- إنضم
- 15 أغسطس 2006
- المشاركات
- 11,131
- مستوى التفاعل
- 984
- النقاط
- 113
المرأه ..... يالها من كائن غريب !
إن أمتكلتها فقد أمتلكت معها كل الكون
وستجدها لك سندأ حكيماً وكل العون
فهي كالطفل الصغير معك تسكن هادئه
وبين طيات السكون ستراها خُطفت حالمه
وإن نظرت لها بطرف العين ستفهمك
وبالحنان تحتضن افكارك وبرفق سترشدك
تعتني بك وتهتم .... وتعطي معني لحياتك
ولأشواقك تجذب وتضم .... وستحلم معك أحلامك
تذوب كالثلج كلما اقتربت منها لتداعبها
وتصير كالندي المنعش حينما تحتضنها
تأملها وهي تحكي لك ما يدور
ستجدها وكأنها ملاك مكلاً بالنور
فهي عاشقه وعشقها دون نهايه
ومع كل قبله يتجدد فيها ويعود للبدايه
تحب .... تعشق ... تحلم .... تتأمل
كالنسيم ... كالندي ... كالربيع ... تتجمل
وكل هذا إن أمتلكتها
ولكن .... إن خاب حظك ولن تستطيع
ستري النور ظلام والجمال الساطع يضيع
ستجدها كالبركان الثائر الغاضب علي الكل
لاترحم ولا تشفق بل تدمر بقسوه ولن تمل
لأنها أحبت ومن يحب بصدق لا يحب الا مره
وإن ضاع حبها فالقلب سينبض نبضات مره
وستراها تحيا وحدها بين صفحات الذكريات
ومع مرور الزمن ستجد عشقها قد مات
ولن تعود للحب .... للعشق ... للحلم ... لتتأمل وتتكلم
بل ستصير كالريح .... كالمطر ... كالخريف ... ووحدها تتألم
وهذه هي المرأه ..... فيالها من كائن غريب
إن أمتكلتها فقد أمتلكت معها كل الكون
وستجدها لك سندأ حكيماً وكل العون
فهي كالطفل الصغير معك تسكن هادئه
وبين طيات السكون ستراها خُطفت حالمه
وإن نظرت لها بطرف العين ستفهمك
وبالحنان تحتضن افكارك وبرفق سترشدك
تعتني بك وتهتم .... وتعطي معني لحياتك
ولأشواقك تجذب وتضم .... وستحلم معك أحلامك
تذوب كالثلج كلما اقتربت منها لتداعبها
وتصير كالندي المنعش حينما تحتضنها
تأملها وهي تحكي لك ما يدور
ستجدها وكأنها ملاك مكلاً بالنور
فهي عاشقه وعشقها دون نهايه
ومع كل قبله يتجدد فيها ويعود للبدايه
تحب .... تعشق ... تحلم .... تتأمل
كالنسيم ... كالندي ... كالربيع ... تتجمل
وكل هذا إن أمتلكتها
ولكن .... إن خاب حظك ولن تستطيع
ستري النور ظلام والجمال الساطع يضيع
ستجدها كالبركان الثائر الغاضب علي الكل
لاترحم ولا تشفق بل تدمر بقسوه ولن تمل
لأنها أحبت ومن يحب بصدق لا يحب الا مره
وإن ضاع حبها فالقلب سينبض نبضات مره
وستراها تحيا وحدها بين صفحات الذكريات
ومع مرور الزمن ستجد عشقها قد مات
ولن تعود للحب .... للعشق ... للحلم ... لتتأمل وتتكلم
بل ستصير كالريح .... كالمطر ... كالخريف ... ووحدها تتألم
وهذه هي المرأه ..... فيالها من كائن غريب