الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
انا والاب واحد فى الفكر والهدف فقط وليس فى الجوهر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="سرجيوُس, post: 2913020, member: 106640"] [b]رد: انا والاب واحد فى المشيئة والاردة فقط وليس فى الجوهر[/b] [FONT="Arial"][SIZE="5"][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red][FONT="]7\اشتهاء الانبياء للمسيح مت13ع16[/COLOR][/SIZE][/FONT][SIZE=5][COLOR=red][/COLOR][FONT="] عن سؤال التلاميذ لماذا تكلم الناس بامثال [/size][/SIZE][/FONT][SIZE="5"][SIZE=5][COLOR=#00B050][FONT="]0فَتَقَدَّمَ التَّلاَمِيذُ وَقَالُوا لَهُ: «لِمَاذَا تُكَلِّمُهُمْ بِأَمْثَالٍ؟» [/FONT][/COLOR][FONT="]قال لهم لانه اعطي لكم ان تعرفو اسرار الملكوت واما هؤلاء فلم يعط [/FONT][COLOR=#00B050][FONT="]11فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «لأَنَّهُ قَدْ أُعْطِيَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا أَسْرَارَ مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ، وَأَمَّا لِأُولَئِكَ فَلَمْ يُعْطَ[/FONT][/COLOR][FONT="] لان من له يعطى ويزادومن ليس له سؤخذ منه [/FONT][COLOR=#00B050][FONT="] 12فَإِنَّ مَنْ لَهُ سَيُعْطَى وَيُزَادُ، وَأَمَّا مَنْ لَيْسَ لَهُ فَالَّذِي عِنْدَهُ سَيُؤْخَذُ مِنْهُ.[/FONT][/COLOR][FONT="] لذلك اكلمهم بامثال لان هؤلاء تنباء عنهم اشعياء فقال[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="]14فَقَدْ تَمَّتْ فِيهِمْ نُبُوَّةُ إِشَعْيَاءَ الْقَائِلَةُ: تَسْمَعُونَ سَمْعاً وَلاَ تَفْهَمُونَ وَمُبْصِرِينَ تُبْصِرُونَ وَلاَ تَنْظُرُونَ.[/FONT][/COLOR][FONT="] لانهم مبصرون وسامعون ولا يفهمون ولا يسمعون لان قلبهم قد غلظ ثم يستمر فالحديث ويقول ان لهم سعاده لان عيونهم تبصر ولاذانهم لانه تسمع[/FONT] [COLOR=#00B050][FONT="]وَلَكِنْ طُوبَى لِعُيُونِكُمْ لأَنَّهَا تُبْصِرُ، وَلِآذَانِكُمْ لأَنَّهَا تَسْمَعُ[/FONT][/COLOR][FONT="] ويستمر فى اعطاء الصواعق للمشكك قائلا ان هناك انبياء اشتهو ان يرو ما انتم ترون ولم يرو وان يسمعو ما انتم تسمعون ولم يسمعو(يرو ماذا,ويسمعو ماذا؟؟؟سوى رؤية وسماع السيد المسيح)[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="] . 17فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ أَنْبِيَاءَ وَأَبْرَاراً كَثِيرِينَ اشْتَهَوْا أَنْ يَرَوْا مَا أَنْتُمْ تَرَوْنَ وَلَمْ يَرَوْا، وَأَنْ يَسْمَعُوا مَا أَنْتُمْ تَسْمَعُونَ وَلَمْ يَسْمَعُوا[/FONT][/COLOR] [CENTER][CENTER][FONT="]3\ المسيح اعظم من الملائكة[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [COLOR=red][FONT="]ففى الرسالة الى العبرانيين ص1 يقول النص[/FONT][/COLOR][FONT="]:[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="].3الَّذِي، وَهُوَ بَهَاءُ مَجْدِهِ، وَرَسْمُ جَوْهَرِهِ، وَحَامِلٌ كُلَّ الأَشْيَاءِ بِكَلِمَةِ قُدْرَتِهِ، بَعْدَ مَا صَنَعَ بِنَفْسِهِ تَطْهِيراً لِخَطَايَانَا، جَلَسَ فِي يَمِينِ الْعَظَمَةِ فِي الأَعَالِي،4صَائِراً أَعْظَمَ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ بِمِقْدَارِ مَا وَرِثَ اسْماً أَفْضَلَ مِنْهُمْ. 5لأَنَّهُ لِمَنْ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ قَالَ قَطُّ: «أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ»؟ وَأَيْضاً: «أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً»؟6وَأَيْضاً مَتَى أَدْخَلَ الْبِكْرَ إِلَى الْعَالَمِ يَقُولُ: «وَلْتَسْجُدْ لَهُ كُلُّ مَلاَئِكَةِ اللهِ».7وَعَنِ الْمَلاَئِكَةِ يَقُولُ: «الصَّانِعُ مَلاَئِكَتَهُ رِيَاحاً وَخُدَّامَهُ لَهِيبَ نَارٍ».8وَأَمَّا عَنْ الاِبْنِ: «كُرْسِيُّكَ يَا أَللهُ إِلَى دَهْرِ الدُّهُورِ. قَضِيبُ اسْتِقَامَةٍ قَضِيبُ مُلْكِكَ.9أَحْبَبْتَ الْبِرَّ وَأَبْغَضْتَ الإِثْمَ. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ مَسَحَكَ اللهُ إِلَهُكَ بِزَيْتِ الاِبْتِهَاجِ أَكْثَرَ مِنْ شُرَكَائِكَ». 10وَ«أَنْتَ يَا رَبُّ فِي الْبَدْءِ أَسَّسْتَ الأَرْضَ، وَالسَّمَاوَاتُ هِيَ عَمَلُ يَدَيْكَ. 11هِيَ تَبِيدُ وَلَكِنْ أَنْتَ تَبْقَى، وَكُلُّهَا كَثَوْبٍ تَبْلَى، 12وَكَرِدَاءٍ تَطْوِيهَا فَتَتَغَيَّرُ. وَلَكِنْ أَنْتَ أَنْتَ، وَسِنُوكَ لَنْ تَفْنَى». 13ثُمَّ لِمَنْ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ قَالَ قَطُّ: «اِجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ؟» 14أَلَيْسَ جَمِيعُهُمْ أَرْوَاحاً خَادِمَةً مُرْسَلَةً لِلْخِدْمَةِ لأَجْلِ الْعَتِيدِينَ أَنْ يَرِثُوا الْخَلاَصَ!.[/FONT][/COLOR] [CENTER][CENTER][FONT="]فالنص هنا يفرق بين ابناء الله من الناحية الشرفية والمجازية وبين ابنه الوحيد الجنس,فقال النصـ[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="]1 اَللهُ، بَعْدَ مَا كَلَّمَ الآبَاءَ بِالأَنْبِيَاءِ قَدِيماً، بِأَنْوَاعٍ وَطُرُقٍ كَثِيرَةٍ،2كَلَّمَنَا فِي هَذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ الَّذِي جَعَلَهُ وَارِثاً لِكُلِّ شَيْءٍ[/FONT][/COLOR][FONT="],ويؤكد النص على تلك الاختلافات بين البنوة المجازية والشرفية وبين البونة الحقيقية(فهو لم يقول ابناء الله بشر وانبياء والمسيح,بل قال اباء وانبياء وابنه) وقال ايضا[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="]5لأَنَّهُ لِمَنْ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ قَالَ قَطُّ: «أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ»؟ وَأَيْضاً: «أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً»؟6[/FONT][/COLOR][FONT="] فهنا ايضا يفرق بين الابن وبين الملائكة الذين لقبو بابناء الله كبنوة مجازية شرفية وليس بنوة من ذات الجوهر,فقال اكون له ابا وهو يكون لى ابن,رغم انه قيل عن الملائكة والبشر انهم ابناء الله,الا اننا نجدة يفرق هنا بين البنوتين.[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="] ويقول ايضا انه خلق العالمين[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="]، الَّذِي بِهِ أَيْضاً عَمِلَ الْعَالَمِينَ[/FONT][/COLOR]the worlds[FONT="] "[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]وناتى الى النقطة المهمه وهى قول الكتاب:ـ[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="]،4صَائِراً أَعْظَمَ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ بِمِقْدَارِ مَا وَرِثَ اسْماً أَفْضَلَ مِنْهُمْ. [/FONT][/COLOR][FONT="]فمن[/FONT][FONT="] من البشر قيل عنه انه اعظم من الملائكة؟؟ والاسم الذى ورة هو (ابن الله او الابن)ولن يكتفى بهذا فقط بل قال ان هؤلاء الملائكة سوف تسجد له[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="]6وَأَيْضاً مَتَى أَدْخَلَ الْبِكْرَ إِلَى الْعَالَمِ يَقُولُ: «وَلْتَسْجُدْ لَهُ كُلُّ مَلاَئِكَةِ اللهِ».