اقنعوني بالوهيه المسيح ارجوكم

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

!ابن الملك!

בן המלך &#1497
إنضم
30 سبتمبر 2009
المشاركات
4,035
مستوى التفاعل
178
النقاط
0
هذا رد بابا كنيسه مصر البابا شنوده ينفي الاب هو الابن والابن هو الاب

اما رد يسوع يقول

أولا : المسيح نفسه يوضح معنى ( انا والأب واحد )
الآب ليس هم الابن .. فكلاهما اقنوم مختلف .
ولكن الآب والابن والروح القدس واحد من حيث الجوهر ( اله واحد )
فقول المسيح انا والاب واحد .. يعنى انه هو اقنوم الابن المساوى للآب فى الجوهر .. ( اى انه الله المتجسد )

وصلت الاجابة ولا لسا ؟؟
 

محتار جدا

New member
إنضم
29 أبريل 2010
المشاركات
24
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الآب ليس هم الابن .. فكلاهما اقنوم مختلف .
ولكن الآب والابن والروح القدس واحد من حيث الجوهر ( اله واحد )

فقول المسيح انا والاب واحد .. يعنى انه هو اقنوم الابن المساوى للآب فى الجوهر .. ( اى انه الله المتجسد )

وصلت الاجابة ولا لسا ؟؟

ممتاذ خلاصه قول حضرتك انهم واحد في الجوهر طيب انتظر مني تعليق حول هذا في ردى القادم يا عزيزى
 

محتار جدا

New member
إنضم
29 أبريل 2010
المشاركات
24
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
من هنا سوف نسأل سؤال بالبلدى كده ...

الله والمسيح واحد فى ايه ؟؟؟
وللإجابة على هذا السؤال البسيط سوف نقوم بطرح النقاط إلى ممكن الله والمسيح يكونوا واحد فيها :

  1. <LI style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 12pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: arial, verdana, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">القدرة <LI style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 12pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: arial, verdana, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">المشيئة <LI style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 12pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: arial, verdana, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">العلم <LI style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 12pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: arial, verdana, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">العظمة والمكانة <LI style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 12pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: arial, verdana, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">الذات <LI style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 12pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: arial, verdana, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">العدد
  2. الماهية أو المادة
سوف نجعل النصوص هى التى تتكلم ونرى هل هم واحد أم لا ؟

1. القدرة
تكوين 17: 1 - 1
1 ولما كان أبرام ابن تسع وتسعين سنة ظهر الرب لأبرام وقال له : أنا الله القدير . سر أمامي وكن كاملا

يوحنا 5: 19 - 19
19 فأجاب يسوع وقال لهم : الحق الحق أقول لكم : لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئاإلاما ينظر الآب يعمل . لأن مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك

يوحنا 5: 30 - 30
30أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا . كما أسمع أدين ، ودينونتي عادلة ، لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني

لنضع مقولة الله فى العهد القديم بجانب مقولة المسيح فى العهد الجديد ونترك المسيحيين ليحكموا بالعدل ...
(الله العهد القديم)(انا الله القدير)
(المسيح العهد الجديد)(لا يقدر الابن ان يعمل من نفسه ... انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا)

2. المشيئة
يوحنا 5: 30 - 30
30أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا . كما أسمع أدين ، ودينونتي عادلة ، لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني

يوحنا 6: 38 - 38
38 لأني قد نزلت من السماء ، ليس لأعمل مشيئتي ، بل مشيئة الذي أرسلني
إذاً ... للمسيح عليه السلام مشيئة ... و للذى أرسله مشيئة ... ولكن المسيح لا يفعل أو يعمل مشيئته هو بل يعمل مشيئة الذى أرسله الذى هو الله الآب

3. العلم
متى 24: 36 - 36
36 وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ، ولا ملائكة السماوات ، إلا أبي وحده مرقس 13: 32 - 32
32 وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ، ولا الملائكة الذين في السماء ، ولا الابن ، إلا الآب
أين وحدانية العلم ؟؟ الله الآب يعلم الساعة والمسيح عليه السلام لا يعلمها ؟؟ لماذا هذه التفرقة ؟؟


4. العظمة والمكانة
يوحنا 14: 28 - 28
28 سمعتم أني قلت لكم : أنا أذهب ثم آتي إليكم . لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لأني قلت أمضي إلى الآب ، لأن أبي أعظم مني

يوحنا 10: 29 - 29
29 أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل ، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي

أين المساوة فى العظمة بين المسيح والله إذا كان الله أعظم من المسيح ؟؟ .. وبإعترافه هو

5. الذات
يوحنا 5: 26 - 26
26 لأنه كما أن الآب له حياة في ذاته ، كذلك أعطى الابن أيضا أن تكون له حياة في ذاته
نرى ان الله الآب له حياة فى ذاته ... و الله الآب صاحب السلطان و القدرة المطلقة قد سمح للإبن و اعطاه حياة فى ذاته ... فكما ... و كما هنا أداة تشبيه .. ان للآب حياة فى ذاته الإبن أيضاً له حياة فى ذاته ... وهذا دليل ان الذاتين مختلفين و الآب هو من اعطى الإبن ان تكون له حياة فى ذاته

6. العدد
يوحنا 8: 16 - 18
16وإن كنت أنا أدين فدينونتي حق ،لأني لست وحدي،بل أناوالآب الذي أرسلني17وأيضا فيناموسكم مكتوب أنشهادة رجلين حق18أنا هو الشاهد لنفسي *(1)،ويشهد لي الآب الذي أرسلني *(2)

المسيح هنا يوضح لليهودكيف انه يدينهم في اليوم الأخير و يقول لهم ان دينونته لهم حق لأنه لن يدينهم يحده .. ولننظر جيداً هما لأن الأمر متعلق بالعدد .. و يقول انه لن يدينهم وحده بل سيكون هو والآب الذى أرسله .. وتأكيداً لليهود ان العدد سوف يكون إثنين ولن يكون واحداً ... يستشهد لهم من الناموس على أن شهادة رجلين حق .. ويوضح المسيح من هما ذلك الرجلان و يقول أنه هو الرجل الأول والرجل الثانى هو الآب الذى أرسله ... فكيف يكون المسيح والآب واحد فى العدد ؟

7. الماهية أو المادة
يوحنا 4: 24 - 24
24الله روح . والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي أن يسجدوا لوقا 24: 39 - 39
39 انظروا يدي ورجلي : إني أنا هو جسوني وانظروا ، فإن الروح ليس له لحم وعظام كما ترون لي
الله الآب روح ... والمسيح عليه السلام جسم له عظام ولحم ... إذاً فهم مختلفون فى الماهية أو المادة

