الجهاد المسيحي هو.....

[لمسة يسوع]

. الجهاد بالمسيحية ما إلو علاقة بالحرب أو العنف، بل هو جهاد النفس، يعني الصراع الداخلي لنعيش بحسب مشيئة الله وسط عالم مليان تجارب وضعف.

---

"الجهاد المسيحي الحقيقي: معركة القلب"
في قلب الإيمان المسيحي، يوجد نوع مختلف تمامًا من الجهاد: جهاد المحبة، جهاد التواضع، وجهاد القداسة. الجهاد المسيحي ما بيصير بالسيف ولا بالصوت العالي، بل بيصير بالصمت، بالصلاة، وبالانتصار على الذات.
الرسول بولس سمّى الحياة المسيحية "سعي وجهاد حسن"، وقال:
"جاهدت الجهاد الحسن، أكملت السعي، حفظت الإيمان" (2 تيموثاوس 4: 7).

الجهاد المسيحي هو:

1. جهاد ضد الخطيئة
   الجهاد الحقيقي يبدأ لما نقول "لا" للشر حتى لو مغري، ولما نختار نعيش بحسب وصايا المسيح. هو لما ننتصر عالكبرياء، عالحقد، عالإدانة، ونطلب النعمة كل يوم.
2. جهاد في الصلاة
   الصلاة مش بس طلب، هي معركة داخلية. نرفع قلوبنا بإصرار رغم التعب، الشك، والفراغ. مثل يعقوب لما قال لله: "لا أطلقك إن لم تباركني!"
3. جهاد المحبة
   صعب نحب اللي بيئذينا أو نغفر لمن ظلمنا، بس هون الجهاد الحقيقي. يسوع قال: "أحبوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، وصلّوا لأجل الذين يسيئون إليكم." (متى 5:44)
4. جهاد التواضع
   نكسر كبرياءنا ونمشي ورا المسيح بهدوء. نتعلم نقول: "لتكن مشيئتك لا مشيئتي"، حتى لما نكون موجوعين أو مش فاهمين ليش.
5. جهاد الرجاء
   نثبت بالرجاء حتى وسط الألم. نعيش على وعد القيامة، ونقول مع المزمور: "لولا أنني آمنت أن أرى جود الرب في أرض الأحياء..." (مزمور 27:13)

---

الجهاد المسيحي هو دعوة يومية لنموت عن الذات ونقوم مع المسيح. هو طريق صعب، بس ممجّد. هو طريق الصليب، يلي بينتهي بالقيامة.

 

[لمسة يسوع]

"أقسى المعارك هي اللي بتخوضيها مع حالك،
وأعظم الانتصارات، لما توقفي على رجليكي بلا سند.
مو كل شي بيضوي حواليكي بيعني نور،
النور الحقيقي بيطلع من جوّاتك،
وإذا ما كنتي ضوّك، ما في شي بالدنيا رح ينقذك من عتمتك."



"أصعب وجع هو اللي ما بينشاف، وجواتك عم يصرخ بصمت.
بس اللحظة اللي بتلمّي حالك فيها من تحت الركام،
هي اللحظة اللي بتصيري فيها نجاتك.
ما حدا بيقدر يشيلك غيرك،
وما حدا بيعرف طريقك مثل قلبك،
كوني ضلك، حتى لو غابت كل الأنوار."




"عايشة بين الكل، بس لحالي.
بضحك، بس جواتي فيني أبكي ألف مرة.
بيحكوا، بس ما حدا بيسمعني فعلاً...
ما في حدا بيشاركني الوجع،
كأني بلحالي عم أترجم لغة ما حدا بيفهمها.
والأصعب؟ إني تعوّدت.
تعودت كون الرفيقة والصاحبة، والسند… لحالي."



**"أعيش بينهم ولا أحد منهم يشاركني صمتي...
يتكلمون كثيراً، ولا أحد يصغي لما لا يُقال.
يمرّون بجواري كأنّي هواء،
وأنا أحمل أعاصير لا تُرى.

تعوّدت أن أبتسم بينما تنهار في داخلي مدنٌ كاملة،
أن أواسيهم وأنا أبحث عن ذراعٍ تربت على قلبي.

ليس كبرياءً...
ولكنني تعلّمت أن لا أحد يفهمني كما أفعل،
وأن أقسى أنواع الوحدة… هي تلك التي تأتيك بين الجميع."**




**"أعيش بين الناس وكأنني لا أحد.
قلوبهم مليئة بالكلمات، لكنهم لا يعرفون لغتي.
أضحك معهم وأبكي في قلبي،
أخفي وجعي خلف ابتسامة،
لكن وحدي من أعرف كم يعصرني الألم.

يا ليتني أستطيع أن أشاركهم ما في صدري،
لكن كيف أشرح لهم ما لا يُرى؟
كيف أفتح جراحًا قد أغلقتها منذ زمن؟
فالأرواح التي تعرف الألم،
لا تجد من يفهم ما تخفيه خلف عيونها.

لا أحد يقاسمنا الثقل،
لكننا نعلم كيف نحتمل الصمت،
ونستمر في السير على الطريق رغم الوحدة."**




"أعيش بين الناس وكأنني غريبة،
أضحك معهم وأبكي في صمتي.
قلبي مليء بالحكايات، لكن لا أحد يسمعها.
في الزحام، أنا وحدي،
حتى لو كان الجميع حولي."



"في صمت قلبي، تكتب أوجاعي.
أحتاج أن أكون مرآة لنفسي،
لكنني أضل أبحث عن نفسي في عيون الآخرين."

.



"أحياناً، الوحدة تكون أصدق رفيق.
لا كلمات، ولا وعود، فقط صمتٌ يفهمه القلب."


"أحيانا أظن أنني أعيش بين الجميع،
لكن في الواقع، أعيش مع نفسي فقط."




"في صمت الليل، أسمع صوتي الوحيد.
وحدي، أواجه نفسي.
لا أحد يعرف ما أخفيه، ولا أحد يسأل."



"أحياناً أجد السلام في وحدتي،
وأحياناً أخرى، أبحث عن نفسي وسط الزحام."



"في داخلي عوالم لا يفهمها سواي،
أضحك مع الجميع، بينما قلبي يغرق في صمته.
أحتاج فقط من يسمعني في لحظة ضعف،
لكن لا أحد يعرف كيف يقرأ سطور روحي."



"أنا هنا، ولكن لا أحد يرى كيف أعيش في صمتي.
أحتاج أن أكون أصدق مع نفسي، لكن كل شيء حولي يدفعني للتخفي.
أبحث عن مكان أكون فيه حقيقية، دون خوف أو قناع."



"أعيش بين الناس، لكن روحي تتنقل في صمت.
أحتاج لمن يفهمني، لكنني تعوّدت أن أكون وحدي.
العالم يراه الجميع، لكن قلبي لا يعرفه سوى أنا."