[/FONT][/COLOR][FONT="]ويؤكد بعد ذلك ان الابن هو الله فقال[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="].8وَأَمَّا عَنْ الاِبْنِ: «كُرْسِيُّكَ يَا أَللهُ إِلَى دَهْرِ الدُّهُورِ. قَضِيبُ اسْتِقَامَةٍ قَضِيبُ مُلْكِك[/FONT][/COLOR][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]وفى قوله[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="]10وَ«أَنْتَ يَا رَبُّ فِي الْبَدْءِ أَسَّسْتَ الأَرْضَ، وَالسَّمَاوَاتُ هِيَ عَمَلُ يَدَيْكَ.[/FONT][/COLOR][FONT="] فيقول القمص انطونيوس فكرى[/FONT][FONT="]قارن مع (مز25:102-27) + (يو1:1) + (تك1:1) نجد مفهوم الرسول أن الإبن هو الخالق، المسيح هو الله الخالق الذى يخلق من البدء ولا وجه للمقارنة بين الخالق والمخلوق فالخليقة تتغير والخالق لا يتغير. هو الذى خلق السماء والأرض.[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][COLOR=#00B050][FONT="](مز25:102-27) [/FONT][/COLOR][COLOR=#00B050][FONT="]25مِنْ قِدَمٍ أَسَّسْتَ الأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتُ هِيَ عَمَلُ يَدَيْكَ. 26هِيَ تَبِيدُ وَأَنْتَ تَبْقَى وَكُلُّهَا كَثَوْبٍ تَبْلَى كَرِدَاءٍ تُغَيِّرُهُنَّ فَتَتَغَيَّرُ. 27وَأَنْتَ هُوَ وَسِنُوكَ لَنْ تَنْتَهِيَ. 28أَبْنَاءُ عَبِيدِكَ يَسْكُنُونَ وَذُرِّيَّتُهُمْ تُثَبَّتُ أَمَامَكَ[/FONT][/COLOR][FONT="]».[/FONT][FONT="] وهذا ما قاله الرسول عن الاب[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="]11هِيَ تَبِيدُ وَلَكِنْ أَنْتَ تَبْقَى، وَكُلُّهَا كَثَوْبٍ تَبْلَى، 12وَكَرِدَاءٍ تَطْوِيهَا فَتَتَغَيَّرُ. وَلَكِنْ أَنْتَ أَنْتَ، وَسِنُوكَ لَنْ تَفْنَى[/FONT][/COLOR][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][COLOR=#00B050][FONT="](يو1:1) [/FONT][/COLOR][B][COLOR=#00B050][FONT="]آية (1): "في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله."[/FONT][/COLOR][/B][COLOR=#00B050][FONT="],*,[/FONT][/COLOR][COLOR=#00B050][FONT="] (تك1:1[/FONT][/COLOR][COLOR=#00B050][FONT="]) فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ[/FONT][/COLOR][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]ويستمر فى تميز السيد عن الملائكة قائلا[/FONT][COLOR=#00B050][FONT="]». 13ثُمَّ لِمَنْ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ قَالَ قَطُّ: «اِجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ؟» 14أَلَيْسَ جَمِيعُهُمْ أَرْوَاحاً خَادِمَةً مُرْسَلَةً لِلْخِدْمَةِ لأَجْلِ الْعَتِيدِينَ أَنْ يَرِثُوا الْخَلاَصَ!.[/FONT][/COLOR][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]فمن هنا نكتشف ان السيد المسيح اعظم من الملائكة[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]ونجد ان الملائكة تسجد للاب[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]ونجد ان الانبياء والاباء والملائكة ابناء ولكنهم ليسو ابناء كالسيد المسيح ,فهذا ابن وحيد من ذات الجوهر ومن نفس الطبيعة([/FONT]hen[FONT="])وليس[/FONT]heis[FONT="])[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]فبما ان السيد المسيح اعظم من الملائكة[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]وبما ان الملائكة ستسجد له[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]وبمن ان البشر والملائكة يختلفون فى بنوتهم عن بنوة المسيح الفريدة[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]اذا السيد المسيح اعظم من الملائكة[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]ومن من البشر اعظم من الملائكة؟؟[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]4\ المسيح الابن الوحيد[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]كما [B][U]لوحيد من الآب[/U][/B] – [/FONT][FONT="]πατρο[/FONT][FONT="]́[/FONT][FONT="]ς[/FONT][FONT="]παρα[/FONT][FONT="]̀ [/FONT][FONT="]μονογενου[/FONT][FONT="]͂[/FONT][FONT="]ς[/FONT][FONT="]ω[/FONT][FONT="]̔[/FONT][FONT="]ς[/FONT][FONT="] " (يو1: 14)،[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="] " [B][U]الابن الوحيد الذي في حضن الآب[/U][/B] " 0يو1: 19)، [/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]" [B][U]أبنه الوحيد[/U][/B] " (يو3: 16)، " [B][U]أبن الله الوحيد[/U][/B] " (يو3: 18)[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]قال " [B][U]أنا والآب واحد[/U][/B] " (يو30: 10)،[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="] " [B][U]الذي رآني فقد رأى الآب ... أني أنا في الآب والآب فيّ ... أني في الآب والآب فيّ[/U][/B] " (يو14: [/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]ويضيف ابونا عبد المسيح بسيط فى نقطة تعجيزية للمشكك,وانا اعتبرة ضربة فى مقتل[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]فقال القمص بسيط:ـ (ولا يوجد أي كائن من الذين أعطي لهم لقب ابن الله مجازا يمكن أن يقول أنه من الآب ولا في حضن الآب ولا أني في الآب والآب فيّ[/FONT][FONT="])[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [B][FONT="]فان وجدت هذا الانسان فتعالى قول لى[/FONT][/B] [CENTER][CENTER][FONT="]والان لننظر ما هو معنى(وحيد الجنس)[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [LEFT][URL="http://strongsnumbers.com/greek/1722.htm"][FONT="]ἐ[/FONT][FONT="]ν[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/5129.htm"][FONT="]τούτ[/FONT][FONT="]ῳ[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/5319.htm"][FONT="]ἐ[/FONT][FONT="]φανερώθη[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/3588.htm"][FONT="]ἡ[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/26.htm"][FONT="]ἀ[/FONT][FONT="]γάπη[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/3588.htm"][FONT="]το[/FONT][FONT="]ῦ[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/2316.htm"][FONT="]θεο[/FONT][FONT="]ῦ[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/1722.htm"][FONT="]ἐ[/FONT][FONT="]ν[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/2254.htm"][FONT="]ἡ[/FONT][FONT="]μ[/FONT][FONT="]ῖ[/FONT][FONT="]ν,[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/3754.htm"][FONT="]ὅ[/FONT][FONT="]τι[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/3588.htm"][FONT="]τ[/FONT][FONT="]ὸ[/FONT][FONT="]ν[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/5207.htm"][FONT="]υ[/FONT][FONT="]ἱὸ[/FONT][FONT="]ν[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/846.htm"][FONT="]α[/FONT][FONT="]ὐ[/FONT][FONT="]το[/FONT][FONT="]ῦ[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/3588.htm"][FONT="]τ[/FONT][FONT="]ὸ[/FONT][FONT="]ν[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/3439.htm"][FONT="]μονογεν[/FONT][FONT="]ῆ[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/649.htm"][FONT="]ἀ[/FONT][FONT="]πέσταλκεν[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/3588.htm"][FONT="]ὁ[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/2316.htm"][FONT="]θε[/FONT][FONT="]ὸ[/FONT][FONT="]ς[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/1519.htm"][FONT="]ε[/FONT][FONT="]ἰ[/FONT][FONT="]ς[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/3588.htm"][FONT="]τ[/FONT][FONT="]ὸ[/FONT][FONT="]ν[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/2889.htm"][FONT="]κόσμον[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/2443.htm"][FONT="]ἵ[/FONT][FONT="]να[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/2198.htm"][FONT="]ζήσωμεν[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/1223.htm"][FONT="]δι’[/FONT][/URL][URL="http://strongsnumbers.com/greek/846.htm"][FONT="]α[/FONT][FONT="]ὐ[/FONT][FONT="]το[/FONT][FONT="]ῦ[/FONT][FONT="].