
الصورة ورموزها
شرحها لإفادة المؤمنين
شحاده ميلاد أبي خليل
في 8 / 7 / 2002
المراجع
الشـــــروحـــــات
1بط 3/12
رمز الثالوث الأقدس الإله الواحد. والأنوار الساطعة من المثلث المتساوي الأضلاع، هي نِعَم الله على البشر. أما العين، فهي، على ما قاله بطرس الرسول: «الرب يراعي الأبرار بعنايته، ويستجيب دعاءَهم. ولكنه يقف ضد الذين يفعلون الشر» (1بط3/12) وهذا ما يدل على العناية الإلهية أولاً، ثم أنه لا يخفى شيءٌ على الله (راجع عناية الله في متى 6/25-34) وقوله:«ان الله فاحص الله والقلوب» (ار 20/12 وار11/20 و1قور2/10 الروح القدس يفحص كل شيء...)
رؤيا 14/1-5
في أعلى الجبل (إلى أقصي يَمين الناظر) « الحمل» الذي هو المسيح، ينتصر على الشيطان، ومع الحَمل الذين عاشوا،في الدنيا حسب إرادته وتعليمه، ولَم يتنجَّسوا مع النساء، وهم يتبعون الْحمَل، ولم تنطق افواهُهُم بالكذب. أمَّا العدد مئة واربعة وأربعون الفًا (144000 )فهو عدد رمزي يدل على كثيرين من الذين يَخلصون، ويكونون مع الله (رؤ 14/1-5 وراجع دانيال 12/5 حيث يقول:« ونظرت أنا دانيال، فإذا برجُلَين آخرَين واقفان، الواحد من هنا . والآخر من هناك على شاطئ النهر...» وراجع عبرانيين: « اقتربتم إلى جبل صهيون مدينة الله الحي...» (عبر 12/22 ورؤ 3/12 إسم أورشليم الجديدة ترمز إلى الكنيسة التي تَجمع جميع أبناء الله (رؤ 5/6 الْحَمَل بين العرش والكائنات الْحيَّة رؤ 7/4 عدد الْمُخلَّصين ورؤ 21/كله السماء الْجديدة والأرض الْجديدة. ورؤ 2/10 – تَحت سُعُف النخل- دلالة على الإستشهاد والتكليل بإكليل الْمجد. ورؤ 7/9 لباس الشهداء الأبيض عدد لا يُحصى
وراجع معه رؤ 3/5 و5/9 و6/11 الخ...
تكوين 9/13
قوس قزح: علامة الْخلاص من الأخطار، ويرمز إلى عمود الغمام وعمود النار اللذان يرمزان إلى الْهداية والخلاص وحضور الله (رؤ 4/3 نرى : بَهاء الله الجالس على العرش (حز 1/1 رؤيا حزقيال. ورؤ 1/10 تَطمين جميع الْمسيحيين الْمتألِّمين (رؤ 11/12 دعوة الله للصديقين ورؤ 19/11 مُحاربة الله للظالمين .