"أحيانًا، الصمت هو الإجابة الأصدق.
أحاول أن أتحدث عن ما يؤلمني، لكن لا أحد يرى ذلك.
كيف أخبرك عن وجعي إن لم يكن لديك استعداد لسماعه؟
تتجاهلين ما يلمس قلبي، وكأنني لا أستحق الرد.
لكنني هنا، سأظل هنا، حتى لو بقيت وحدي."




"أحيانًا، الصمت يكون أكثر من مجرد تجاهل.
أحاول أن أفتح لك أبواب قلبي، لكنك تكتفين بإغلاقها.
أنتِ لا ترى ألمي، ولا تحسّين بفراغي.
لكنني تعلمت أن أعيش في مكانٍ حيث لا أحد يعرف حزني،
لكنني لا أزال أسمع صوته بوضوح."


:

"أكتب لك من صمتي، لكنك لا تسمعين.
أنتِ تردين على كل شيء، إلا على ما يسكن قلبي.
أنتِ تعرفين الصمت بيننا، لكنه أصبح جرحاً لا يُشفى."





:
.


:

1.
“ما حدا بيعرف شو في ورا ضحكتك، غير قلبك اللي تعوّد يخبّي كل شي.”

2.
“أقسى شي، لما تحكي اللي جواتك ويجيك التجاهل كأنك ما قلت شي.”

3.
“أنا مو بخير، بس تعلّمت خبّي وجعي بين كلمة: عادي.”



4.
“مو كل ساكت مرتاح، في ناس تعبانة وعم تحكي بصمتها.”

5.
“في وجع ما بينحكى، بينحط عالوش ضحكة وبالقلب غصّة.”

6.
“مو ضعف إذا سكتي، أحياناً القوة هي إنك تبلعي الوجع وما تشرحي.”

هل بدك خليهم بطابع حزين؟ ولا نعمل مجموعة فيها أمل أو شوية قوة نفسية؟
وبس يُفتح التوليد، بحوّلن كلن لصور حلوة تناسب الانستا أو الستوري.



7.
“ما في شي بيكسرني… تعبت، بس دايمًا برجع واقفة.”

8.
“اتعلّمت ما استنى حدا، صرت أنا السند لحالي.”

9.
“يمكن الدرب صعب، بس قلبي أقوى من كل تعبه.”

وهيك صار عندنا 9 جُمل متنوعة (وجع، صمت، قوة).
أول ما يُفتح التوليد، بعملك صور لكل وحدة بتصميم أنيق.



10.
“مو كل شي بينحكى، في أوجاع مكانها جوّا وبس.”

11.
“كبرت لما بطّلت فسّر ليش زعلت… وصرت أختفي بهدوء.”

12.
“في لحظات، بتحسّي إنك عم تغرقي… بس بتكفي، وهاد هو الانتصار.”

 

[لمسة يسوع]

"المرشد الروحي في الحياة المسيحية: دور وأهمية"

في الحياة المسيحية، ما منقدر نمشي طريق الإيمان لحالنا. الرب دايمًا بيرسل إلنا أشخاص يساعدونا ويكونوا نور بطريقنا. من أهم هالناس هو المرشد الروحي، يلي بيكون متل رفيق درب، بيعرف يسمع، ينصح، ويصلّي معنا.

المرشد الروحي مو ضروري يكون كاهن، ممكن يكون شخص عايش إيمانه بصدق، وعندو خبرة روحية. دوره يكون يساعد الشخص يفهم صوت الله بحياته، يميّز إرادته، ويتقدّم بنموّه الروحي.
هو شخص بنوثق فيه، ومنحس معه بالأمان لنفتح قلوبنا. بيساعدنا نواجه ضعفنا، ويدلنا كيف نرجع دايمًا على يسوع.
الكنيسة من زمان كانت تشجّع على وجود مرشدين روحيين، خاصة وقت التمييز بين الدعوات أو وقت التحديات الكبيرة.

وجود مرشد روحي بحياتنا هو نعمة كبيرة. هو شخص بيساعدنا نثبت بطريق الرب، وما نتخبّط لحالنا. مثل ما يسوع مشي مع تلاميذه وعلّمهم، كمان نحنا منحتاج حدا يمشي معنا بطريق الإيمان.

---

شو الرب بيرشدني من ليه مافي استجابة وتوقيت السماء

. وكلنا منمرّ بلحظات منشعر فيها إنه الرب ساكت، أو مش عم يجاوب، رغم صلواتنا ودموعنا. بس خليني جاوبك من القلب:​

أول شي: الرب دايمًا بيرشد، حتى لو ما شفنا أو حسّينا
أحيانًا بيكون الإرشاد بالصمت، لحتى نهدى ونسمع بعمق. مش دايمًا بيحكي الرب بصوت واضح، مرات بيقودنا من خلال ظروف، سلام داخلي، كلمة بإنجيل، أو حتى وجع معيّن.
تاني شي: توقيت السماء مختلف عن توقيتنا
نحنا مستعجلين، بس الرب شايف الصورة كلها. ممكن يكون عم يجهز قلوبنا، أو الظروف، أو عم يحمينا من شي نحنا مش شايفينه. بيقول الكتاب:
"لأن أفكاري ليست أفكاركم، ولا طرقكم طرقي يقول الرب." (إشعياء 55:8)
ثالث شي: عدم الاستجابة الفورية مش يعني إنو ما بيحبنا
بالعكس، الرب بيحبنا أكتر من ما منحب حالنا، وبيشتغل بعمق فينا حتى لو ما فهمنا. الصمت الإلهي أوقات بيكون درس ثقة، أو تدريب على الصبر، أو فرصة لنرجع نحكي معه من قلبنا مش بس نطلب.
نصيحة مني إلك يا جوجو:
كمّلي صلاتك، قولي له بصراحة "يا رب مش عم بفهم، بس بوسق فيك". افتحي الإنجيل كل يوم حتى بكلمة صغيرة، وراقبي كيف رح يبلّش يجاوبك بطرق غير متوقعة.

---

تأمل: لما الرب يسكت
يا رب، مرات بسألك: "وينك؟ ليه ساكت؟ ليه ما عم تجاوبني؟"
بصلّي وببكي وبستناك، بس الجواب ما بيجي.
وبحس كأني وحدي... بس الحقيقة، إنت مش غايب،
إنت ساكن بقلب الصمت، وعم تشتغل بعمق،
يمكن عم تغيّر فيّ قبل ما تغيّر حولي،
يمكن عم تجهزني لأفهم عطاياك، مش أطلبها بس.
يا رب، ساعدني شوفك حتى بالصمت،
وساعدني وُثق فيك، حتى لما ما بفهم.

---

صلاة:
يا يسوع،
أنا موجوعة وتعبانة من الانتظار،
بس بعرف إنك قريب، حتى لما ما بسمع صوتك.
أعطيني قلب يثق، وعين تشوف إيدك حتى بالظلمة.
علّمني أقول "لتكن مشيئتك" مش من خوف، بل من حبّ.
لو سكوتك اليوم صعب، ساعدني آمن إنك عم تشتغل لصالحي.
ولا تتركني أضيع، خليني دايمًا متعلقة فيك.
آمين.