بعد هذاطرح وعلى ضوء الإنجيل فالآب والإبن أو الله والمسيح مختلفين فى أشياء كثيرة و لكنإحقاقاً للحق فهم واحد فى شئ وسنكمل ضحد فكر المسيحيين حول هذا النص فى مداخلة أخرىان شاء الله
بعد ما شفنا الموضوع ماشى إذاى و قرأنا النصوص إلى أن قال المسيح ... انا والآب واحد ... و بعد ما عصرنا الإنجيل عشان نعرف المسيح و الآب واحد فى ايه ... و ملقيناش حاجه هما واحد فيها من سبع نقاط ... القدرة , المشيئة , العلم , العظمة , الذات , العدد , الماهية ... و بعدين نكمل الحدوته عشان خاطر نشوف اليهود فهمو ايه من كلام المسيح عليه السلام


[ انا والآب واحد ]
يوحنا 10: 30 - 39
30 أنا والآب واحد 31 فتناول اليهود أيضا حجارة ليرجموه 32 أجابهم يسوع : أعمالا كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي . بسبب أي عمل منها ترجمونني 33 أجابه اليهود قائلين : لسنا نرجمك لأجل عمل حسن ، بل لأجل تجديف ، فإنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلها 34 أجابهم يسوع : أليس مكتوبا في ناموسكم : أنا قلت إنكم آلهة 35 إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله ، ولا يمكن أن ينقض المكتوب 36 فالذي قدسه الآب وأرسله إلى العالم ، أتقولون له : إنك تجدف ، لأني قلت : إني ابن الله 37 إن كنت لست أعمل أعمال أبي فلا تؤمنوا بي 38 ولكن إن كنت أعمل ، فإن لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال ، لكي تعرفوا وتؤمنوا أن الآب في وأنا فيه 39 فطلبوا أيضا أن يمسكوه فخرج من أيديهم
نرى من النصوص ان اليهود كانوا عايزيين يرجموا المسيح عليه السلام ... فالمسيح استغرب جدا جدا لأنه مقالش حاجه غلط ... لكن الموضوع كان متعلق بسوء فهم اليهود للكلام إلى كانوا أصلاً بيتلككوا عشان خاطر يرجموا أو يقتلوا المسيح عليه السلام ... فسألهم المسيح بكل وداعة و خوف ... أجابهم يسوع : أعمالا كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي . بسبب أي عمل منها ترجمونني... تانى بيوضح المسيح عليه السلام ان أعماله كلها بأمر الله عز وجل و بإذن الله تبارك وتعالى انه لم يأتى بأى شئ من نفسه و لذلك هو مستغرب جدا جدا من فعل اليهود انهم حاولوا يرجموه و سألهم ... بسبب أي عمل منها ترجمونني ؟ ... ردوا عليه اليهود بالرد الذى كان كالصاعقة على المسيح عليه السلام إلى عمره ما كان يتوقع ان يكون سوء فهم اليهود بهاذا الشكل الفظيع ... وبالناسبه فهم اليهود يوميها هو هو نفس فهم المسيحيين النهارده ... أجابه اليهود قائلين : لسنا نرجمك لأجل عمل حسن ... إذن فاليهود يعلمون ان أعمال المسيح عليه السلام ليست من نفسه و لا من قدرته الذاتية الخاصة به , بل يعلمون تمام العلم ان أعماله جميعاً من الله عز وجل و ان الله هو الذى يئيده بالمعجزات و الآيات و العجائب ولكن كان عندهم سوء فهم في كلمة المسيح عليه السلام ... انا والآب واحد ... و قالوا له ... بل لأجل تجديف ، فإنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلها ... فمكتوب عندهم فى الناسموس انه من جدف على الرب يرجم و يقتل ...


لاويين 24: 16 - 16
16 ومن جدف على اسم الرب فإنه يقتل . يرجمه كل الجماعة رجما . الغريب كالوطني عندما يجدف على الاسم يقتل

بعد الكلام الكبير ده من اليهود هنحتاج نحط نقطة ومن أول السطر.

على حسب الإيمان المسيحى ... المسيح هو إله كامل و إنسان كامل ... إذاً فاليهود على حسب الإيمان المسيحى قد اكتشفوا السر الخطير و عرفوا ان المسيح هو الله المتجسد و أنه هو إله كامل و إنسان كامل فى نفس الوقت ... السؤال هنا :

لو كانت هذه الطبيعة فعلاً هى طبيعة المسيح ... هل كان سيعترض على قولهم أو يصحح مفاهيمهم ؟

بالطبع لا ... المفروض ان لو ديه طبيعة المسيح فعلاً و انه لو كان إنسان كامل و إله كامل فى نفس كان على الأقل سكت و لم يرد على النصارى ... فيكون بسكوته إعتراف ضمنى بصحة كلام اليهود وما ادعوه على المسيح بأنه يجعل نفسه إلهاً عندما قال انا والآب واحد ... ولكن حدث عكس ذلك تماماً ... بل حاول المسيح عليه السلام بشتى الطرق والكبارى انه يصحح فهم اليهود المغلوط حتى يعودوا إلى الطريق الصحيح ... و لنقرأ من جديد كلام المسيح عليه السلام مع اليهود

يوحنا 10: 34 - 39
34 أجابهم يسوع : أليس مكتوبا في ناموسكم : أنا قلت إنكم آلهة 35 إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله ، ولا يمكن أن ينقض المكتوب 36 فالذي قدسه الآب وأرسله إلى العالم ، أتقولون له : إنك تجدف ، لأني قلت : إني ابن الله 37 إن كنت لست أعمل أعمال أبي فلا تؤمنوا بي 38 ولكن إن كنت أعمل ، فإن لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال ، لكي تعرفوا وتؤمنوا أن الآب في وأنا فيه 39 فطلبوا أيضا أن يمسكوه فخرج من أيديهم
34 أجابهم يسوع : أليس مكتوبا في ناموسكم : أنا قلت إنكم آلهة... الكلام ده إشارة إلى العهد القديم الذى يعرفه اليهود جيداً و بيدلل بيه السيد المسيح انه حتى ولو قال عن نفسه إله فإنه هيبقى زيه زيهم ... فكل اليهود بحسب العهد القديم آلهة والمسيح نفسه ... كيهودى هو كمان ... يعتبر إله على حسب كلام العهد القديم ...

يعنى المسيح بيقولهم من الآخر ... انا لو صرحت بصريح العبارة انى إله ... يبقى ده مش شئ شاذ أو غريب لأن على حسب العهد القديم فى المزامير ان كل اليهود آلهة و أبناء الله ... فبالتالى لا يستوجب الرجم

35 إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله
... المسيح هنا بيوضح زياده ان مش بس اليهود هم يدعون آلهة و ابناء الله ... بال الذين صارت إليهم كلمة الله ... آى الرسل والأنبياء هم آلهة بحسب العهد القديم و انه كنبى مرسل من عند الآب فهو الآخر إله لا فرق بينه و بين باقى الأنبياء والرسل المكتوب عنهم فى العهد القديم أنهم آلهة ... ويقول لهم المسيح عليه السلام مؤكداً لهم هذا الكلام ... ولا يمكن أن ينقض المكتوب... آى ان الكلام هذا الذى يقوله المسيح بأن الأنبياء و الرسل و الذين صارت إليهم كلمة الله و ان اليهود ايضاً كلهم بدون استثناء آلهة و ابناء لله ولا يمكن لليهود انكار هذا الكلام الذى يقوله المسيح عليه السلام لأنه ثابت عندهم فى كتبهم ولا يمكن أن ينقض المكتوب

فنلرى من العهد القديم بعض المقتطفات الذى كان يلمح لها المسيح عليه السلام لليهود بكلامه ... 34 أجابهم يسوع : أليس مكتوبا في ناموسكم : أنا قلت إنكم آلهة 35 إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله ، ولا يمكن أن ينقض المكتوب ... تعالوا نشوف الكلام ده مكتوب فين :

الأنبياء آلهة فى العهد القديم

خروج 4: 14 - 17
14 فحمي غضب الرب على موسى وقال : أليس هارون اللاوي أخاك ؟ أنا أعلم أنه هو يتكلم ، وأيضا ها هو خارج لاستقبالك . فحينما يراك يفرح بقلبه 15 فتكلمه وتضع الكلمات في فمه ، وأنا أكون مع فمك ومع فمه ، وأعلمكما ماذا تصنعان 16 وهو يكلم الشعب عنك . وهو يكون لك فما ، وأنت تكون له إلها17 وتأخذ في يدك هذه العصا التي تصنع بها الآيات
خروج 7: 1 - 1
1 فقال الرب لموسى : انظر أنا جعلتك إلها لفرعون . وهارون أخوك يكون نبيك
القضاة آلهة فى العهد القديم
مزامير 138: 1 - 1
1 لداود . أحمدك من كل قلبي . قدام الآلهة أرنم لكمزامير 82: 1 - 1
1 مزمور لآساف . الله قائم في مجمع الله . في وسط الآلهة يقضيخروج 22: 8 - 9
8 وإن لم يوجد السارق يقدم صاحب البيت إلى الله ليحكم هل لم يمد يده إلى ملك صاحبه 9 في كل دعوى جناية ، من جهة ثور أو حمار أو شاة أو ثوب أو مفقود ما ، يقال : إن هذا هو ، تقدم إلى الله دعواهما . فالذي يحكم الله بذنبه ، يعوض صاحبه باثنين
الملائكة آلهة فى العهد القديم
قضاة 13: 21 - 22
21 ولم يعد ملاك الرب يتراءى لمنوح وامرأته . حينئذ عرف منوح أنه ملاك الرب 22 فقال منوح لامرأته : نموت موتا لأننا قد رأينا الله
و اخيراً اليهود كلهم آلهة فى العهد القديم
مزامير 82: 6 - 7
6 أنا قلت : إنكم آلهة وبنو العلي كلكم 7 لكن مثل الناس تموتون وكأحد الرؤساء تسقطون
ولا يمكن أن ينقض المكتوب... إذاً ... كلام المسيح صحيح مائة بالمائة و لا يمكن إنكار هذه النصوص الصريحة الواضحة التى تؤكد صدق كلام المسيح و دفاعه عن نفسه بعدم التجديف و تصحيح فهم اليهود العقيم الذين كانوا يريدون قتله كما قلنا مسبقاً ... بشتى الطرق والكبارى ... حقداً عليه ... وهذا ليس بجديد على اليهود فهما كما قال عنهم المسيح ...
مت 23: 37 - 37
37 يا أورشليم ، يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها ، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ، ولم تريدوا

فهاذا ليس بجديد على اليهود ان يحاولوا ان يقتلوا نبي من أنبياء الله عز وجل و تلفيق الإتهامات الباطلة الكاذبة عليهم لكى يقوموا بقتلهم ...
فلنرجع إلى تحليل كلام المسيح فى دفاعه عن نفسه ضد إدعائهم الباطلة بالتجديف ... 36 فالذي قدسه الآب وأرسله إلى العالم ، أتقولون له : إنك تجدف ، لأني قلت : إني ابن الله ... فالذي قدسه الآب وأرسله إلى العالم ... هنا يوضح المسيح مرة أخرى بأن الله عز وجل هو من اختاره نبياً ورسولاً و ان الله عز وجل هو من قدسه و عزّه و جعله نبياً لبنى إسرائيل ... وهذا الكلام بيان آخر و توضيح من المسيح عليه السلام إلى اليهود بأنه هو أقل شأناً من الله عز وجل و ان الله هو من قدسه و اختاره و انه لا يملك من هذا الأمر شيئاً و انها كلها بمحض إرادة الله عز وجل ... وهنا نحس بإستغراب المسيح مرة أخرى بإتهامه بالتجديف و يتسائل عن سبب إرادة اليهود ان يرجموه ... فيقول المسيح ألعلهم يريدون أن يرجموننى لأنى قلت انى ابن الله ؟ ... أتقولون له : إنك تجدف ، لأني قلت : إني ابن الله ... واضح جدا من طريقة كلام المسيح الإستغراب والإندهاش من قرار اليهود بأن يرجموه و يستفسر مره أخرى عن سبب هذا القرار الغريب و يتسائل ان كان قوله بأنه إبن الله هى سببهم لكى يرجموه ... مع ان المسيح عليه السلام قد بين لهم مسبقاً ان كونه كنبى ورسول يقال عنه ابن الله أو انه كيهودى عادى مثله مثل أقل واحد فى بنى اسرائيل ... المفروض من العادى جدا انه يقول على نفسه إبن الله بحكم نصوص المزامير ... وسوف نقوم ببيان نصوص اخرى توضح ان المسيح ليس هو النبي الوحيد الذى كان يدعى بأنه إبن الله ...

