الرد على شبهة: الخمر محللة في المسيحية

[حبة خردل]

موضوع رائع واحابات منطقية جدا

ربنا يباركك
​

شكراً ليك علي

مرورك الرائع

​

 

[عبير الورد]

شكرا على الموضوع
الرب يباركك

 

[حبة خردل]

شكرا على الموضوع
الرب يباركك

شكراً ليكي

سلام المسيــــح معكِ
​

 

[بكلوج]

موضوع جميل واجابات مفرحه وممتازه

 

[حبة خردل]

موضوع جميل واجابات مفرحه وممتازه

شكراً ليك يا جميل علي ردك

​

 

[حبة خردل]

خدعوك فقالوا
----------------
تكثر الأقاويل حول المسيحية و شرب الخمر و السُكر
مع إقتراب العام الجديد و عيد الميلاد المجيد
فماذا تقول نصوص الكتاب المقدس بهذا الشأن ؟
هنا سرد لبعض الآيات .. لتعرف الإجابة القاطعة

الخمر مستهزئة . المسكر عجاج ، و من يترنح بهما فليس بحكيم
سفر الأمثال 20 : 1

لا تكن بين شريبي الخمر ، بين المتلفين أجسادهم
لأن السكير و المسرف يفتقران ، و النوم يكسو الخِرَق
سفر الأمثال 23 : 20 ، 21

لمن الويل ؟ لمن الشقاوة ؟ لمن المخاصمات ؟ لمن الكرب ؟ لمن الجروح بلا سبب ؟ لمن إزمهرار العينين ؟ للذين يدمنون الخمر ، الذين يدخلون في طلب الشراب الممزوج
سفر الأمثال 23 : 29 ، 30

لا تنظر إلى الخمر إذا احمرت حين تظهر حبابها في الكأس و ساغت مرقرقة
في الآخر تلسع كالحية و تلدغ كالأفعوان
سفر الأمثال 23 : 31 ، 32

ويل للمبكرين صباحاً يتبعون المسكر ، للمتأخرين في العتمة تلهبهم الخمر
سفر إشعياء 5 : 11

ويل للأبطال على شرب الخمر ، و لذوي القدرة على مزج المُسكر
سفر إشعياء 5 : 22

و لكن هؤلاء أيضاً ضلوا بالخمر و تاهوا بالمسكر
سفر إشعياء 28 : 7

اصحوا أيها السكارى ، و ابكوا و ولولوا يا جميع شاربي الخمر
على العصير لأنه انقطع عن أفواهكم
سفر يوئيل 1 : 5

و لا تسكروا بالخمر الذي فيه الخلاعة ، بل امتلئوا بالروح
رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 5 : 18

معاني الكلمات
-----------------
عجاج : يُحدث جلبة و صخباً
ازمهرار : إحمرار في العيون ، يصاحبه ضعف في البصر
حبابها : فقاقيع
ساغت : سهلت للشارب
مرقرقة : لامعة ، متلألئة​

 

[ElectericCurrent]

أولا : الاخ هادى زعم أن نقطة من الخمر تؤذى الجسم وتحرق نسيج الجسد ... كـــــــل هذه مزاعم وإفترأءأت ومبالغات قائمة على تشويهه الحــقــائــــق ... ولى أعناق الحقائق لا لشئ إلا إنتصارا لعقيدتهم التى يستقتلون لتمجيده
وما هى إلا مـــــــــزايـــــــــده ومنـــاطـــحــــة ومناورة على الإيمان الحقيقي والإله الحقيقي...
الخمر بأنواعه القديمة هو مادة ككل مادة .. تتطلب الترشيد والحكمة فى إستعمالها .. فإستعمالها لا زم يكون لضرورة وهدف ولازم يكون بحساب وبقدر
أما الـــــــســــــــفــــــه فى إستعمالها والافراط والشراهه فهى خطية عظيمة
استعمالها بقصد تدمير الجهاز العصبي والادراكى للانسان هو خطية عظيمة ونشويه لصورة الله ومثاله وتدنيس لهيكله المقدس-(إن كان أحد يتلف هيكل الله فسيفسده الله)

