الجيش السوري الحر
دمروا الكنائس وقصفوا الجوامع وسرقوا محتويات الكنائس
واحرقوا ودمروا صالات الاستقبال فيها وحتى هياكل
الصلاة لم تسلم من إرهابهم حيث أحالوها الى حطام
وفي المناطق التي بسطوا سيطرتهم عليها دأبوا على تخييرالمسيحيين أما بالهجرة من منازلهم فوراً أو القتل والكثير منهم رفض المغادرة فتم تصفيتهم وقتلهم ، حيث قاموا بقتل الرهبان و الراهبات و إغتالوا رجال الدين ومنهم الاب الفاضل باسيلوس وعدد كبير الان من الكنائس هي تحت سيطرتهم حيث جعلوها مقراً لهم لتنفيذ مخططاتهم الاجرامية وهجماتهم الارهابية
اكثر من 400 مسيحي في الحميدية وبستان الديوان من النساء والشيوخ لا يسمح لهم بمغادرة منازلهم ليتم إستخدامهم كدروع بشرية عند دخول الجيش السوري ، العشرات من العبوات الناسفة التي فككت في عدة كنائس وجوامع في سورية ... ما الهدف منها يا ابناء الشيطان ؟؟؟؟كيف لنا ان نثق بثورتكم وكيف لنا ان نرفع معكم السلاح بوجه وطننا وجيشنا يا اعداء الانسانية وهذه إحدى الصور المسربة من العصابات الارهابية تــُـظهر أحد الإرهابيين الذي سرق محتويات الكنيسة من مطرانية السريان يعرضها بغرض الاستفزاز ويتبين من الصورة انهم يستخدمون سيارة الدفن في تنفيذ أعمالهم الإرهابية والوشاح الذي يرتديه هذا الارهابي هو مُلك لكاهن الكنيسة ولا يجوز لأحد تدنيسه مع وضع الصليب الخشبي بجانب السلاح وهي اهانة لا تُـغتفر
دمروا الكنائس وقصفوا الجوامع وسرقوا محتويات الكنائس
واحرقوا ودمروا صالات الاستقبال فيها وحتى هياكل
الصلاة لم تسلم من إرهابهم حيث أحالوها الى حطام
وفي المناطق التي بسطوا سيطرتهم عليها دأبوا على تخييرالمسيحيين أما بالهجرة من منازلهم فوراً أو القتل والكثير منهم رفض المغادرة فتم تصفيتهم وقتلهم ، حيث قاموا بقتل الرهبان و الراهبات و إغتالوا رجال الدين ومنهم الاب الفاضل باسيلوس وعدد كبير الان من الكنائس هي تحت سيطرتهم حيث جعلوها مقراً لهم لتنفيذ مخططاتهم الاجرامية وهجماتهم الارهابية
اكثر من 400 مسيحي في الحميدية وبستان الديوان من النساء والشيوخ لا يسمح لهم بمغادرة منازلهم ليتم إستخدامهم كدروع بشرية عند دخول الجيش السوري ، العشرات من العبوات الناسفة التي فككت في عدة كنائس وجوامع في سورية ... ما الهدف منها يا ابناء الشيطان ؟؟؟؟كيف لنا ان نثق بثورتكم وكيف لنا ان نرفع معكم السلاح بوجه وطننا وجيشنا يا اعداء الانسانية وهذه إحدى الصور المسربة من العصابات الارهابية تــُـظهر أحد الإرهابيين الذي سرق محتويات الكنيسة من مطرانية السريان يعرضها بغرض الاستفزاز ويتبين من الصورة انهم يستخدمون سيارة الدفن في تنفيذ أعمالهم الإرهابية والوشاح الذي يرتديه هذا الارهابي هو مُلك لكاهن الكنيسة ولا يجوز لأحد تدنيسه مع وضع الصليب الخشبي بجانب السلاح وهي اهانة لا تُـغتفر