نشرت صحيفة ديلي تلجراف، تقريرًا عن الحرب التي تقودها الولايات المتحدة ضد تنظيم "داعش".
وترى الديلي تلجراف، أن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، لا يريد أن يقضي على تنظيم "داعش" بسرعة، لأن المسألة بالنسبة له تحكمها توازنات، وإذا اختلت هذه التوازنات فإن تبعاتها ستكون خطيرة.
فأوباما يساند الأكراد، ولكن لا يريد أن ينفصلوا عن العراق، ولا يريد أن يبذل كل دعمه للشيعة لأنهم موالون لإيران، ولو أنه تحالف مع العراقيين الشيعة وإيران لتأكد استهداف السنة الذي يعزز صفوف المتشددين.
وتضيف الصحيفة، أن الحرب قديما كانت تعني أن تستخدم القوة المطلوبة لهزيمة عدوك، ولكن أوباما يعقتد أن العالم تغير ولم تعد القواعد القديمة صالحة اليوم.
وتختم بالقول، إن الأيام ستثبت لنا إذا كان على حق، ولكن إلى ذلك الحين ستزهق أرواح وستعزز صفوف المتشددين.
المصدر : من هنا
وترى الديلي تلجراف، أن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، لا يريد أن يقضي على تنظيم "داعش" بسرعة، لأن المسألة بالنسبة له تحكمها توازنات، وإذا اختلت هذه التوازنات فإن تبعاتها ستكون خطيرة.
فأوباما يساند الأكراد، ولكن لا يريد أن ينفصلوا عن العراق، ولا يريد أن يبذل كل دعمه للشيعة لأنهم موالون لإيران، ولو أنه تحالف مع العراقيين الشيعة وإيران لتأكد استهداف السنة الذي يعزز صفوف المتشددين.
وتضيف الصحيفة، أن الحرب قديما كانت تعني أن تستخدم القوة المطلوبة لهزيمة عدوك، ولكن أوباما يعقتد أن العالم تغير ولم تعد القواعد القديمة صالحة اليوم.
وتختم بالقول، إن الأيام ستثبت لنا إذا كان على حق، ولكن إلى ذلك الحين ستزهق أرواح وستعزز صفوف المتشددين.
المصدر : من هنا
إذا طلب منى التعليق أو إبداء الرأى : سيكون كلامى موجعاً جداً