نــــــــقــــــول لــــمــحـــاوريــنا ومــــنـــاوريـــــنا من المــــزايــــديـــــن::
هاتوا لنا نصوصا منما تعقتدون كونه كتابا موحى تحرم الـــقـــات والــهــرويين والـــكـــوكــايين والبانجو والماريجــونا..
أم ان الاعجاز العلمى لم يكن ليطال هذه المواد أو يحاط بها علما
أم أن الموحى والوحى والموحى إليه.... كانوا عارفين ومتعايشيين على وجود هذه السموم
مادمتم تزايدون على عقيدتنا المسيحية وتناورون بطلبكم نصوصا جامده محدده
هاتوا نصوصا تحرم القات والماريواانا والبيثييدين والكوكايين والهرويين

كلمة منفعة :::: كفاكم مراوغة إجحدوا الظلمة وتعالوا إعتنقوا النور الحقيقي وكفاكم مكابرة وإغترارا+

 

[aymonded]

الإنسان الفاقد النور بطبعة يحب الجدل والنقاش والحوار حول ما هو حق في عينيه وليس حسب الحق الذي يأتي بالإعلان والوحي الإلهي في القلب والفكر فيعطي استنارة ورؤية ثابتة للحق الذي يزداد وضوح حينما يتمسك به الإنسان كل يوم بطلب الله أن يعلن له ذاته ويظهر له حقه كفجر مشرق ينقي ويطهر ويشفي الأعماق، فكل جدل قائم للمحاورة لإثبات من هو على صواب وبخاصة أن كان هدفه ليس لبنيان حقيقي قائم على حياة إيمان معاش بلقاء حي ومُحيي مع الله، فأنه يُعتبر جدل عقيم يثير الحقد والخصومة وينتهي بالشتيمة عند البعض والعداوة فيحملون خطية على خطية، ويفقدوا الرؤية والحس بالله الحي، لأن الله لا يظهر ذاته في الشر، وينبغي أن يعرف كل إنسان أن الله ليس نظرية وفكرة ومعلومة وعقيدة مجردة، والحق الإلهي لا يحتاج مراوغة ولا لوي حقائق ولا دفاع عن إنجيل ولا قرآن، لأن الله يظهر ذاته لمن يطلبه ملتمساً وجهه:
[ كثيرون يقولون من يرينا خيراً أرفع علينا نور وجهك يا رب ] (مز4: 6)
[ لك قال قلبي قلت أطلبوا وجهي وجهك يا رب أطلب ] (مز27: 8)

لا تريني إيمانك والحق الذي تعرفه بمعلوماتك وفكرك وظنك وتفسيرك وشرحك، بل أريني إيمانك بأعمالك، وأكشف بشهادة قلبك عن الإله الذي تعرفه حياً مُحيياً، يفيض محبة ويعطي سلام واحترام لكل آخر مهما ما كان...

شكراً على الموضوع وتعب المحبة الذي أمام الله ظاهر لأنه لا يضيع تعب محبة من أحد قط، بل يجازي كل واحد حسب تعبه وما وصل إليه من نور، طالما هو ذو إيمان حي رائي الله الظاهر والمُعلن في قلبه بالروح، وذهنه أصبح مفتوح بالنور على الله وفكره، الذي يقدسه، وينتهي بالسجود والشركة الحية مع الله الحي في وحده وانسجام يظهر في تنفيذ الوصية التي هي قوة المحبة الظاهرة، كونوا جميعاً معافين في الرب وفي شدة قوته وفي روح الوداعة آمين
​

 

[وردة الرمال]

لحد الآن لم أفهم هل الخمر محرمة أم لا
مافهمته هو أن شرب القليل الذي لايؤدي للسكر مباح أما إذا وصل إلى السكر فتصبح غير مباحة
هل صحيح مافهمته؟

