- إنضم
- 27 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 284
- مستوى التفاعل
- 4
- النقاط
- 0
مقدمة
القاريء المحترم
لا أزعم أني أعرف الكاتب الذي كتب هذا الكتاب, كما أن هناك العديد من تلك الأسئلة قد سبق ورد عليها الآباء في كثير وكثير من المراجع, فلا أزعم أني أضفت الكثير بمحاولتي الرد على هذه الأسئلة ... كل ما هناك اني وجدت مائة سؤال مرتبين منسقين, لا تخلو اللهجة من نزعة السخرية التي ما يجب من باحث محترم أن يتكلم بها.
ولقد أردت ان أجيب على هذه الأسئلة لسببين
1- لإيجاد رد مناسب لمن يحب أن يعرف أجابة أي سؤال
2- عملاً بقول الكتاب "مستعدين لمجاوبة من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم" وبما أن هذه الأسئلة فيها ما يتلق برجاءنا المقدس, فقد وجب الإجابة عليها
في الآونة الأخيرة أتخذت الأسئلة أشكال أخرى وصيغ أخرى غير تلك الصيغ التي أعتدنا عليها منذ عصر النهضة. ولكن المحتوى واحد, والهدف واحد, وهو التشكيك أن كلام الكتاب المقدس ليس كلام الله. وهذا الفكر هو مجرد حروب شيطانية واثق أنني عندما أجيب عن هذه الأسئلة ستظهر أخرى ... وهكذا. فهذا هو عمل الشيطان الذي يريد أن يسلبنا إيماننا فيحرمنا من تلك النعمة المعطاة لنا. ولكننا مستعدين, وسنظل نملأ مصابيحنا زيتاً لأنارة العالم كله بكتابنا المقدس, إذ شبهنا الله بأننا نور للعالم, ونحن نعمل على أن تظل مصابيحنا مضاءة بنعمة الروح القدس... أصلي أن يفيد هذا الرد كل باحث عن الحقيقة ... والله المستعان
عماد حنا
ماجستير في اللاهوت
القاريء المحترم
لا أزعم أني أعرف الكاتب الذي كتب هذا الكتاب, كما أن هناك العديد من تلك الأسئلة قد سبق ورد عليها الآباء في كثير وكثير من المراجع, فلا أزعم أني أضفت الكثير بمحاولتي الرد على هذه الأسئلة ... كل ما هناك اني وجدت مائة سؤال مرتبين منسقين, لا تخلو اللهجة من نزعة السخرية التي ما يجب من باحث محترم أن يتكلم بها.
ولقد أردت ان أجيب على هذه الأسئلة لسببين
1- لإيجاد رد مناسب لمن يحب أن يعرف أجابة أي سؤال
2- عملاً بقول الكتاب "مستعدين لمجاوبة من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم" وبما أن هذه الأسئلة فيها ما يتلق برجاءنا المقدس, فقد وجب الإجابة عليها
في الآونة الأخيرة أتخذت الأسئلة أشكال أخرى وصيغ أخرى غير تلك الصيغ التي أعتدنا عليها منذ عصر النهضة. ولكن المحتوى واحد, والهدف واحد, وهو التشكيك أن كلام الكتاب المقدس ليس كلام الله. وهذا الفكر هو مجرد حروب شيطانية واثق أنني عندما أجيب عن هذه الأسئلة ستظهر أخرى ... وهكذا. فهذا هو عمل الشيطان الذي يريد أن يسلبنا إيماننا فيحرمنا من تلك النعمة المعطاة لنا. ولكننا مستعدين, وسنظل نملأ مصابيحنا زيتاً لأنارة العالم كله بكتابنا المقدس, إذ شبهنا الله بأننا نور للعالم, ونحن نعمل على أن تظل مصابيحنا مضاءة بنعمة الروح القدس... أصلي أن يفيد هذا الرد كل باحث عن الحقيقة ... والله المستعان
عماد حنا
ماجستير في اللاهوت