القديس مارجرجس

KARMA777

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
25 أغسطس 2011
المشاركات
531
مستوى التفاعل
105
النقاط
0
ده كلام رائع ومعزى

ياترى كتبتيه فى إختبارك ، وما هو الرابط ، لكى نتعزى جميعاً به


لا ما كتبتهوش فى اختبارى

انا كتبت اختبارى من اول ما سجلت فى المنتدى من 9 شهور

ودى فترة ايمانى بالمسيح كلها

لكن انا لسه عارفة من حوالى اسبوعين بس انى لما اصلب واقول كده فى البيت ان ممكن يكون له تاثير

ولقيت الصراحة مالا كنت اتوقعه

لكن ممكن اعمل موضوع خاص باللى حصل معايا



 
إنضم
22 أكتوبر 2007
المشاركات
6,131
مستوى التفاعل
494
النقاط
83
الصليب قوة جبارة

الصليب علامة المسيح ، علامة الخلاص ، علامة قوة الله للخلاص

ونحن نعرف ذلك جيداً جداً جداً

كان أبونا جبرائيل الأنبا بيشوى ، القديس المتنيح منذ حوالى 15 سنة ، عندما يرفع الصليب فى يده ، تحدث أهوال للذين عليهم شياطين ، ويصرخوا بطريقة فظيعة لا يتخيلها إنسان

وقد حدث أن ذهب إليه بالمصادفة مجموعة من صحفييى جريدة أخبار الحوادث القاهرية ، خلال جولتهم لعمل تحقيقات عن الدجل والشعوذة ، فلما رأوا ذلك هربوا فى نفس واحد بدون أن ينتبه كل واحد للأخر ، ثم فوجئوا بأنفسهم جميعاً خارج الكنيسة (وكان أبونا يصلى فى الكنيسة بعد القداس الإلهى) ، فشجعوا بعض وقالوا نحن علينا واجب صحفى وينبغى أن نرجع لنكتب ما رأيناه

وأنا عرفت بما حدث لهم من شاهد عيان إنتبه لهم منذ دخولهم ، إذ سألوه كيف يعملون حديثاً مع أبونا ، فقال لهم إنتظروا وهو سيبدأ الصلاة الآن

ثم بعد ذلك نشروا ما حدث فى جريدتهم ، فكان كلامهم فى منتهى التعظيم والتوقير ، بخلاف لهجة الإستهزاء فى كل الحلقات السابقة ، حتى أن عنوان الصفحة كان : قاهر الشياطين بصليب جلد
(وذلك لأن أبونا لم يجد صليبه الخشب آنذاك ، فصلى بصليبه الجلد الذى يضعه على صدره)

الصليب قوة الله للخلاص
 

KARMA777

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
25 أغسطس 2011
المشاركات
531
مستوى التفاعل
105
النقاط
0
الصليب قوة جبارة

الصليب علامة المسيح ، علامة الخلاص ، علامة قوة الله للخلاص

ونحن نعرف ذلك جيداً جداً جداً

كان أبونا جبرائيل الأنبا بيشوى ، القديس المتنيح منذ حوالى 15 سنة ، عندما يرفع الصليب فى يده ، تحدث أهوال للذين عليهم شياطين ، ويصرخوا بطريقة فظيعة لا يتخيلها إنسان

وقد حدث أن ذهب إليه بالمصادفة مجموعة من صحفييى جريدة أخبار الحوادث القاهرية ، خلال جولتهم لعمل تحقيقات عن الدجل والشعوذة ، فلما رأوا ذلك هربوا فى نفس واحد بدون أن ينتبه كل واحد للأخر ، ثم فوجئوا بأنفسهم جميعاً خارج الكنيسة (وكان أبونا يصلى فى الكنيسة بعد القداس الإلهى) ، فشجعوا بعض وقالوا نحن علينا واجب صحفى وينبغى أن نرجع لنكتب ما رأيناه

وأنا عرفت بما حدث لهم من شاهد عيان إنتبه لهم منذ دخولهم ، إذ سألوه كيف يعملون حديثاً مع أبونا ، فقال لهم إنتظروا وهو سيبدأ الصلاة الآن

ثم بعد ذلك نشروا ما حدث فى جريدتهم ، فكان كلامهم فى منتهى التعظيم والتوقير ، بخلاف لهجة الإستهزاء فى كل الحلقات السابقة ، حتى أن عنوان الصفحة كان : قاهر الشياطين بصليب جلد
(وذلك لأن أبونا لم يجد صليبه الخشب آنذاك ، فصلى بصليبه الجلد الذى يضعه على صدره)

الصليب قوة الله للخلاص

يا بخت كل مسيحى مؤمن بالصليب
وقوة اسم المسيح
فعلا معاها كل شىء ضار يقهر
 
أعلى