[/FONT][/URL][/LEFT] μονογεν[FONT="]ῆ_[/FONT] monogenē[FONT="]_[/FONT]only begotten [URL]http://strongsnumbers.com/greek/3439.htm[/URL] only, only-begotten, unique[FONT="] اى الابن الوحيد من نفس, ويضيف القمص عبد المسيح بسيط قائلا[/FONT] [FONT="]وتعنى حرفياً؛ [B][U]واحد في النوع، واحد فقط، فريد[/U][/B]، وتركز في ارتباطها بلقب " أبن الله " علي حقيقة أن المسيح، كلمة الله، هو الابن الوحيد لله الآب، والذي لا يوجد ابن الله غيره أو سواه أو مثله، لا يوجد أبن لله في نوعه وتفرده كالابن من الآب ومن طبيعته وجوهره. هو وحده الذي من ذات الله الآب ومن طبيعته وجوهره والمساوي له في كل ماله. هو وحده صورة الله، صورة طبق الأصل، والمعلن له، كلمة الله، الله ناطقاً.[/FONT] [FONT="]اذا المسيح الابن الوحيد كما قالت الايات[/FONT] [B][COLOR=#00B050]" [/COLOR][/B][B][COLOR=#00B050][FONT="]الله لم يره أحد قط. [U]الابن الوحيد[/U] الكائن في حضن الآب هو خبر" (يو1: 18[/FONT][/COLOR][/B][B][COLOR=#00B050])[/COLOR][/B] [B][COLOR=#00B050]" [/COLOR][/B][B][COLOR=#00B050][FONT="]هكذا أحب الله العالم، حتى بذل [U]ابنه الوحيد[/U]، لكى لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" (يو3: 16[/FONT][/COLOR][/B][B][COLOR=#00B050]).[/COLOR][/B] [B][COLOR=#00B050]"[/COLOR][/B][B][COLOR=#00B050][FONT="]بهذا اظهرت محبة الله فينا، أن الله قد أرسل [U]ابنه الوحيد[/U] إلى العالم لكى نحيا به" (1يو4: 9[/FONT][/COLOR][/B][B][COLOR=#00B050])[/COLOR][/B] [B][COLOR=#00B050]" [/COLOR][/B][B][COLOR=#00B050][FONT="]والكلمة صار جسداً وحل بيننا، ورأينا مجده [U]كما لوحيد من الآب[/U] مملوءاً نعمة وحقاً" (يو1: 14[/FONT][/COLOR][/B][B][COLOR=#00B050])[/COLOR][/B] [FONT="]فان كنا نحن ابناء الله والمسيح مثلنا ,فالله لم يعود له ابن واحد فقط بل له ابناء كثيرة,وهنا مخلفة للتعاليم الانجيلية[/FONT] [FONT="]لان الله له ابن وحيد ,من نفس النوع,وحيد الجنس,عقل الله,كلمة الله, ,له ابن وحيد ,من جنسه, من طبيعته, من نوعه[/FONT] [FONT="]ولكن بالبنوة المجازية فله ابناء كثيرة,ليسو من نفس طبيعته[/FONT] [COLOR=red][FONT="]ويضيف ايضا ابونا بسيط قائلا:ـ[/FONT][/COLOR][FONT="]وهذه الآية تقدم الوصف المطلق لطبيعة الابن الإلهية والوجود الأب[/FONT][FONT="]د[/FONT][FONT="]ي مع الآب بلا بداية ولا نهاية. وقد جاءت عبارة " الابن الوحيد " في أقدم المخطوطات وأدقها "[/FONT]monogenes Theos[FONT="] - [/FONT][FONT="]ο μονογενης θεος[/FONT][FONT="] – الإله الوحيد – [/FONT]God the One and Only[FONT="] " وترجمت هكذا في أحدث الترجمات العالمية[URL="ada99:%D8%B9%D9%84%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%5C%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%20%D9%87%D9%84%20%D9%87%D9%88%20%D8%A5%D8%A8%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%5C%D8%B9%D9%84%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%5C%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%20%D9%87%D9%84%20%D9%87%D9%88%20%D8%A5%D8%A8%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%5C%D8%B9%D9%84%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%5C%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%20%D9%87%D9%84%20%D9%87%D9%88%20%D8%A5%D8%A8%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%5C04.htm#_ftn2"][COLOR=windowtext][FONT="](5)[/FONT][/COLOR][/URL]. مؤكدة أن الابن الوحيد هو " [B][U]الإله الوحيد الكائن في حضن الآب[/U][/B] ". فهو إله من إله، نور من نور، كلمة الله، صورة الله، بهاء مجد الله والصورة الدقيقة لجوهره، ابن الله، الله ناطقاً، الله معلناً.[/FONT] [CENTER][CENTER][B][COLOR=green][FONT="]: [/FONT][/COLOR][/B][B][I][COLOR=green][FONT="]سينائية الاله[/FONT][/COLOR][/I][/B][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][B][COLOR=green][FONT="]: [/FONT][/COLOR][/B][B][I][COLOR=green][FONT="]فاتيكانيه الاله[/FONT][/COLOR][/I][/B][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][B][COLOR=green][FONT="]: [/FONT][/COLOR][/B][B][I][COLOR=green][FONT="]بردية66 الاله[/FONT][/COLOR][/I][/B][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][B][I][COLOR=green][FONT="]بردية75 الاله[/FONT][/COLOR][/I][/B][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]5\علاقة المسيح بالاب[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [FONT="]7[/FONT][FONT="]- علاقة المسيح بالآب[/FONT] [FONT="]علاقة الابن بالآب تثبت لاهوته " وغالبيتها اعلانات من السيد المسيح نفسه عن هذه العلاقة. وفى البعض منها أراد اليهود قتله. وسنفحص أهم خصائص العلاقة بين الآب والابن. [/FONT] [FONT="]1 كون الابن عقل الله الناطق: [/FONT] [FONT="]أو نطق الله العاقل (اللوجوس)، فهذا يعنى لاهوته بلاشك. لأن الله وعلقه كيان واحد. وقد قيل في ذلك أيضاً عن المسيح أنه حكمة الله وقوة الله (1كو1: 23، 24). وهذا كله المقصود بكونه ابن الله، وابن الله الوحيد، كما سبق وشرحنا. [/FONT] [FONT="]2 قال السيد المسيح " أنا والآب واحد" (يو10: 30). [/FONT] [FONT="]وفهم اليهود خطورة هذا التصريح من جهة لاهوته. فأمسكوا حجارة ليرجموه. فلما سألهم عن السبب، قالوا له " لأجل تجديف. فإنك وأنت تجعل نفسك إلهاً" (يو10: 31 33). وقد كرر السيد المسيح حقيقة أنه هو والآب واحد، وذلك في المناجاة الطويلة بينه وبين الآب، التى قال له فيها عن تلاميذه " أيها الآب احفظهم في اسمك. الذين أعطيتنى ليكونوا واحداً، كما أننا نحن واحد" (يو17: 11). وكرر هذه العبارة أيضاً " ليكونوا واحداً، كما أننا نحن واحد" (يو17: 22). أى ليكونوا هم كنيسة واحدة، فكرر واحداً، كما أننا لاهوت واحد وطبيعة واحدة. [/FONT] [FONT="]3 وقال السيد المسيح أيضاً " أنا في الآب والآب في" (يو14: 10). [/FONT] [FONT="]وكرر هذا التعبير مرة أخرى. " صدقونى أنى في الآب والآب في، وإلا فصدقونى لسبب الأعمال نفسها" (يو14: 11). أى الأعمال التى يعملها وتدل على لاهوته، مثل أعمال الخلق مثلاً.. (يو1: 3) (كو1: 16). وقد كرر نفس العلاقة في مناجاته للآب فقال " أنت أيا الآب فى وأنا فيك" (يو17: 21). وكون الآب فيه، معناه أن فيه اللاهوت، أى اتحاد اللاهوت