لا اعبد الا الله وحده لا شريك له
الها واحدا احدا ليس باقانيم ولا اشخاص
كذلك عبده ابراهيم وموسى
ومن يعبد يسوع يسال نفسه لماذا لم يسم يسوع نفسه الها وربا؟
17لا اعبد الا الله وحده لا شريك له
الها واحدا احدا ليس باقانيم ولا اشخاص
كذلك عبده ابراهيم وموسى
ومن يعبد يسوع يسال نفسه لماذا لم يسم يسوع نفسه الها وربا؟
هاد هو الاله الي عم نحكيلكم عنهلا اعبد الا الله وحده لا شريك له
الها واحدا احدا ليس باقانيم ولا اشخاص
كذلك عبده ابراهيم وموسى
ومن يعبد يسوع يسال نفسه لماذا لم يسم يسوع نفسه الها وربا؟
أخت لمسة عار عليكى ان تدلسى على كلام الله هذا لا يليق بكى
سفر الرؤيا يقول العكس تماما فان يسوع يشهد لله بالالوهية
(((
فَخَرَرْتُ أَمَامَ رِجْلَيْهِ لأَسْجُدَ لَهُ، فَقَالَ لِيَ: «انْظُرْ! لاَ تَفْعَلْ! أَنَا عَبْدٌ
مَعَكَ وَمَعَ إِخْوَتِكَ الَّذِينَ عِنْدَهُمْ شَهَادَةُ يَسُوعَ. اسْجُدْ للهِ! فَإِنَّ شَهَادَةَ يَسُوعَ هِيَ رُوحُ النُّبُوَّةِ».
)))
طبعا النص فى تعبيرات
يدعى كلمة الله
مذبوح.....
...الخ
ولكن...
فين الاية اللى بتقول اسمه يسوع؟
او يسوع هو ملك الملوك؟
مفيش
هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية (يوحنا الاولى الاصحاح الخامس والعدد العشرون)أخت لمسة عار عليكى ان تدلسى على كلام الله هذا لا يليق بكى
سفر الرؤيا يقول العكس تماما فان يسوع يشهد لله بالالوهية
(((
فَخَرَرْتُ أَمَامَ رِجْلَيْهِ لأَسْجُدَ لَهُ، فَقَالَ لِيَ: «انْظُرْ! لاَ تَفْعَلْ! أَنَا عَبْدٌ
مَعَكَ وَمَعَ إِخْوَتِكَ الَّذِينَ عِنْدَهُمْ شَهَادَةُ يَسُوعَ. اسْجُدْ للهِ! فَإِنَّ شَهَادَةَ يَسُوعَ هِيَ رُوحُ النُّبُوَّةِ».
)))
طبعا النص فى تعبيرات
يدعى كلمة الله
مذبوح.....
...الخ
ولكن...
فين الاية اللى بتقول اسمه يسوع؟
او يسوع هو ملك الملوك؟
مفيش
سؤال من هو الخروف المذبوح؟يا اخت لمسة
فى شخص اسمه (يسوع)يعرفه كهنة اليهود
والفريسيين
ويهوذا
واورشليم عرفته ورأته
هذا الشخص الذى اسمه يسووووع
هل قال سفر الرؤيا ان الذى يتكلم عنه سفر الرؤيا اسمه يسوع
هل سماه يسوع؟
هل يوحنا الرائى قال رأيته اسمه مكتوب يسوع
هل النص قال ان الخروف المذبوح الجالس على العرش اسمه يسوع؟؟
أجيبى بنعم او لا
نعم او لا لننهى النقاش
فتشوا الكتب
سلامتك اخيهل كان صعبا على الروح القدس ان يقول ان يسوع هو الله
؟؟؟؟
فعلا شئ عجيب
يعنى يوحنا يصف صورة الله التى رآها فى الحلم ويتكلم ذات اليمين وذات الشمال
ونسى يقول ان الذى يتكلم عنه هو يسوع
!!!!!!!!!!