فيليبي 1/12
قرب قوس قزح : كما تنتشر رؤية قوس قُزَح هكذا ينتشر نور الإنْجيل بنجاح. شرط أن نعرف كيف نَنشره، وشرط أن نكـــون مسيحيين (لو21/12-13، تنبيه الْمسيح لنا بأنَّه ينبغي لنشر الإنْجيل تَحَمُّل الآلام والإستشهاد (مت 10/17-18 وأع 4/3 و5/18 الخ)
مز103/1
(مز 102 أو 103/1) رجل راكع على جبل رافع يديه ويُمَـــجِّد الله: « باركي يا نفسي للرب وجَميع ما في باطني لاسْمِه القدوس» وهو يُمَثِّل موسى عندما رفع يديه صليبًا حتى انتصرَ على عَماليق (خر 17/كله)
يو 11/25
يسوع هو : « القيامة والْحياة » وقوله: « مَن يؤمن بالإبن فله الْحياة الأبدية» (يو 3/36 ويو 5/21 المسيح يقيم الموتى، ويو 6/39-40 ويو 14/6 المسيح هو الطريق والْحق والْحياة
روم 8/31-34
( إلى أقصى يَمين النَّاظر) عناية الله بالإنسان: « إذا كان الله معنا فَمَن علينا » لا يَجب أن نَخاف شيئًا، بل نتكل على عناية الله. وما مِن أحد يستطيع أن يدين النَّاس سوى الْمسيح الذي مات من أجلِنا وفدانا. راجع أيضًا مزمور 117 أو 118 6 قوله: « الرب معي فلا أخاف » وقوله: « أحب الله العالم» (يو 3/16 وروم 4/25 وروم 5/8 وأشعيا 50/8-9 الرب يسعفنا وراجع : 1يو2/1 شفيعنا يسوع الْمسيح، وراجع عبر7/25 الْمسيح قادرٌ على خلاصنا
أشعيا 12/2
اللهُ خلاصنا فلا نَخاف، الربُ عزنا ( خروج 15/2 بالمعنى والكلام نفسه وراجع القطعة السابقة
1 بطرس 5/8
(صورة أسد يُهاجم الْمؤمنين) يقول بطرس: « إنَّ خصمكم إبليس كأسد زائر يَجول باحثًا عن فريسة يبتلعُها» (1 بط5/8). وجاء في رسالة بولس إلى أفسس قوله :« تسلَّحوا بسلاح الله لتستطيعوا مقاومة مكايد إبليس، فإنَّ صراعنا ليس مع اللحم والدم...» (أف 6/10-12)
يو 11/25
(فوق البناية : يسوع هو القيامة والْحياة . وتَحت بيت الرعاية: على حائطه: راجع متى 25/35، وبيت الرعاية تنطبق عليه ما جاء: « جعت فأطعمتموني وعطشت فسقيتموني وغريبًا فآويتموني وعريانًا فكسوتُـمــوني ...» (مت25/35 ) الصورة توضح: رجل يقرع على الباب وامرأة وطفلها تستقبل غريبًا (مت 25/36-39)
مرقـص 5/41 لو9/48
وغــلا 3/26
طَليتا قومي طَلةُآ قومي (مر 5/41) ( تَحت قرميد البناية الأمامية الصغيرة: يسوع يعيد البَهجة إلى بيت يائيروس، فتظهر الأنوار من الشبابيك.
(وعلى حائط المبنى ) : مَن يَقبَل يسوع يَقْبَل مَن أرسَلَه، ثمَّ يُخبر عن صاحب البيت، والد الصبية، الذي كان الأكبر في نظر نفسه، بأنَّه أصبَحَ خادمًا للمسيح ، بعد قيامة إبنته، ونَحن، بالإيِمان بيسوع الْمسيح، أصبحنا أبناء الله وداخل البيت (روم 8/14-15 و29 ويو1/12 ويو 13/14، التواضـع ويو 10/12 الأجير يترك الْخراف ويَهرب, راجع 1قور 12/13 جميعنا جسدٌ واحد
متى 25/35
( على باب الشادر ) رجل يُؤْوي الغريب مع إبنه (راجع معه أشعيا 58/7، و2 تيمو 1/16 وعبر 13/2-3 ويعقوب 2/15 كل هذه الْمراجع توصي بضيافة الغرباء وإطعام الْجائع ومت 25/35-36).
افسس 2/8-9
( رجل يَحمل صليبًا) يقول بولس : « أنتم بالنعمة مُخَلَّصون بالإيِمان...إنَّه هبة الله » ( أف 2/8-9) راجع خلاص السامرية (يو 4/10 وراجع روم 4/16 وروم 3/20 و2 تيمو 1/9 وتيطس 3/5)
مــرقص 6/2 و1قور 15/5
( مدرسة الأحد). كان الْمسيحيون، بعد القداس، يقيمون إجتماعًا للكبار والصغار البالغين، يدعونه « مدرسة الأحد» وفيها يشرحون الإنْجيل والرسائل وبعض قضايا إيِمانية. وبقيت هذه العادة لدى الإخوة البروتستانت. وفي عهد الْمسيح كان السبت هو اليوم الذي يَجتمع فيه اليهود لدرس الكتاب الْمقدس: « ولَمَّا جاء السبت أخذ يُعَلِّم ( يسوع) في الْمجمَع، فَدُهِشَ كثيرٌ مِن الذين سَمعوه...» (مر 6/2 مت 13/53-58 لو 4/16-30). في مدرسة الأحد نَسْمع كلام الرب يسوع، وكأنَّه يَتَراءَى لنا لنا كما تراءَى للرسل. حبذا لو نقيم سَهرات إنْجيلية فيها نتدارس الإنْجيل وقضايا الإيِمان .
