الدفيئه ....الخطر البيئي الأعظم ! فهل ينقرض البشر بسببها ؟؟؟؟ متجدد .

[قلم حر]

رد على: الدفيئه ....الخطر البيئي الأعظم ! فهل ينقرض البشر بسببها ؟؟؟؟ متجدد .

-موضوع جميل لكن فعلا غريب موضوع المواشي دة

-موضع الرياح الشمسية دة فعلا بردة غريب لكن هل له اثباتات علمية ولا دى مجرد افتراضات من العلماء ؟
-ولو ممكن بس استفسر هل لموضوع الاحتباس الحراري دة علاقة بثقب الأوزون اللى بنسمع عنه من زمان وهل من الممكن انى أعرف ازاى ممكن يحصل ثقب في الأوزون؟ لأن الأوزون دة غاز ومن أهم الخواص المميزة للغازات الانتشار فلو من الممكن توضيح فكرة ازاى يحصل ثقب في غاز و لا كلمة ثقب الأوزون دى مجاز عن قلة نسبته ؟
وشكرا جدا على المواضيع دى وربنا يعوض تعب محبتكم

أهلا و سهلا .
1) بالنسبه للمواشي : فهي تتنتفس و تنتج ثاني أكسيد الكربون بكميات هائله ....بالاٍضافه لما تستهلكه من نباتات ( قد تخفض نسبة هذا الغاز الدفيئي الأهم )بالاٍضافه لتدمير الأراضي البعليه .
لو أردتي شرحا أوضح ....أنا جاهز .
2) موضوع الرياح الشمسيه ....سأود له قريبا بشرح مفصل .
3) الأوزون غاز مكون من ثلاث جزيئات من الأكسجين( O3) ....بعض المواد التي من صنع البشر ( مثل بعض الفريونات التي تستخدم في الكثير من وسائل التبريد ) تقوم بتفكيك الجزيئات الثلاثيه اٍلى ثنائيه ( أي تحولها اٍلى أكسجين عادي ثنائي الجزيئه ) و هي ( أي O2)ليست لها خواص تعكس بها بعض الأشعه الضاره التي تصل الأرض ( خطورة تفاعل التفكيك الكبرى أنه تفاعل سلسلي ! )
أي لا علاقه للاٍحتباس الحراري بثقب الأوزون ( على الأقل لم يثبت ذلك للآن ) .
بالنسبه لتسمية ( ثقب ) : هو فعلا نقصان بالنسبه .....لكن تركزه في القطبين و محيطهما ( أي تركز النقصان بالنسبه ) أجاز اٍستخدام هذه التسميه .
و النقصان الشديد في التركيز عند القطبين ينتج عن طبيعة حركة الأرض الدورانيه حول نفسها .....حيث الأوزون أكثر كثافة من الأكسجين فيميل للمناطق ذات السرعات الدورانيه العاليه .....أي يميل للتركز حول خط الاٍستواء ...و الاٍبتعاد عن القطبين .
أكرر : سأوضح أكثر تأثير الرياح الشمسيه في مداخله لاحقا .
منتظر لأي توضيح حول الرد الحالي .
الردود القادمه لأي شيء غير واضح ......سيكون رد متكامل لكل سؤال ....حتى تعم الاٍستفاده ....فما تعلمينه أنتي قد لا يعلمه غيرك .
أهلا بكي من جديد .

 

[nonogirl89]

رد على: الدفيئه ....الخطر البيئي الأعظم ! فهل ينقرض البشر بسببها ؟؟؟؟ متجدد .

شكرا جدا على الرد على سؤالى وربنا يباركك

 

[قلم حر]

رد على: الدفيئه ....الخطر البيئي الأعظم ! فهل ينقرض البشر بسببها ؟؟؟؟ متجدد .

الرياح الشمسيه و تأثيرها على رفح حرارة الأرض :

الإشعاعات الكونية "تؤثر" في مناخ الأرض​

ثمة فقر كبير في المعرفة بتأثير الغيوم على التغيرات المناخ
-------------------------------------------------

​

بقلم أليكس كيربي
مراسل بي بي سي أونلاين لشؤون البيئة

قال فريق من العلماء الألمان إنهم عثروا على دليل هام يربط بين الإشعاعات الكونية والتغيرات التي يشهدها المناخ.