امال يوحنا وظيفته ايه؟
سأموت بالجلطة
منتظرين اخي خادم البتول عشان يحلى الحوار.....
ربنا يبارككدعيني أحكي لك طرفا من الحكاية:
كان الشاب الجميل باسيليوس (ق. باسيليوس الكبير فيما بعد) واحدا من أكثر شباب عصره علما وثقافة ورُقيا وتأدبا، خاصة بعد أن سافر وعاش بالفعل في أثينا عاصمة الحكمة والعلم والمعرفة آنذاك، وهناك أتمّ دراسته بجامعتها وحصل على أعلى الشهادات بزمانه، برفقه أخيه الأصغر جريجوري وصديقهما الأثير النزينزي الأديب الجميل (ق. غريغوريوس النيسي لاحقا، "أبو الآباء" كما لُقب بأحد المجامع، وق. غريغوريوس اللاهوتي، الوحيد الذي حمل هذا اللقب بعد يوحنا الرسول، والثلاثة معا هم "الآباء الكبادوك" كما صار يُشار إليهم فيما بعد).في ذلك الوقت، بعد مجمع نيقيه مباشرة، أرسل الشاب باسيليوس رسالة للآب الشهير آنذاك أبوليناريوس، وكان لاهوتيا كبيرا وواحدا من أشهر معلمي الكنيسة (وهو نفسه ـ للأسف ـ أبوليناريوس صاحب الخطأ الشهير الذي عُرف باسمه فيما بعد). لكن أبوليناريوس، حتى ذلك الحين، كان صديقا ومساعدا للبابا أثناسيوس نفسه بالإسكندرية (القديس العظيم أثناسيوس الرسولي لاحقا)، وكان واحدا من العقول الفذة حقا بكنيستها. (أبوليناريوس في الحقيقة هو صاحب المبدأ والعبارة الشهيرة التي يؤمن به الشرقيون حتى اليوم: "طبيعة واحدة لله الكلمة المتجسد"). أما رسالة باسيليوس له فقد كان يسأله فيها: ما هو المقصود حقا بعبارتكم ـ في نيقيه ـ أن الابن "مساوٍ في الجوهر" للأب؟ هذه العبارة ـ لمن لا يعلم ـ كانت جديدة تماما آنذاك، وقد أثارت من ثم بعض النقاش والجدل حتى داخل المجمع نفسه، وجاء سؤال باسيليوس بالتالي في هذا السياق. حسب باسيليوس، وكما درس وتعلم في أثينا، فقد توحي هذه العبارة بمعانٍ لا يمكن قبولها حول العلاقة بين الآب والابن، فما هو مقصودكم أيها الآباء حقا، وما هو موقفكم من هذه المعاني التي قد توحي بها؟أبوليناريوس، من جهته ـ وتماما مثل أثناسيوس ـ كانت مرجعيته بالأحرى هي الكتاب المقدس، الوحي نفسه مباشرة، لا شأن له بأثينا ولا بحكمة أثينا وعلومها وفلسفاتها. في رده بالتالي على الشاب باسيليوس، أخذه أبوليناريوس مباشرة إلى الكتاب المقدس، وإلى سفر التكوين تحديدا: «فخلق الله الإنسان على صورته»: تأمل ما يعنيه الكتاب حقا. لماذا لم يخبرنا الوحي أن «الله خلق آدم على صورته»؟ لماذا يستخدم الاسم العام ـ "الإنسان" ـ بدلا من اسم "أدم"، المخلوق الحقيقي بالفعل؟