هى فتاه جميله بحسب ما سمعت ..كانت تعيش حياه مرفهه أوامرها مُجابه أحلامها دائما ليست بالمستحيله ..تعيش بحريه يتمناها كثيرون تعتز بثقتها فى نفسها وبثقة الاخرين فيها .
كانت دائماً تتركز معاناتها فى الحب ..فرغم الزحام من حولها ورغم ان هناك صفوف تطلب ودها الا اانه دائماً كان قلبها مغلق لحين اشعار اخر...
وهى صغيره أحبت فكرة أن تعيش قصة حب وأن تكون بطلة لحكايه حتى وان كانت بلا نهايه
وعندما حاولت أن تحب لم تهتز أوتار قلبها الا نادراً ..
سمعت عبارات كثيره ولكنها مرت على أُذنها مرور بلا أثر ..وعندما دق قلبها وبقوه لهذا الفارس وجدت نفسها تحب بلا حدود وتعى ما هو الحب فلقد تعلمت فى مدرسته كل فنون الحب
شاركته الحلم وأقترب الحلم من أن يولد وفجأه رحل ..!!
نعم رحل وتركها أمام سراب رفضت أن تصدق سوى انه نفس الحلم
وطلبت الموت وذهبت اليه فقطعت هذا الشريان الذى يمد قلبها بالحياه
أغمضت عيناها وقررت الا تفتحهما مره أخرى على مشهد من مشاهد هذه الحياه التى أختطفت حلمها منها بكل قسوه
ولكن مع الاسف أنقذوها وهم لا يعلمون أنهم يقتلوها مره أخرى
عاشت بدون اراده أو رغبه ..عاشت للاخرين تحقق لهم أحلامهم فيها
عاشت من أجلهم واغلقت للابد باب قلبها
ولانها لم تعد تحتمل اى قسوه ففى يوم قررت الرحيل سراً مره أخرى
فدعت الموت للقائها ولكن يبدو أنه قرر الا يكون رحيماً وشارك الاحياااء الرغبه فى استكمال رحلة عذابها
فهرب منها وتركها لهم وأخبروها بأن هذا هو القدر الذى خلق منها انسانه مختلفه
انسانه بلا حلم تحمل قلب بلا نبض
وعادت لتعيش مره اخرى بحسب ما يريد الاخرين ..لم يكن هناك من يشعر بألمها ولم يهتم أحد بمعرفة سر دموعها
وفى يوم رتبته الاقدار وُلد بداخلها الامل من جديد أحبت وكأنها لم تستوعب الدرس
وكأنها لم تلحظ أن الامل والالم لهم نفس الحروف وأن الدنيا قد تعيد ترتيبهم فى أى لحظه
أخر مره سمعت أنها كانت تلهو كالطفله كانت فرحه بلقاء الحبيب الذى أعاد اكتشاف قدرتها على الحب من جديد
همسوا فى أذنها بأنه يستحق وتمنوا لها التوفيق
تركوهم وغادروا ولم تبارح اذانهم صوت دقات قلبها الذى كان يرفرف بداخلها من فرط السعاده
واليوم علمت منهم أن حبها قد رحل عنها وانها عادت لترفض الحياه
ولكنى لا أعلم ما اذا كانت ستحاول أن ترحل عنها من جديد
وما اذا كانت ستنجح هذه المره فى أن ترحل بدون قيود
أم أنها ستكون أقوى وستعود لتعيش كما كانت
انسانه بلا حلم ....
كانت دائماً تتركز معاناتها فى الحب ..فرغم الزحام من حولها ورغم ان هناك صفوف تطلب ودها الا اانه دائماً كان قلبها مغلق لحين اشعار اخر...
وهى صغيره أحبت فكرة أن تعيش قصة حب وأن تكون بطلة لحكايه حتى وان كانت بلا نهايه
وعندما حاولت أن تحب لم تهتز أوتار قلبها الا نادراً ..
سمعت عبارات كثيره ولكنها مرت على أُذنها مرور بلا أثر ..وعندما دق قلبها وبقوه لهذا الفارس وجدت نفسها تحب بلا حدود وتعى ما هو الحب فلقد تعلمت فى مدرسته كل فنون الحب
شاركته الحلم وأقترب الحلم من أن يولد وفجأه رحل ..!!
نعم رحل وتركها أمام سراب رفضت أن تصدق سوى انه نفس الحلم
وطلبت الموت وذهبت اليه فقطعت هذا الشريان الذى يمد قلبها بالحياه
أغمضت عيناها وقررت الا تفتحهما مره أخرى على مشهد من مشاهد هذه الحياه التى أختطفت حلمها منها بكل قسوه
ولكن مع الاسف أنقذوها وهم لا يعلمون أنهم يقتلوها مره أخرى
عاشت بدون اراده أو رغبه ..عاشت للاخرين تحقق لهم أحلامهم فيها
عاشت من أجلهم واغلقت للابد باب قلبها
ولانها لم تعد تحتمل اى قسوه ففى يوم قررت الرحيل سراً مره أخرى
فدعت الموت للقائها ولكن يبدو أنه قرر الا يكون رحيماً وشارك الاحياااء الرغبه فى استكمال رحلة عذابها
فهرب منها وتركها لهم وأخبروها بأن هذا هو القدر الذى خلق منها انسانه مختلفه
انسانه بلا حلم تحمل قلب بلا نبض
وعادت لتعيش مره اخرى بحسب ما يريد الاخرين ..لم يكن هناك من يشعر بألمها ولم يهتم أحد بمعرفة سر دموعها
وفى يوم رتبته الاقدار وُلد بداخلها الامل من جديد أحبت وكأنها لم تستوعب الدرس
وكأنها لم تلحظ أن الامل والالم لهم نفس الحروف وأن الدنيا قد تعيد ترتيبهم فى أى لحظه
أخر مره سمعت أنها كانت تلهو كالطفله كانت فرحه بلقاء الحبيب الذى أعاد اكتشاف قدرتها على الحب من جديد
همسوا فى أذنها بأنه يستحق وتمنوا لها التوفيق
تركوهم وغادروا ولم تبارح اذانهم صوت دقات قلبها الذى كان يرفرف بداخلها من فرط السعاده
واليوم علمت منهم أن حبها قد رحل عنها وانها عادت لترفض الحياه
ولكنى لا أعلم ما اذا كانت ستحاول أن ترحل عنها من جديد
وما اذا كانت ستنجح هذه المره فى أن ترحل بدون قيود
أم أنها ستكون أقوى وستعود لتعيش كما كانت
انسانه بلا حلم ....