1 يوحنا 2/2-8 ويو 1/2-8
الْمسيح هو النُّور، وهو منذ البدء الأزَلي يُنير الكائنات بنوره الإلَهي، لأنَّهَ بدونه لَم يَكن شيء، فيه كانت الْحياة والْحياة نور النَّاس (يو 1/1-8) فعلينا أن نشهد للنور، كما شهدَ له يوحنا الْمعمدان ( 1 يو 2/2-8 ويو 8/12 )
لوقا 9/23
(مقابل مدرسة الأحد، رجل كهل يسقي رجلاً من إبريق): الزهد في خيرات الدنيا، كما جاء في قوله: « مَن أراد أن يبتعني فليزهد في نفسه ويَحمل صليبَه كل يوم ويتبعني ...» (لو 9/23). ويدل الإبريق على غسل أرجل التلاميذ (يو 13/14)، ويدل أيضًا، على تطهير القلب، وتَرْك كل خيرات العالم لأننا دخلنا العالم وليس معنا شيء، ونَخْرُجُ من العالم ولا نستطيع أن نأخذ معنا شيئًا ( 1 تيمو 6/7 الخ)
غلاطية 3/26
( وراء الرجل : إمرأة تَحمل صليبًا وهي راكعة) مِما يدل على أن جميع النَّاس هم أبناء الله بالإيِمان بيسوع الْمسيح (راجع يوحنا 1/12 ويو 10/12، صاحب الخراف يبقى معها، أمَّا الأجير فيهرب(يو 13/14 وغسل الأرجل رمز النشاط والسعي في حَمل البشارة (1قورنتس 12/13في قوله: اعتمدنا جَميعًا بروح واحد لنكون جسدًا واحدًا وقوله : لأنَّكم جميعًا أبناء الله بالإيِمان بالْمسيح يسوع ( غلا 3/26)
متى 25/35
( بركة ماء ) بتأملنا في هذه البركة جيدًا، نرى رمز الْمعمودية التي تطهر، ونرى أيضًا رمز رافضي الْمعمودية، فعند ذلك ترمز هذه البركة إلى: بركة النار والكبريت (مت 25/35 ورؤيا 20/14-15)، كما ترمز إلى مساعدة الغير أيضًا
غـلاطية 3/26 وقولوسي 1/22
(الْجسر الْخشبي وراء الْمرأة) يرمز: أولاً: أنَّنا بالْمعمودية ننتقل من حياة صاخبة إلى أمان المسيح( غلا 3/26). ثانيا: على أنَّنا بالْمعمودية تصالَحنا مع الله بِموت الْمسيح وقيامته فعبرنا الْجسر إلى الْمسيح (قول 1/22)
يوحنا 14/6
( الدرج الصاعد والطريق الْمتصلة بالْجسر الْخشبي) يرمزان إلى الْمسيح الذي هو: الطريق والْحق والْحياة، وبه نَمضي إلى الآب (يو 14/6، وبرؤية الْمسيح نرى الآب ( يو 12/45 ويو 14/8-9) وبِمـعرفتنا الـرب يســوع نعرف الآب (يو 8/19...)