بالنسبه لليهود وشيوخهم فقد حاروا طويلا أمام هذه الاختيار العجيب للكلمات وذهبوا في تفسيره كل مذهب، حتى بلغت آراؤهم فيه حد الشذوذ أحيانا. قيل أن الخلق تم على مرحلتين، وقيل بل هناك خلقان اثنان لا خلق واحد: خلق الله "الإنسان" أولا، كما ذُكر بالإصحاح الأول، ثم خلق "آدم" بعد ذلك، كما ذُكر بالإصحاح الثاني («وجبل الرب الإله آدم ترابا من الأرض ... إلخ»). أما نحن المسيحيون ـ وهنا أعود إلى رد الشيخ أبوليناريوس على الشاب باسيليوس ـ فنحن نعتمد التفسير الظاهري البسيط للكتاب ونعرف أن خلق "الإنسان" هو هو نفسه خلق "آدم". مع ذلك فهناك فرق، لأن الوحي لم يستخدم اسم "الإنسان" عبثا هنا، بل كان لذلك قطعا مقصود وغاية، وهذا المقصود ببساطة هو "وحدة الجوهر" التي تسأل عنها. ...........تطول حكايتنا كثيرا ولم نبدا حتى بعد كشف الحقائق المكنونة وتأمل المعاني الباهرة. فقط أتوقف هنا لأسألك يا صديقتي أيهما حقا أفضل وأجمل وأكثر نفعا للناس وأطيب ثمرا: أن نكمل معا هذه الرحلة الجميلة في أروقة التاريخ والعقيدة وهياكل النور والحقيقة، مع بعضٍ من أروع الرجال وأعظم الأمهات الذين ظهروا على كوكبنا، أم أن نتوجه بالأحرى ـ ونهدر حياتنا وأعمارنا وحتى عقولنا ـ للجدل مع مخابيل يدعوننا إلى فقه الحيض والنفاس وبول البعير ورضاع الكبير، ناهيك عن "نكاح الوداع" مع الزوجة بعد وفاتها وجواز "أكل لحوم الجن" وغيرها وغيرها وغيرها؟! هل وصلك الآن أخيرا حجم التناقض الصارخ الذي أشعر به حقا أمام هذا النوع من المناقشات؟!
***وبعد، الحوار حلو بالفعل بوجودك العاطر وحضورك المميز يا أختي الجميلة. أنتِ لا تحتاجين مشاركتي أبدا، فأنا بالعكس الذي أسعد بكلماتك وأستفيد منها. إذا كان لديكِ أنتِ شخصيا أي استفسار أو رغبة بالحوار مستقبلا فسوف أرحب قطعا بذلك، وسوف يسعدني أن نرفع الشراع ونبحر سويا، نتأمل المعاني ونستكشف اللآلئ والكنوز ونتجاذب أطراف الحديث معا. حتى ذلك الحين أشكرك على محبتك واهتمامك وثقتك، وعذرا لأنني بالفعل لا أستطيع المشاركة في مثل هذه الموضوعات والمجادلات أبدا. من ناحية أخرى ليس لديّ بالطبع أي تحفظ أبدا على الأشخاص أنفسهم، حتى أكثرهم خبلا وجنونا، فهم جميعا في النهاية صورة الله الرائعة الباهرة، وتلك حقيقة أعرفها يقينا بل أراها وأعاينها. وكما أقول دائما: الناس دون استثناء أروع بكثير جدا مما يعتقدون، ولولا فقط جهلهم بذلك ما تسببوا أبدا بكل هذه المعاناة لأنفسهم وللآخرين! تحياتي صديقتي الجميلة ومحبتي وعلى الخير دائما نلتقي. ♥
لا مش اخيبويحفظك يا أختي الجميلة ويباركك ويبارك حياتك. وأما الصلاة فنعم، هذا بالضبط هو المقصود، وهو كل نملك حقا. تلك الماقشات والمجادلات "العقلية" ليست إلا إهدارا للوقت والطاقة، ولا غاية لها حقا سوى الاستعراض أحيانا، التشكيك أحيانا، الانتقام أحيانا، أو حتى التسلية أحيانا. أيّا ما كان، كله في النهاية زائل باطل لا يعني الكثير. وأما القلب، لا العقل، فهو بالأحرى غايتنا، هو الذي ترتفع صلاتنا به نحو السماء، وهو الذي يتجدد حقا وتنمو قواه وتتفتح مداركه، بنعمة الرب، فيبصر الإنسان ما لم يكن يبصر ويدرك ما غاب عنه أخيرا.