- إنضم
- 16 يناير 2009
- المشاركات
- 98
- مستوى التفاعل
- 8
- النقاط
- 0
كتابى علمنى
و لا تشاكلوا هذا الدهر بل تغيروا عن شكلكم بتجديد اذهانكم
لتختبروا ما هي ارادة الله الصالحة المرضية الكاملة ( رومية 2:12)
يوجد البعض منا يحب جدا أن يقلد الآخرين 00فى مأكلهم 00فى ملبسهم 00فى كلامهم 00حتى فيما يسمعونه من أغانى هابطة 00ونكت ساخرة !!بدون تفكير 00واذا سؤل كل واحد من هؤلاء لماذا تقلد الآخرين ؟!!
فيكون الرد ببساطة ( أصلها الموضة 00دى روشنة 00لازم نجدد أفكارنا !!)
والعجيب أن الذين يحبون التقليد يلغون عقولهم 00فتكون غائبة ويمشى بلا فكر ولا ارادة مجرد جسد فقط !!
فيكون أقرب الى ( الدمية ) أو الى ( اللعبة ) التى تعمل بالريموت !!
وهذه أكبر خسارة أن يكون ذلك الانسان الذى خلقه الله على صورته ومثاله
أن يكون ذو صورة مشوهة !!
ولن يصل الانسان الى هذه الصورة التى خلقه الله عليها الا إذا تاب توبة صادقة 00
ويغتسل فى ( المعمودية ) الثانية ليخرج أنسانا جديدا فى كل شىء
( فكرا وقلبا وجسدا )
يحكى عن صيادى القرود أن لهم حيلة يستغلون فيها أهم صفة فى القرود وهى ( التقليد )
فيجدون القرود على أشجار جوز الهند ويقوم الصيادون بارتداء أحذية فيها مادة لاصقة ويكررون ذلك
والقرود من أعلى الاشجار يلاحظون الصيادون يفعلون ذلك !!
ثم يبتعد الصيادون 00وتنزل القرود فيقلدون الصيادين ويرتدون الاحذية وفيها المادة اللاصقة ( ثقيلة ) ويأتوا ليتسلقوا الاشجار العالية 00فلا يستطيعون وتصير حركاتهم ثقيلة 00وفى هذه اللحظة يأتى الصيادون ويأخذوهم فى سياراتهم بسرعة وسهولة !!
صديقى :
هل تريد أن تكون مثل 00000!!!أظن لا00فالصيادون حولك كثيرون وعلى رأسهم ( الشيطان) !!!
00فأنت ( على صورة الله ومثاله ) ولابد أن تحافظ على هذه الصورة الجيدة الرائعة وتتمتع (بحرية أبناء الله ) وليس بحرية أهل العالم المزيفة!!
صلاة
ربى : أرجوك أن تجعلنى الصورة الحلوة التى تريدنى عليها ( ونج نفسى من فخ الصياد )
فأنت كصالح ومحب للبشر لاتترك ( نفس من فديته بدمك ) يهلك فى خطيته
وان وجدت فى شر انزعه حتى لا ينمو ويتكاثر ولا أستطيع على نزعه بأرادتى الضعيفة
وميولى نحو أعمال الجسد00نحو الترابى
ربى 00أجعل الروح تغلب الجسد فى هذه المعركة الضارية 00يا من غلبت الشيطان ( الحية القديمة ) بجبروتك
و لا تشاكلوا هذا الدهر بل تغيروا عن شكلكم بتجديد اذهانكم
لتختبروا ما هي ارادة الله الصالحة المرضية الكاملة ( رومية 2:12)
يوجد البعض منا يحب جدا أن يقلد الآخرين 00فى مأكلهم 00فى ملبسهم 00فى كلامهم 00حتى فيما يسمعونه من أغانى هابطة 00ونكت ساخرة !!بدون تفكير 00واذا سؤل كل واحد من هؤلاء لماذا تقلد الآخرين ؟!!
فيكون الرد ببساطة ( أصلها الموضة 00دى روشنة 00لازم نجدد أفكارنا !!)
والعجيب أن الذين يحبون التقليد يلغون عقولهم 00فتكون غائبة ويمشى بلا فكر ولا ارادة مجرد جسد فقط !!
فيكون أقرب الى ( الدمية ) أو الى ( اللعبة ) التى تعمل بالريموت !!
وهذه أكبر خسارة أن يكون ذلك الانسان الذى خلقه الله على صورته ومثاله
أن يكون ذو صورة مشوهة !!
ولن يصل الانسان الى هذه الصورة التى خلقه الله عليها الا إذا تاب توبة صادقة 00
ويغتسل فى ( المعمودية ) الثانية ليخرج أنسانا جديدا فى كل شىء
( فكرا وقلبا وجسدا )
يحكى عن صيادى القرود أن لهم حيلة يستغلون فيها أهم صفة فى القرود وهى ( التقليد )
فيجدون القرود على أشجار جوز الهند ويقوم الصيادون بارتداء أحذية فيها مادة لاصقة ويكررون ذلك
والقرود من أعلى الاشجار يلاحظون الصيادون يفعلون ذلك !!
ثم يبتعد الصيادون 00وتنزل القرود فيقلدون الصيادين ويرتدون الاحذية وفيها المادة اللاصقة ( ثقيلة ) ويأتوا ليتسلقوا الاشجار العالية 00فلا يستطيعون وتصير حركاتهم ثقيلة 00وفى هذه اللحظة يأتى الصيادون ويأخذوهم فى سياراتهم بسرعة وسهولة !!
صديقى :
هل تريد أن تكون مثل 00000!!!أظن لا00فالصيادون حولك كثيرون وعلى رأسهم ( الشيطان) !!!
00فأنت ( على صورة الله ومثاله ) ولابد أن تحافظ على هذه الصورة الجيدة الرائعة وتتمتع (بحرية أبناء الله ) وليس بحرية أهل العالم المزيفة!!
صلاة
ربى : أرجوك أن تجعلنى الصورة الحلوة التى تريدنى عليها ( ونج نفسى من فخ الصياد )
فأنت كصالح ومحب للبشر لاتترك ( نفس من فديته بدمك ) يهلك فى خطيته
وان وجدت فى شر انزعه حتى لا ينمو ويتكاثر ولا أستطيع على نزعه بأرادتى الضعيفة
وميولى نحو أعمال الجسد00نحو الترابى
ربى 00أجعل الروح تغلب الجسد فى هذه المعركة الضارية 00يا من غلبت الشيطان ( الحية القديمة ) بجبروتك