 

[ElectericCurrent]

يمكن أجاوبك يا ورده الرمال إذا أجبتى سؤالى الأسبق ...فأنا أسبقك بالسؤال فى التعليق المرقم 27
هل ألأفيون والقنب الهندى والقات لم يكن متداولا وبغزارة خلال القرن السادس - في زمن تدوين ما تعتقدينه كتابا أوحى ومعاصرا ممن تعتقدى كونه نبيا أوحى إليه

هل هناك نصوص دينية صريحة لا تحتمل التأؤيل أو اللبس بعيدا عن تفاسير الاحبار!!! -((( تفترون وتتهمون عقائدنا ومعتقديها أنهم يعتقدون عقائد من تفاسير الاحبار - علماء الدين عند أهل الكتاب )) علما بأننى اشهد أمام الديان العادل بشذوذ وشطط وجنون تأؤيلات وفتاوى علمائكم الغريبة عن السؤاء الانسانى والعقلي والنفسي ))) فالان نريد نصوص قطعية من (وحيكم المزعــوم المــحـــفـــوظ و المـــهـــيــمـــن )- بتحريم هذه السموم البيضاء وما استجد مثل الماريواانا والكوكايين والهروين والبانجو
ولماذا لم يتكلم عن القات ولم يفه حقه مثل الخمر...والقنب الهندى ..
.القنب الهندى والافيون والقات وما أدراك ما الافـــــيون والقــــنب الهندى والـــقــات
ولماذا لم يتطرق الى الترامال وابو صليبة وحبوب الهلوسة والتوفرانيل - هل لانها حلال؟؟!!
أو الاعجاز العلمى المزعوم والوحى المفترى لم يصلل الى سبر اغوارها

+++ إجبينى أولا فأنا من تسأءلت أولا - وفى إجاباتك إجابة مسيحية لنعود الى صلب الموضوع دون شطط
ونعود الى المسيحيات - نريد اجابة اولا حتى نجيب نحن .....!!
.... متــابـــع ومـــنـــتــــظر

 

[تيمو]

لحد الآن لم أفهم هل الخمر محرمة أم لا
مافهمته هو أن شرب القليل الذي لايؤدي للسكر مباح أما إذا وصل إلى السكر فتصبح غير مباحة
هل صحيح مافهمته؟

يا أخي الناس وصلت للمريخ ، وما زلنا نسأل: هل الخمر محرّمة؟

لا يوجد شيء اسمه محرّم أم لا ...

أولى معجزات المسيج كانت بتحويل الماء لخمر ، طبعاً قد يعترض البعض على كونها لم تسكر ، ولكن بغض النظر عن كونها مسكرة أم لا ، لم يكن المسيح يتعامل مع مبدأ الخمر بكونه شيء سلبي أو إيجابي ، بل تعامل مع الأساس الإنساني

المسيح لم يهتم للمظاهر ، بل تعامل مع جوهر الإنسان ، وعندما تعامل مع هذا الجوهر ، أعطانا الأساس الذي نتعامل به مع معطيات الحياة المختلفة ، فهو أراد تغيير قلوبنا ، وإعطائنا الحكمة لنتعامل مع أي شيء دون الرجوع إلى كلمات محددة مثل: حرام ، حلال ، خطأ ، صواب ...

لذلك أنا مثلاً لا أدخن ليس من باب أنه محرّم ، بل لأنني أعرف أنه ضار بجسدي الذي هو هيكل الله ، وكذلك الحال للمشروب ، فأنا لا أشرب ليس من منطلق أنه حرام بل لأنني أعرف أنه سيضر بي ... وهكذا أقيس على باقي الأمور مثل مثلاً الحبوب المدمنة التي تعطي للإنسان راحة نفسية لحظية كاذبة وتفصله عن واقعه ..

لا تبحث صديقي عن كلمات محددة