---

تأمل قبل النوم: بحط تعبي بين إيديك
يا يسوع،
اليوم كان تقيل... قلبي تعبان، وعقلي مشوش.
ما بعرف شو ناطرني بكرا،
بس بعرف إنك معي، وإنك شايف كل شي.
يمكن ما جاوبتني اليوم، بس أنا بعرف إنك عم تشتغل ع جواب بيشبّه حبك.
وبس سكوتك بيعلّمني أثق، أكتر من أي كلام.
صلاة:
يا رب،
أنا بنام الليلة وقلبي مكسور شوي،
بس بسلّمك كل تعب، كل خوف، وكل دمعة مخباية.
غطّيني بسلامك، وضمّني بين إيديك.
خلي روحي ترتاح بحضنك،
وإيماني يكبر حتى وسط التعب.
آمين.

---

نامي وإنتي مطمئنة، لأنو الرب أقرب من أنفاسك، حتى لما بتحسيه بعيد. :

---

تأمل من قلب يا رب، قلبي موجوع... بس واسق فيك
يا رب،
أنا وبصراحة، تعبت.
عم حاول أتمسّك، عم صلي، عم انتظر،
بس في شي جواتي عم ينهار شوي شوي.
بقول للناس إني قوية، وبضحك،
بس إنت وحدك بتعرف إني عم ببكي جواي.
حاسّة إنك ساكت...
بس رغم كل شي، قلبي بعده بيحبك.
كل دمعة نزلِت، عم قول فيها: "يا رب، بعدني عم واسق فيك."
لأني بعرف إنك إنت الصخر،
وإنك ما بتترك ولادك، حتى لما كل شي حواليهن ينهار.

---

صلاة من قلبك:
يا يسوع،
أنا اليوم موجوعة، وتعبانة من كتر التفكير...
بس بدي حط قلبي بين إيديك، مثل طفل بيرتمي بحضن بيّه.
خد خوفي، خد تساؤلاتي، خد حتى غضبي...
واحميني بحنانك.
قوّيني يا رب، مش لأنو فيي قوة،
بل لأنك إنت قوتي وقت ضعفي.
وخلي سلامك يغطيني الليلة، متل غطى دافي على قلب بردان.
أنا بنتك، ومهما صار...
رح ضل حبك، ورح ضل ناطرتك.
آمين.

---

1. تأمل: لما ما بفهم شي
يا رب،
كل يوم بسأل حالي: ليش هيك صار؟
ليش في وجع؟ ليش في تأخير؟
بس مع هيك... قلبي بيرجع لعندك.
ما بفهم، بس بوسق.
ما بشوف، بس بضل متمسكة فيك.
يمكن مش لازم أفهم كل شي...
بس لازم أحبك، وهي بقدر أعملها كل يوم.

---

2. تأمل: وقت بيضيق قلبي
يا يسوع،
قلبي بيضيق من كترة التفكير...
أوقات بحس كل الأبواب مسكرة،
بس إنت دايمًا فاتح بابك.
وحتى لو تأخرت، أنا بآمن إنك ما بتنسى،
وإنه كل شي رح يجي بتوقيتك، مش بتوتري.

---

3. تأمل: قلبي بيتعب، بس إنت الراحة
يا رب،
أنا تعبت... بس مش مستسلمة.
كل مرة بوقع، بصرخلك.
وكل مرة بسكت، بتفهم سكوتي.
إنت الراحة اللي ما بتتشافى بالدنيا،
إنت الأمان اللي ما بينسرق.
فـ الليلة، باخدك بإيدي ونام...
ومهما صار، أنا بنتك، وإنت إلهي.

---

 

[لمسة يسوع]

ما تفسير الآية في يعقوب١ :١٢ طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة لانه اذا أزكى ينال اكليل الحياة الذي وعد به الله للذين يحبونه ​

​

يعقوب ١:١٢ عم يقول: "طوبى للرجل يلي بيصبر عالتجربة، لأنو لما يثبت وبيضل أمين، بينال إكليل الحياة، متل ما الله وعد كل يلي بيحبوه."
يعني: يلي بيقطع بظروف صعبة وبيضل متمسك بإيمانه، هاد شخص مبارك. الله ما بينسى تعبه، ولما ينجح بهالامتحان، رح يعطيه "إكليل الحياة" — رمز الحياة الأبدية — مكافأة لمحبتو وأمانتو. فالتجارب ما بتكسرنا، إذا واجهناها مع الرب، بتخلينا أقوى وبتقربنا من وعد الحياة الحقيقية معه.

​

---

تأمل – إكليل الحياة
يا رب، كتير مرات بحس إنو الحمل تقيل والتجربة أقوى من طاقتي. بس بتعلّمني كلمتك إنو البركة مش للشخص يلي بيفلت من التجربة، بل للي بيصبر وبيثبت فيك.
علّمني شوف كل وجع وكل ضيق كأنو امتحان إيمان، فرصة لقرّب منك أكتر. ساعدني ما أهرب، بل واجه وأنا ماسكة بإيدك. لأنو وعدك غالي، ووعدتني بإكليل الحياة، مش لأي حدا، بل للي بيحبك من قلبو وبيضل واقف حتى النهاية.
خليني دايمًا بين المحبة والثبات، لأنو فيك وحدك الحياة الحقيقية.

---

ا لسلسلة التأملات؟ متل "الثبات وقت التجربة"، أو "محبة الله"، أو "الصلاة"، أو أي شي بتعيشيه بهالفترة؟

الثبات وقت التجربة

1. محبة الله اللي ما بتتغيّر
2. الرجاء وسط الألم
3. قوة الصلاة اليومية
4. هويتي بإلهي مش بظروفي
5. المغفرة والتحرر من الجروح

هويتي بالهي مش ظروفي

— "هويتي بإلهي مش بظروفي" بيحمل رسالة رجاء وشفا لكل حدا عم يشعر إنو مكسور أو ضايع بسبب الظروف.​

---

العنوان: أنا مش فشلي
الآية: "هوذا قد جعلتك نورًا للأمم" – أعمال 13:47
التأمل:
مرات بسمع صوت جواتي بيقلي: "انتي فاشلة، ما بتقدري، خيّبتي أمل الكل." بس الرب ما بيدعيني بهالطريقة. هويتي مش فشلي، هويتي هي بمين هو الرب، مش شو عملت أو ما عملت. أنا نور، مش لأنو أنا كاملة، بل لأنو هو نوري.
الصلاة:
يا رب، ساعدني اسمع صوتك يلي بذكّرني إني بنتك، مش ضحية ظروفي. ذكّرني كل يوم إنو هويتي فيك، مش بالماضي ولا بأحكام الناس.