بالناسوت. ولعل أفضل تفسيراً لهذا، هو قول القديس بولس الرسول عن المسيح إن " فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً" (كو2: 8، 9). والحلول أقنومة، مثل حلول النور في الشمس، أو حلول الحرارة في النار. أو حلول الفكر في العقل، بحيث يفهم منه أنهما كيان واحد. [/FONT] [FONT="]4 وقال السيد المسيح أيضاً عن قوة علاقته بالآب، وذلك في نفس مناجاته للآب: [/FONT] [FONT="]" كل ما هو لى فهو لك. وكل ما هو لك فهو لى" (يو17: 10). وهو تصريح لايمكن أن يصدر عن بشرىة، لأن معناه المساواة الكاملة بينه وبين الآب. وهذا الذى كان بسببه يريد اليهود أن يرجموه، لأنه كان يجعل نفسه معادلاً لله (يو5: 18). وقد قال بولس الرسول في ذلك إنه " إذ كان في صورة الله، لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله، لكنه أخلى نفسه" (فى2: 6) أى أنه عن تصرف كمعادل لله، ما كان ذلك يحسب منه اختلاساً، لأنه هو كذلك. وقد كرر الرب نفس عبارته في (يو16: 15) " كل ما للآب فهو لى ". [/FONT] [FONT="]5 وصرح السيد المسيح أيضاً بأنه يعمل أعمال الآب.. [/FONT] [FONT="]فقال لليهود " إن كنت لست أعمل أعمال أبى، فلا تؤمنوا بى. ولكن إن كنت أعمل، فإن لم تؤمنوا بى، فآمنوا بالأعمال، لكى تعرفوا وتؤمنوا أن الآب فى وأنا فيه" (يو10: 37، 38) " فطلبوا أن يمسكوه" (يو10: 39). وكونه يعمل أعمال الآب دليل على لاهوته، لذلك أراد اليهود أن يقتلوه. كذلك لما قال " أبى يعمل حتى الآن، وأنا أيضاً أعمل" (يو5: 17) اعتبر اليهود كلامه هذا إعلاناً لمساواته للآب. لذلك قيل بعدها مباشرة " فمن أجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه" (يو5: 18). وفي الاصحاح الخامس من إنجيل يوحنا شرح مفصل من الرب لهذه النقطة ونذكر من ذلك قوله " كما أن الآب يقيم الموتى ويحيى، كذلك الابن يحيى من يشاء" (يو5: 21).. [/FONT] [FONT="]6 وقال أيضاً " لكى يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب" (يو5: 22). [/FONT] [FONT="]وهذا كلام لايجرؤ إنسان بشرى أن يقوله، لأنه يحمل مساواة للآب في الكرامة، وهذا دليل على لاهوته. [/FONT] [FONT="]7 كذلك قال " أنتم تؤمنون بالله، فآمنوا بى" (يو14: 1). [/FONT] [FONT="]وكون الناس يؤمنون به كما يؤمنون بالآب، دليل على المساواة بينه وبين الآب وبالتالى دليل على لاهوته. [/FONT] [FONT="]8 وقال " من رآنى فقد رأى الآب" (يو14: 9). [/FONT] [FONT="]ووبخ بذلك فيلبس لما قال له " أرنا الآب وكفانا " أجاب " أنا معكم زماناً هذه مدته، ولم تعرفني يا فيلبس؟! الذي رآنى فقد رأى الآب. فكيف تقول أنت أرنا الآب؟ ألست تؤمن أنى أنا في الآب، والآب[/FONT][FONT="]في" (يو14: 8 10). وقال لتلاميذه " لو كنتم قد عرفتموني، لعرفتم أبى أيضاً. ومن الآن تعرفونه وقد رأيتموه" (يو14: 7). حقاً إننا نرى الآب في شخص ابنه، لآنه هو صورة الآب وهو رسم جوهره وبهاء مجده" (عب1: 3). ولعل هذا ما عبر عنه القديس يوحنا الإنجيلي بقوله " الله لم يره أحد قط. الآبن الوحيد الكائن في حضن الآب هو خير" (يو1: 18). أى رأينا الله في شخصه.. [/FONT] [FONT="]9 هناك علاقة أخرى بين المسيح والآب تثبت لاهوته وهي: جلوسه عن يمين الآب.[/FONT] [CENTER][CENTER][FONT="]6\ لفظة الابن[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [FONT="]- الابن[/FONT] [FONT="]23 وعبارة (الابن) في الكتاب تعنى المسيح وحده: [/FONT] [FONT="]وفي هذا يقول السيد المسيح عن نفسه " إن حرركم الابن، فبالحقيقة تكونون أحراراً" (يو8: 36).قال هذا يبشرهم بأنه جاء ليحرره من خطاياهم. وقال القديس يوحنا الانجيلى " من له فله الحياة. ومن ليس له ابن الله، فليست له حياة" (1يو5: 12). وهكذا جمع في آية واحدة بين عبارتى الابن وابن الله ليدلا على كائن واحد. وقال أيضاً "ونحن قد نظرنا ونشهد أن الآب قد أرسل الابن مخلصاً للعالم" (1يو4: 14). وعبارة الابن وحدها تعنى المسيح. وقال القديس يوحنا المعمدان " الآب يحب الابن، وقد دفع كل شئ في يده. الذى يؤمن بالابن له حياة أبدية. والذى لا يؤمن بالابن لن يرى حياة، بل يمكث عليه غضب الله" (يو3: 35، 36). وواضح أن استعمال كلمة (الابن) هنا خاص بالسيد المسيح وحده، يضاف إليه بركات الإيمان به، ودفع كل شئ إلى يدية، أي كل سلطان، حتى سلطان منح الحياة الأبدية. إن المسيح كان يتحدث عن نفسه باعتباره الابن وابن الله. [/FONT] [FONT="]24 واليهود كانوا يفهمون هذه البنوة لله بمعناها اللاهوتى: [/FONT] [FONT="]لذلك لما سألوه في مجمع السنهدريم هل أنت المسيح ابن الله وأجاب بالإيجاب. مزق رئيس الكهنة ثيابة وقال: قد جدف. ما حاجتنا بعد إلى شهود" (متى26: 65). ويقول إنجيل يوحنا " من أجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه، لأنه لم ينقض السبت فقط، بل قال أيضاً إن الله أبوة معادلاً نفسه بالله" (يو5: 18). لاهوته هذا كان سبب طلبهم قلته إذ قالوا له " لسنا نرجمك لأجل عمل حسن بل لأجل تجديف، فإنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلهاً" (يو10: 33). وهذه هي التهمة التى قدموه بها للصلب، وقالوا لبيلاطس " لنا ناموس، وحسب ناموسنا يجب أن يموت، لأنه جعل نفسه ابن الله" (يو19: 7). وليست البنوة العامة تدعو إلى الحكم بالموت، هذه التى يقول فيها اشعياء النبى " أنت يارب أبونا" (اش64: 8). ولكنها البنوة الخاصة التى يفهم منها لاهوته، وأنه معادل لله. [/FONT] [CENTER][CENTER][COLOR=red][FONT="]بعد الانتهاء من هذا البحث وفى مراجعته تم اضافة جزءى (لفظ الابن وعلاقة المسيح مع الاب)لاهميتهما نقلا عن قداسة البابا ولقوة تعبيرات البابا فضلنا وضع الجزئين كما هما فى كتابه[/FONT][/COLOR][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT="]7\لماذا صلب المسيح من وجعه نظر اليهود[/FONT][FONT="] وما هى علته[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [COLOR=red][FONT="]انجيل متى26 ع[/FONT][/COLOR][COLOR=red][FONT="]63[/FONT][/COLOR][FONT="]وَأَمَّا يَسُوعُ فَكَانَ سَاكِتاً. فَأَجَابَ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ وَقَالَ لَهُ: «أَسْتَحْلِفُكَ بِاللَّهِ الْحَيِّ أَنْ تَقُولَ لَنَا: هَلْ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ؟[B][COLOR=#00B050]» 64قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنْتَ قُلْتَ! وَأَيْضاً أَقُولُ لَكُمْ: مِنَ الآنَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِساً عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ،وَآتِياً عَلَى سَحَابِ السَّمَاءِ». 65فَمَزَّقَ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ حِينَئِذٍ ثِيَابَهُ قَائِلاً: «قَدْ جَدَّفَ! مَا حَاجَتُنَا بَعْدُ إِلَى شُهُودٍ؟ هَا قَدْ سَمِعْتُمْ تَجْدِيفَهُ! 66مَاذَا تَرَوْنَ؟» فَأَجَابُوا وَقَالوُا: «إِنَّهُ مُسْتَوْجِبُ الْمَوْتِ»[/COLOR][/B]. 67حِينَئِذٍ بَصَقُوا فِي وَجْهِهِ وَلَكَمُوهُ وَآخَرُونَ لَطَمُوهُ [/FONT] [COLOR=red][FONT="]مرقس14ع[/FONT][/COLOR][COLOR=red][FONT="]60[/FONT][/COLOR][FONT="]فَقَامَ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ فِي الْوَسْطِ وَسَأَلَ يَسُوعَ قَائلاً: «أَمَا تُجِيبُ بِشَيْءٍ؟ مَاذَا يَشْهَدُ بِهِ هَؤُلاَءِ عَلَيْكَ؟» 