الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
المسيحية:والاتجاه المدمر للغرب فى الاتجاه الخاطئ
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3708143, member: 81598"] [FONT="Arial"][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] ويا إخوتي أؤكد بشدة، أنه في الواقع الروحي نحن لا نستطيع أن نُبرر مثل هذه الحالات تحت أي مبدأ أو شكل أو صوره أو حتى في شكل إشفاق لإراحة النفوس، لأن هذا يُعتبر كأنه تقديم الوسيلة لحياة الخطية بما لا يتناسب أو يتفق [U]مع خليقة الله الطبيعية[/U]، لأن أي شذوذ هو حالة نشاذ عن طبيعة الخليقة التي تلوثت بالانحراف عن المسار التي خُلقت فيه لأن الله لم يوجد الشذوذ ولم يخلقه كحجج البعض أو الدراسات الفاسدة التي قيلت، والكتاب المقدس واضح كشمس النهار بالنسبة للخطية الظاهرة في حياة الإنسان العتيق الذي هو خالي من المسيح الذي هو القيامة والحياة، [B]فالإنسان بدون الله فقد كرامته[/B]، والعالم دائماً ما يُبرر الخطية لأنه لا يقدر على علاجها من جذرها، ولكن أن كان أحد في المسيح يسوع فهو خليقة جديدة والأشياء العتيقة قد مضت، والكل فيه يُصبح جديداً[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] وخطورة التعليم الذي يبرر المواقف، يجعل الناس لا تُصدق أن المسيح يُشفي النفس فعلاً وستبقى على حالها كما هي، فكل واحد يهتف المسيح خلصني المسيح ببرني، وهو يحيا مثل ما هو (قبل معرفة المسيح كما بعد معرفته) في حياة الخطية التي بررها الناس لهُ، مثلما يُبرر الإنسان وجود السم في العسل وكأنه طبيعي، أو كمن يحيا تحت الأرض في الظلمة والقذارة والرائحة العفنة، والأمراض الكثيرة، ويجد نور ضعيف مخلوق ومصنوع يُرهق العين حتى أنه يظن أن هذه هي الحياة الحقيقية لأنه أبصر قليل من النور الذي اخترعه له وصنعه له إنسان، ولا يُدرك قوة الشمس ولا جمال الطبيعة التي على السطح، وبذلك يقضي عمره كله تحت الأرض لا يُدرك أنه توجد سماء وأرض وشمس النهار بجمال خاص، وجو عليل صحي اتحرم منه لأنه خُدع أن تحت الأرض مكانه الطبيعي وهي حياته وهذا هو عالمه، وبذلك نٌقدم للناس إيمان نظري فكري لمجرد راحة ضمير مع عدم وجود حياة حقيقية تظهر في النفس مشرقة لتمجيد الله الحي الذي يشع فينا قداسة وبرّ..[/COLOR][/SIZE][/FONT] [LIST] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]فأن كان المسيح الرب القيامة والحياة لم ينفعني ولم يستطع أن يُغيرني، ويعطيني حياة جديدة على مستوى الواقع العملي المُعاش، فيكف لي أن أؤمن أنه هو الله الحي الحقيقي القادر أن يُقيم الميت وأرضى بشركة معه !!! أليس هذا يكون خلل في الإيمان !!![/COLOR][/SIZE][/FONT] [/LIST] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]المشكلة أن البعض (وليس الكل بالطبع) يُريد أن يحل مشاكل هؤلاء الشواذ حسب الفكر والمنطق الذي يتفق مع هذا العالم، لأنه يُريد أن يُريحهم ويقدم الحلول العملية من جهة التكيف في المجتمع، ونسى أن عليه أن يُقدم مسيح القيامة والحياة الجديدة للتكيف مع الملكوت، لأن الرب الذي غفر لمن أُمسكت في ذات الفعل، أعطاها سلامه الخاص مع نعمة وقال لها: [B]ولا تعودي تُخطأي أيضاً[/B]، فلو كان الأمر عادي لكان تركها تُخطأ مرة أخرى، فقط غفر وانتهى الأمر، أو كان بالأولى غفر لآدم وتركه كما هو، ولم يعطيه الوعد بمجيئ الخلاص... [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] المشكلة الحقيقية أن كثيرين ينظرون للموضوع من الناحية النفسية التي تتناسب مع هذا الدهر بدون مسيح القيامة والحياة... [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]فمهما ما كانت المبررات فهي عكس كلام الله في الكتاب المقدس، فلا يُصح أن نتفق مع العالم في التبرير، ولا يُصح أيضاً أن نقدم أعمال الإنسان الجديد لمن لم يبدأ الحياة الجديدة في المسيح يسوع، ولا ينبغي أن نقول أو نحكم حكم مطلق على الناس، ولكن لا ينبغي أن نخدعهم أيضاً ونقول لهم عكس الكتاب المقدس، بحجة أن هذه دراسة حديثة والا قديمة، لأن مبرأ المُذنب أو مُذنب البريء كلاهما مكرهه لدى الرب، لأن كيف لإنسان أن يطلب خلاص الله ويشعر أنه محتاج للرب يسوع وهو يشعر انه طبيعي وعليه ان يرضى بحاله وشخصيته كما هي بدون أي تغيير جذري في حياته الشخصية ليصير خليقة جديدة ويعرف أن له حياة أخرى مجيدة وسعيدة في الله القدوس الحي...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] طبعاً ربما نظل نقاوم الكلام الذي يقول أن هذه خطية ونقول ايه ذنب هذا أو ذاك، وهذا ما رآه الله نفسه في البشرية المتعبة، لأن لأجل الفجار والخاطي أي الميت بالخطايا والذنوب قد أتى بشخصه وبذاته، لذلك فأن المشكلة كلها في أننا لا ندرك أن هؤلاء في حياة عتيقة قديمة مُظلمة ميتة بعيدة عن المخلص الوحيد شمس البرّ الحقيقي، وأن يوجد آخر في حياة جديدة نورانية في المسيح يسوع القيامة والحياة، وحياته قد تغيرت وهذه هي المعجزة الحقيقية التي يصنعها الرب يسوع لمن يؤمن إيمان حي حقيقي...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] ليت كل من يتحجج بهذه الحجج الفارغة أن لا ينظر للعالم وفكره الخاص لأجل التكيف في المجتمع، لأن دعوتنا نحن تختلف عن العالم لأنه موضوع في الشرير، فلندعه يبرر الخطية كما يشاء ويريح الضمير المتعب بتخديره حسب منطوق نظرياته العلمية الخاصة، أما نحن فلنا أن نبشر الأموات بالخطايا والذنوب أن لهم حياة جديدة في المسيح أن آمنوا به إيمان حقيقي بأنه يُقيم الميت حتى لو أنتن ولا يوجد أمل فقط المهم أنه يُريد لأن سيظل السؤال المطروح من الله لكل نفس هو: [ [B]أتُريد أن تبرأ[/B] ]، لأن حيث لا يوجد أمل ولا رجاء ولا قدرة أو مقدرة، يوجد المسيح بنفخة روحه يُقيم المائت حسب مسرة الله الآب أبينا وسيد كل أحد، هذا أن اراد فعلاً أن يبرأ [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
المسيحية:والاتجاه المدمر للغرب فى الاتجاه الخاطئ
أعلى