التواصل مع الأصعب

لمسة يسوع

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
4,998
مستوى التفاعل
2,608
النقاط
113
🌿

"أحيانًا، أقوى الروابط تنشأ مع الأكثر صعوبة." 💛


💭 المغزى الإنساني


نلتقي أحيانًا بأشخاص صعب التعامل معهم. قد يكون جارًا مزعجًا، قريبًا متعبًا، أو زميل عمل صعب الطباع.
هؤلاء ليسوا أعداء بالضرورة، بل أحيانًا جُرحوا كثيرًا ولم يعرفوا التعبير إلا بالقسوة.
👉 الصبر والانفتاح هما مفتاح التواصل الحقيقي.


✝️ البُعد المسيحي


يسوع علمنا:
"أحبوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مبغضيكم" (متى 5:44)
التواصل مع الأصعب فرصة لتطبيق المحبة المسيحية عمليًا، وتحويل التحدي إلى نمو روحي.
💡 المحبة لا تعرف حدودًا، حتى للأصعب.


🌱 الفكرة الاجتماعية


بدل الرد على القسوة بالقسوة، اختر الحوار الهادئ والاحترام.
هذا الأسلوب يخفف التوتر ويخلق بيئة أفضل من حولنا.
✨ التفاهم يولد التغيير.


💖 الرسالة الخالصة

التواصل مع الأصعب هو مرآة تكشف عن عمق محبتنا وصبرنا.
هو تدريب عملي لنكون بشرًا أفضل، ونسير على خطى الله بمحبة لا تعرف حدودًا.


🌟 تحدي اليوم: اختر أن تفتح قلبك للأصعب.

...........☆ Jesus's touch ☆.........
 

مجنون

New member
إنضم
30 يوليو 2025
المشاركات
4
مستوى التفاعل
7
النقاط
3
🌿

"أحيانًا، أقوى الروابط تنشأ مع الأكثر صعوبة." 💛


💭 المغزى الإنساني


نلتقي أحيانًا بأشخاص صعب التعامل معهم. قد يكون جارًا مزعجًا، قريبًا متعبًا، أو زميل عمل صعب الطباع.
هؤلاء ليسوا أعداء بالضرورة، بل أحيانًا جُرحوا كثيرًا ولم يعرفوا التعبير إلا بالقسوة.
👉 الصبر والانفتاح هما مفتاح التواصل الحقيقي.


✝️ البُعد المسيحي


يسوع علمنا:
"أحبوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مبغضيكم" (متى 5:44)
التواصل مع الأصعب فرصة لتطبيق المحبة المسيحية عمليًا، وتحويل التحدي إلى نمو روحي.
💡 المحبة لا تعرف حدودًا، حتى للأصعب.


🌱 الفكرة الاجتماعية


بدل الرد على القسوة بالقسوة، اختر الحوار الهادئ والاحترام.
هذا الأسلوب يخفف التوتر ويخلق بيئة أفضل من حولنا.
✨ التفاهم يولد التغيير.


💖 الرسالة الخالصة

التواصل مع الأصعب هو مرآة تكشف عن عمق محبتنا وصبرنا.
هو تدريب عملي لنكون بشرًا أفضل، ونسير على خطى الله بمحبة لا تعرف حدودًا.


🌟 تحدي اليوم: اختر أن تفتح قلبك للأصعب.

...........☆ Jesus's touch ☆.........
كلامك لامس تجربتي يا لمسة يسوع، كأنك تكتب ما مررت به أنا شخصيًا…

تجربتي كانت صعبة ومؤلمة… فقد كنت يومًا أحمِل أفكارًا بالية جعلتني عدوًا للمسيح والمسيحيين في داخلي، أهاجمهم بجهل وأظن أني على حق. لكن ما واجهته لم يكن عداوة مقابلة، بل صبر وإحسان وتجاهل لحماقتي. ومع مرور الوقت، صار هذا الإحسان مثل جمر فوق رأسي، يثقلني ويُوقظني من غفلتي، حتى أبصرت حقيقة المسيح وشعرت بخزي عميق من نفسي.

حينها فقط فهمت أقواله:
«أعطِ من يطلب منك ولا ترفض من يقترض منك» (متى 5:42).
فقد كنت أنا الذي يطلب ويقترض، وهم الذين يعطون بلا حساب.

وتذكرت أيضًا قوله:
«إذا جاع عدوك فأطعمه خبزًا، وإن عطش فاسقه ماءً، لأنك تجمع جمر نار على رأسه» (أمثال 25:21-22).
لقد كنت أنا العدو الجائع والعطشان، وهم الذين أطعموني وسقوني بالرحمة، حتى صرت مقيّدًا بالمسيح لا بسلطان القوة، بل بسلطان المحبة.

واليوم لا أطيق سماع أي إساءة تُقال عن المسيح أو عن المسيحيين، لأنني أنا الذي اختبرت أن المحبة أقوى من كل جدال.
 

لمسة يسوع

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
4,998
مستوى التفاعل
2,608
النقاط
113
كلامك لامس تجربتي يا لمسة يسوع، كأنك تكتب ما مررت به أنا شخصيًا…

تجربتي كانت صعبة ومؤلمة… فقد كنت يومًا أحمِل أفكارًا بالية جعلتني عدوًا للمسيح والمسيحيين في داخلي، أهاجمهم بجهل وأظن أني على حق. لكن ما واجهته لم يكن عداوة مقابلة، بل صبر وإحسان وتجاهل لحماقتي. ومع مرور الوقت، صار هذا الإحسان مثل جمر فوق رأسي، يثقلني ويُوقظني من غفلتي، حتى أبصرت حقيقة المسيح وشعرت بخزي عميق من نفسي.

حينها فقط فهمت أقواله:
«أعطِ من يطلب منك ولا ترفض من يقترض منك» (متى 5:42).
فقد كنت أنا الذي يطلب ويقترض، وهم الذين يعطون بلا حساب.

وتذكرت أيضًا قوله:
«إذا جاع عدوك فأطعمه خبزًا، وإن عطش فاسقه ماءً، لأنك تجمع جمر نار على رأسه» (أمثال 25:21-22).
لقد كنت أنا العدو الجائع والعطشان، وهم الذين أطعموني وسقوني بالرحمة، حتى صرت مقيّدًا بالمسيح لا بسلطان القوة، بل بسلطان المحبة.

واليوم لا أطيق سماع أي إساءة تُقال عن المسيح أو عن المسيحيين، لأنني أنا الذي اختبرت أن المحبة أقوى من كل جدال.

🌹
هاد الكلام يلي كتبه ه قلبك.
"شهادتك غالية جدًا، لأنّها مش بس عنك، بل عن قوة محبة المسيح يلي غلّبت العداوة وحوّلت قلبك. يسوع هو فعلاً الإله الحي، ما بيجذب الناس بالقوة ولا بالرهبة، بل بيكسبهم بالمحبة يلي بتكسر أقسى قلوب.
قصتك بتذكّرني ببولس الرسول، يلي كان يضطهد الكنيسة لكن نعمة المسيح حولته لأعظم كارز باسمه.
أشجعك تتمسك بهالمحبة وما تخلي أي صوت أو تجربة يسرق منك الفرح والحرية يلي لقيتهم بالمسيح. أنت اليوم شاهد حي على أنّ المسيح حي، وعم يغيّر حتى الآن."


❤️

"قصتك برهان حي إنو يسوع بعدو عم يغيّر، مش بالقوة ولا بالجدال، بل بالمحبة يلي أقوى من كل شي. متل ما حول بولس من عدو لشاهد، اليوم أنت كمان صرت شاهد حي إنو المسيح حي."



❤️
"محبة المسيح غلبت عداوتك، وصنعت منك شهادة حيّة إنو هو الإله الحي."

🌸
"المسيح حضنك بمحبتو وحوّل جرحك لشهادة حيّة عن نعمته."