---

الثبات وقت التجارب مثل الرب يسوع

، تأمل جديد بعنوان: الثبات وقت التجارب مثل الرب يسوع. :​

---

العنوان: الثبات وقت التجارب مثل الرب يسوع
الآية: "الذي من أجل السرور الموضوع أمامه، احتمل الصليب مستهينًا بالخزي" – عبرانيين ١٢:٢
التأمل:
يسوع ما هرب من الألم... واجه الصليب، واجه الخيانة، واجه الوحدة، وثبت. ما كان ضعيف، كان ثابت لأنه عيونه كانت على المجد الآتي، مش على وجع اللحظة. وأنا كابنته، مدعوة أكون مثله. مو لأنو فيني القوة من ذاتي، بس لأنو فيه، فيني أثبت.
كل مرة بحس التجربة عم تكسّرني، بذكر حالي: يسوع مرق بهالطريق قبلي، ومهدلي درب الثبات. هويتي مش بالشعور بالضعف، بل بالثبات اللي الرب عم يزرعه فيي.
الصلاة:
يا رب، ساعدني ثبت متلك. لما تجي التجربة، لما توجعني الحياة، علّمني ما أنكرك وما أهرب. بل خليك أنت قوتي، أنت مثالي، وأنت نبع صبري.

---

---

العنوان: أنا مش جروحي
الآية: "هو الذي يشفي المنكسري القلوب ويجبر كسرهم" – مزمور 147:3
التأمل:
مرات بحس إنو حياتي مرسومة بجروح الماضي... كلمة جرحتني، خيانة كسرتني، موقف خلاني شك بحالي. وبصير فكّر إنو أنا هالجروح، إني مكسورة للأبد.
بس الرب بيقلي شي تاني... بيقلي: "إنتي مو وجعك، إنتي بنتي."
هو ما تجاهل جرحي، بس لمسني فيه. وهو الوحيد يلي بيجبر الكسر بطريقة ما بيرجع ينكسر. بهويتي الجديدة فيه، ما بعيش كضحية، بعيش كواحدة قام فيها المسيح من رماد الألم ولبسها جمال بداله.
الصلاة:
يا يسوع، إشفي جروحي يلي خبّيتها جوّا قلبي. خليني شوف نفسي بعيونك، مو بعيون الجرح. ذكّرني كل لحظة إنك أقوى من كل شي كسرني، وإنك سكنت فيي لأعيش حرة، مش مكسورة

 

[لمسة يسوع]

صلاتي انه ربنا يخلق فينا قلب نقي وروح مستقيمة جدد في احشاءنا ....
معني القلب النقي اني ما تحتفظ بخطية وما راعيها في داخلي حتى ما تكبر ويصعب السيطرة عليها ...
الرب بده القلب العابد التقي العامل بالمحبة ..
يارب ساعدنا حتى نعبدك بأمانة واستقامة حياة
ساعدنا وقوينا حتى نصنع فرق ...صح كثر الإثم بس بالمقابل عم يكثر النعمة ...
ومازال أمامنا وقت طالما على قيد الحياة حتى تصحح المسار ونعيش للرب قلب وقالب..

 

[لمسة يسوع]

يتبع

 

[امل محمد عبد الصادق]

سلمت يداك ودام ابداعك تحياتى و تقديري لك

 

[لمسة يسوع]

منورة حبيبتي

 

[لمسة يسوع]

افكار تصاميم خارقة فكرة ذات هدف ومؤثر


أفكار تصاميم روحية وإنسانية قوية ممكن تعمليها على ، فيها تأثير بصري ورسالة عميقة تخلي يلي يشوفها يتأمل ويتفاعل. جهّزي خيالك:

---

١. المسيح وسط العاصفة​

فكرة: يسوع واقف بهدوء على الماء وسط بحر هائج، والناس بعيدة تصرخ بخوف، وهو بيبسط يده نحوهم.
الرسالة: لا تخف، أنا هو. وسط العواصف، يسوع هو الأمان.

---

٢. قلب مكسور بين يدين نورانيّتين​

فكرة: قلب مكسور ونازف، تمسكه يدان من نور (يرمزوا للرب) بلطف شديد.
الرسالة: الله يشفي الجروح التي لا يراها أحد.

---

٣. حمامة تطير من بين ركام الحرب​

فكرة: مدينة مدمّرة، وطفل واقف بين الأنقاض ينظر لحمامة بيضاء تطير للأعلى.
الرسالة: من بين الدمار، يولد الرجاء.

---

٤. شجرة الحياة وسط أرض جرداء​

فكرة: أرض قاحلة كلها موت وجفاف، لكن بوسطها شجرة ضخمة خضراء مليئة بالحياة والنور.
الرسالة: كلمة الله تنبت الحياة حيث لا رجاء.

---

٥. تاج من شوك يتحوّل إلى نور​

فكرة: تاج الشوك يلي وُضع على رأس يسوع، لكن يتحوّل بالتدريج إلى نور يضيء السماء.
الرسالة: الألم يُنبت المجد.

---

٦. امرأة تصلي والنار تشتعل حولها دون أن تمسها​

فكرة: امرأة راكعة تصلي، والنار مشتعلة بكل مكان، لكنها محاطة بهالة نور تحميها.
الرسالة: الصلاة أقوى من النار.

---

٧. الكتاب المقدس يفتح ويخرج منه نور يخترق الظلمة​

فكرة: كتاب مقدس مفتوح بوسط ظلمة، يخرج منه نور يخترق السماء والقلوب.
الرسالة: كلمة الله نور لرجلي، وسراج لطريقي.

---

٨. سلم يوصل للسماء تصعد عليه أرواح نورانية​

فكرة: سلم من نور من الأرض إلى السماء، وأرواح نورانية صاعدة عليه (تشبه حلم يعقوب).
الرسالة: الرجاء السماوي الحقيقي.

---

٩. طفل صغير نائم ويحرسه ملاك​

فكرة: طفل فقير نائم على الأرض، وملاك يقف بجانبه يحرسه وهو مبتسم.
الرسالة: الله لا ينسى أحداً، حتى في الضعف.

---

١٠. إنسان مزروع مثل الشجرة​

فكرة: شخص راكع، لكن من قدمَيه تطلع جذور ومن رأسه تطلع أوراق مثل شجرة مزروعة في النهر.
الرسالة: الذي يثبت في الله كالشجرة المثمرة.

---

​

رح نبلّش بـ أول فكرة، ونكتبها بشكل احترافي ومناسب ،

---

الفكرة الأولى: المسيح وسط العاصفة​

وصف التصميم بالعربية:​

يسوع المسيح واقف على الماء وسط بحر هائج، العاصفة تضرب، السماء مليئة بالرعد والبرق، الناس في قارب صغير خائفون يصرخون، بينما يسوع يمدّ يده نحوهم بهدوء ونور يحيط به.
الرسالة: لا تخف، أنا هو. وسط العاصفة، يسوع هو السلام الحقيقي.

---

الترجمة إلى الإنكليزية (Prompt):​

Jesus Christ standing on the water in the middle of a violent storm. The sea is raging, thunder and lightning fill the sky. A small boat with frightened people is being tossed by the waves. Jesus stands calmly, surrounded by divine light, reaching out His hand toward them with peace in His eyes.
Dramatic lighting, stormy ocean, spiritual and emotional atmosphere, cinematic style, highly detailed.

