كارل رانر" ـ واحد من اللاهوتيين الخمسة الكبار بالكنيسة الكاثوليكية في القرن العشرين ـ قال في نبوءة عجيبة قبل حوالي 50 عاما:
«المسيحي مستقبلا سيكون إما مسيحيا صوفيا، أو لن يكون على الإطلاق»

The Christian of the future will be a mystic or will not exist at all
Karl Rahner
بعضنا ـ في عالمنا الصغير بالشرق ـ ما زال ينزعج من خطاب التشكيك والتضليل الذي يقوم به "معاذ" و"ميمو" وغيرهما من تلك الأسماء الشريدة. بعضنا على الجانب الآخر يُحزنه ذلك التعليم الخاطئ الذي يأتينا به ويا للعجب حتى بعض كبار الأساقفة أحيانا. وبعضنا بين هذا وذاك أصبح يقيس حكمة "القلب" بميزان "العقل" ويحيد بالتالي تماما عن الطريق، أو على الأقل يبدو تائها، لا يعرف لماذا انطفأ داخليا أو كيف يستعيد ذلك الحضور الإلهي ليشرق في حياته من جديد. لكن ذلك كله في الحقيقة ليس سوى بعض مظاهر الأزمة وأعراضها فقط وليس هو نفسه المشكلة أبدا. المشكلة بالأحرى هي أن المسيحية اليوم ـ وكل الديانات والعقائد والأيديولوجيات عموما ـ تقف ببساطة على مفترق الطريق: نحن المسيحيون إما أن نكون حقا ـ إما أن نكون صوفيين تحديدا كما قال "رانر"، أو بالأحرى كما كانت المسيحية الأولى ـ أو لن نكون على الإطلاق.
نعم، لقد وصلنا بالفعل إلى اليوم الذي تحدث عنه ذلك الشيخ الكبير قبل خمسين عاما. بالطبع أبسّط تماما وأختصر كثيرا، لكن هذا على أي حال هو حجم الأزمة وهذا هو عمقها. في هذا السياق إذن ـ وفي عالم كهذا ينقطع تدريجيا عن جذوره الروحية ـ علينا كلٌ منا أن نراجع أولا أنفسنا. علينا قبل أن ندعو هذا أو ذاك ليشاركنا بأفكاره ـ بصرف النظر عن قيمة هذه الأفكار ـ علينا أن نحدد موقفنا نحن أولا وأن نحدد حتى هويّتنا، إيماننا، صدقنا، طريقنا والتزامنا، رسالتنا ودورنا، ثم أخيرا تأثيرنا أن كنا نرغب بصدق أن يكون لنا حقا أي تأثير في حياة الآخرين. إن فاقد الشيء ببساطة لا يعطيه يا أمي. "خادم البتول" هذا على سبيل المثال ـ أيّا كان المعنى الذي يمثله ـ ليس زائرا يأتينا حقا من الخارج، بل إنه يأتي بالأحرى من "داخلنا". إن "عطر المسيح الزكي" الذي تجدين في رسائلي كما تقولين: هذا العطر لا يفوح حقا من كلماتي بل من داخلكِ أنتِ شخصيا. إنه ما تبقى من عطر المسيح في قلبكِ أنتِ شخصيا، وما ظهرت رسائلي في حياتك إلا لكي تخبرك فقط بهذه الحقيقة.
بعبارة أخرى: لو أننا أردنا المزيد حقا من "خادم البتول" (وبالطبع أقصد "المعنى" وليس "الشخص" نفسه أبدا، بل المعنى كما نجده في رسائل الأستاد "سام" مثلا أو الأستاذ "كاراس" أو الأستاذ "ناجح"، إلخ). أقول: إذا أردنا المزيد حقا من هذا المعنى ـ المزيد من "عطر المسيح" كما نجده بدرجة أو بأخرى في رسائل هؤلاء جميعا ـ فما علينا سوى أن نقوم بإحياء المزيد من هذا المعنى أولا داخلنا، في قلوبنا وأرواحنا. كما أن "الأصل" بالداخل هو ما انعكس بالخارج، بهذا القدر تحديدا، فكذلك "المزيد" بالداخل سوف ينعكس مزيدا بالخارج أيضا، وبنفس القدر، سيان جاءنا ذلك في النهاية على لسان "خادم" أو على لسان مَن هم حتى أفضل منه كثيرا.
"خادم" نفسه بالتالي ورسائله ـ وكل إنسان عموما مهما ارتفعت قيمته ـ هو آخر ما نفكر به حقا يا أمي، وهو آخر ما يشغلنا. في المقابل فإن "عطر المسيح" هو ما يعنيكِ حقا، وهو ما يجب أن يعنيكِ حقا، خاصة إذا عرفتِ أن قلبك هذا الصغير هو في الحقيقة "مصدره الوحيد" في هذا العالم! ألم أخبرك سابقا أنك أجمل وأروع من كل ما تتخيلين؟ :)
ولا تتعجبي من كلامي، لأن هذا ما تعلمناه من "الأخ لورانس" ـ وقد تحدثنا عنه سابقا ـ حين قال ألا أحد سواه في هذا العالم مع الله! هو فقط، والله معه، ولا ثالث لهما. هكذا كان يفكر وهكذا كان يعيش وهكذا وصل هذا القديس إلى قمة الاستنارة حقا وبلغ إلى قلب الحقيقة. بالمثل: أنتِ فقط يا أمي الموجود الوحيد بكل هذا العالم، مع الله! فإذا كان الله يظهر ويتجلى من خلالك ـ وفقط من خلالك لأنه لا ثالث معكما ـ فمن أين إذن تشرق أنواره حقا، من أين تفيض محبته أنهارا ومن أين ينساب عطره الزكي ويفوح ليملأ كل الوجود، سوي من قلبك هذا الصغير؟
علينا باختصار يا أمي الغالية ـ ويا كل الأحباء ـ أن نرتفع إلى هذه المسيحية الحقة، إلى هذه الصوفية العميقة الباهرة، وإلى قامة هذا القدوس المسيح تبارك اسمه ومعنى تجسده في حياتنا ومجيئه ليكون واحدا منا. عندئذ ـ وفقط عندئذ ـ سيتناسق العالم كله أخيرا من حولنا، وسيترتب كل الوجود ـ ليس فقط هذا المنتدى ـ ترتيبا يفوق سائر أفكارنا بل يتجاوز حتى أروع أحلامنا. (وعندئذ ـ فقط عندئذ ـ ربما نناقش مسألة "خادم" هذه وموضوعاته التي نريد "تثبيتها" بالمنتدى ـ ذلك إن بقيت في عقولنا ساعتها أية مساحة حقا للتفكير أصلا بذلك)! :LOL:
 