أَشَعيـا 53/5 يَجب قراءَة الفصل 53/كله وأشعيا50/6
قرب الدرج: صليب وعليه الْمصلوب: لقد تنبَّأ أشعيا عن الْمسيحج وآلامه وصلبه لِيُخلصنا، فقال: « لقد حَمَلَ آلامنا واحْتَملَ أوجاعنا...طُعِنَ بسبَب معاصيناوسُحِقَ بِسَبَب آثامنا... وبِجرحه شُفينا » ( أش 53/4-5 الخ) وقوله : « أسلَمتُ ظَهري للضاربين وخدِّي للناتفين...» (أش 50/6)
1 بطرس 2/24
رؤيـا 22/17
و1 قور 10/4
( الصخرة القائم عليها الصليب (1 بط 2/24) ومنها يتفَجَّر نبع ماء متدفِّق (رؤ 22/17 و1 قور 10/4) . الصخرة : أولا: هي الكنيسة التي قامت ونشأت على المسيح، الذي حَمَلَ خطايانا في جسده لِنموت نَحن عن خطايانا (1بط 2/24). والصخرة هذه يتفجَّر منها نبع ماء، هي رمز للمسيح الصخرة الذي شربَ منها بنو إسرائيل: « وكلُّهم شربوا شرابًا روحيًا واحدًا، من صخرة تَتبَعُهم ، وهذه الصخرة هي الْمسيح » ( 1 قور 10/4)، وأيضًأ، ترمز إلى دعوة الرب يسوع لنا : « مَن كان عطشان فليأتِ ومَن شاء فليستقِ ماء الْحياة مَجَّانًا » (رؤ 22/17). وقال أشعيا: « أيُّها العطاش هلمُّوا إلى الْمياه...» (أش 55/1 ويو 4/1-15)
لــوقا 15/20 ولوقا 16/26
الْجسر الْخشبي فوق الْهُوَّة (الوادي): رجل واقف على أول الْجسر ينتـظـر (لو 15/20) ورجل آخر يريد العبور فوق الْجسر (لو 16/26)الأول: الأب على رأس الطريق ينتظر عودة إبنه الضال (الإبن الشاطر (لو 15/20). الثاني : الغني فوق الْهوة القائمة بين أهل السَّماء وبين أهل جَهَنَّم، فلا أحد يقدر أن يعبر من جهنم إلى السماء، ولا من السماء إلى جهنم(لو 16/26)
حزقيال 33/11
2 قــور 5/20
يو 3/16
النبي حزقيال يعظ الشعب ليرجع عن خطاياه وشروره قائلا : « يقول الرب ليس هواي أن يَموت الشرير، بل أن يرجـع عـن طريقه...» ( مز 32 أو 33/11 وحز 18/23 و32 ولو 15/7 فرح الْملائكة بِخاطئ يتوب) الواعظ على الْمنبر: يُمَثِّل سفير الْمسيح: « فَنَحنُ سفراء في سبيل الْمسيح، وكأن الله يَعظ بألسنتنا، ومستودِعًا إيانا كلمة الْمُصالحة »( 2قور5/20) في آخر الْجمع يسمعان كلمة الواعظ: فَهُما مثال للْمحبة بين الرجل والْمرأة،قال يوحنا، عن قول الرب يسوع : « إنَّ الله أحبَّ العالم (يو 3/16) كالْمحبة بين الرجل والْمرأة وأكثر؛ لأن الله جاد بإبنه الوحيد لِخلاص العالم(يو3/16)
دانـيال 5/27) متى 8/12
متى 25/41
2 بط 3/10
تثنية الإشـتراع 32/22
( إلى شِمال النَّاظر ) فوق: صواعق وهبوط الشيطان، رؤيا دانيال على الْملك بلشصَّر تدل: أولاً على سقوط الشيطان إلى أعماق الْجحيم ( دا11/3-6) الذي يدل على تسلط الشيطان بالْملوك الظالمين على العالَم ( أش 14/14) . ثانيًا : على سقوط مَملكة بلشَصَّر وانقسامِها ( دا 5/27). ثالثًا: قـولــه: « يأتون من الْمشارق والْمغارب ويتَّكئون في حضن إبراهيم وأبناء الْملكوت يُطرحون خارجًا (مت 8/12). رابعًا: النار واللهيب : قوله: « إذهبوا عني يا ملاعين إلى النَّار الأبدية...» ( مت 25/41) الزلازل والدمار، قوله: « سيأتي يوم الرب... فتزول السموات...بدوي قاصف وتَنْحَل العناصــــر...» (2بط3/10 متى 24/29 ورؤ 20/11) . خامسًا: حب الإنتقام: في الأبنية قرب الزلازل : « من جفنة سدوم ومن كروم عَمورة عِنَبُهم سَمٌ، وعناقيدُهم عناقيد مرارة...» (تثنية الإشتراع 32/22...)، أي إنَّ سكان الأرض يصبحون كأهل سدوم وعَمورة.