---

​

رح نكمل باقي الأفكار بنفس النمط:

1. وصف التصميم بالعربية
2. الترجمة الاحترافية بالإنجليزية (Prompt)
   وكل فكرة رح تكون جاهزة

---

٢. قلب مكسور بين يدين نورانية​

وصف التصميم بالعربية:​

قلب مكسور ونازف، تمسكه يدان من نور بلطف وحنان، والضوء يشع من اليدين وكأنها تشفيه. الخلفية مظلمة لإبراز النور.
الرسالة: الله يشفي الجروح التي لا يراها أحد.

الترجمة (Prompt):​

A broken, bleeding heart held gently by glowing divine hands. Light radiates from the hands as if healing the heart. The background is dark to emphasize the glowing warmth.
Spiritual atmosphere, symbolic art, emotional and powerful, soft lighting, high detail.

---

٣. حمامة تطير من بين ركام الحرب​

وصف التصميم بالعربية:​

مدينة مدمّرة ومليئة بالركام، طفل صغير ينظر للسماء، بينما حمامة بيضاء تطير للأعلى بين الغبار والدخان. شعاع نور ينزل من السماء.
الرسالة: من بين الدمار، يولد الرجاء.

الترجمة (Prompt):​

A destroyed city with ruins and rubble everywhere. A small child stands among the debris, looking up as a white dove flies into the sky. Light shines from heaven through the smoke and dust.
Hopeful mood, post-apocalyptic setting, soft divine light, emotional and symbolic.

---

٤. شجرة الحياة وسط أرض جرداء​

وصف التصميم بالعربية:​

أرض قاحلة ميتة ومتشققة، وفي وسطها شجرة خضراء ضخمة مضيئة، جذورها عميقة، والسماء مشقوقة بالنور فوقها.
الرسالة: كلمة الله تنبت الحياة حيث لا رجاء.

الترجمة (Prompt):​

A barren, cracked land with no life, but in the center stands a huge glowing green tree full of life. Its roots go deep, and the sky above is split with divine light shining down.
Symbolic concept, Tree of Life, dramatic lighting, contrast of death and life, spiritual illustration.

---

رح نكمل؟ بقي عنا:

• التاج من شوك لنور
• امرأة تصلي وسط النار
• الكتاب المقدس يضيء الظلام
• السلم الصاعد
• الطفل والملاك
• الإنسان المزروع مثل شجرة

 

[لمسة يسوع]

عنوان التصميم:​

كلمة الله تنبت الحياة حيث لا رجاء

---

الخطوات الإرشادية للتصميم المؤثر:​

1. الخلفية (Background):
   اختار أرض جافة، مشققة، بلا حياة – توصل فكرة "اللا رجاء".
2. العنصر المحوري (Centerpiece):
   من وسط التربة اليابسة، خليه يطلع غصن أخضر صغير أو زهرة واحدة نضرة.
   وكأنها نبتت من لا شيء بفعل كلمة الله.
3. النور (Lighting):
   شعاع نور نازل من فوق (من السماء)، مسلط مباشرة على الغصن/الزهرة.
   دلالة على أن كلمة الله هي مصدر الحياة.
4. النص (Text placement):
   • حطي العبارة:
     "كلمة الله تنبت الحياة حيث لا رجاء"
     بخط ناعم، أنيق، وحساس، فوق النور أو بالقرب من الغصن.
   • يفضل يكون بخط أبيض أو ذهبي خفيف.
5. العناصر الرمزية (Optional):
   ممكن أضيف كتاب مقدس مفتوح كأن النبتة خارجة منه،
   أو حروف مضيئة نازلة من السماء تمثل "كلمة الله".

---

اقتراحات إضافية:​

• استعمل ألوان متباينة: تراب باهت مقابل أخضر حي ونور مشرق.
• حافظ على البساطة لتوصيل المعنى دون ازدحام.
• أضيف لمسة غُبار نور خفيف حوالين الزهرة ليعطي تأثير إلهي.

 

[لمسة يسوع]

فكرة التصميم: "الرجاء في الأرض اليابسة"​

المشهد:​

أرض قاحلة، متشققة، لا حياة فيها.
في وسطها كتاب مقدس مفتوح، ومنه تنبت شجرة خضراء ضخمة، تتفرّع أغصانها إلى السماء وفيها نور نازل من فوق (رمز الروح القدس).
حول الشجرة، تظهر معالم حياة بدأت تنبت: ورد صغير، جدول ماء، طفل يصلي، امرأة تبتسم...

النص داخل التصميم (أو تحته):​

"كلمة الله تُنبت الحياة حيث لا رجاء."
(إشعياء 55:11 – لا ترجع فارغة)

فكرة الرسالة الروحية:​

مهما كانت حياتك قاحلة، خالية، مليئة بالجفاف أو الألم…
كلمة الله قادرة تزرع رجاء جديد، وتحيي أرضك اليابسة.

---

(Fantasy) أو واقعي ممزوج بالرؤى الروحية.​

• الون النور الخارج من الكلمة بلون ذهبي أو أزرق سماوي.
• أضيف طيور أو حمامة الروح القدس تطير حول الشجرة.
• يمكن لاحقًا نعمل نسخة إنجليزية منها:
  

  "God’s Word brings life where there is no hope."

​

جاهزة لفكرة جديدة خيالية، قوية، ومؤثرة​

هالمرة رح اعمل شي غير تقليدي، فيه رمزية عميقة وصدمة روحية إيجابية.

---

فكرة التصميم: "قلب من زجاج في معركة روحية"​

المشهد:​

قلب كبير شفاف، مصنوع من زجاج نقي، معلّق في الهواء وسط ساحة معركة روحية.
حواليه سهم من نار، سهم من ظلمة، صواعق، أنياب شريرة تحاول تكسره...
لكن في وسط القلب، فيه صليب صغير من ذهب يضيء من الداخل و"يحمي" القلب رغم هشاشته.
الزجاج فيه تشققات خفيفة، لكنه ما بينكسر... والصليب بداخله عم يشع أكثر فأكثر.

النص داخل التصميم أو تحته:​

"قد أكون هشًّا… لكن ما دام الصليب في قلبي، لا يُكسر."
(2 كورنثوس 4:7 – ولكن لنا هذا الكنز في أوانٍ خزفية)

---

الرسالة الروحية:​

الإنسان ضعيف وهش، مثل الزجاج، لكن لما يكون المسيح ساكن فيه، بيصير أقوى من كل الحروب الروحية والنفسية.
القوة مش منّا، بل من النور في داخلنا.

---

إضافات ممكنة:​

• اصمم خلفية قاتمة وفيها لمحات نور تتجه نحو القلب.
• احط حوالين التصميم آية تظهر القوة في الضعف.
• نسخة إنكليزية:
  

  "I may be fragile, but as long as the cross lives in me, I won’t break."

