بالأمس أرفقت موضوعا تم حذفه، ويبدو انني تجاوزت حدودا معينة أعتذر فعلا عليها، ربما دخلت قليلا في السياسة...أعتذر فعلا فلم أنتبه لذلك
ولكن جل اهتمامي في قضية اليهود وموقف المسيحيين الموجودين الآن منها..
قرات حديثا كتب كثيرة من وجهات نظر متعددة تتحدث عن الشخصية اليهودية عبر القرون منذ زمن نبيهم موسى الى الآن وتأثيرهم على أحداث الزمان..
ولا ينكر فرد واحد تأثيرهم الكبير في حياة البشرية، فلتقرؤوا ماذا كتب عنهم هتلر، انه شيء عجيب..
أيضا قرأت بعض الأوراق لبروتوكولات حكماء صهيون منذ فترة طويلة جدا وارى كل هذا يحدث الآن..
ولست انبهكم على ما فعلوه زمن المسيح فالجميع يعرف بالرغم من تبرئتهم من الفاتيكان من دم المسيح ( والتي لا ارى لها مسوغا سوى السياسة)..
ربما مقدمتي طويلة وسأدخل على طول على السؤال :
بما أنكم تؤمنون بالتوراة وبما فيها حرفا حرفا كيف ترون الاجزاء التي تتحدث عن الشريعة والممارسات اليومية التي يتعبدون بها؟ هل تؤمنون بكل هذا؟
ولا تنسوا ان الكثير من المقاطع التي في التوراة تتكلم عن مباركة الرب لنسل اسحق وأفضليته على باقي الأمم..
ان لم يكن لسؤالي هذا معنى او قد يسيء لأي احد بشكل من الأشكال فلا تجاوبوني واكتفوا بحذف الموضوع وعندها لن احاول ان اسأل في هذه المواضيع مرة أخرى..
سلام ونعمة
ولكن جل اهتمامي في قضية اليهود وموقف المسيحيين الموجودين الآن منها..
قرات حديثا كتب كثيرة من وجهات نظر متعددة تتحدث عن الشخصية اليهودية عبر القرون منذ زمن نبيهم موسى الى الآن وتأثيرهم على أحداث الزمان..
ولا ينكر فرد واحد تأثيرهم الكبير في حياة البشرية، فلتقرؤوا ماذا كتب عنهم هتلر، انه شيء عجيب..
أيضا قرأت بعض الأوراق لبروتوكولات حكماء صهيون منذ فترة طويلة جدا وارى كل هذا يحدث الآن..
ولست انبهكم على ما فعلوه زمن المسيح فالجميع يعرف بالرغم من تبرئتهم من الفاتيكان من دم المسيح ( والتي لا ارى لها مسوغا سوى السياسة)..
ربما مقدمتي طويلة وسأدخل على طول على السؤال :
بما أنكم تؤمنون بالتوراة وبما فيها حرفا حرفا كيف ترون الاجزاء التي تتحدث عن الشريعة والممارسات اليومية التي يتعبدون بها؟ هل تؤمنون بكل هذا؟
ولا تنسوا ان الكثير من المقاطع التي في التوراة تتكلم عن مباركة الرب لنسل اسحق وأفضليته على باقي الأمم..
ان لم يكن لسؤالي هذا معنى او قد يسيء لأي احد بشكل من الأشكال فلا تجاوبوني واكتفوا بحذف الموضوع وعندها لن احاول ان اسأل في هذه المواضيع مرة أخرى..
سلام ونعمة