18
ويذكر ممثلا بالفادى أو الولى
[ مز 19 : 14 ] : " لتكن أقوال فمى وفكر قلبى مرضية أمامك يارب صخرتى ووليي " .
وكذلك ما جاء بالمزامير : [ 69 : 18 ، 82 : 14 ، 77 : 15 ، 78 : 35 ، 103 : 4 ، 106 : 10 ، 107 : 2 ، 119 : 154 ] .
ويذكر السيد المسيح كأنه خاطىء ؛ ليس لأنه كذلك ولكنه أخذ مقامنا الأثيم فتذلل لخطايانا كأنها خطاياه
[ مز 6 ] : " يارب لا توبخنى بغضبك ولا تؤدبنى بغيظك " .
وكذلك ما جاء بالمزامير : [ 38 ، 51 ، 102 ، 130 ، 143 ] .
السيد المسيح الملك : [ مز 2: 6] : " أما أنا فقد مسحت ملكى على صهيون جبل قدسى " .
وكذلك ما جاء فى المزامير : [ 20 ، 21 ، 24 ، 45 ، 72 ، 110 ] .
الجــلجثــــة :
[مز 22] : " إلهى إلهى لماذا تركتنى بعيدا عن خلاصى عن كلام زفيرى ، إلهى فى النهار أدعو فلا تستجيب ، فى الليل أدعو فلا هدو لى ، ... " .
هذا المزمور يقودنا إلى المكان المدعو جلجثة ، وفى ضوء هذا المزمور نسير حتى نبلغ إلى مقر الصليب . وإن أضفنا إليه الأصحاح 53 من سفر إشعياء نستحضر منهما شرحا وافيا لواقعة الصلب أكثر صراحة من أى موضع آخر من بين أسفار العهد القديم
تنبأ هذا المزمور عن طريقة الصلب الرومانية برغم أنها لم تكن معروفة عند كتابة هذا المزمور : " ثقبوا يدى ورجلى ، أحصى كل عظامى " [ مز 22 : 16 ، 17 ] . وأكثر من ذلك فقد تنبأ عن عن ما فعله العسكر :
" يقسمون ثيابى بينهم وعلى لباسى يقترعون " [ مز 22 : 18 ] .
+ + +
ويذكر ممثلا بالفادى أو الولى
[ مز 19 : 14 ] : " لتكن أقوال فمى وفكر قلبى مرضية أمامك يارب صخرتى ووليي " .
وكذلك ما جاء بالمزامير : [ 69 : 18 ، 82 : 14 ، 77 : 15 ، 78 : 35 ، 103 : 4 ، 106 : 10 ، 107 : 2 ، 119 : 154 ] .
ويذكر السيد المسيح كأنه خاطىء ؛ ليس لأنه كذلك ولكنه أخذ مقامنا الأثيم فتذلل لخطايانا كأنها خطاياه
[ مز 6 ] : " يارب لا توبخنى بغضبك ولا تؤدبنى بغيظك " .
وكذلك ما جاء بالمزامير : [ 38 ، 51 ، 102 ، 130 ، 143 ] .
السيد المسيح الملك : [ مز 2: 6] : " أما أنا فقد مسحت ملكى على صهيون جبل قدسى " .
وكذلك ما جاء فى المزامير : [ 20 ، 21 ، 24 ، 45 ، 72 ، 110 ] .
الجــلجثــــة :
[مز 22] : " إلهى إلهى لماذا تركتنى بعيدا عن خلاصى عن كلام زفيرى ، إلهى فى النهار أدعو فلا تستجيب ، فى الليل أدعو فلا هدو لى ، ... " .
هذا المزمور يقودنا إلى المكان المدعو جلجثة ، وفى ضوء هذا المزمور نسير حتى نبلغ إلى مقر الصليب . وإن أضفنا إليه الأصحاح 53 من سفر إشعياء نستحضر منهما شرحا وافيا لواقعة الصلب أكثر صراحة من أى موضع آخر من بين أسفار العهد القديم
تنبأ هذا المزمور عن طريقة الصلب الرومانية برغم أنها لم تكن معروفة عند كتابة هذا المزمور : " ثقبوا يدى ورجلى ، أحصى كل عظامى " [ مز 22 : 16 ، 17 ] . وأكثر من ذلك فقد تنبأ عن عن ما فعله العسكر :
" يقسمون ثيابى بينهم وعلى لباسى يقترعون " [ مز 22 : 18 ] .
+ + +