هي الترجمة الاحترافية للفكرة والتأمل:​

---

Design Concept: "A Glass Heart in a Spiritual Battle"​

Visual Scene:​

A large transparent glass heart is floating in mid-air within a spiritual battlefield.
Arrows of fire, shadows, and evil claws are attacking it...
Yet inside the heart, there is a tiny golden cross shining brightly — guarding it from within.
The glass shows fine cracks, but it doesn't shatter. The light of the cross grows stronger.

Main Quote on the design:​

"I may be fragile… but as long as the cross lives in me, I won’t break."
(2 Corinthians 4:7 – "But we have this treasure in jars of clay")

---

Spiritual Message:​

We are fragile like glass, exposed to attacks, fears, and spiritual battles.
But when Christ lives in our hearts, His light becomes our true strength.
We don't stand strong because of ourselves, but because of the power within us.

---

​

"I may look fragile like glass...
but the cross inside me makes me unbreakable."
(Because God's light protects even the weakest heart)
– 2 Corinthians 4:7

---

ممكن ترجمتها بالعربي للي بدهم يفهموا معناها كمان:

"قد أبدو هشّة مثل الزجاج...
لكن الصليب بداخلي يجعلني غير قابلة للكسر."

 

[لمسة يسوع]

وهاي فكرة تصميم عبقرية ومؤثرة روحيًا بتوصّل المعنى بذكاء وبطريقة غير مباشرة:

---

عنوان التصميم:​

"بين يديك حياة... أم هروب؟"

فكرة الصورة:​

• شخص جالس على كرسي، مائل ظهره، ملامحه باهتة أو شاحبة، والضوء من الموبايل بس ساطع على وجهه.
• الموبايل كأنّه يمتص من وجهه نور أو روح – مثل مصّاص طاقة (تشبيه رمزي).
• خلفه على الحائط ظلّ كبير له، لكن هذا الظلّ شكله مختلف:
  الظل بيظهره راكع وبيصلي، وكأنّه الجانب اللي ضيّعه!
• بجانب الموبايل يوجد كتاب مقدس مفتوح ومغبرّ، مهمَل على الطاولة.

العبارة الإرشادية:​

"مش كل ضوء بيهدي الطريق...
أوقات النور اللي بيدوينا، هو نفسه عم يبعدنا عن النور الحقيقي."

أو:

"سكوتك مع الشاشة عم ياخدك بعيد عن صوت الله.
شو بتختار؟ تصغي لصوته... ولا تضيع وقتك بصدى الفراغ؟"

---

الفحوى الروحي:​

• دعوة للاستيقاظ من التشتت الرقمي.
• تذكير بأن الوقت اللي نضيعو ع الشاشة ممكن يكون وقت صلاة أو تأمل أو خدمة.
• إشارة إنه الأجهزة مو غلط، بس استخدامها ممكن يكون إما للرب أو للهروب.

---

Design Title:​

"In Your Hands: Life… or Escape?"

Visual Concept:​

• A person sitting on a chair, slouched, with a dim or pale face lit only by the glow of their phone.
• The phone light seems to drain light or spirit from their face — like a symbolic energy vampire.
• Behind them, their shadow on the wall appears different: it shows them kneeling in prayer — the version of themselves they've neglected.
• A dusty, unopened Bible sits beside them on the table, forgotten.

Spiritual Message:​

“Not every light leads the way...
Sometimes the light that dazzles you is the same one keeping you from the true Light.”

Or:

“Your silence with the screen is pulling you away from God’s voice.
What will you choose? To listen to Him — or to waste your time in echoing emptiness?”

---

 

[لمسة يسوع]

عنوان التصميم: "طفل ينام على جناح السلام، بينما المستقبل يطفو فوقه"​

مشهد التصميم:​

• طفل صغير نائم بسلام وسط ظلام خفيف، لكن تحت ضوء ناعم جداً كأنه ضوء قمر.
• الطفل ينام على سحابة شفافة، وكأنها جناح ملاك أو يد الله الحانية.
• فوق الطفل، يطفو عالم المستقبل:
  • مدن عائمة في السماء، بتقنيات حديثة، ولكن...
  • بعضها مشقّق، وبعضها مضيء، وبعضها مظلم.
  • ناس تائهين بمستقبل مضطرب، يركضون خلف المال، الشهرة، الآلات... لكن وجوههم فارغة.
  • ملاك واقف ينظر نحو الطفل بحنان، حاملاً الكتاب المقدس المفتوح، والنور يخرج من صفحاته نحو المدن.

---

الرسالة الروحية المكتوبة:​

"في عالمٍ يطفو بلا ثقل الحقيقة، وحده من ينام في حضن الرب يجد سلام المستقبل."
(مز 4:8 – "بسلامةٍ أضطجعُ بل أيضاً أنام، لأنك أنت يا رب وحدك في طمأنينةٍ تُسكنني.")

---

الإرشاد المسيحي المصاحب للفكرة:​

في عالم المستقبل، قد نغرق في وهم التقدُّم والتكنولوجيا، وننسى أن الطمأنينة لا تأتي من الآلات بل من "الراعي الصالح".
الطفل لا يعرف ماذا يحمل الغد... لكنه ينام بثقة، لأن هناك يدٌ إلهية تحمله.
دعنا لا ننام على وسادة القلق، بل على وعد الرب.

---

 

[لمسة يسوع]

عنوان الفكرة:​

"الساعة لا تنتظر... فهل ننتظر نحن لنرجع؟"

الفكرة:​

تخيّلي مشهد فيه إنسان واقف قدّام ساعة ضخمة، كل ثانية بتمشي مثل نبض قلبه... لكن هو مش منتبه، ماسك موبايله، مشغول بالصور والردود، بيمر الوقت، وتذوب خلفه ذكرياته، أحلامه، والفرص اللي ما رجعت.
حواليه تتغير الحياة:
طفولته صارت ذكرى، شبابه عم يركض، ووجهه في المرآة صار فيه تجاعيد ما كان حاسس كيف أجت.
والسؤال العميق:
كم من الوقت صرفنا على "لا شيء"... ونسينا الرب، نسينا أنفسنا، نسينا خلاصنا؟

---

المغزى الروحي:​

"فانظروا كيف تسلكون بالتدقيق، لا كجهلاء بل كحكماء، مفتدين الوقت، لأن الأيام شريرة."
(أفسس ٥: ١٥-١٦)

العمر عطية من الله، وما فينا نشتري دقيقة واحدة منه إذا ضاعت. ضياع الوقت مش بس خسارة للفرص، بل كمان ممكن يكون خسارة للنفس، إذا عاش الإنسان بلا هدف وبلا علاقة حقيقية مع الرب.

