الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس الثاني عشر في أساسيات الإيمان المسيحي: الله قدوس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="zama, post: 3349945, member: 51582"] [COLOR="Black"][FONT="Tahoma"][SIZE="3"] بالطبع لا _ من وجهة نظري _ ، إن أقترن تعريف القداسة بشئ يُعكر صفو الصلاح ، تلك لن تكن قداسة ، لأن حينها سيظهر مآرب أخري و ذلك يتنافي مع النقاء ، الذي هو أحد أركان القداسة الحق .. بحسب رأيئ : أكون قديس حين يتم الفصل النفسي بين مظهر فعلي و مكنونه ، بمعني : لن أتنازل عن حق ما يئول لي تحت بند زوال الكون بـ آسره ، أأخذ حقي و أزهد في أستخدامه و ذلك بـ شأني ، لكن التنازل الغير مُبرر لم و لن يكن قدسية بل إهدار حق الكرامة ، التي هي وزنة بحوزة أمانتي و يميني ، أهم شئ أن يتحلي سُبل أخذ الحق بكل نقاء و شفافية في الحيلة لا التدني في الأداة حتي لا يتحول أخذ الحق إلي شهوة لا مِـرَاس بها .. == ((2)) حقاً أختلف مع التوصيف اللفظي الذي يندرج به عدم تطابق لـ تسلسل الكورس (( بحسب فهمي )) ، أوضح قصدي : الدرس السابق تحديداً : قيل به تلك العبارة نصاً و سأعرض المفهوم المنبثق للموضوع ((1)) بكل بساطة ، دون التعمق في تسلسل العلاقة بين الفكر و الإرادة و المشاعر : الفعل وليد الفكر ، تقبل الفكر بالقياس ، ذلك هو المنطق ، المنطق بين الخالق و العبد متماثل إلي حد كبير ، ذلك ما تم ذكره بالعبارة المقتبسة رقم (( 1 )) ، تم الإشارة لـ قدسية الخالق بالإختلاف عن قدسيتنا ، تم توضيح عنونة الأختلاف كونه نوع من الإجلال ، ذلك موضح بالعبارة المقتبسة رقم ((2)) ، بـ تنسيق التسلسل الفكري بين العبارتين المقتبستين ((1 ، 2)) ، يظهر عدم توافق من خلال كيف نتماثل بالمنطق في التفكير _ بين العبد و الخالق _ بـ ذات الوقت تختلف قدسيته عنا ؟؟!! [B]التعقيب :[/B] إن كنا متماثلين بالمنطق و طريقة التفكير _ الخالق و العبد _ لابد أن تكون قداستنا موحدة ، ممكن بعض العباد لا تستقيم قداستهم ، وارد ، لكن ذلك لا يُعني أنتقاص مستوي القداسة الآدمية علي حد سواء ، لكن النقص يكون بمستوي التطبيق و التفعيل الآدمي للقداسة .. ذلك هـ . ط . ث (( هو المطلوب إثباته )) .. لو تسمح لي بـ عرض توصيف _ بحالة توافق الرؤي _ لفظي أخر لـ كون الله [U]مختلف[/U] ، فـ بالأحري يكون [U]مرتقي[/U] .. مفهوم الخالق بكل معتقد _ مثالي نوعاً ما _ يفعل ما هو طاهر من وجهة نظره (( يعني نسبية )) ، الأتفاق لا يُحالفني بتلك العبارة ، لأن هناك الكثير من التساؤلات بمفترق الأزمنة و الأحداث ، تلك التساؤلات لها محور إرتكاز ع الأقل لدي البعض (( و لو القليل )) ، مثلاً سريعاً : بين سقوط شخص آدم و الفداء أزمنة سحيقة ، تم عنونة تلك الأزمنة من خلال العهد القديم ، أنها مرحلة تمهيد و إعداد و أختيار الوقت المناسب ، كلها مبررات تلتصق ببعض الأحداث " النبوءات " ، لكن هناك أجيال قامت و أنتهت بمظلة الظلمة ، لو هننظر للموضوع من تلسكوب المسيحيية فقط ، نقول لأنفسنا عند فتح تلك الحكاية و نختتم كلامنا " دا شغل ربنا ، هو يتصرف " أو عبارات تنم عن الرحمة و إغلاق تلك المحور ، لكن جزئية كهذه لها دور من أدوار الأثبات ، إن كان فكرة الأديان و الخالق حقاً صحيحة من الوهلة الأولي أو تراكمية بالأزمان ، لأن هناك شئ بسيط جداً يؤخذ علي دور الخالق بالتأخير في الفداء ، مّنْ يقل أنه بالفداء حرر أسري الجحيم ، هناك إنتقاص من حقهم كونهم أزمان _ لا اُقدر مداها _ بالظلمة ، كان علي الخالق لو قصة الأنسان سقوط من الجنة ، أن يبتكر طريقة بـ مستهل نسل آدم الصالح ليتخذ له أصل ليأتي منه (( كان في بالتكوين ذُريات صالحة )) ، يُتمم عدله لـ إرساء رحمته (( كما تم بالفداء )) أو بأي صورة أخري ، تنال تحقيق الشرطين [U](( العدل و [/U] [U]الرحمة ))[/U] ، بالنسبة للمعتقد : عنصر التوقيت له دور ، ليكون فكرة الخالق واضحة كالشمس ، لا يفتقر لها الأنسان كالماء ، لكن بالتأخير و عدم النسق ظهر تنوع المعتقدات بشتي فروع المذاهب منها ما تم إندثاره و ما بقي ، ذلك أدي لعدم اليقين الموحد ، هناك المعترضين بالمنطق و الفكر ، كل نقطة لهم رد عليها لأفتقار المعتقد الأجابة ، [B]بالتالي[/B] أين اليقين الثابت الموحد [B]لا[/B] اليقين الذي ينال قناعة نسبية ، إن كان كذلك فأنه ليس يقين ؟؟[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس الثاني عشر في أساسيات الإيمان المسيحي: الله قدوس
أعلى