بعض الترجمات العربية كتبت ترجمة العدد الاول من انجيل يوحنا كالاتى
والكلمة لم يزل الها
وبعض المسلمين اعتبروا ان ذلك ينتقص من ملء لاهوت الكلمة
وانه مناقض للايمان المسيحى
وانا لن اتى بتفسير حديث لمفهوم العدد لكن ساتى بتفسير ارباب الترجمة انفسهم فى مخطوط يعودتقريبا لنفس الحقبة الزمنية
يفسر مفهوم العدد
والكلمة لم يزل الها
وبعض المسلمين اعتبروا ان ذلك ينتقص من ملء لاهوت الكلمة
وانه مناقض للايمان المسيحى
وانا لن اتى بتفسير حديث لمفهوم العدد لكن ساتى بتفسير ارباب الترجمة انفسهم فى مخطوط يعودتقريبا لنفس الحقبة الزمنية
يفسر مفهوم العدد
نص المخطوطه
وذلك انه لما كان مزمعا ان تظهر بدعا في الدين وقوما يقولون انه قد كان وقتيا لم تكن الكلمه وانه مخلوق وليس هو مساؤ للاب في الجوهر
لذلك تقدم هذا الانجيلي المفوة من الله والناطق بالالهيات
Sinai Mf UCL Arabe 123 - DATE 1249 فقال في البدء كان الكلمه ولم يقل صار بل كان فا بان بهذا مساواته للاب في ازليته والوجوده وانه الاها لم يزل وانه به خُلق كل شي وبه كانت الحياه وقوله ان النور في الضلمه ظهر اي في هذا العالم المظلم وفي طبيعتنا الذي اطفينا نحن نورها واظلمناها بالشرور التي فعلنها
وسوف نزود الموضوع بمخطوطات عربيه اخري تشرح هذا النص
التعديل الأخير: