الإحترام
هو من أجمل العلاقات الإنسانية والأساسية في الحياة وله دورٌ أساسي ومهم في الحياة لكي تستمر وتنمو. وهو العلاقة التي يجب أن تتوفر بين أي طرفين أو بين رجل وإمرأة من خلال عقد سر الزواج المقدس الذي به يشكِّلانِ معاً أسرةً عِمادُها التفاهم وأساسُها الحب والإحترام.
أمَّا التفاهم فيتم في فترة التعارف التي يقضيها الإثنان معاً، ففيها تتقارب الأفكار بينهما، وبها يتعرَّف كلاهما على الأمنيات والطموحات التي يرغب كلاًّ منهما تحقيقها. وبالتعارف يتم معرفة الأطباع والأمزجة التي يتحلَّى بها الآخر، و هنا يتوقف عليهما أن يتقبَّل أحدُهما الآخر كما هو.
ومن الخبرة الدينية والقيم البشرية نعرف أن الإحترام هو فرضٌ وواجبٌ أساسي لقيام أي علاقة بين طرفين. وبها تُبنى العلاقات بين الأطراف وتتكوّن الصداقات والخبرات الإنسانية والإجتماعية بينهم. كما أنَّ من خلال العلاقات ينشأ الحب المتبادل والشعور بالآخر وبضرورة إحترام الآخر وقبوله كما هو.
فالإحترام هو أساسٌ لترسيخ العلاقات بين الأفراد، بين الأصدقاء أو الأزواج أو الأبناء أو العائلات أو الجماعات فيما بينها.
فإذا كان بمقدورنا أن نجعل عالمَنا مليئاً بالحب والإحترام فما علينا إلاَّ أن نحيا بهذا الحب ونؤدي الإحترام للجميع، أيًّ كانت هويتُه أو جنسُه أو عِرقُه، وبذلك نبني ونحافظ على هذه الجنة.
ليس بالحب وحدَه نبني الحياة بل بالإحترام المتبادل، فسيدُنا يسوعَ المسيح هو أوَّلُ مَن أوصى بالاحترام عندما أوصانا جميعاً بٱحترام أهلنا وتقديرهم بقوله:
أكرم أباكَ وأُمَّكَ.
هو من أجمل العلاقات الإنسانية والأساسية في الحياة وله دورٌ أساسي ومهم في الحياة لكي تستمر وتنمو. وهو العلاقة التي يجب أن تتوفر بين أي طرفين أو بين رجل وإمرأة من خلال عقد سر الزواج المقدس الذي به يشكِّلانِ معاً أسرةً عِمادُها التفاهم وأساسُها الحب والإحترام.
أمَّا التفاهم فيتم في فترة التعارف التي يقضيها الإثنان معاً، ففيها تتقارب الأفكار بينهما، وبها يتعرَّف كلاهما على الأمنيات والطموحات التي يرغب كلاًّ منهما تحقيقها. وبالتعارف يتم معرفة الأطباع والأمزجة التي يتحلَّى بها الآخر، و هنا يتوقف عليهما أن يتقبَّل أحدُهما الآخر كما هو.
ومن الخبرة الدينية والقيم البشرية نعرف أن الإحترام هو فرضٌ وواجبٌ أساسي لقيام أي علاقة بين طرفين. وبها تُبنى العلاقات بين الأطراف وتتكوّن الصداقات والخبرات الإنسانية والإجتماعية بينهم. كما أنَّ من خلال العلاقات ينشأ الحب المتبادل والشعور بالآخر وبضرورة إحترام الآخر وقبوله كما هو.
فالإحترام هو أساسٌ لترسيخ العلاقات بين الأفراد، بين الأصدقاء أو الأزواج أو الأبناء أو العائلات أو الجماعات فيما بينها.
فإذا كان بمقدورنا أن نجعل عالمَنا مليئاً بالحب والإحترام فما علينا إلاَّ أن نحيا بهذا الحب ونؤدي الإحترام للجميع، أيًّ كانت هويتُه أو جنسُه أو عِرقُه، وبذلك نبني ونحافظ على هذه الجنة.
ليس بالحب وحدَه نبني الحياة بل بالإحترام المتبادل، فسيدُنا يسوعَ المسيح هو أوَّلُ مَن أوصى بالاحترام عندما أوصانا جميعاً بٱحترام أهلنا وتقديرهم بقوله:
أكرم أباكَ وأُمَّكَ.