من ثم بالطبع نصلي لأجلهم، نصلي دائما لأجلهم، ونصلي خاصة لأتعابهم وأوجاعهم، لوحدتهم واغترابهم وشتاتهم وضعفهم وحزنهم وخوفهم وسائر معاناتهم. ليس أقسى من رؤية إنسان يحترق جفافا ويموت عطشا بينما هو واقف بالفعل على شاطئ النهر، يجري من تحته الماء عذبا سلسبيلا!ختاما أشكرك يا أختي الغالية ويسعدني أيضا بالطبع أن أكون دائما معك ومع القلوب البسيطة الطيبة كقلبك (وإن كنتِ تبالغين كثيرا في الإطراء وتضعين ضعفي عادة في منزلة لا أستحقها أبدا! حسب تقديري شخصيا فأنا يا صديقتي بالعكس واحد من "أخيب" الذين عرفتهم على هذا الطريق)!لكِ ختاما أطيب المنى، ولأجلك ولكل أهلنا في سوريا الحبيبة نرفع صلاتنا ربنا يبارك حياتكم ويحفظكم جميعا ويقوّيكم ويحميكم، سلامه ليكن دائما معكم ونعمته حاضرة مشرقة في قلوبكم وحتى نلتقي. ♥
ويحفظك يا أختي الجميلة ويباركك ويبارك حياتك. وأما الصلاة فنعم، هذا بالضبط هو المقصود، وهو كل نملك حقا. تلك الماقشات والمجادلات "العقلية" ليست إلا إهدارا للوقت والطاقة، ولا غاية لها حقا سوى الاستعراض أحيانا، التشكيك أحيانا، الانتقام أحيانا، أو حتى التسلية أحيانا. أيّا ما كان، كله في النهاية زائل باطل لا يعني الكثير. وأما القلب، لا العقل، فهو بالأحرى غايتنا، هو الذي ترتفع صلاتنا به نحو السماء، وهو الذي يتجدد حقا وتنمو قواه وتتفتح مداركه، بنعمة الرب، فيبصر الإنسان ما لم يكن يبصر ويدرك ما غاب عنه أخيرا.من ثم بالطبع نصلي لأجلهم، نصلي دائما لأجلهم، ونصلي خاصة لأتعابهم وأوجاعهم، لوحدتهم واغترابهم وشتاتهم وضعفهم وحزنهم وخوفهم وسائر معاناتهم. ليس أقسى من رؤية إنسان يحترق جفافا ويموت عطشا بينما هو واقف بالفعل على شاطئ النهر، يجري من تحته الماء عذبا سلسبيلا!ختاما أشكرك يا أختي الغالية ويسعدني أيضا بالطبع أن أكون دائما معك ومع القلوب البسيطة الطيبة كقلبك (وإن كنتِ تبالغين كثيرا في الإطراء وتضعين ضعفي عادة في منزلة لا أستحقها أبدا! حسب تقديري شخصيا فأنا يا صديقتي بالعكس واحد من "أخيب" الذين عرفتهم على هذا الطريق)!لكِ ختاما أطيب المنى، ولأجلك ولكل أهلنا في سوريا الحبيبة نرفع صلاتنا ربنا يبارك حياتكم ويحفظكم جميعا ويقوّيكم ويحميكم، سلامه ليكن دائما معكم ونعمته حاضرة مشرقة في قلوبكم وحتى نلتقي. ♥
فعلا كما شرح خادم البتول
أحلى اله واجمل اله هو الهكم
يسوع ال... الاله/الانسان
لماذا؟