فقد عثر هؤلاء العلماء على كتل من الشحنات الجزيئية في الطبقات السفلى من الغلاف الجوي، يرجح أنها ناجمة عن الإشعاع الفضائي.
ويقول هؤلاء العلماء إنه من المحتمل أن تقود تلك الكتل إلى الأشكال النووية المكثفة التي تتحول إلى غيوم كثيفة.
ويشار إلى أن الغيوم تقوم بدور أساسي في العمليات المناخية، حيث يقوم بعضها بتسخين العالم، والبعض الآخر يساهم في إضفاء البرودة عليه. لكن لم يتم التعرف إلى الآن وبشكل كامل على عمل هذه الغيوم.
ورغم أن كميات الإشعاعات الكونية القادمة نحو الأرض تخضع بشكل كبير لتأثير الشمس، فإن العديد من علماء شؤون الشمس يقولون إن الأخصائيين لم يولوا ما يكفي من الاهتمام للتأثير غير المباشر للنجوم على المناخ العام للأرض.
وبرأي بعض العلماء فإن جزءا هاما من الزيادة التي شهدتها درجات حرارة الأرض في القرن العشرين، ربما يكون مرده إلى تغيرات حدثت في أنشطة الشمس، وليس فقط ما يسمى بالاحتباس الحراري الناجم عن ارتفاع استخدام المحروقات.
أول دليل
وقد اعتمد الفريق الألماني، وهو من معهد ماكس بلانكس للفيزياء النوية في هايدلبورج، في دراسته على عدسة أيونية ضخمة ركبت على متن إحدى الطائرات.
ويقول هؤلاء إن القياسات التي أجروها "قد رصدت لأول مرة في الطبقات العليا من الغلاف الجوي أيونات موجبة ضخمة، بأعداد كثيقة تصل إلى 2500 وحدة".

للغيوم دور هام في التغير المناخي
---------------------------------------​

ويضيفون أن علميات المراقبة التي أجروها "تقدم أدلة قوية على الطبيعة الأيونية لتشكل ونمو الجزيئات الفضائية في الطبقات العليا من الغلاف الجوي".

وقد أوردت نتائجَ بحث فريق العلماء الألمان مجلة (جيوفيزيكال ريزورتش ليترز)، وهي نشرة يصدرها الاتحاد الجيوفيزيائي الأمريكي.
ويؤيد الفريق الألماني النظرة القائلة بأن الأشعة الكونية يمكن أن تساهم في التغيرات المناخية وتؤثر على قدرة الغيوم على صد الضوء.
برودة وحرارة
ويتحدث (مركز تيندال للأبحاث حول التغيرات المناخية) التابع لجامعة إيست أنجليا في بريطانيا، عن أهمية الغيوم في المنظومة المناخية بالقول:"إن للغيوم تأثيرا قويا في اختراق الأشعة للغلاف الجوي للأرض".
ويضيف المركز في سياق التعريف ذاته أن الغيوم "تصد بعض الإشعاعات من صنف الموجات القصيرة القادمة نحو الأرض، كما تمتص إشعاعات أرضية من نوع الموجات الطويلة الصادرة عن الأرض: الأمر الذي ينجم عنه تبريد وزيادة في حرارة الغلاف الجوي على التوالي".
ويمضي (مركز تيندال للأبحاث حول التغيرات المناخية) موضحا أن "تأثير السحب يمكن أن يكون كبيرا، لكن لم يظهر إلى الآن دليل على ذلك".
ويقول مسؤولو المركز إن "السحب المنخفضة تميل إلى البرودة، بينما تتجه السحب العليا نحو الحرارة. وتنزع السحب العليا نحو صد نور الشمس بشكل أقل مما تفعله السحب الدنيا".
بلبلة
وبرأي علماء المعهد إياه فإن "الغيوم تعد في الغالب ظواهر قادرة على امتصاص الأشعة تحت الحمراء، إلا أن الغيوم العليا تكون طبقاتها الفوقية أكثر برودة من نظيرتها في الغيوم الدنيا، وبالتالي فإنها تصد قدرا أقل من الأشعة تحت الحمراء نحو الفضاء الخارجي".
ويضيفون أنه "مما يزيد الأمر تعقيدا هو إمكانية تغير خصائص السحب مع تغير المناخ، كما أن الدخان الذي يتسبب فيه البشر يمكن أن يخلط الأمور في ما يتعلق بتأثير ظاهرة الاحتباس الحراري على الغيوم".
ويتفق العديد من العلماء على أن حرارة سطح الأرض يبدو أنها بدأت في الارتفاع، بينما تظل مستويات حرارة الطبقات السفلى من الغلاف الجوي على ما هي عليه.
الحلقة المفقودة
وجاء في البحث الذي نشر في أغسطس-آب الماضي أن الإشعاعات يمكن أن تتسبب في تغييرات في الغطاء الخارجي للسحب، هذا الغطاء الذي يمكن أن يقدم شرحا للغز الحرارة.
وقد دفع الاختلاف في درجات الحرارة ببعض العلماء إلى القول إن التغيرات التي سببها الإنسان على المناخ تظل ضعيفة، لأن هذا التأثير يفترض أن يتجلى في ارتفاع شمولي في الحرارة من الأسفل نحو الغلاف الجوي. ورغم أن العلماء رأوا أن التغييرات الطارئة على غطاء السحب يمكن أن تفسر هذا الاختلاف، فإنه لم يستطع أحد أن يقدم دليلا عن أسباب الاختلافات الموجودة في مستويات الحرارة.
لكن الدراسة الأخيرة رجحت أن تكون الأشعاعات الكونية، وهي عبارة عن شحنات غاية في الصغر وتغزو مختلف الكواكب بقياسات مختلفة حسب قوة الرياح الشمسية، ربما تكون هذ الحلقة المفقودة في هذا الأمر.

