*sara*
New member
سوف أنقل لكم ما جاء في مقدمة كتاب الأنجيل المقدس وهو الآن بين يدي و أقوم بقرآته حاليـــا
ولدي بعض الإستفسارات عليها ان شاء اللهـ
جاء في مقدمة الإنجيل المقدس عن
الأناجيــل الأربعـــة ::
كتب الانجيل متى و مرقس و لوقا و يوحنا , كل من زاويته الخاصة.
وتعرف الكتب الأرعبة ب((الأناجيل الأربعة)), و هي لا تختلف في الجوهر و إن اختلفت في الشكل بعض الاختلاف . ففي الجوهر تجمع كلها على أن يسوع شخص فريــد .فهو الملك في انجيل متى , و الخادم في انجيل مرقس . و الإنسان في انجيل لوقا و الله في انجيل يوحنــا .ولكن الملك في انجيل متى هو ايضا الخادم و الإنسان و الله . و الخادم في انجيل مرقس هو ايضا الملك و الإنسان و الله و الإنسان في انجيل لوقا هو ايضا الملك و الخادم و الله . و الله أو الابن الأزلي في انجيل يوحنا هو ايضا الملك و الخادم و الإنسان . ومهما يكن من امر الأختلاف في النظر الى شخص يسوع و في رواية الأحداث و أسلوب سردها و ترتيبها , يبقى يسوع هو المسيح نفسه.
أما سؤالي و استفساري فهو كالآتي
كما هو معروف للمسيحين بأن الكتاب المقدس يتضمن عهدين قديم و جديد
اما الجديد و هو ما يسمى بالأنجيل فإن موضوعه هو العهد الذي عاهد الله به البشر جميعا في يسوع المسيح وهو أن الإيمان بيسوع المسيح يخلص الإنسان من خطيئته و يمنحه حياة جديده ملؤها القداسة و التقوى . هذا حسب ما يعتقده المسيحين .....
و بما أن الركيزة التي تقوم عليها المسيحية هي الإيمان بيسوع المسيح إذاا يتطلب منــا معرفة من هو المسيــــح ...
هل هو انسان أم اللهـ أم ملك أم خادم ....و أعجب أشد الإعجاب بوضع كل صفتين متطابقتين في شخص وااحـــد فكيف يكون الإنسان هو الله و كيف يكون الملك هو الخادم ...
و أين الأتفاق و الإتحاد في الجوهــــر في هذه الأناجيـــل على الرغم من عجزها و اختلافها الشديـــد في تفسير شخصية عيسى عليه السلام !!!!!!!!!
واذا أردنا أن نسلم للإختلاف و أن نعطي صفة عاامــــة للمسيح على أنه شخص فريد و مميز ...فهذا موجود حتى في الإسلام فهو نبي و مؤيـــد بمعجزاتِ من عند اللهـ تعالى ..,,!!!
ردكم ...و تفسيركم لشخصيــة المسيحــ ,,,
وشكراا لكم .
ولدي بعض الإستفسارات عليها ان شاء اللهـ
جاء في مقدمة الإنجيل المقدس عن
الأناجيــل الأربعـــة ::
كتب الانجيل متى و مرقس و لوقا و يوحنا , كل من زاويته الخاصة.
وتعرف الكتب الأرعبة ب((الأناجيل الأربعة)), و هي لا تختلف في الجوهر و إن اختلفت في الشكل بعض الاختلاف . ففي الجوهر تجمع كلها على أن يسوع شخص فريــد .فهو الملك في انجيل متى , و الخادم في انجيل مرقس . و الإنسان في انجيل لوقا و الله في انجيل يوحنــا .ولكن الملك في انجيل متى هو ايضا الخادم و الإنسان و الله . و الخادم في انجيل مرقس هو ايضا الملك و الإنسان و الله و الإنسان في انجيل لوقا هو ايضا الملك و الخادم و الله . و الله أو الابن الأزلي في انجيل يوحنا هو ايضا الملك و الخادم و الإنسان . ومهما يكن من امر الأختلاف في النظر الى شخص يسوع و في رواية الأحداث و أسلوب سردها و ترتيبها , يبقى يسوع هو المسيح نفسه.
أما سؤالي و استفساري فهو كالآتي
كما هو معروف للمسيحين بأن الكتاب المقدس يتضمن عهدين قديم و جديد
اما الجديد و هو ما يسمى بالأنجيل فإن موضوعه هو العهد الذي عاهد الله به البشر جميعا في يسوع المسيح وهو أن الإيمان بيسوع المسيح يخلص الإنسان من خطيئته و يمنحه حياة جديده ملؤها القداسة و التقوى . هذا حسب ما يعتقده المسيحين .....
و بما أن الركيزة التي تقوم عليها المسيحية هي الإيمان بيسوع المسيح إذاا يتطلب منــا معرفة من هو المسيــــح ...
هل هو انسان أم اللهـ أم ملك أم خادم ....و أعجب أشد الإعجاب بوضع كل صفتين متطابقتين في شخص وااحـــد فكيف يكون الإنسان هو الله و كيف يكون الملك هو الخادم ...
و أين الأتفاق و الإتحاد في الجوهــــر في هذه الأناجيـــل على الرغم من عجزها و اختلافها الشديـــد في تفسير شخصية عيسى عليه السلام !!!!!!!!!
واذا أردنا أن نسلم للإختلاف و أن نعطي صفة عاامــــة للمسيح على أنه شخص فريد و مميز ...فهذا موجود حتى في الإسلام فهو نبي و مؤيـــد بمعجزاتِ من عند اللهـ تعالى ..,,!!!
ردكم ...و تفسيركم لشخصيــة المسيحــ ,,,
وشكراا لكم .