آدم عليه السلام إبن الله
لوقا 3: 37 - 38
37 بن متوشالح ، بن أخنوخ ، بن يارد ، بن مهللئيل ، بن قينان 38 بن أنوش ، بن شيت ، بن آدم ، ابن الله
سليمان عليه السلام إبن الله
أيام 17: 12 - 13
12 هو يبني لي بيتا وأنا أثبت كرسيه إلى الأبد 13أنا أكون له أبا وهو يكون لي ابنا ، ولا أنزع رحمتي عنه كما نزعتها عن الذي كان قبلك
يعقوب ( اسرائيل ) عليه السلام إبن الله

خر 4: 22 - 22
22 فتقول لفرعون : هكذا يقول الرب : إسرائيل ابني البكر23 فقلت لك : أطلق ابني ليعبدني ، فأبيت أن تطلقه . ها أنا أقتل ابنك البكر
داود عليه السلام إبن الله
مزامير 2: 7 - 7
7 إني أخبر من جهة قضاء الرب : قال لي : أنت ابني ، أنا اليوم ولدتك

نصوص كثيرة أخرى توضح ان اليهود هم أيضاً ابناء الله
يوحنا 20: 17 - 17
17 قال لها يسوع : لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي . ولكن اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم : إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم متى 5: 48 - 48
48 فكونوا أنتم كاملين كما أن أباكم الذي في السماوات هو كامل يوحنا الأولى 3: 1 - 1
1 انظروا أية محبة أعطانا الآب حتى ندعى أولاد الله من أجل هذا لا يعرفنا العالم ، لأنه لا يعرفه يوحنا 8: 41 - 41
41 أنتم تعملون أعمال أبيكم . فقالوا له : إننا لم نولد من زنا . لنا أب واحد وهو اللهتكوين 6: 2 - 2
2 أن أبناء الله رأوا بنات الناس أنهن حسنات . فاتخذوا لأنفسهم نساء من كل ما اختاروا هوشع 1: 10 - 10
10 لكن يكون عدد بني إسرائيل كرمل البحر الذي لا يكال ولا يعد ، ويكون عوضا عن أن يقال لهم : لستم شعبي ، يقال لهم : أبناء الله الحيهوشع 11: 1 - 1
1 لما كان إسرائيل غلاما أحببته ، ومن مصر دعوت ابنيمزامير 29: 1 - 1
1 مزمور لداود . قدموا للرب يا أبناء الله ، قدموا للرب مجدا وعزا مز 89: 6 - 6
6 لأنه من في السماء يعادل الرب . من يشبه الرب بين أبناء اللهأيوب 1: 6 - 6
6 وكان ذات يوم أنه جاء بنو الله ليمثلوا أمام الرب ، وجاء الشيطان أيضا في وسطهم
وبعد كل هذه النصوص نتذكر كلمات المسيح عليه السلام ... ولا يمكن أن ينقض المكتوب... فالشاهد من النصوص ان المسيح عليه السلام عندما يقول انه إبن الله فهاذا ليس تجديفاً على اسم الرب بل هذا هو الحق والحقيقة على حسب أوصاف أبناء الله فى العهد القديم ... فـ إبن الله هو الرجل الصالح ... المسيح بالطبع صالح ... إبن الله هو النبى والرسول ... والمسيح عليه السلام نبي و رسول ... إبن الله هو اليهودى ... المسيح عليه السلام يهودى ... لذلك نفهم جيداً لماذا استغرب المسيح من محاولة اليهود لرجم المسيح عليه السلام ... ولكن الحقيقة هى الآتى :

اليهود كانوا معتقدين بأن المسيح عليه السلام والعياذ بالله مولود من زنا ... ولذلك كانوا يستكثرون عليه ان يتساوى بينهم و ان يقول على نفسه ابن الله و كانوا دائماً يعيروه بأصله و اتهموه بأنه ابن زنا صراحة وكانوا دائماً يستكبرون على المسيح عليه السلام و لنرى بعض النصوص التى توضح إعتقاد اليهود فى المسيح عليه السلام و تعيرهم له


يوحنا 9: 26 - 29
26 فقالوا له أيضا : ماذا صنع بك ؟ كيف فتح عينيك 27 أجابهم : قد قلت لكم ولم تسمعوا . لماذا تريدون أن تسمعوا أيضا ؟ ألعلكم أنتم تريدون أن تصيروا له تلاميذ 28 فشتموه وقالوا : أنت تلميذ ذاك ، وأما نحن فإننا تلاميذ موسى29نحن نعلم أن موسى كلمه الله ، وأما هذا فما نعلم من أين هو

وأما هذا فما نعلم من أين هو ... إشارة واضحة جدا جدا برمى المسيح عليه السلام أنه أتى من زنا و أن أصله غير معروف ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم


يوحنا 8: 38 - 42
38 أنا أتكلم بما رأيت عند أبي ، وأنتم تعملون ما رأيتم عند أبيكم 39 أجابوا وقالوا له : أبونا هو إبراهيم . قال لهم يسوع : لو كنتم أولاد إبراهيم ، لكنتم تعملون أعمال إبراهيم 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني ، وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله . هذا لم يعمله إبراهيم 41 أنتم تعملون أعمال أبيكم . فقالوا له : إننا لم نولد من زنا . لنا أب واحد وهو الله42 فقال لهم يسوع : لو كان الله أباكم لكنتم تحبونني ، لأني خرجت من قبل الله وأتيت . لأني لم آت من نفسي ، بل ذاك أرسلني

لا تعليق
متى 13: 53 - 58
53 ولما أكمل يسوع هذه الأمثال انتقل من هناك 54 ولما جاء إلى وطنه كان يعلمهم في مجمعهم حتى بهتوا وقالوا : من أين لهذا هذه الحكمة والقوات 55أليس هذا ابن النجار ؟ أليست أمه تدعى مريم ، وإخوته يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا 56 أو ليست أخواته جميعهن عندنا ؟ فمن أين لهذا هذه كلها57فكانوا يعثرون به . وأما يسوع فقال لهم : ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وفي بيته 58 ولم يصنع هناك قوات كثيرة لعدم إيمانهم
الشاهد من النصوص ان اليهود كانوا دائماً الإستهزاء بشخص المسيح عليه السلام و يعيرونه بأباه و أمه و اتهموه بأنه أتى من الزنا صراحة ... إلخ فلذلك استكثروا عليه ان يكون مثلهم إله أو ابناً لله و هناك موقف آخر لليهود يبين تعاليهم عليه ...


يو 8: 30 - 39
30 وبينما هو يتكلم بهذا آمن به كثيرون 31 فقال يسوع لليهود الذين آمنوا به : إنكم إن ثبتم في كلامي فبالحقيقة تكونون تلاميذي 32 وتعرفون الحق ، والحق يحرركم 33 أجابوه : إننا ذرية إبراهيم ، ولم نستعبد لأحد قط كيف تقول أنت : إنكم تصيرون أحرارا34 أجابهم يسوع : الحق الحق أقول لكم : إن كل من يعمل الخطية هو عبد للخطية 35 والعبد لا يبقى في البيت إلى الأبد ، أما الابن فيبقى إلى الأبد 36 فإن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارا 37 أنا عالم أنكم ذرية إبراهيم . لكنكم تطلبون أن تقتلوني لأن كلامي لا موضع له فيكم 38 أنا أتكلم بما رأيت عند أبي ، وأنتم تعملون ما رأيتم عند أبيكم 39أجابوا وقالوا له : أبونا هو إبراهيم . قال لهم يسوع : لو كنتم أولاد إبراهيم ، لكنتم تعملون أعمال إبراهيم
وتستمر معيرة اليهود للمسيح عليه السلام ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ... لذلك استكثروا عليه ان يقول عن نفسه انه ابن الله و أن يساوي نفسه بهم و هم الشرفاء أبناء الله من ذرية إبراهيم ... ولنكمل تحليل كلام المسيح عليه السلام ...