حزقيال 23/47
وحز12/13-
إرميا 9/22 عدم الكبرياء وإر22/9
تركهم عهد الرب
( قطار الأحد) هو رمز التوبة قبل أن يفوزتنا القطار، والإنضمام إلى الكنيسة والإشتراك بالقداس وتناول جسد الرب. والدخان الأبيض رمز الْخلاص والبشارة الْمفرحة، يَمر القطار فوق جسر الأمان إلى مدينة السلام. نرى جنودًا وأمامهم مدفع ينفث نارًا وهو تَحت قطار الأحد : يرمز إلى قـولـه: « ابسط شبكتي عليه فيؤخذ في أحبولَتي (صدقيا الْملك) واستل السيف وراءَ هـم...» ( حز 12/13-20) سقوط الملك صدقيا). عاقبة الكبرياء والعجرفة وخيِمة (إرميا 22/9 : « تركوا عهد الرب وعَبَدوا آلِهة أُخرى لذلك اجتاحتهم الأمَم.
إر 15/14
( داخل الدرابزين: رجل يستعبد 3 رجال) يقول إرميا: « سأُسَلِّم غِناك وكنوزِك للنَّهْب... وأجعلك عبدًا لأعدائك ...» ( إر 15/14)
إرميا 17/4
( خيال وأسرى أمامه ) « خطيئة يَهوذا... بِسَبَب خطيئتك في كل إرضك تَترك ميراثك... وأجعلك عبدًا...» ( إر17/4 وإر 15/13-14)
خروج 20/13
تثنية 5/17
( رجلان يُطلقان النار على آخر). بابتعاد الإنسان عن الله تَجف الْمحبة ويسود الفساد والقتل ( خر 20/13 وتث 5/17 ومت 24/7-12)
1 تيمو 6/10
( رجل يَحمل صرة مال على كتفه، فتنكَّرَ لغيره، والناس جميعًا يتشوقون إلى المال وعبادة المال « حب الْمال أصل كل شر. استسلَمَ إليه بعض النَّاس فضلُّوا عن الإيِمان وأصابوا أنفسَهم بأوجاع كثيرة » ( 1 تيمو 6/10 ومت6/24)
لوقا 19/10
( واعظ يُفَتِّش بين النَّاس عن الضالين) : « جاء إبن الإنسان لِيَبحَث عن الْهالك فيُخَلِّصه » ( لو 19/10 مت 21/31 لو 15/6-9 لو 24/32) رجوع الرسولَين من عِمَّاوس لينضما إلى بقية الرسل .
متى 22/6-9
( الْملك الذي عَمل عرسًا ودعا الناس) راح الْمدعوون يضربون رسل الملك. ونَحن قد دعانا الله، فرفضنا ( مت 22/6-9 ومت 21/34)
جامعة 5/10
( بائع يا نصيب ). قال الْجامعة: « الذي يُحب الفضة لا يَشبَع... والذي يُحب الثروة لا يَجني ثَمرَها. وغذا زادت الْخيرات زاد الذين يأكلونَـهـا » راجع إبن سيراخ 13/6 صداقة الْمال والْحاجة...
أيوب 24/9
( الْمُرابي ). قال أيوب عن الْمرابين : « فإنَّ مِن النَّاس مَن ينقلون الْحدود... ويسوقون حِمار الأيتام ويرتَهنون ثور الأرملة... ويَحصدون حقلا ليس لَهم... يَخطفون اليتيم عن الثدي ويرتَهنون عـلـى الـْمسكـيــن »
( أيوب24/2-25 فهو شرح لِحالة الْخطأة )
لوقا 14/20
لوقا 14/16-19
مَثَل الذي صنع عشاءً ودعا إليه كثيرين من الناس. ( نرى في الصورة: رجل وامرأة متخاصران)، يعتذر عن الْحضور لأنَّه تزوج ( لو 14/20) والثاني معه البقر يعتذر عن الْحضور لأنه اشترى يقرًا ويريد تَجربتها (لو 14/19) وآخر يعتذر لأنَّه اشترى حقلاً...( لو 14/18) اللهو بالأموال والمقتنيات .