و أضيف نقطه لم ترد في التقرير:
الرياح الشمسيه تحوي كميه كبيره من الطاقه الحراريه ( كما هو معرف ) .
تزايد نشاطها : يرفع من درجة حرارة الأرض .
وجود غازات الدفيئه : يمنع اٍنعكاس جزء كبير من تلك الطاقه الحراريه .. بالتالي تزداد ظاهرة اٍرتفاع درجة حرارة الأرض .
نقطه مكرره لكن مهمه :
الغلاف الجوي يحصر جزء من الطاقه الواصله للأرض ( أي يمنع اٍنعكاسه ) و وجود غازات الدفيئه يجعل الجزء المحصور ( الغير منعكس ) أكبر .....ما يسبب زيادة الطاقه الحراريه التي يمتصها كوكبنا .....فترتفع درجه حرارة الأرض .
ربنا يستر .
أنا مستعد لأي توضيح ......آملا أن تكون توضيحاتي فيها الجواب الوافي أو بعض من المعلومات المفيده ( على أقل تقدير ) .
أهلا بيكي يا أختي .

 

[قلم حر]

رد على: الدفيئه ....الخطر البيئي الأعظم ! فهل ينقرض البشر بسببها ؟؟؟؟ متجدد .

شكرا جدا على الرد على سؤالى وربنا يباركك

لا شكر على واجب .
و لو أي سؤال أنا فهمته خطأ أو بحاجه لمزيد من التوضيح .....لا تترددي بطرحه بصوره أكثر تفصيلا أو توضيح كيف أن ردي لم يكن جوهريا .
الرب يبارك حياتك .

 

[nonogirl89]

رد على: الدفيئه ....الخطر البيئي الأعظم ! فهل ينقرض البشر بسببها ؟؟؟؟ متجدد .

شكرا على التوضيح و اللى فهمته
ان الرياح الشمسية لها دور في التغيرات المناخية لكن هناك دور اكبر للتوث الناتج من غازات الدفيئة لأنها تقلل من انعكاس الطاقة الواصلة للأرض وبالتالى تؤدي الى زيادة الاشكال
يعنى فكرة ان الرياح الشمسية هي المسئولة عن ارتفاع درجة الحرارة لا تقلل من مسئولية الانسان عن هذا الارتفاع
وربنا يعوض تعب محبتك

 

[قلم حر]

رد على: الدفيئه ....الخطر البيئي الأعظم ! فهل ينقرض البشر بسببها ؟؟؟؟ متجدد .

