السير مع الله - بقلمي

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
14,879
مستوى التفاعل
2,515
النقاط
76
حتى تسير مع الله يجب ان يكون لك علاقة شخصية معه وشراكة حميمية مع شخصه الكريم حتى ترضيه ويجب ان تهابه وتتقيه في كل عمل وقول يصدر عنك حتى يقول الله انه اتقاني فاباركه بخيرات كثيرة ومن ثم يجب ان تشهد لاسمه وفديته وصليبه شهادة علنية كي يرجع عن الاثم كثيرين وتكون مثمراً في كرمة المسيح يسوع كما هو مكتوب عن اخنوخ الذي ارضى الله وسار معه فرفعه الله لان لم يوجد له اثم وسار مع الله وارضاه وكما هو مكتوب عن لاوي في سفر ملاخي 2 ( 4-6)
4 فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَرْسَلْتُ إِلَيْكُمْ هذِهِ الْوَصِيَّةَ لِكَوْنِ عَهْدِي مَعَ لاَوِي، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ.
5 كَانَ عَهْدِي مَعَهُ لِلْحَيَاةِ وَالسَّلاَمِ، وَأَعْطَيْتُهُ إِيَّاهُمَا لِلتَّقْوَى. فَاتَّقَانِي، وَمِنِ اسْمِي ارْتَاعَ هُوَ.
6 شَرِيعَةُ الْحَقِّ كَانَتْ فِي فِيهِ، وَإِثْمٌ لَمْ يُوجَدْ فِي شَفَتَيْهِ. سَلَكَ مَعِي فِي السَّلاَمِ وَالاسْتِقَامَةِ، وَأَرْجَعَ كَثِيرِينَ عَنِ الإِثْمِ.
7 لأَنَّ شَفَتَيِ الْكَاهِنِ تَحْفَظَانِ مَعْرِفَةً، وَمِنْ فَمِهِ يَطْلُبُونَ الشَّرِيعَةَ، لأَنَّهُ رَسُولُ رَبِّ الْجُنُودِ.
انه امن بالله وارضاه وسار معه وباركه الله بخيرات كثيرة ثم شهد عنه شهادة علنية هكذا تسلسل السير مع الله وهو اولاً علاقة شخصية وثانياً خيرات زمنية وثالثاً شهادة علنية
 
التعديل الأخير:
أعلى