يوحنا 10: 37 - 39
37 إن كنت لست أعمل أعمال أبي فلا تؤمنوا بي 38 ولكن إن كنت أعمل ، فإن لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال ، لكي تعرفوا وتؤمنوا أن الآب في وأنا فيه 39 فطلبوا أيضا أن يمسكوه فخرج من أيديهم
37 إن كنت لست أعمل أعمال أبي فلا تؤمنوا بي... ولكن إن كنت أعمل ، فإن لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال ، لكي تعرفوا وتؤمنوا أن الآب في وأنا فيه... و هنا تنطرح شبهة أخرى ... أن الآب في وأنا فيه ... بعد ان قمنا بتفنيد فهم المسيحيين الخاطئ حول مقولة انا والآب واحد ... ظهرت لنا مقولة جديدة تحتاج إلى شرح و تفنيد ان شاء الله ... وسوف نقوم بتفنيده بإذن الله فى مداخلة جديدة ...


ولكن قبل ان نختم تفنيدنا لمقولة انا والآب واحد ...

و أيضاً نرجع نسأل و نطرح مرة أخرى ...

الله والمسيح واحد فى ايه ؟؟؟

لنعرف إجابة هذا السؤال لنقرأ بعض النصوص من الإنجيل
يوحنا 17: 20 - 23
20 ولست أسأل من أجل هؤلاء فقط ، بل أيضا من أجل الذين يؤمنون بي بكلامهم 21ليكون الجميع واحدا ، كماأنك أنت أيها الآب في وأنا فيك ، ليكونوا هم أيضا واحدا فينا ، ليؤمن العالم أنك أرسلتني 22 وأنا قد أعطيتهم المجد الذي أعطيتني ، ليكونوا واحدا كما أننا نحن واحد23أنا فيهم وأنت في ليكونوا مكملين إلى واحد ، وليعلم العالم أنك أرسلتني ، وأحببتهمكماأحببتني

21ليكون الجميع واحدا ، كماأنك أنت أيها الآب في وأنا فيك ، ليكونوا هم أيضا واحدا فينا
... ليكونوا واحدا كما أننا نحن واحد ...أنا فيهم وأنت في ليكونوا مكملين إلى واحد ، وليعلم العالم أنك أرسلتني ، وأحببتهمكماأحببتني... الله أكبر ...


ليكون الجميع واحدا ، كماأنك أنت أيها الآب في وأنا فيك
التلاميذ مثلهم مثل المسيح ... و أداة التشبيه " كما " واضحة جلية ... فبنفس الكيفية التى يكون فيها الآب فى المسيح يكون الآب ايضاً فى التلاميذ و ليس هذا فحسب ... ليكونوا هم أيضا واحدا فينا... ليكونوا واحدا كما أننا نحن واحد ... كما ان المسيح ... أداة تشبيه ... هو والآب واحد ... بنفس الكيفية التلاميذ أيضاً يكونوا واحد مع الآب والمسيح فكما قال المسيح ... أنا فيهم وأنت في ليكونوا مكملين إلى واحد
... فالكلام واضح و صريح و أداة التشبية توضح ان حال المسيح مع الآب هو بالضبط نفس حال التلاميذ بالآب


ليكون الجميع واحدا ، كماأنك أنت أيها الآب في وأنا فيك


نرجع بأه بعد ما عرفنا المعلومة الخطيرة ديه نصلح السؤال بتعنا و نخليه كالآتى :

الله والمسيح والتلاميذ واحد فى ايه ؟؟؟

الإجابة هنا ستكون واضحة وصريحة ... هم واحد فى الهدف ... الآب و المسيح والتلاميذ واحد فى الهدف ... فإن الله يريدنا أن نعبده وحده لا شريك له ... والمسيح يريدنا أن نعبد الله وحده لا شريك له ... و التلاميذ يريدوننا أن نعبد الله واحده لا شريك له ... فهم جميعاً واحد فى الهدف

اذن هم ليس واحد في الجوهر يا عزيزى
 

محتار جدا

New member
إنضم
29 أبريل 2010
المشاركات
24
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله والمسيح واحد فى ايه ؟؟؟
وللإجابة على هذا السؤال البسيط سوف نقوم بطرح النقاط إلى ممكن الله والمسيح يكونوا واحد فيها :

  1. <li style="font-weight: Bold; font-size: 12pt; font-style: Normal; font-family: Arial, verdana, helvetica, sans-serif; font-variant: Normal">القدرة<li style="font-weight: Bold; font-size: 12pt; font-style: Normal; font-family: Arial, verdana, helvetica, sans-serif; font-variant: Normal">المشيئة<li style="font-weight: Bold; font-size: 12pt; font-style: Normal; font-family: Arial, verdana, helvetica, sans-serif; font-variant: Normal">العلم<li style="font-weight: Bold; font-size: 12pt; font-style: Normal; font-family: Arial, verdana, helvetica, sans-serif; font-variant: Normal">العظمة والمكانة<li style="font-weight: Bold; font-size: 12pt; font-style: Normal; font-family: Arial, verdana, helvetica, sans-serif; font-variant: Normal">الذات<li style="font-weight: Bold; font-size: 12pt; font-style: Normal; font-family: Arial, verdana, helvetica, sans-serif; font-variant: Normal">العدد
  2. الماهية أو المادة

القدر / المشيئه / العلم / العظمه والمكانه /الذات /العدد/الماهيه او الماده
 

+GOSPEL OF TRUTH+

اسيرة احسانه
عضو مبارك
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
8,728
مستوى التفاعل
815
النقاط
0
الإقامة
+كنيستي+
اه بمناسبه انا و الاب واحد اتمني قراءه الاتي

من تفسير الاب انطونيوس فكري(سوري معلش لما تفسيرك يبقي ينزل كتاب هبقي احطه)
الآيات (30-33): "أنا والآب واحد. فتناول اليهود أيضاً حجارة ليرجموه. أجابهم يسوع أعمالاً كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي بسبب أي عمل منها ترجمونني. أجابه اليهود قائلين لسنا نرجمك لأجل عمل حسن بل لأجل تجديف فانك وأنت إنسان تجعل نفسك إلهاً."
أنا والآب واحد= آية تشهد بلاهوت المسيح، وأن الآب والإبن طبيعة واحدة، وهكذا فهمها اليهود الذين سمعوا فأرادوا رجم المسيح. والمسيح قال هذا في ختام كلامه السابق، أي أن عمل الفداء والرعية والحفظ وإعطاء الحياة الأبدية متكامل بينه وبين الآب، الآب يريد والإبن ينفذ ويأتي بالمفديين للآب. هم رعية الإبن والآب يحفظهم، هي قوة واحدة لله مشيئة وعملاً. فالآب يحفظ والمسيح يحفظ، نحن في يد المسيح كما في يد الآب قارن آية (28،29) نجد الآب والإبن يحفظاننا. وهذا تعبير عن وحدة القوة الإلهية. واليهود حين فهموا من كلامه أنه جعل نفسه إلهاً لم يقل لهم أنتم فهمتم كلامي بطريقة خطأ. بل أكمل كلامه، فهو فعلاً واحد مع أبيه. وهنا نرى أن اليهود فهموا ما لم يفهمه الأريوسيون وأمثالهم من شهود يهوه وأدفنتست وغيرهم. من عند أبي= تأكيد أنه والآب يعملان معاً. الآب يريد والإبن ينفذ. أعمالاً كثيرة= هذه الأعمال تشهد أنها من عند الآب. لأجل تجديف= إذاً اليهود فهموا الكلام كما أراده المسيح تماماً. تجعل نفسك= تدعي الألوهية.

الآيات (30-33): "أجابهم يسوع أليس مكتوباً في ناموسكم أنا قلت أنكم آلهة. إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله ولا يمكن أن ينقض المكتوب. فالذي قدسه الآب وأرسله إلى العالم أتقولون له انك تجدف لأني قلت أني ابن الله."
ناموسكم= كلمة ناموس تطلق على العهد القديم كله. وقد تطلق على أي جزء. ولكن الأساس هو سفر التثنية، ثم صارت عامة المسيح يستشهد بمزمور (82). والوحي الإلهي هنا يعطي صفة الآلهة للمجمع الذي يجتمع على أساس الحكم بكلمة الله (القضاة) وموسى سُمِّى إلهاً (خر16:4). آلهة= قضاة يحكمون بحسب كلمة الله التي أعطاها لهم. وإله حين تقال عن قاضٍ أو عن موسى تعني أنه له سلطان على الآخرين وهم تحت أمره. فالذي أُعِطى كلمة الله ليعيش ويحكم بها كمدعو من الله (عب4:5) هو في الناموس اليهودي محسوب بصفة إله من نحو الناس. وهذا يرفع شأن الناموس، وأن له قيمة إلهية كعهد الله مع الناس حتى بالرغم من أن الناس أي القضاة نقضوا عهد الله (مز1:82-8) لذلك قيل عنهم "مثل الناس تموتون" أي بسبب خطيتهم يفقدون ميراث الحياة الأبدية. وسيكونون مثل الشيطان "كأحد الرؤساء تسقطون" ورد المسيح على اليهود يعني إن كان القضاة الأشرار الذين صارت إليهم كلمة الله قيل عنهم آلهة فلماذا ينكرون عليه اللقب (بينما هو كلمة الله لكنهم لا يدرون). والمسيح إستخدم أيضاً من المزمور قوله وبنو العلي كلكم فلماذا ينكرون عليه قوله إني إبن الله. والناموس بهذه الآيات "ألم أقل إنكم آلهة.. وبنو العلي تدعون" سبق ومهد للأذهان إمكانية دعوة إنسان هو يسوع المسيح لحمل صفة اللاهوت. وأعطت للإنسان الذي هو أنا وأنت أن نكون أولاداً لله. وقول الكتاب عن البشر أنهم بنو العلي كما قيل عن أولاد شيث أنهم أولاد الله= بنو الله (تك1:6)، هي بنوة نسبية. وبمقارنة قول المسيح أنا والآب واحد وأنه إبن الله قال اليهود للمسيح وأنت إنسان تجعل نفسك إلهاً. بهذا نرى إبن الله المساوي له والواحد معه في جوهره وقد صار إنساناً ليعطينا التبني لله عوضاً عن العبودية. الذي قدسه= خصصه وكرسه وأرسله لفداء العالم.

الآيات (37،38): "إن كنت لست اعمل أعمال أبي فلا تؤمنوا بي. ولكن إن كنت اعمل فان لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال لكي تعرفوا وتؤمنوا إن الآب في وأنا فيه."
الرب يسوع هنا ينتقل من الإقناع الفكري حينما لجأ لتفسير (مز82) إلى الإقناع العملي، أي ليحكموا عليه من أعماله. فأعماله واضح أنه يعملها بالآب (يو24:15). ولكن المسيح يُطوِّب من يؤمن بكلامه فقط دون رؤية المعجزات (يو29:20) "طوبى لمن آمن ولم يرى" والتلاميذ صاروا أنقياء بسبب الكلام (يو3:15). وهم آمنوا بسبب الكلام (يو8:17) والعجيب أن اليهود حين يصنع المسيح آية يطلبون منه كلاماً (قل لنا إن كنت أنت المسيح 24) وإن تكلم يطلبون آية (30:6) وهكذا دائماً يقفون الموقف المعاكس.
آمنوا بالأعمال= أي صدقوا أنها من عند الآب. ولو الإنسان حسن النية سيؤدي إيمانه بالأعمال إلى إيمانه بشخص المسيح وأن الآب فيه وهو في الآب. الإيمان بالأعمال سيعطي إستنارة ووعي داخلي تؤدي للإيمان بشخص المسيح= تعرفوا وتؤمنوا أي إيمان يقيني يصل إلى درجة أن الشخص يكون كمن يرى.

آية (39): "فطلبوا أيضاً أن يمسكوه فخرج من أيديهم."
إلحاحهم على قتل المسيح يظهر مدى الضيق الذي ألّم بهم بسبب الحق الظاهر في حياته وأعماله. ولأن ساعته لم تكن قد جاءت كانت يدهم تعجز عن الإمساك به.


انا لم افسر يا استاذه بل وضعت تفسير البابا شنوده الذي نفي ان الاب هو الابن والابن هو الاب

نعم الاب ليس هو الابن لانها اختلافات في العمل الجوهري افهمت

ما يعمل الاب غير ما يعمل الابن

و لكنه لم ينفي انهم من لاهوت واحد او متساوو المجد و الكرامه لانك لا تستطيع ان تفصل كلمه الله عن الله و تجعلها اقل لانها ازليه بازليته

اه و بالمناسبه خد دي كمان و فسرهالي زي ما فسرت الباقيين لان واضح انك محتار فعلا

قبل ما نكمل الباقي و برضه هرجع لايتك التي انت مصر فيها انه شنوده نفي الوهيه المسيح مع انه لم عمل كدا يعزل لانه هيبقي هرطوقي


1 فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ.
2 هَذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللَّهِ.