61أَمَّا هُوَ فَكَانَ سَاكِتاً وَلَمْ يُجِبْ بِشَيْءٍ. فَسَأَلَهُ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ أَيْضاً وَقَالَ لَهُ: «أَأَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ الْمُبَارَكِ؟» [B][COLOR=#00B050]62فَقَالَ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ. وَسَوْفَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِساً عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِياً فِي سَحَابِ السَّمَاءِ». 63فَمَزَّقَ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ ثِيَابَهُ وَقَالَ: «مَا حَاجَتُنَا بَعْدُ إِلَى شُهُودٍ؟ 64قَدْ سَمِعْتُمُ التَّجَادِيفَ! مَا رَأْيُكُمْ؟» فَالْجَمِيعُ حَكَمُوا عَلَيْهِ أَنَّهُ مُسْتَوْجِبُ الْمَوْتِ[/COLOR][/B]. 65فَابْتَدَأَ قَوْمٌ يَبْصُقُونَ عَلَيْهِ، وَيُغَطُّونَ وَجْهَهُ وَيَلْكُمُونَهُ وَيَقُولُونَ لَهُ: «تَنَبَّأْ». وَكَانَ الْخُدَّامُ يَلْطِمُونَهُ[/FONT] [COLOR=red][FONT="]لوقا22ع[/FONT][/COLOR][COLOR=red][FONT="]66[/FONT][/COLOR][FONT="]وَلَمَّا كَانَ النَّهَارُ اجْتَمَعَتْ مَشْيَخَةُ الشَّعْبِ: رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةُ، وَأَصْعَدُوهُ إِلَى مَجْمَعِهِمْ 67قَائِلِينَ: «إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمسِيحَ، فَقُلْ لَنَا[B][COLOR=#00B050]!». فَقَالَ لَهُمْ: «إِنْ قُلْتُ لَكُمْ لاَ تُصَدِّقُونَ، 68وَإِنْ سَأَلْتُ لاَ تُجِيبُونَنِي وَلاَ تُطْلِقُونَنِي. 69مُنْذُ الآنَ يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ جَالِساً عَنْ يَمِينِ قُوَّةِ اللهِ». 70فَقَالَ الْجَمِيعُ: «أَفَأَنْتَ ابْنُ اللهِ؟» فَقَالَ لَهُمْ: «أَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا هُوَ». 71فَقَالُوا: «مَا حَاجَتُنَا بَعْدُ إِلَى شَهَادَةٍ؟ لأَنَّنَا نَحْنُ سَمِعْنَا مِنْ فَمِهِ».[/COLOR][/B][/FONT] [FONT="]+سبب رجم اليهود هو التجديف حسب رؤيتهم,لنفهم الموضوع من الاول حيث ابتداء ريس الكهنة يسل المسيح مستحلفة بالله هل انت المسيح ابن الله وابن المبارك,وكان رد السيد المسيح نعم انا هو,واضاف انهم سوف يبصرونة جالسا عن يمين القوة واتيا على سحاب السماء,فما كان من رئيس الكهنة الا انه مزق ثيابه ,وصرخ قد جدف وكان حكم الموجودين على السيد المسيح انه مستوجب الموت[/FONT] [COLOR=red][FONT="]+ويعلق القمص عبد المسيح بسيط قائلا:ـ[/FONT][/COLOR][FONT="]- الجالس في يمين العظمة في الأعالي: " [/FONT][FONT="]جَلَسَ فِي يَمِينِ الْعَظَمَةِ فِي الأَعَالِي[/FONT][FONT="] " (عب1: 3)، وكلمة " جلس " هنا هي " [/FONT]εκαθισεν[FONT="]–[/FONT]ekathisen[FONT="] " من الفعل " [/FONT]καθίζω[FONT="]- [/FONT]kathizoo[FONT="]" ويعني [B][U][COLOR=red]" أخذ كرسيه[/COLOR][/U][/B] ". و " في يمين " [B][U][COLOR=red]هنا تعني المكان الأسمى[/COLOR][/U][/B] ولا تعني تحديد مكان بل مكانه، لذا يكرر الكتاب تعبيرات " [/FONT][B][FONT="]وَجَلَسَ عَنْ يَمِينِ اللَّه[/FONT][/B][FONT="]" جلوس الابن عن يمين أو في يمين الآب كما يكرر الرب يسوع المسيح نفسه هذا التعبير بقوله " [/FONT][B][FONT="]عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ[/FONT][/B][FONT="] " و " [/FONT][B][FONT="]عَنْ يَمِينِ قُوَّةِ اللهِ[/FONT][/B][FONT="]" و " [/FONT][B][FONT="]رَفَّعَهُ اللهُ بِيَمِينِهِ[/FONT][/B][FONT="]" و " [/FONT][B][FONT="]قَائِماً عَنْ يَمِينِ اللهِ[/FONT][/B][FONT="]" و " [/FONT][B][FONT="]جَلَسَ فِي يَمِينِ عَرْشِ الْعَظَمَةِ[/FONT][/B][FONT="] " مرات كثيرة، وكلها تعني الجلوس في اسمى مكان في السماء، في عرش الله:[/FONT] [COLOR=red][FONT="]+(ونجد ان السيد المسيح قال اتيا على سحاب السماء)ففهم رئيس الكهنة ان السيد المسيح يتحدث عن نبؤة دانيال 7ع[/FONT][/COLOR][FONT="].13«كُنْتُ أَرَى فِي رُؤَى اللَّيْلِ وَإِذَا [B][COLOR=red]مَعَ سُحُبِ السَّمَاءِ مِثْلُ ابْنِ إِنْسَانٍ[/COLOR][/B] أَتَى وَجَاءَ إِلَى الْقَدِيمِ الأَيَّامِ فَقَرَّبُوهُ قُدَّامَهُ. 14فَأُعْطِيَ سُلْطَاناً وَمَجْداً وَمَلَكُوتاً لِتَتَعَبَّدَ لَهُ كُلُّ الشُّعُوبِ وَالأُمَمِ وَالأَلْسِنَةِ. سُلْطَانُهُ سُلْطَانٌ أَبَدِيٌّ مَا لَنْ يَزُولَ وَمَلَكُوتُهُ مَا لاَ يَنْقَرِضُ.[/FONT] [COLOR=red][FONT="]فنجد السيد استخدم كلمتين1\ابن الانسان,و2\اتيا على سحب السماء فما كان من رئيس الكهنة الى شق ثيابة واتهامة بالتجديف,وهذا كان رئى المتواجدين ايضا[/FONT][/COLOR] [COLOR=red][FONT="]فنستنتج من ذلك ان السيد المسيح (ابن الله,ابن الانسان)نسب لنفسه ما هو لاقنوم الابن,اى نسب لنفسه ما لله ,ففهم اليهود ذلك واتهموة بالتجديف لانه قال انه ابن الله وابن المبارك وانه سياتى على سحب السماء وسيجل عن يمين القوة[/FONT][/COLOR] [CENTER][CENTER][FONT="]8\اسباب رغبة اليهود رجم المسيح اكتر من مرة[/FONT][/CENTER] [/CENTER] [COLOR=red][FONT="]اولا يجب ان نعرف ما هى الحالات التى يجب فيه رجم الانسان عند اليهود[/FONT][/COLOR] [FONT="]فى معجم الكتاب المقدس يقول:ـ[/FONT][COLOR=black][FONT="]رجم[/FONT][/COLOR] [COLOR=black][FONT="]`[/FONT][/COLOR][COLOR=black][FONT="]الرجم (س ق ل) هو في التوراة طريقة الإجهاز على الانسان بشكل عادي (خر 17 :4؛ عد 14 :10؛ 1صم 30 :6؛ 1مل 12 :18؛ أع 5 :26). في اليونانيّة (لتيازاين، ليتوبولاين[B]). كان الرجم عقاب منتهكي الاقداس[/B]. وهو يدلّ على رذل الجماعة لشخص خاطئ بسبب النتائج الوخيمة لذنبه الذي اعتُبر خطيرًا. والرجم طريقة ينفّذ بها حكم الاعدام حسب الشريعة اليهوديّة، ولا سيّما إذا كان هناك عبادة أوثان (تث 13 :10-11؛ 17 :5[/FONT][/COLOR][B][COLOR=#7030A0][FONT="])، تجديف (لا 24 :14)،[/FONT][/COLOR][/B][COLOR=black][FONT="] سحر (لا 20 :27)، زنى (تث 22 :22-23؛ يو 8 :5)، أولاد عقوقون (تث 21 :21)، تجاوز لشريعة السبت (عد 15 :35). وتجاوز السور المقدس، في سيناء، عوقب بالرجم (خر 19 :12-13؛ عب 12 :20)، وتجاوز الحرم لدى عاكان، نال العقاب عينه (يش 7 :24-25). نحن في كل هذه الحالات أمام انتهاك القدسيّات. إن فرائض المشناة في هذا الموضوع دقيقة جدًا : يُؤخذ المحكوم عليه خارج المدينة (لا 24 :14، 23؛ عد 15 :36؛ 1مل 21 :10، 13؛ أع 7 :58)، تُنزع عنه ثيابه، يُرمى في حفرة، ويضرب بالحجارة، أولاً بيد شهود الجرم (تث 17 :7؛ يو 8 :7). ثم ينهي الشعب العمل حتى يموت المحكوم عليه. هدِّد يسوع مرارًا بالرجم (يو 8 :59؛ 10 :31-33؛ 11 :8). ومات استفانوس رجمًا (أع 7 :58-59). ورُجم بولس ولكنه ما مات (أع 14 :19 : 2كور 11 :25[/FONT][/COLOR][COLOR=black][FONT="]([/FONT][/COLOR] [FONT="]ولكن ما يهمنا هنا هو ما جاء فى سفر اللاويين 24ع14 فجدف ابن الاسرئيلية على الاسم وسب فاحضروة الى موسى فكان حكم الرب على لسان موسى هو [/FONT][COLOR=#00B050][FONT="]13فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: 14«أَخْرِجِ الَّذِي سَبَّ إِلَى خَارِجِ الْمَحَلَّةِ فَيَضَعَ جَمِيعُ السَّامِعِينَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى رَأْسِهِ وَيَرْجُمَهُ كُلُّ الْجَمَاعَةِ[/FONT][/COLOR][FONT="] اذا الذى يجدف على اسم الرب يجب ان يتم رجمة,لذلك نجد ان اليهود ارادو رجم السيد المسيح فى اكتر من مرة بتهمة التجديف,كما سنوضح فالنقطة التاليه باذن المسيح[/FONT] [COLOR=red][FONT="]ثانيا ماذا قال المسيح وما هو رد فعل اليهود وما هو فهم وما هو رد السيد على فهم هؤلاء[/FONT][/COLOR] [COLOR=red][FONT="]اصحاح5ع16 [/FONT][/COLOR][COLOR=#00B050][FONT="]وَلِهَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْرُدُونَ يَسُوعَ، وَيَطْلُبُونَ أَنْ يَقْتُلُوهُ، لأَنَّهُ عَمِلَ هَذَا فِي سَبْتٍ. 17فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ». 18 فَمِنْ أَجْلِ هَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ، لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ، بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ، مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِالله[/FONT][/COLOR] [FONT="]الرجم كان بسبب انه قال ان الله ابوة معادلا نفسه بالله[/FONT] [COLOR=red][FONT="]يوحنا10ع 30[/FONT][/COLOR][COLOR=#00B050][FONT="]أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ».31فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. 32فَقَالَ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي. بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟» 33أَجَابَهُ الْيَهُودُ قَائِليِنَ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ، بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ، فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهاً» 34أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ 35إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولَئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللَّهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ، 36فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللَّهِ؟ 37إِنْ كُنْتُ لَسْتُ أَعْمَلُ أَعْمَالَ أَبِي فَلاَ تُؤْمِنُوا بِي. 38وَلَكِنْ إِنْ كُنْتُ أَعْمَلُ، فَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا بِي فَآمِنُوا بِالأَعْمَالِ، لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا أَنَّ الآبَ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ».39فَطَلَبُوا أَيْضاً أَنْ يُمْسِكُوهُ فَخَرَجَ مِنْ أَيْدِيهِمْ[/FONT][/COLOR][COLOR=#00B050][FONT="]،[/FONT][/COLOR] [FONT="]وهنا الرجم بسبب انه جعل نفسه اله ,وقال انه فى الاب والاب فيه[/FONT] [COLOR=red][FONT="]يوحنا[/FONT][/COLOR][COLOR=red][FONT="]56ع8[/FONT][/COLOR][COLOR=#00B050][FONT="]أ[/FONT][/COLOR][COLOR=#00B050][FONT="]َبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَبِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ». 57فَقَالَ لَهُ الْيَهُودُ: «لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ، أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟» 58قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». 59فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَمَّا يَسُوعُ فَاخْتَفَى وَخَرَجَ مِنَ الْهَيْكَلِ مُجْتَازاً فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى هَكَذَا[/FONT][/COLOR][COLOR=#00B050][FONT="].[/FONT][/COLOR] [FONT="]الرجم بسبب قوله انه كائن(يهوة)فطلبو ان يرجمو[/FONT] [COLOR=red][FONT="]يوحنا11[/FONT][/COLOR][COLOR=red][FONT="]ع7[/FONT][/COLOR][FONT="]ث[COLOR=#00B050]ُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ قَالَ لِتلاَمِيذِهِ: «لِنَذْهَبْ إِلَى الْيَهُودِيَّةِ أَيْضاً».8قَالَ لَهُ التّلاَمِيذُ: «يَا مُعَلِّمُ، الآنَ كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَنْ يَرْجُمُوكَ، وَتَذْهَبُ أَيْضاً إِلَى هُنَاكَ».[/COLOR][/FONT] [FONT="]فالسبب الاساسى لرجم السيد المسيح هو التجديف,رغم انه يقول الحقيقة اى انه فى نظر اليهود قد جدف[/FONT] [CENTER][CENTER][COLOR=red][FONT="]9\الكتاب يشهد ان المسيح مساوى للاب[/FONT][/COLOR][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][COLOR=red][FONT="]وكما وضحنا ان اليهود ارادو رجم المسيح اكتر من مرة,بسبب انه يقول انه يساوى الله ويجعل نفسه الله,والان سوف نوضح ان الانجيل تحث عن مساوة المسيح(اقنوم الابن,اللوجوس)لله الاب[/FONT][/COLOR][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][COLOR=red][FONT="]ولننظر ماذا قال الكتاب:ـ[/FONT][/COLOR][/CENTER] [/CENTER] [FONT="]فيلبى2ع6 يقول انه صورة الله ومساوى لله لننظر الى التراجم[/FONT] [RIGHT][RIGHT][COLOR=red][FONT="]الترجمة المشتركة [/FONT][/COLOR][/RIGHT] [/RIGHT] [B][FONT="]هوَ في صُورَةِ اللهِ، ما اعتبَرَ مُساواتَهُ للهِ غَنيمَةً لَه، [/FONT][/B] [RIGHT][RIGHT][COLOR=red][FONT="]ترجمة فانديك [/FONT][/COLOR][/RIGHT] [/RIGHT] [B][FONT="]الَّذِي إِذْ كَانَ فِي صُورَةِ اللهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلاً لِلَّهِ[/FONT][/B] [RIGHT][RIGHT][COLOR=red][FONT="]الترجمة الكاثوليكية [/FONT][/COLOR][/RIGHT] [/RIGHT] [B][FONT="] هو الَّذي في صُورةِ الله لم يَعُدَّ مُساواتَه للهِ غَنيمَة [/FONT][/B] [RIGHT][RIGHT][COLOR=red][FONT="]الترجمة البوليسية[/FONT][/COLOR][/RIGHT] [/RIGHT] [B][FONT="]هُوَ القائمُ في صُورةِ اللهِ لم يَعْتَدَّ مساواتَهُ للهِ ((حالةً)) مُختَلَسَة؛ [/FONT][/B] [RIGHT][RIGHT][COLOR=red][FONT="]ترجمة كتاب الحياة[/FONT][/COLOR][/RIGHT] [/RIGHT] [B][FONT="]إِذْ إِنَّهُ، وَهُوَ الْكَائِنُ فِي هَيْئَةِ اللهِ، لَمْ يَعْتَبِرْ مُسَاوَاتَهُ لِلهِ خُلْسَةً، أَوْ غَنِيمَةً يُتَمَسَّكُ بِهَا؛ [/FONT][/B] [COLOR=red][FONT="]اخبار السار[/FONT][/COLOR] [COLOR=black][FONT="]6هوَ في صُورَةِ الله، ما اَعتبَرَ مُساواتَهُ لله غَنيمَةً لَه،[/FONT][/COLOR] [COLOR=red][FONT="]الكتاب الشريف[/FONT][/COLOR] [FONT="]فَهُوَ لَهُ طَبِيعَةُ اللهِ, لَكِنَّهُ لَمْ يَعْتَبِرْ أَنَّ مُسَاوَاتَهُ للهِ غَنِيمَةٌ يَتَمَسَّكُ بِهَا[/FONT] [LEFT][URL="http://niv.******uretext.com/philippians/2.htm"]New International Version[/URL] [URL="http://biblica.com/"](©1984)[/URL] Who, being in [COLOR=red]very nature[/COLOR] God, did not consider [COLOR=red]equality[/COLOR] with God something to be grasped,[/LEFT] [URL="http://nlt.******uretext.com/philippians/2.htm"][FONT="]New Living Translation[/FONT][/URL] [URL="http://www.newlivingtranslation.com/"][FONT="](©2007)[/FONT][/URL] Though he was God, he did not think of [COLOR=red]equality [/COLOR]with God as something to cling to. [URL="http://esv.******uretext.com/philippians/2.htm"][FONT="]English Standard Version[/FONT][/URL] [URL="http://www.crossway.org/"][FONT="](©2001)[/FONT][/URL] who, though he was in the [COLOR=red]form of God[/COLOR], did not count [COLOR=red]equality [/COLOR]with God a thing to be grasped, [URL="http://nasb.