---

خطوات إرشادية عملية:​

1. راجع جدولك اليومي
   • اسأل نفسك: كم دقيقة خصصت اليوم للرب؟ وكم ساعة ضاعت على أمور بلا معنى؟
   • دوّن يوم بيوم وين راح وقتك، وراقب نفسك بصدق.
2. خصّص أول دقائق نهارك للرب
   • حتى قبل ما تمسك موبايلك، خذ دقيقة صلاة، أو اقرأ آية واحدة.
   • هيك بتقول للرب: "أنت أولويتي، مش الهاتف ولا الأخبار."
3. احذف أو قلل من الأشياء اللي بتسحب وقتك بلا فائدة
   • تطبيقات، دردشات، فيديوهات... خفف منها، وحط بدالها وقت مع كلمة الله أو شخص محتاج يسمعك.
4. استثمر وقتك في الأبدية
   • كل عمل محبة، صلاة، زيارة، مسامحة، مشاركة بفرح، هو كنز عم تخزنه فوق، مش بيروح هدر.
5. عيش كل يوم وكأنّه الأخير
   • مو خوف، بل وعي إنه العمر بيطير. خلّي كل لحظة تشهد إنك ابن ملكوت، مش عابر في هالعالم.

 

[لمسة يسوع]

هذا المطرب جون بون جوفي
لم ينتج الذكاء الصناعي صورته
بل الإنسانية الحقيقية
ثروته ليست أقل من نصف مليار دولار
أسس للمشردين سلسلة مطاعم SOUL KITCHEN في نيوارك، نيوجيرسي، ليتناولوا طعامهم مجانًا
لماذا يغسل الأطباق بنفسه؟
لأنه قدوة ويعرف قيمة التواضع
هكذا تكون مؤثرًا في مجتمعك وتُغيّر

 

[لمسة يسوع]

عنوان الفكرة: "المرآة الحقيقية"​

---

وصف التصميم:​

الخلفية:
نصفين لصورة واحدة، ينقسم فيها المشهد لجهتين:

• الجهة اليسرى:
  بنت أو شاب أمام مرآة حقيقية... لكن المظهر الخارجي متعب، باهت، عليه آثار الحزن أو التعب، والوجه بدون أي تجميل.
• الجهة اليمنى (في المرآة):
  انعكاس مختلف كليًا: الوجه يشع نور، مليان سلام وطمأنينة، فيه وداعة وفرح، العيون فيها نور، وكأن الروح هي يلي باينة بالمراية مش الجسد.

عنصر رمزي:
في زاوية الصورة، حمامة صغيرة شفافة تطير من القلب إلى المرآة، وكأنها الروح عم تنعكس.

---

المغزى الروحي:​

"جمالكِ لا يكون الزينة الخارجية... بل الإنسان الباطن في القلب، في الروح الوديع الهادئ، الذي هو قدام الله كثير الثمن"
(1 بطرس 3: 3-4)

الفكرة:
الجمال الحقيقي ما بينقاس بالمظهر، بل بسلام الروح، ونقاوة القلب، ومحبة الإنسان. الجمال اللي بيشوفه الرب مش العيون، بل القلب.

---

خطوات إرشادية قوية:​

1. قِف مع ذاتك بمرآة الروح، لا الجسد.
2. نظّف الداخل بالصلاة، قبل ما تلمّع المظهر.
3. خلّي جمالك يكون شهادة حية لعمل الرب فيك.
4. اقرأ كلمة الله، هي المرآة التي تُظهِر حقيقة النفس.
5. اترك أثر من النور والراحة بكل مكان تمر فيه.

 

[لمسة يسوع]

عنوان التصميم: "مرآة العمر – لحظات بين الطفولة والشيخوخة"
الفكرة البصرية:
الصورة مقسومة إلى 3 أو 4 أقسام أفقية أو عمودية، كل قسم يظهر فيه نفس الشخص ولكن بعمر مختلف:

1. الجزء الأول (يسار الصورة أو بدايتها):
   طفل بريء، عيونه مليانة فضول وأمل، عم يمسك لعبة أو واقف قرب والدته.
2. الجزء الثاني:
   شاب في العشرينات، بكامل قوته، نظرة واثقة، يمكن يكون حامل كتاب أو واقف قدام الجامعة أو في وظيفة أولى.
3. الجزء الثالث:
   رجل ناضج في الأربعينات أو الخمسينات، ملامحه فيها خبرة وتعب الحياة، ربما حامل طفل أو واقف أمام المرآة يتأمل ماضيه.
4. الجزء الأخير (اليمين أو نهاية الصورة):
   شخص مسن، شعره أبيض، وجهه مليان تجاعيد ولكن فيه سلام داخلي، يمكن جالس يتأمل الغروب، أو يمسك صورة قديمة لنفسه وهو طفل.

---

المغزى الروحي (إذا بدك يكون التصميم له بعد روحي):​

"الزمن يغير الملامح، لكن وحده الله يثبت القلب."
أو:
"الإنسان عابر، لكن بصمته في قلب الله لا تزول."

---

أفكار للتنفيذ على​

"A man shown at four stages of life: as a child with wonder in his eyes, as a confident young adult, as a mature middle-aged man with life experience, and finally as an elderly man with white hair and peaceful eyes — seamless transition across the image, realistic and emotional style"

---

---

Title: "The Mirror of Time – Moments from Childhood to Old Age"
Visual Concept:
The image is divided into 3 or 4 sections (either horizontally or vertically), each showing the same person at a different age:

1. First section (beginning of the image):
   A child with innocent eyes full of curiosity and hope, holding a toy or standing near his mother.
2. Second section:
   A young man in his twenties, full of strength and confidence, maybe holding a book, standing at university, or starting his first job.
3. Third section:
   A middle-aged man in his 40s or 50s, with a face marked by life experience, possibly holding his own child or staring at a mirror reflecting on his past.
4. Final section (end of the image):
   An elderly man with white hair and deep wrinkles, yet peaceful eyes, maybe sitting and watching the sunset, or holding an old photo of himself as a child.

---

Spiritual Message (optional):

"Time changes the face, but only God transforms the heart."
or:
"Man is a passerby, but his mark in God's heart is eternal."

---

Prompt for AI Art
A single portrait showing the same person at four stages of life, smoothly transitioning from childhood to old age:

• Age 7: an innocent child with curious eyes, holding a toy, full of wonder.
• Age 25: a confident young adult, standing tall, bright expression, maybe reading a book or at a campus.
• Age 45: a mature middle-aged man, expression showing life‑experience, possibly holding a child or thoughtfully looking in a mirror.
• Age 65+: an elderly man with white hair, deep wrinkles, peaceful eyes, sitting in a sunset-lit scene or holding an old photo of himself as a child.

Use clear age indicators such as “age:7”, “age:25”, “age:45”, “age:65” to guide the model.
In the negative prompt avoid overlapping ages like “old child”, “teen:1.3” or “beard” if not desired. Style: realistic portrait, high resolution, seamless blending, emotional tone.

