شكرا رووكا ع مرورك
وربنا يباركك
وربنا يباركك
مشكور اخي
الرب يباركك
موقف مؤثر جدا جدا
شكراااا للفيديو الرائع
احب اقولك يا زاما ان دا في فلسطين و الشام مش ردح ولا طريقه تعبير سوق
هي في مصر كدا فعلا حقيقي
انما لو عاشرت الشوام هتفهم انهم تعبيرهم كدا
مؤثره جدا اللحظه دي بس انا عشت شئ قريب من كدا
سلام
قامت قناة ابو ظبى بترتيب لقاء للأم مع ابنتها دون معرفة الأم.
حيث أرسلت القناة دعوة للبنت لزيارة دولة الأمارات لمشاهدة أمها هناك.
ثم وجهوا دعوة للأم لزيارة دولة الأمارات لاستعراض اخر دواوينها الشعرية والحديث عن معاناتها بسبب المجزرة، وفاجأت القناة الأم الشاعرة عندما أحضرت لها البنت.
وكان هذا اللقاء المؤثر والمبكي بين الأم وابنتها
بعدما ظن الكل انها ماتت، وأخبر ابنتها ميمنة أن أمها على قيد الحياة وتعيش في غزة، فذابت ابنتها من الفرح. بعد طول عناء تم ترتيب اتصال هاتفي بين البنت في لبنان وأمها في غزة وكانت لحظات يبكي لها الحجر والشجر وبعد ذلك أرسلت البنت صور زواجها إلى أمها وتعرفت على شكلها بعد طول زمن.
من لبنان سافرت الأم الشاعرة إلى تونس وتزوجت هناك وبقيت لمدة 15 سنة ولم تسمح لها السلطات اللبنانية بالعودة لزيارة لبنان مرة أخرى حيث أن كل فلسطيني في لبنان يفقد العودة إذا خرج ولم يعد خلال 6 أشهر.
في أواسط التسعينات عادت الأم الشاعرة مع رجالات منظمة التحرير من تونس إلى غزة واستقرت هناك.
في بداية الانتفاضة الفلسطينية الثانية كانت الشاعرة الفلسطينية رحاب كنعان تظهر على الفضائية الفلسطينية لقراءة بعض من شعرها الوطني، فشاهدها احد جيرانها ايام مجزرة صبرا وشاتيلا فعرفها من الاسم، .
بعد أن انتهت المجزرة ذهبت رحاب إلى المخيم ولم تعرفه، فقد وجدت أنقاضا بدل البيوت وجثثا متناثرة في كل مكان وأعلمتها إحدى جاراتها أن كل ال حمزة وهم أفراد عائلتها وعددهم 54 قد ماتوا في المجزرة، ففقدت وعيها.
وشاء الله تعالى أن تنجو طفلتها الصغيرة واسمها ميمنة ذات الثماني سنوات من المجزرة حيث قام أحد جيرانها بتربيتها في أحد مخيمات لبنان إلى أن كبرت ولم تعلم الأم أن ابنتها قد نجت من المذبحة، ولم يعلم أحد كذلك أن الأم نجت أيضا.
رحاب كنعان شاعرة فلسطينية مشهورة من مواليد بيروت عام 1959، وكانت تظهر على الفضائيات العربية لقراءة شعرها الوطني عن فلسطين والانتفاضة وقمع الاحتلال الصهيوني، ولها من المؤلفات الشعرية:
رحاب كنعان فقدت 54 شخصا من عائلتها في مجزرة صبرا وشاتيلا بلبنان والتي وقعت بتاريخ 16 أيلول من عام 1982 وذهب ضحية المجزرة حسب تقرير أمريكي محايد ما بين 2000 إلى 3000 قتيل، وقت المجزرة كانت رحاب كنعان بزيارة لمخيم تل الزعتر، وهذا سبب نجاتها من المذبحة.
هذا تعليق من وضع الفيديو او احد يعرف القصه علي الارجح لكي تعرفوا القصه كامله
سلام
فعلا قصة مؤلمة جدااااا ومشهد صعب
للاسف في كتير وكتير عائلات وامهاات هيك بسبب المجازر الاسرائيلية والأسر فرقت الاهالي عن بعض... اللي ما مات...تشرد عن عيلتو...
اظن هاد الفيديو بوضح اكتر الاسباب
[youtube]szov2lk08ks&feature[/youtube]