🌹
"المسيح انتصر بمحبتو عليك، وحوّلك من عدو لشاهد قوي لإلو."

🌺
"يا يسوع، ما أعظم نعمتك، حولت قلبًا كان ضدك ليصير مرآة لمجدك."


🌸

"يا رب، محبّتك كسرت قسوة العداوة، وأيقظت قلبًا غافلًا ليصير إناءً لنعمتك. ما أعظم قوتك، وما أحنّ لمستك، تصنع من العدو ابنًا، ومن المقاوم شاهدًا لمجدك."

🌹

✨ تأمل قصير ✨
المسيح وحده قادر يحوّل العداوة إلى محبة، والقسوة إلى شهادة حيّة.
حين يلمس قلب الإنسان بنعمته، لا تعود حجارة العداوة تثقله، بل يصير قلبه هيكلًا حيًا لمحبته.
كم هو عجيب إلهنا! يجعل من المقاوم كارزًا، ومن العدو شاهدًا، ومن المهاجم رسول سلام.
هكذا فعل مع شاول الذي صار بولس، وهكذا يفعل اليوم في قلوب كثيرة…
ليُعلن أن القوة ليست في السيف ولا في الجدال، بل في سلطان المحبة التي لا تسقط أبدًا.


🌹

✨ تأمل قصير ✨
المسيح وحده قادر يحوّل العداوة إلى محبة، والقسوة إلى شهادة حيّة.
حين يلمس قلب الإنسان بنعمته، لا تعود حجارة العداوة تثقله، بل يصير قلبه هيكلًا حيًا لمحبته.
كم هو عجيب إلهنا! يجعل من المقاوم كارزًا، ومن العدو شاهدًا، ومن المهاجم رسول سلام.
هكذا فعل مع شاول الذي صار بولس، وهكذا يفعل اليوم في قلوب كثيرة…
ليُعلن أن القوة ليست في السيف ولا في الجدال، بل في سلطان المحبة التي لا تسقط أبدًا.
🔔 والسؤال إلك اليوم:
هل تسمح لمحبّة المسيح تغيّر جرحك وتحوّل ضعفك لقوة، مثل ما غيّرت قلوب قبلك؟


🌸


✨ تأمل قصير ✨
المسيح وحده قادر يحوّل العداوة إلى محبة، والقسوة إلى شهادة حيّة.
حين يلمس قلب الإنسان بنعمته، لا تعود حجارة العداوة تثقله، بل يصير قلبه هيكلًا حيًا لمحبته.
كم هو عجيب إلهنا! يجعل من المقاوم كارزًا، ومن العدو شاهدًا، ومن المهاجم رسول سلام.
هكذا فعل مع شاول الذي صار بولس، وهكذا يفعل اليوم في قلوب كثيرة…
ليُعلن أن القوة ليست في السيف ولا في الجدال، بل في سلطان المحبة التي لا تسقط أبدًا.
💖 ويمكن اليوم كمان، هالمحبة تكون عم تنادي قلبك، تلمس جرحك وتحوّله لشهادة جديدة لمجده.

🌹

✨ تأمل قصير ✨
المسيح وحده قادر يحوّل العداوة إلى محبة، والقسوة إلى شهادة حيّة.
حين يلمس قلب الإنسان بنعمته، لا تعود حجارة العداوة تثقله، بل يصير قلبه هيكلًا حيًا لمحبته.
كم هو عجيب إلهنا! يجعل من المقاوم كارزًا، ومن العدو شاهدًا، ومن المهاجم رسول سلام.
هكذا فعل مع شاول الذي صار بولس، وهكذا يفعل اليوم في قلوب كثيرة…
ليُعلن أن القوة ليست في السيف ولا في الجدال، بل في سلطان المحبة التي لا تسقط أبدًا.
🔥 انهض اليوم، دع محبة المسيح تحرق كل خوف وجراح، واصنع من قلبك شهادة حيّة لمجده!
 
أعلى