الحقيقة أنا دائما منشغل بالدراسة وفي مجتمع قروي وليست لي علاقة بالجنس الآخر ولكن حسب ما أفهمه أن الحب لو كان حقيقيا (وهذا أمر صعب) فسأختار الحبيبة لأن المسيح علمنا بنفسه أن الحب الحقبقي هو القائم على البذل والتضحية ولو وصلت التضحية الى التضحية بالحياة بأكملها فما بالك بمستقبل أو شئ من قبيل هذا وأنا واثق أن الله دائما يكرم الأنسان حسب تعبه ففي الصف الأول الاعدادي وفي الترم الأول اجتهدت كثيرا وقبل الامتحانات بيومين ارتفع ضغط دمي وكدت اصاب بالفشل الكلوي وبالطبع كنت أذهب للامتحانات من دون مراجعة بسيطة وكانت حالتي بالبلا واللي عايز يحيب الدرجات النهائية لازم يكون مراجع المنهج قبل الامتحانات لأن المراجعة تعطي معلومات هامة وهي أهم من المذاكرة في بداية السنة والمهم أنا سبتها على المسيح والغريب أني طلعت الأول بفرق درجة ونصف عن التاني .ونبص الكتاب المقدس بيعلمنا ايه عن المحبة والتضحية انجيل يوحنا 13:15" ليس لأحد حب أعظم من هذا : أن يضع أحد نفسه لاجل أحبائه"
والرسالة الأولى لأهل كورنثس 13 العددين 5و8 عن المحبة"...ولا تطلب ما لنفسها..","المحبة لا تسقط أبدا..."
ونشيد الأنشاد8 العددين 6 و7 "...لأن المحبة قوية كالموت..","مياه كثيرة لا تستطيع أن تطفئ المحبةوالسيول لاتغمرها. إن أعطى الانسان كل ثروة بيته بدل المحبة تحتقر احتقاراٍ" ولاحظوا المفعول المطلق احتقارا للزيادة في الدلالة على أن المال لا يساوي شيئا أمام المحبة.
نعمة المسيح تكون معاكم.