يوحنا 5/44
( جندي يقدِّم السلاح إحترامًا لأحد الزعَماء، وغلى جانبه إثنان يُنظِّفان رداءً لأحد العظماء). قال يوحنا: « كيف لكم أن تؤمنوا وأنتم تتلقون الْمجد من بعضكم. ولا تطلبون الْمجد الذي يأتي من الله » ( يو 5/44)
أش 5/11
( قرب الْمسرح الْملكي )... قال أشعيا : « ويلٌ للقائِمين في الصباح في طلب الْمسكرات، الْمتأخرين إلى الْمساء والْخمر تلْهِبُهم ...» (أش 5/11)
خروج 20/15
( خلاف على مسروق وسرقة) قال الله : « لا تسرق » (خر 20/15)
2 بط 2/17
( جندي وامرأة قرب نبع ماء لا ماء فيه). قال بطرس الرسول: « هؤلاء ينابيع فارغة جفَّ ماؤها...» (2بط 2/17) وقرب الينبوع جَماعة وأمامهم طاولة عليها زجاجات فارغة (أش 5/11 ) السكر والعربدة.
أمثال 12/10
( الْحمار الواقع؛ يدل: على عدم إهتمام الإنسان بِبهائِمه. وقد جاء « البار يعرف حاجة بَهائِمه، أمَّا أحشاء الأشرار فقاسيةٌ » (ام 12/10)
أمثال 5/3
أمثال7/6-27
( الْموت والعذاب الأبدي) غانية تطلُّ من الباب، وتدعو رجلاً إليها، وشباكها مفتوح الستائر (طريق الضَّياع) : « لأنَّ شفتَي الأجنبية تقطران شَهدًا وسقف حلقِها ألْيَن من الزيت لكن عاقبتها مُرَّة مثل العلقَم... قدماها تنْحدران إلى الْموت » (أم 5/3-5) وقال أيضًا : « أطلَلْتُ من نافذة بيتي من وراء شباكي فرأيتُ بين السُّذَّج ولاحظتُ بين الشبان فتى فاقد الرشد...فإذا بامرأةٍ قد لقيته ولباسُها لباسُ زانيةٍ خبيثةٍ... فانطلقَ لوقته في إثرِها إنطلاق الثور إلى الذبح...» ( أم 7/6-27 )
1 قور 6/9-10
( البناية إلى أقصى شِِمال الناظر ) بيت القِمار ؛ قال بولس الرسول: « أما تعلمون أنَّ الفُجَّار لا يرثون ملكوت الله ... ولا الفاسقون ولا عبَّاد الأوثان ولا الزناة... ولا السرَّاقون، ولا السكِّيرون ... يرثون مـلـكــوت الله » (1قور 6/9-10).( بــيـت القِــمـار: السُّلَّم الْمنصوب إلى الشباك (1قور 6/9-10). الْمشنوق في الشباك الثاني : يُمَثِّل يَهوذا الإسخريوطي الذي شنقَ نفسَه (أع 1/18-20 ومز 68 أو69/26).ويُمَثِّل أيضًا: الذي يَخسر أموالَه على طاولة القِمار (1 قور 6/9-10 روم 1/29)
أشعيا 5/12
وأشعيا5/11-22
و1قور 10/7
و2 بط 3/9-10
عبر 3/7-8
1: صالة الرقص : قال أشعيا « ويلٌ للقائمين من الصباح في طلب الْمسكرات...» (أش 5/12)
2: تَحت الْخيمة : قال أشعيا: « في مآدِبِهم الكنَّارة والعود والدف والْمزمار والْخمر، ولا يلتفتون إلى عَمَل الرب...» ( أش 5/11-24. قال بولس الرسول: « لئلا نَشتهي الأشياء الْخبيثة... جلسَ الشعب يأكـل ويَشرب...» ( 1قور 10/6-10). قال بطرس: « ... أبقَت عليها للنار يوم الدينونة وهلاك الكافرين...» ( 2 بط 3/9-10). قال بولس: « إذا سَمعتم صوته فلا تقسوا قلوبَكم... ( عبر 3/7-8) وهناك رجل يُحاول إغواء إمرأة ...