3 كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ.
4 فِيهِ كَانَتِ الْحَيَاةُ وَالْحَيَاةُ كَانَتْ نُورَ النَّاسِ
5 وَالنُّورُ يُضِيءُ فِي الظُّلْمَةِ وَالظُّلْمَةُ لَمْ تُدْرِكْهُ.
6 كَانَ إِنْسَانٌ مُرْسَلٌ مِنَ اللَّهِ اسْمُهُ يُوحَنَّا.
7 هَذَا جَاءَ لِلشَّهَادَةِ لِيَشْهَدَ لِلنُّورِ لِكَيْ يُؤْمِنَ الْكُلُّ بِوَاسِطَتِهِ.
8 لَمْ يَكُنْ هُوَ النُّورَ بَلْ لِيَشْهَدَ لِلنُّورِ.
9 كَانَ النُّورُ الْحَقِيقِيُّ الَّذِي يُنِيرُ كُلَّ إِنْسَانٍ آتِياً إِلَى الْعَالَمِ.
10 كَانَ فِي الْعَالَمِ وَكُوِّنَ الْعَالَمُ بِهِ وَلَمْ يَعْرِفْهُ الْعَالَمُ.
11 إِلَى خَاصَّتِهِ جَاءَ وَخَاصَّتُهُ لَمْ تَقْبَلْهُ.
12 وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَاناً أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللَّهِ أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ.
13 اَلَّذِينَ وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُلٍ بَلْ مِنَ اللَّهِ.
14 وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً.


هيا فسر ما تحته خط



الفانديك)(أنجيل يوحنا)(Jn-17-21)(ليكون الجميع واحدا كما انك أنت أيها ألآب فيّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضا واحدا فينا ليؤمن العالم انك أرسلتني.)

ماشي خلينا في نفس الايه

انت ليه بتتجاهل الكلمه دي

كما انك أنت أيها ألآب فيّ وأنا فيك


من تفسير الاب تادرس يعقوب ملطي و لو انه بصراحه مش فاهم قدك و بيضحك علينا


عشان ما ابقاش بفسر من مخي


3. طلبة من أجل حفظهم
"ولست أنا بعد في العالم،
وأما هؤلاء فهم في العالم،
وأنا آتي إليك.
أيها الآب القدوس احفظهم في اسمك.
الذين أعطيتني ليكونوا واحدًا كما نحن". (11)
"ولست أنا بعد في العالم" كأنه يقول: إنني علي وشك أن أترك العالم حسب الجسد، فهم محتاجون إلى عونٍ خاص ومساندة. محتاجون أن أقدمهم لك لكي تحفظهم في الحق.
إذ يطلب من أجل حفظهم يدعو الله: "أيها الآب القدوس". عطيته الثمينة لأبنائه هي القداسة، ليصيروا قديسين كما هو قدوس. إنه يبغض الخطية، لذا يحوط بأبنائه كي لا تتسرب إليهم، وهم بدورهم كأبناء له لا يطيقوا الخطية، ويرتعبون منها كأخطر عدو يواجههم.
"احفظهم في اسمك": إذ ينتسب المؤمنون إلى الله القدوس، فمن أجل كرامة اسمه يحفظ أبناءه، وليس لأجل استحقاقهم الذاتي. إذ هو صاعد إلى السماء عند الآب يحمل أسماء مؤمنيه كما على الصدرة، كرئيس الكهنة الأعظم السماوي، يدخل بهم إلى العرش، يحمل لهم كل حبٍ وحنوٍ. لن ينساهم فإن أسماءهم منقوشة على كفه، مختومة على صدره، قائمة داخل قلبه. لقد سبق فأخبر بطرس الرسول أنه سأل من أجله حتى لا يسقط في الخطر المحدق به وهو لا يعلم (لو ٢٢: ٢٣)، قائلاً: "طلبت من أجلك". وهو المخلص يطلب عن تلاميذه لكي يحفظهم الآب بلا عثرة كل أيام حياتهم، ويكونوا دومًا تحت رعايته ووصايته الأبوية، حتى نشاركه ذات الحب، فلا نكف عن الصلاة الدائمة لأجل خلاص الكثيرين وبنيان النفوس وحفظها ونموها في الرب.
إذ يعلن الابن أن الآب أعطاه المختارين ليكونوا له، حيث يقدم الابن دمه كفارة عن العالم كله، يعود يقدم الابن بالحب هؤلاء المؤمنين إلى الآب القدوس، سائلاً إياه: "احفظهم في اسمك". لم يطلب لهم الغنى، ولا المجد الزمني، ولا النصرة الأرضية، لكنه يطلب منه أن يحفظهم في اسمه من الخطية والعالم الشرير، حتى يجتازوا أيام غربتهم، ويبلغوا إلى حضن الآب. يطلب حفظهم في الوصية الإلهية في اسم الآب، مع التمتع بروح الوحدة.
"الذين أعطيتني ليكونوا واحدًا كما نحن". يربط السيد المسيح بين القداسة والوحدة الحقيقية، فحيث توجد القداسة يُوجد الحب الفائق الذي يوّحد، وحيث توجد الخطية يُوجد الحسد والخصام والبغض والانقسام. من ينعم بالقداسة التي من فوق يتمتع بالوحدة على مستوى علوي، فيصير القديسون واحدًا متشبهين بالوحدة بين الثالوث القدوس.
إذ يطلب من الآب أن يحفظهم في اسمه، إنما يعني فيه وفي الإيمان به. أما غاية هذا الإيمان أو هذا التعليم فهو أن يتمتعوا مع كل المؤمنين بالوحدة. يصيروا جسدًا واحدًا وروحًا واحدًا متشبهين بوحدة الآب مع الابن. هكذا يتمجد الآب فيهم.
v "ولست أنا بعد في العالم" ، بمعنى "مع أنني لا أعود أظهر في الجسد لكنني أتمجد بواسطتهم". ولكن لماذا يقول على الدوام: "لست في العالم" وأنني "إذ أتركهم أعهد بهم إليك" وأنه "إذ كنت في العالم كنت أحفظهم؟ لأنه إذ فهم إنسان هذه الكلمات بمعانيها البسيطة فسيلحقه سخافات كثيرة. إذ كيف يُعقل القول أنه لا يعود بعد في العالم، وأنه إذ يرحل يعهد بهم إلي آخر؟ إذ أن هذه كلمات إنسان مجرد يفارقهم أبديًا... لقد أظهر بهذه الكلمات أنه نطق بها هكذا ليهبهم راحةً وفرحًا.
v قال: "احفظهم في اسمك" أي احفظهم في معونتك.
v هذا ما تشككوا فيه... قدم نفسه لأفكارهم، ليأخذوا نفسًا صغيرًا عندما يسمعونه يقول هكذا، ويسلمهم إلى رعاية الآب. فإذ بعد سماعهم نصائح كثيرة لم يستجيبوا دخل في حوارٍ مع الآب معلنًا حنوه عليهم.