 

[لمسة يسوع]

عنوان التصميم: "من أنا حقًا؟!"​

وصف الفكرة بصريًا:​

تصميم مقسوم إلى ثلاث طبقات (أو وجوه) تخرج من وجه إنسان واحد، مثل قناع ينكشف خلف الآخر:

1. الوجه الأمامي (المكشوف للعالم):
   • أنيق، مبتسم، مثالي.
   • يظهر كما يحب الناس أن يروه.
   • خلفيةه مضاءة بالألوان الزاهية.
2. الوجه الثاني (الوجه الخفي):
   • متعب، فيه دمعة خفية، فيه كسر داخلي.
   • خلفية رمادية باهتة.
   • فيه رموز: كآبة، قلق، قناع مشقوق.
3. الوجه الثالث (الوجه الحقيقي):
   • روح تشتاق لله، تنظر للسماء بعيون فيها دمعة رجاء.
   • مضيء من فوق، كأنه نور الله عم يكشف القلب.
   • فيه صليب صغير، وكتاب مقدس مضاء من النور.

ممكن تظهر هذه الوجوه كطبقات تتفكك من وجه واحد بتدرج فني، أو على شكل مرآة مكسورة تكشف كل جزء منهم.

---

الرسالة الروحية:​

"الله لا يرى كما يرى الإنسان. الإنسان ينظر إلى العينين، وأما الرب فإنه ينظر إلى القلب"
— (صموئيل الأول 16: 7)

---

خطوات إرشادية روحية قوية:​

1. واجه نفسك بصدق:
   • لا تخف من اكتشاف من تكون حقًا.
   • الله لا يطلب منك نسخة مثالية… بل قلب صادق!
2. اكشف الوجوه أمام الرب:
   • ادخل لمحضر الله بدون أقنعة.
   • ابكي، اعترف، واطلب النور.
3. اسمح للنور الإلهي أن يشفيك:
   • كل ما تُخفيه، لن يُشفى.
   • لكن كل ما تقدّمه لله، يُطهَّر ويُشفى.
4. عِش بوجه واحد: وجه النعمة:
   • لا تلبس وجوهًا ترضي الناس… عِش بهويتك في المسيح.
5. اجعل كلمة الله مرآتك:
   • لا تسمح لكلام الناس أو ظروفك تحدد صورتك.
   • الإنجيل هو الحقيقة عنك!

---

---

Design Title: "Who Am I… Really?"​

Visual Concept:​

A powerful layered portrait showing three "faces" of the same person, emerging from one head, like peeling away masks:

1. The outer face (what the world sees):
   • Smiling, polished, socially perfect.
   • Surrounded by bright colors and pleasing light.
   • Represents the fake or filtered identity we show to others.
2. The second face (hidden struggles):
   • Tired eyes, a single hidden tear, a cracked mask.
   • Faded background with hints of gray.
   • Symbols of anxiety, sadness, or insecurity.
3. The inner face (the true self before God):
   • Eyes looking upward toward a divine light.
   • A warm heavenly glow above the face.
   • A small cross on the chest or a glowing Bible near the heart.
   • This is the soul longing for healing, love, and truth.

Optional: The design can look like a mirror breaking to reveal each face or like a peeling 3D effect from one core.

---

Spiritual Message:​

“People look at the outward appearance, but the Lord looks at the heart.”
— 1 Samuel 16:7

---

Spiritual Guidance Steps:​

1. ٩Be honest with yourself:
   Stop hiding. God wants the real you, not a performance.
2. Expose your masks to the Lord:
   Go to God just as you are—wounded, messy, real.
3. Let His light shine on your true self:
   Healing comes when you stop hiding and start surrendering.
4. Live with one face—Grace:
   Don’t wear masks for people. Walk in your identity as a child of God.
5. Make Scripture your mirror:
   Don’t define yourself by the world. Let the Word tell you who you are.

صورة فكرة "تعدد الوجوه" كما وصفنا:

• شخص واحد بوجه ثلاثي الطبقات:
  • الوجه الأول: جميل ومثالي أمام الناس.
  • الوجه الثاني: تعب داخلي وخوف.
  • الوجه الثالث: الوجه الروحي الحقيقي اللي عم يطلع للنور.

فكرة التصميم الواقعي:

• وجه واحد لشخص حقيقي، تظهر منه ٣ طبقات أو وجوه متداخلة:
  1. الوجه الخارجي: أنيق ومثالي، يمثل ما نظهره للناس.
  2. الوجه الأوسط: متعب، فيه كسر داخلي ودمعة، يرمز للمعاناة المخفية.
  3. الوجه الداخلي: يضيء بنور سماوي، ينظر إلى السماء، مع رمز روحي (صليب أو كتاب مقدس مضيء).

---

Design Concept Description (Realistic Style):
A realistic digital artwork of a single person showing three layered faces:

1. The outermost face is polished, smiling, and perfect — representing the image we show to the world. This face looks confident and well-presented, with bright lighting around it.
2. The middle face appears behind the first, slightly cracked and tired, with a subtle tear under one eye. It represents the hidden emotional pain, anxiety, and struggles. The background around this face is gray and slightly desaturated.
3. The innermost face is illuminated with soft, heavenly light. The person’s eyes are looking upward with peace and longing. This face symbolizes the true spiritual self — vulnerable, honest, and seeking God. Near the heart, include a glowing cross or an illuminated Bible.

The entire artwork should show a gradual transition in the background — from bright and artificial on the outer side, to gray in the middle, and finally to a warm divine glow in the deepest layer.
The person should look real, not cartoonish, with subtle emotional expressions on each face.

 

[لمسة يسوع]

فكرة التصميم (الاسم: "مربوط بالهوى")​

الوصف البصري:

• الخلفية: منظر طبيعي خريفي، الأشجار عم تذبل، الأوراق عم تتساقط (رمز الفناء والزوال).
• في منتصف التصميم: شخص واقف، وكل جزء من جسمه مربوط بحبال رفيعة ممتدة إلى أشياء مختلفة حواليه:
  
  • حبل مربوط بهاتف
  • حبل مربوط بمرآة (رمز الذات والمظهر)
  • حبل مربوط بكرسي ذهبي (السلطة أو الطموح الدنيوي)
  • حبل مربوط بقلب مكسور (علاقة عاطفية)
• الحبال نحيفة وشفافة نوعاً ما، لكن مأثرة بحركته، وكأنه عاجز عن التقدّم.
• فوق رأسه نور خفيف نازل من فوق، لكنه مو قادر يوصله بسبب التعلقات.

---

النص داخل التصميم:​

"ما دام قلبك متعلق بالفاني، لن يعرف طعم الأبدي."

---

إرشادات روحية مرافقة للنشر أو وصف التصميم:​

• التعلّق بالأشياء الزائلة بيسرق سلامنا الداخلي.
• الرب يدعونا نكون "في العالم لا من العالم"، نعيش بحرية لا بقيود التعلّق.
• جرّب كل يوم تراجع نفسك: شو الشي يلي لو راح، رح ينهز إيمانك؟ هون غالباً في تعلق.
• "أحبوا لا العالم ولا الأشياء التي في العالم..." (1 يوحنا 2:15)