شكرا استاذ فرايدى على الموضوع الرااااائع
يوحنا الأولى 2 : 16
لأَنَّ كُلَّ مَا فِي الْعَالَمِ
شَهْوَةَ الْجَسَدِ، وَشَهْوَةَ الْعُيُونِ،
وَتَعَظُّمَ الْمَعِيشَةِ، لَيْسَ مِنَ الآبِ بَلْ مِنَ الْعَالَمِ.
فيلبي 1 : 23
فَإِنِّي مَحْصُورٌ مِنْ الاِثْنَيْنِ
لِيَ اشْتِهَاءٌ أَنْ أَنْطَلِقَ
وَأَكُونَ مَعَ الْمَسِيحِ.
ذَاكَ أَفْضَلُ جِدّاً.
صديقى
لاجزاء الا للذى انتصر ولا انتصار الا للذى جاهد ولاجهاد الا مع العدو او التجربه
انه يليق لنا ان نموت فى الجهاد من ان نحيا فى السقوط
الاجتهاد فى قهر شهوات الدنيا هو الذى رفع القديسين
النفس البشريه هى ارض صراع بين الله والشيطان
صديقى ان سقط فعد الى الجهاد بقوة اشد