يوحنا 6/37
2قور 6/2
(أسفل الصورة: يَمين الناظر: رجل يَحمل زوادة وفوقه مرجَع يو 6/37وتَحته 2 قور 6/2). قال قال يوحنا، نقلا عن الرب يسوع : « جَميع الذين يعطيني إياهم الآب يُقبلون إليَّ...» ( يو 6/37) وقال بولس، مستشهـدًا : « وقت القبول استَجَبْتُك وفي يوم الْخلاص أعَنتُك وها هوذا الآن يوم الْخلاص...» ( 2قور6/2 وأش 49/8)
مت 11/28
مَز 37 أو 38/4
( رجل على ظَهره حِملٌ يرتاح على صَخرة). قال الرب يسوع: « تعالوا إليَّ جَميعًا أيُّها الْمرهقون الْمُثقلون، وأنا أُريِحُكم» (مت 11/28) وقال الْمرتل :« مِن غضبِك لا صحةَ في جسدي... آثامي جاوزت رأسي وثَقُلَت كَحِملٍ أثقل من طاقتي... » ( مز 37 أو 38/4)
يو 3/36
مت 7/13
لو 13/24
1 تيمو 3/15
(لافتة مكتوب عليها، إلى يَمين الناظر: الْحياة والْخلاص . وواعظ أمام باب مكتوب عليه : « أدخلوا من الباب الضيِّق» قرب لافتة مكتوب عليها: طريق الْخلاص .قال يوحنا: « مَن آمن بالإبن فله الْحياة الأبدية. ومَن لا يؤمن لا يرى الْحياة بل يَحلُ عليه غضب الله » ( يو 3/36). فإيِمانُنا بالرب يسوع علينا أن نقرنه بتطبيق تعاليمِه على أنفسنا ( يع 2/14-26)
الباب الضَيِّق : قال الرب يسوع: « ادخلوا من الباب الضَيِّق الْمؤدي إلى الْحياة» (مت 7/13 ولو 13/24). علينا أن نَجتهد لِنَحصل على الْحياة الأبدية، متحَملين مصاعب هذه الْحياة بصبر وفرح. وقال بولس : « اجتهد أن تكون في حضرة الله ذا فضيلةٍ... وتَجَنَّب الكــلام الدُّنْيَوي الفارغ ...» (2 تيمو 3/15-18 و1 تيمو 4/6-7)
يشوع 4/4
مت 7/13
(تَحت قنطرة WELCOME عربة تدخل، ثم رجلان وامرأة... (يش 4/4 ومت 7/13).
أولاً: السير وراء تابوت العهد ( يش 4/4 لعبور الأردن، والباب الواسع، هو الطريق الْمؤَدِّي إلى الـهلاك رحب وواسع ( مت 7/13)
روم 13/10
غلا 3/10-11
1قور 15/22
1قور15/21-22
( أسفل الصورة: لوحا الوصايا ) قال بولس: « مَن أحبَّ غيرَه أَتَمَّ الشريعةَ فالوصايا : لا تزنِ لا تسرق... تقول: أحبب قريبك، فالْمحبة لا تُنزِل بالقريب شرًا.فالْمحبة كَمال الشريعة» (روم 13/9-10 وراجع معها أحبار 19/18 وغلا 5/14 إلخ). وقال بولس أيضًا: « إنَّ الشريعةَ لا تُبَرِّرُ أحدًا ما لَم يَكن هناك إيِمانٌ بالْمسيح وأعمال تطابق الإيِمان ( غلا 3/10-11) قال بولس : « الْجميع بآدم يَموتون... بالْمسيح يَحيَون » ( 1 قور 15/21-22)
مـع الـخضوع لِحكم الكنيسة – الويل لي إن لَم أُبَشِّر (1 قور 9/16)
انْهينا شرح رموز الصورة بنعمة الله لإفادة المؤمنين بتاريخ 11/7/2002 في صربا- كسروان
شحاده ميلاد أبي خليل
صربا-كسروان 8/7/2002
منقوووووووووووول