لمسة يسوع

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
4,341
مستوى التفاعل
2,135
النقاط
113
💞إلى الأخ الحبيب خادم البتول:

🙂🤩أحيانًا بيغيب الصوت، بس النعمة ما بتغيب.
ويمكن الصمت يا أخي يكون مرحلة من مراحل التشكيل الروحي، بس نحنا واثقين إن الرب اللي بدأ معك الخدمة، ما رح يتركها ناقصة.
🤗كلماتك الروحية ما كانت مجرد حروف، كانت حياة.

كانت بلسم لقلوب موجوعة، ونور لطرق تايهة، وهمسة رجاء لناس فقدوا الأمل.
🙂كل تأمل كتبته، كل فكرة شاركتها، كانت مثل خبز مكسور أشبع أرواح جائعة.

😊🙂الكنيسة بحاجة لصوتك، والأرواح عطشانة تنتظر من جديد كأس الرجاء يلي تعودنا نشرب منه على صفحتك.
😉ارجع، مش لأن الناس محتاجينك فقط، بل لأن الرب دعاك لتكون فم لإله حي، وشهادتك ما بتنطفي، لأن الروح هو اللي بيكتب من خلالك.

خلي القلم يرجع يغوص بالعمق،
😍خلي الروح يرجع يعزف نغمة الحق،
خلي النور يرجع يشرق بكلماتك.
😆💞"أشعل النار من جديد، فإن كثيرين ينتظرون دفء حضور الرب في ما تكتبه."
نحن نصلّي لأجلك، وننتظر رجوعك، لا ككاتب فقط، بل كرسول رجاء.
 
التعديل الأخير:
أعلى