******uretext.com/philippians/2.htm"][FONT="]New American Standard Bible[/FONT][/URL] [URL="http://www.lockman.org/"][FONT="](©1995)[/FONT][/URL] who, although He existed in [COLOR=red]the form of God,[/COLOR] did not regard e[COLOR=red]quality[/COLOR] with God a thing to be grasped, [URL="http://isv.******uretext.com/philippians/2.htm"][FONT="]International Standard Version[/FONT][/URL] [URL="http://isv.org/"][FONT="](©2008)[/FONT][/URL] In God's [COLOR=red]own form existed[/COLOR] he, and shared with God [COLOR=red]equality[/COLOR], deemed nothing needed grasping. [URL="http://gwt.******uretext.com/philippians/2.htm"][FONT="]GOD'S WORD® Translation[/FONT][/URL] [URL="http://www.godsword.org/"][FONT="](©1995)[/FONT][/URL] Although he was in [COLOR=red]the form of God[/COLOR] and equal with God, he did not take advantage of [COLOR=red]this equality.[/COLOR] [URL="http://kingjbible.com/philippians/2.htm"][FONT="]King James Bible[/FONT][/URL] Who, being in [COLOR=red]the form of God[/COLOR], thought it not robbery to [COLOR=red]be equal[/COLOR] with God: [URL="http://kjv.us/philippians/2.htm"][FONT="]American King James Version[/FONT][/URL] Who, being in [COLOR=red]the form of God,[/COLOR] thought it not robbery to [COLOR=red]be equal[/COLOR] with God: [URL="http://asvbible.com/philippians/2.htm"][FONT="]American Standard Version[/FONT][/URL] who, existing in [COLOR=red]the form of God[/COLOR], counted not the being on [COLOR=red]an equality[/COLOR] with God a thing to be grasped, [URL="http://basicenglishbible.com/philippians/2.htm"][FONT="]Bible in Basic English[/FONT][/URL] To whom, [COLOR=red]though himself in the form of God,[/COLOR] it did not seem that to take for oneself was to [COLOR=red]be like[/COLOR] God; [URL="http://drb.******uretext.com/philippians/2.htm"][FONT="]Douay-Rheims Bible[/FONT][/URL] Who being in [COLOR=red]the form of God[/COLOR], thought it not robbery to be [COLOR=red]equal[/COLOR] with God: [URL="http://darbybible.com/philippians/2.htm"][FONT="]Darby Bible Translation[/FONT][/URL] who, subsisting in the [COLOR=red]form of God[/COLOR], did not esteem it an object of rapine to be on an [COLOR=red]equality with God[/COLOR]; [URL="http://erv.******uretext.com/philippians/2.htm"][FONT="]English Revised Version[/FONT][/URL] who, being in the [COLOR=red]form of God[/COLOR], counted it not a prize to be on [COLOR=red]an equality[/COLOR] with God, [URL="http://websterbible.com/philippians/2.htm"][FONT="]Webster's Bible Translation[/FONT][/URL] Who, being in [COLOR=red]the form of God[/COLOR], thought it not robbery to [COLOR=red]be equal with God[/COLOR]: [URL="http://weymouthbible.com/philippians/2.htm"][FONT="]Weymouth New Testament[/FONT][/URL] Although from the beginning He [COLOR=red]had the nature of God[/COLOR] He did not reckon [COLOR=red]His equality[/COLOR] with God a treasure to be tightly grasped. [URL="http://worldebible.com/philippians/2.htm"][FONT="]World English Bible[/FONT][/URL] who, existing in the form of God, didn't consider equality with God a thing to be grasped, [URL="http://yltbible.com/philippians/2.htm"][FONT="]Young's Literal Translation[/FONT][/URL] who, being in [COLOR=red]the form of God[/COLOR], thought it not robbery to [COLOR=red]be equal to[/COLOR] God, [FONT="]تفسير القمص تادرس يعقوب[/FONT] [B][FONT="]"الذي إذ كان في صورة الله، [/FONT][/B] [B][FONT="]لم يُحسب خلسة أن يكون معادلاً لله" [6].[/FONT][/B] [FONT="]لو أن يسوع مخلوق بشري وعادل نفسه بالله لحسب مسلكه هذا خلسة، سرق مجد الله، ونسب لنفسه ما لله. لكنه إذ هو كلمة الله المتجسد، فما فعله هو من قبيل حبه وتواضعه.[/FONT] [FONT="]"[B]إذ كان في صورة الله[/B]"... كان المستخدمة هنا تصف الإنسان الذي له مميزات وصفات معينة وهذه الصفات لا يمكن أن تتغير أو تتبدل, فمثلا زكا كان قصير القامة فهي صفة ثابتة فيه لن تتغير. [/FONT] [FONT="]"[B]كان في صورة الله[/B]" فهو يقصد أن السيد المسيح كان ولا يزال هو الله في ذات جوهره بلا تغيير ولا تبديل. وليس معنى قول الرسول عن السيد المسيح إنه "كان في صورة الله" إنه فقد هذه الصورة عندما أتخذ صورة العبد. كلا، إنه يملك صورة الله قبل التجسد وبعد التجسد وإلى الأبد. وهنا يثور السؤال: السيد المسيح الذي له صورة عبد هل فعلاً وحقيقة صار عبدًا له جسد بشري وروح بشرية مثلنا؟ نعم وبلا شك إنه صار عبدًا حقيقيًا.[/FONT] [FONT="]"[B]لم يحسب خلسة[/B]": هذا التعبير معناه إن السيد المسيح ليس في حاجة إلى خطف المساواة بالله، لأنه يملكها إذ هو مساوي للآب في الجوهر, وعندما يعتبر نفسه إنه مساوٍٍ للآب فلا يُعد هذا سرقة أو اختلاسًا لأن مساواته للآب وأزليته مع الآب هي حقيقة صادقة.[/FONT] [FONT=Wingdings]v[/FONT][FONT="]ليت ذاك الذي لا يستطيع بعد أن يرى ما سيظهره الرب يومًا ما لا يطلب أولاً أن يرى ما يؤمن به. إنما ليؤمن أولاً أن تُشفى العين التي بها يرى. فإن ما يُعلن لأعين العبيد هو فقط شكل العبد، لأنه إن كان الذي "[B]لم يُحسب خلسة أن[/B] [B]يكون معادلاً لله[/B]" [6] يمكن أن يُرى الآن أنه معادل لله بواسطة الذين يرغب هو في شفائهم، لم تكن هناك حاجة أن "يُخلي نفسه آخذًا صورة عبد". ولكن إذ لا يوجد طريق به يمكن رؤية الله، وإنما يمكن أن يُرى الإنسان، لهذا فإنه صار إنسانًا، حتى بهذا يُرى فيشفي ما لا يُمكن به أن يُرى. فإنه هو نفسه يقول في موضع آخر: "طوبى للأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله" (مت 5: 8)[URL="ada99:02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02.htm#_ftn13"][FONT="][13][/FONT][/URL].[/FONT] [B][FONT="]القديس أغسطينوس [/FONT][/B] [FONT=Wingdings]v[/FONT][FONT="]بالتدبير صار بيننا في شبهنا [B]"وأخذ صورة عبدٍ[/B]"، ومع ذلك فهو من فوق. قال بوضوح مخاطبًا اليهود: "أنتم من أسفل أما أنا فمن فوق؛ أنا لست من هذا العالم" (يو 8: 23). وأيضًا قال: "ليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ابن الإنسان" (يو 3: 13)[URL="ada99:02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02.htm#_ftn14"][FONT="][14][/FONT][/URL].[/FONT] [B][FONT="]القديس كيرلس الكبير[/FONT][/B] [FONT=Wingdings]v[/FONT][FONT="]وإن كان مشتركًا في طبيعتنا كإنسانٍ فهو لا يزال في نفس الوقت فوق كل الخليقة كإله[URL="ada99:02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02.htm#_ftn15"][FONT="][15][/FONT][/URL].