شكرا على التوضيح و اللى فهمته
ان الرياح الشمسية لها دور في التغيرات المناخية لكن هناك دور اكبر للتوث الناتج من غازات الدفيئة لأنها تقلل من انعكاس الطاقة الواصلة للأرض وبالتالى تؤدي الى زيادة الاشكال
يعنى فكرة ان الرياح الشمسية هي المسئولة عن ارتفاع درجة الحرارة لا تقلل من مسئولية الانسان عن هذا الارتفاع
وربنا يعوض تعب محبتك

تمام .
أهلا بيكي .
الرب يبارك حياتك .

 

[جيلان]

أوروبا تتمسّك بخطتها بشأن غازات الدفيئة رغم الأزمة المالية

أوروبا تتمسك بخطتها والآجال التي وضعتها لتطبيقها رغم العاصفة المالية​

بروكسيل، بلجيكا(CNN)-- اتفق زعماء الاتحاد الأوروبي على تمسّكهم بخطتهم الطموحة لخفض انبعاثات غازات الدفيئة، رغم القلق من أن يؤثّر ذلك على النسيج الصناعي المترنح أصلا بفعل الأزمة المالية.
واستكمل قادة دول وحكومات الاتحاد الأوروبى الخميس أعمال قمتهم التى بدأت الأربعاء فى بروكسل بمناقشة حزمة الإجراءات الجديدة الخاصة بتنظيم اللجوء والهجرة إلى دول الاتحاد.
وأعلن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في مؤتمر صحفي إنّ "الأهداف ستبقى هي نفسها والجدول لن يتغير" وفق ما نقلت أسوشيتد برس.
وأضاف "الآجال التي حددناها بشأن قضية التغيّر المناخي تعدّ مهمّة لدرجة أنه لا يمكننا استخدام الأزمة المالية والاقتصادية كذريعة لإلغائها."

وكانت بولندا هددت باستخدام حق الفيتو ضد مشروع بيان لقمة الاتحاد الأوروبي يدعو إلى اتخاذ قرار بشأن القوانين الأوروبية المقترحة لمكافحة التغير المناخي في ديسمبر/كانون الأول، موضحة أنها تخشى من ألا يؤخذ الأثر الاقتصادي للقوانين المقترحة في الحسبان.
كما أيدت ستّ دول أخرى منضمة حديثا إلى الاتحاد الأوروبي من وسط وشرق أوروبا تهديد بولندا، متهمة المفوضية الاوروبية بعدم أخذ جهودها السابقة بشأن التغير المناخي فى الاعتبار.
كما أيّدت إيطاليا التهديد محذرة من تكاليف التحوّل إلى "الأخضر" لاسيما مع مشاكل السيولة التي خلّفتها الأزمة المالية.
وفي نهاية المطاف اتفق الزعماء على التمسّك بالأهداف المرسومة، غير أنّ ساركوزي اعترف بأنه واجه مهمة صعبة في التوصل إلى هذا الاتفاق.

وأضاف " الأمر يرجع إلى الرئيس "المفوضية الأوروبية جوزيه مانويل" باروسو وإلي لإيجاد حلول للدول التى أعربت عن مخاوفها."
وقبل ذلك، اقترحت الحكومة الفرنسية قرارا جديدا يتمسك بالموعد النهائي للتوصل إلى اتفاق قبل نهاية العام، ولكنه يعد بأخذ "الوضع الخاص" لكل دولة من الدول الاعضاء فى الاعتبار.

المصدر : CNN
تاريخ النشر : (GMT+04:00) - 17/10/08​

 

[جيلان]

الصين تقر بصعوبة السيطرة على انبعاث الغازات الضارة لديها​

من المؤكد ان النمو الاقتصادي سيظل في صادرة اولويات الصين​

اقرت الصين ان التحكم في انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري على اراضيها " امر صعب"، وحذرت من وجود احتمال ضعيف لحدوث تحسن مبكر في هذا المضمار.
وفي اول تقرير عن سياستها حول التغير المناخي، اقرت بكين للمرة الاولى ان الغازات التي تنبعث منها مساوية لتلك التي تنبعث من الولايات المتحدة.
وقال التقرير ان اعتماد الصين على الفحم لضمان النمو الاقتصادي يجعل من التحكم في التلوث امرا صعبا.
واضاف التقرير ان الدول المتقدمة ينبغي عليها ان تفعل المزيد في هذا المضمار.