[/FONT] [B][FONT="]القديس كيرلس الكبير[/FONT][/B] [FONT=Wingdings]v[/FONT][FONT="]"قد تركت بيتي. رفضت م[/FONT][FONT="]ي[/FONT][FONT="]را[/FONT][FONT="]ث[/FONT][FONT="]ي. دفعت حبيبة نفسي ليد أعدائها" (إر[/FONT][FONT="] 12: 7[/FONT][FONT="]). لاحظ إذًا أن ذاك الذي هو في "صورة الله" (في[/FONT][FONT="] 2: 6[/FONT][FONT="]) جالس في السماوات، و[/FONT][FONT="]أ[/FONT][FONT="]نظر إلى بيته الذي يفوق السماوات، ولو أردت أن ترى أيضًا ما هو أعظم وأعلى من ذلك، فإن بيته هو الله: "لأني في ا[/FONT][FONT="]لآ[/FONT][FONT="]ب" (يو[/FONT][FONT="] 14: 11[/FONT][FONT="]). "لقد ترك أباهوأمه" (مت[/FONT][FONT="] 19: 5[/FONT][FONT="])[/FONT][FONT="].[/FONT][FONT="] ترك أورشليم السمائية، وجاء إلى الأرض، قائلاً: "قد تركت بيتي. رفضت ميراثي". [/FONT] [FONT="]كان ميراثه في الواقع في الأماكن التي تُوجد فيها الملائكة والصفوف التي توجد فيها القوات المقدسة. [/FONT] [FONT="]"دفعت حبيبة نفسي (نفسي الحبيبة) ليد أعدائها". دفع نفسه لأيدي أعداء النفس، لأيدي اليهود الذين قتلوه، لأيدي الملوك والرؤساء المجتمعين ضده، فإنه: "قام ملوك الأرض وتآمر الرؤساء معًا على الرب وعلى مسيحه" (مز[/FONT][FONT="] 2: 2[/FONT][FONT="])[URL="ada99:02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3%5C%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5%20%D8%AA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%B3%20%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%5C2%20%D8%B9%D9%87%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%5C11%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A3%D9%87%D9%84%20%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%89%5C02.htm#_ftn16"][FONT="][16][/FONT][/URL][/FONT][FONT="]. [/FONT] [B][FONT="]العلامة أوريجينوس[/FONT][/B] [FONT="]تفسير القمص انطونيوس فكرى[/FONT] [B][FONT="]آية 6: “ الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله “.[/FONT][/B] [FONT="]خلسة: هى كلمة نادرة جداً فى اليونانية. ووردت مرة واحدة فى الكتاب المقدس، ومرة واحدة فى الكتابات اليونانية. ولها أكثر من ترجمة:[/FONT] [FONT="]1. [/FONT][FONT="]بمعنى الخطف أو السلب [/FONT][FONT="]robbery[/FONT][FONT="].[/FONT] [FONT="]2. [/FONT][FONT="]بمعنى التشبث أو التلهف.[/FONT] [FONT="]ولقد اعتمدت بعض الترجمات المعنى الأول، والبعض اعتمد المعنى الثانى.[/FONT] [FONT="]كان: تعنى فى اليونانية يوجد أو يستمر، فيسوع هو الله فى الجوهر قبل التجسد وبعده. الكلمة تشير لشخص الإنسان الذى ينفرد به وهو لا يتغيّر ولا يتبدل مهما تغّير شكل هذا الإنسان، فشخصه هو شخصه لا يتغيّر.[/FONT] [FONT="]فى صورة الله: صورة (مورفى باليونانية) جاءت بمعنى شكل، وتعنى الصورة الجوهرية لشىء ولا تتغير قط. فمثلاً الصورة الجوهرية للإنسان هى الإنسانية. صورة هنا هى التعبير عن الكيان الذى يعنى جوهر الطبيعة أو الطبيعة الجوهرية وليس الشكل ولا المظهر بل الصفات الأساسية لله التى تستعلنه، هو صورة الله غير المنظور (كو15:1) + (2كو4:4) + (عب3:1). إذن المسيح هو صورة الله وقائم من البدء لذلك يقول المسيح " أنا والآب واحد". ويقول " من رآنى فقد رأى الآب". وإذا كانت كلمة "صورة" المستخدمة هنا تعنى عدم تغيّر جوهر الشخصية بتغير الشكل الخارجى، فالمعنى يصير واضحاً أن جوهر ألوهية المسيح لم يُصب بأى تغيير بسبب التجسد.. هو الله ظهر فى الجسد.[/FONT] [FONT="]خلسة: إذا اعتمدنا الترجمة الأولى وهى (الخطف والسلب) كما فى العربية يكون المعنى أن المسيح فى جوهره واحد مع الآب، ولذا لم يكن فى احتياج لأن يختلس لنفسه المساواة بالله، فهو الله. وإذا اعتمدنا الترجمة الثانية كما فعلت ترجمة (جيروزاليم بيبل) الإنجليزية. يكون المعنى أن المسيح بالرغم من كونه أصلاً في صورة الله، إلا أنه لم ينظر لمساواته مع الله على أنها ربح أو غنيمة يتشبس بها، ولكنه أخلى ذاته آخذاً صورة عبد (2كو8: 9). وهذه الترجمة متمشية مع كلام بولس الرسول بأن لا نتمسك بما لنا من حقوق بل نتخلى عنها كما عمل المسيح. وهذه الترجمة الثانية تترجم الآية هكذا "إذ كان فى صورة الله لم يحسب مساواته لله ربحاً يتمسك به. معادلاً لله: تفيد معنى المساواة.[/FONT] [FONT="]تفسير الكنيسة القبطية[/FONT] [FONT="]ع6، 7:[B] "[/B]الذى إذ كان[B]" ترجمة عربية خاطئة ففى الأصل اليونانى تأتى بمعنى "الذى إذ كان ولازال" وكذلك فى الانجليزية [/B][/FONT][B]being in the form of God[/B][B][FONT="] وليست [/FONT][/B][B]Was in the form[/B][B][FONT="]، وبالتالى يصبح المعنى هو : الذى هو موجود ومستمر فى الوجود فى الصورة الجوهرية الإلهية، لم يخطف أو يسلب لنفسه تلك الصورة، فلم يكن بحاجة لذلك فهو الله. أى لم يحاول أن يمجد نفسه كإله عندما تجسد ليفدينا، ولكنه تنازل عن كل مجده وصار إنسانًا عاديًا مثلنا أى أخذ صورة العبد مع إنه الله مالئ كل مكان، فصار مثلنا بتواضعه ليخلصنا ولكن بلا خطية مما نخطئها.[/FONT][/B] [COLOR=windowtext][FONT="]تفسير وليم ماكدونالد[/FONT][/COLOR] [FONT="]عندما تقرأ أن المسيح يسوع كان في صورة الله، نتعلَّم من هذا أنَّه كان موجودًا منذ الأزل بصفته الله. وهذا لا يعني أنَّه كان يشبه الله فحسب، بل كونه هو الله حقًا. ومع هذا، لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله. من المهمِّ هنا أهميَّة قصوى أن نجعل تمييزًا بين التعادل الشخصي مع الله والتعادل معه - تعالى - في المقام. فالمسيح من ناحية شخصه، كان، وهو الآن، وسيبقى معادلاً لله. كما أنَّه يستحيل عليه أن يتخلَّى عن هذا ويتنازل عنه. لكن التعادل في المقام هو أمر مختلف. فمنذ الأزل، والمسيح معادل لأبيه في المقام، وهو يتمتَّع بأمجاد السماء. لكنَّه لم يحسب هذا المقام شيئًا ينبغي التمسك به بأي ثمن. وعندما احتاج عالم البشر الساقطين إلى فداء، كان على استعداد أن يتخلَّى عن تعادله في المقام مع الله، وعن رفاهية السماء وأفراحها. فهو لم يحسب هذه أمورًا ينبغي التمسّك بها إلى الأبد مهما كانت الظروف. وهكذا كان مستعدًا للمجيء إلى هذا العالم ليعاني مقاومة الخطاة له. فالله الآب لم يُبصق عليه قط، ولا ضُرب، ولا صُلب. وبهذا المعنى، كان الآب أعظم من الابن. لم يكن أعظم منه من حيث شخصه، بل من حيث مقامه وظروف وجوده. عبَّر يسوع عن هذه الفكرة في يوحنا 14: 28: «لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لأني قلت أمضي إلى الآب. لأنَّ أبي أعظم منِّي». وبكلمة أخرى، كان على التلاميذ أن يفرحوا بمعرفة أنَّ الرب عائد إلى بيته السماوي. فإبان وجوده على الأرض، عومل بوحشية ورُفض. لقد اجتاز في ظروف أدنى من الظروف التي ينعم بها أبوه. وبهذا المعنى، كان أبوه أعظم منه. لكن لدى رجوعه إلى السماء سيكون معادلاً للآب في ظروفه، كما في شخصه أيضًا. يوضِّح لنا جفورد [/FONT][FONT="]Gifford[/FONT][FONT="] ما يلي: إذًا، إنَّ الفقرة الثانية («لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله») لا تتناول طبيعة وجود المسيح أو جوهره، بل بالحري شكل هذا الوجود. إن أي شكل من الوجود قد يتبدَّل إلى شكل آخر، أمَّا الطبيعة الجوهرية فتبقى هي هي لا تتغير. لنستعرض معًا الإيضاح الذي يقدِّمه الرسول بولس في 2كورنثوس 8: 9 «فإنَّكم تعرفون نعمة ربنا يسوع المسيح أنَّه من أجلكم افتقر وهو غني لكي تستغنوا أنتم بفقره». إنَّنا نشهد في كلا الحالين هنا تغييرًا[/FONT] [/SIZE][/FONT][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
انا والاب واحد فى الفكر والهدف فقط وليس فى الجوهر
أعلى