تغير تكتيكي
​

واقر التقرير بالمشاكل الناجمة عن التغير المناخي الذي يشهده كوكب الارض، وقال ان " الظواهر المناخية الحادة مثل الارتفاع الكبير في درجات الحرارة، والامطار الغزيرة، والجفاف الشديد ازدادت في عددها وحدتها".
وقال ان " الطاقة المنتجة بشكل اساسي من الفحم، لا يمكن ان تتغير بشكل كبير في المستقبل الكبير، ومن ثم تجعل من مسألة السيطرة على انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري صعبة".
ويقول شيرونج تشن محرر بي بي سي لشؤون الصين ان التقرير يعد بمثابة تغير تكتيكي في موقف الصين بشأن هذه القضية.
ويقول انه رغم ان الصين كانت تقاوم الضغوط العالمية بشأن حصتها من الغازات المنبعثة، فانها الان قد اخذت المباردة لتعلن للعالم انها تعي حدة المشكلة.
وكان فريق من الخبراء من جامعة كاليفورنيا الأمريكية قد حذروا سابقا من انه ما لم تقم الصين بتغيير سياساتها المتعلقة بالطاقة بشكل جذري، فإن الزيادات التي تسببها في انبعاثات الغازات ستكون أكبر بعدة مرات من نسب التخفيض التي تجريها الدول الغنية على تلك الانبعاثات وفق ما نص عليه بروتوكول كيوتو.

المصدر: BBCArabic
تاريخ النشر : الخميس 30 أكتوبر 2008 00:09 GMT​

 

[جيلان]

زيادة الغازات المسببة للاحتباس الحراري في الدول الصناعية

زادت الانبعاثات في الدول الصناعية منذ عام 2000​

تقرير
روجر هارابين
محرر الشؤون البيئية، بي بي سي

ارتفعت نسبة الانبعاثات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري في الدول الصناعية بنسبة 2.3 بالمئة بين عامي 2000 و2006.
وجاءت معظم هذه الزيادة من كندا والكتلة السوفيتية السابقة.
وقال متحدث دولي ان على دول العالم التحرك بشكل أسرع من أجل تجنب وقوع تغير مناخي خطير.
وتجتمع دول العالم الشهر المقبل في بولندا من أجل المفاوضات السنوية حول ملف التغير المناخي.
وفي الواقع ان الأرقام الحديثة لا تثير التفاؤل. فهي تظهر انه في عام 2006 تراجعت الانبعاثات 1 بالمئة ولكن السكرتارية العامة للوكالة المعنية برصد التغير المناخي قالت إنه تغيير بسيط وغير مهم.
ومنذ عام 2000 والتوجه الاساسي السائد هو ارتفاع نسبة الغازات المؤدية للإحتباس الحراري رغم تعهد الدول الصناعية بتقليص إسهامها في هذا الأمر.
وفي الفترة الأخيرة أشارت الأرقام إلى أن الارتفاع الأكبر جاء من الكتلة الأوروبية الشرقية حيث وصلت الزيادة إلى 7.4 بالمئة منذ عام 2000.
وتعد بريطانيا من الدول القليلة الملتزمة بالسير نحو تحقيق هدفها في الحد من الانبعاثات.
غير أن تقرير قدم إلى الحكومة البريطانية مؤخرا اعتبر ان الانبعاثات في بريطانيا قد تكون زادت لو أخذنا في الاعتبار التلوث الناجم عن الابحار والطيران والكربون الموجود في البضائع المستوردة.

المصدر: BBCArabic
تاريخ النشر : الثلاثاء 18 نوفمبر 2008 00:37 GMT​

 

[kalimooo]

شكرااااااااااااااا" للاخ قلم حر وللاخت جيلان
على احياء الموضوع المهم جد جدااااااااا
ربنا يباركك
سلام المسيح​

 

[وليم تل]

شكرا قلم حر
على الموضوع الرائع والقيم
ودمت بود​