يعني هنا يسوع بيطلب من الاب حفظ التلاميذ ليكونوا واحدا معه كما ان يسوع واحدا مع الاب

اي علاقه للايه بنسف الوهيه المسيح كما تدعي

كل شويه حد يجينا من المراحيض الاسلاميه و يقعد يفتي و في الاول يدخل علينا يقولنا انا محتار

عموما سئلتني فاجبتك و لم اتهرب و فعلت ما علي فعله

و عملت اكتر من الواجب

ابقي قولهم كدا هناك

سلام
 

!ابن الملك!

&#1489;&#1503; &#1492;&#1502;&#1500;&#1498; &#1497
إنضم
30 سبتمبر 2009
المشاركات
4,035
مستوى التفاعل
178
النقاط
0

+GOSPEL OF TRUTH+

اسيرة احسانه
عضو مبارك
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
8,728
مستوى التفاعل
815
النقاط
0
الإقامة
+كنيستي+
القدر / المشيئه / العلم / العظمه والمكانه /الذات /العدد/الماهيه او الماده

انت قد رددت علي ماهما متساويين فيه

هل احد يقدر يتساوي مع الله في التالي

القدر

المشيئه

العلم

العظمه و المكانه

الذاااااااااااات

العدد

الماهيه و الماده


هل سمعت ان احدا تساوي بالله من قبل الا الله نفسه هو الوحيد المساوي لذاته

ايه رايك
 

محتار جدا

New member
إنضم
29 أبريل 2010
المشاركات
24
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
انت قد رددت علي ماهما متساويين فيه

هل احد يقدر يتساوي مع الله في التالي

القدر

المشيئه

العلم

العظمه و المكانه

الذاااااااااااات

العدد

الماهيه و الماده


هل سمعت ان احدا تساوي بالله من قبل الا الله نفسه هو الوحيد المساوي لذاته

ايه رايك


يا استاذ انا نفيت انهما متساوين في كل هذا وبكلام يسوع من الكتاب المقدس ارجعي واقراى مقالى مره اخرى
 

محتار جدا

New member
إنضم
29 أبريل 2010
المشاركات
24
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
حتي الان لم يجيب لى احد اين قال يسوع انا الله علانيه
 

+GOSPEL OF TRUTH+

اسيرة احسانه
عضو مبارك
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
8,728
مستوى التفاعل
815
النقاط
0
الإقامة
+كنيستي+
لو كنت فهمت معني كلمه ابن الله كنت فهمت ما معني الايات للاسف
 

!ابن الملك!

&#1489;&#1503; &#1492;&#1502;&#1500;&#1498; &#1497
إنضم
30 سبتمبر 2009
المشاركات
4,035
مستوى التفاعل
178
النقاط
0
يا استاذ انا نفيت انهما متساوين في كل هذا وبكلام يسوع من الكتاب المقدس ارجعي واقراى مقالى مره اخرى
فى الحقيقة ان ما وضعته من ايات .. هو يدل على الوهية المسيح .. وهو لا ينفى ان الاب والابن واحد ..

مرة اخرى .
وتسأل سؤالك فى قسم الشبهات حول المسيحية .. وسنجيبك هناك .
لان هنا قسم الاسئلة فقط .
وشكرا

قسم الرد على الشبهات من هنا
http://www.arabchurch.com/forums/for...aysprune=&f=60

لا تخل بنظام المنتدى ونظام القسم .
 

+GOSPEL OF TRUTH+

اسيرة احسانه
عضو مبارك
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
8,728
مستوى التفاعل
815
النقاط
0
الإقامة
+كنيستي+
يا استاذ انا نفيت انهما متساوين في كل هذا وبكلام يسوع من الكتاب المقدس ارجعي واقراى مقالى مره اخرى

و الي ماذا استندت في نفيك

ان كان الي اهوائك و تفسيرك الشخصي فمرفوض طبعا
 

محتار جدا

New member
إنضم
29 أبريل 2010
المشاركات
24
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ.
2 هَذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللَّهِ.
3 كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ.
4 فِيهِ كَانَتِ الْحَيَاةُ وَالْحَيَاةُ كَانَتْ نُورَ النَّاسِ
5 وَالنُّورُ يُضِيءُ فِي الظُّلْمَةِ وَالظُّلْمَةُ لَمْ تُدْرِكْهُ.
6 كَانَ إِنْسَانٌ مُرْسَلٌ مِنَ اللَّهِ اسْمُهُ يُوحَنَّا.
7 هَذَا جَاءَ لِلشَّهَادَةِ لِيَشْهَدَ لِلنُّورِ لِكَيْ يُؤْمِنَ الْكُلُّ بِوَاسِطَتِهِ.
8 لَمْ يَكُنْ هُوَ النُّورَ بَلْ لِيَشْهَدَ لِلنُّورِ.
9 كَانَ النُّورُ الْحَقِيقِيُّ الَّذِي يُنِيرُ كُلَّ إِنْسَانٍ آتِياً إِلَى الْعَالَمِ.
10 كَانَ فِي الْعَالَمِ وَكُوِّنَ الْعَالَمُ بِهِ وَلَمْ يَعْرِفْهُ الْعَالَمُ.
11 إِلَى خَاصَّتِهِ جَاءَ وَخَاصَّتُهُ لَمْ تَقْبَلْهُ.
12 وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَاناً أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللَّهِ أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ.
13 اَلَّذِينَ وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُلٍ بَلْ مِنَ اللَّهِ.
14 وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً.

يا استاذه هذا كلام التلاميذ عنه ولكنى اريد اين قال يسوع عن نفسه انه اله صراحه

و لكنه لم ينفي انهم من لاهوت واحد او متساوو المجد و الكرامه لانك لا تستطيع ان تفصل كلمه الله عن الله و تجعلها اقل لانها ازليه بازليته
للاسف نفي يسوع انهم متاسون في المجد والكرامه كما وضحت اعلاه


هل سمعت ان احدا تساوي بالله من قبل الا الله نفسه هو الوحيد المساوي لذاته
انا لم اسال عن التساوى واذا كان التساوى هو دليل علي الالوهيه فيكون باطل لانه يعلن انه اله بالخفاء لان يسوع يقول
أنا كلمت العالم علانية أنا علمت كل حين في المجمع وفي الهيكل حيث يجتمع اليهود دائما وفي الخفاء لم اتكلم بشئ

ده اذا افترضنا انه مساوى الى الله اصلا ولكن نسفت كل هذا اعلاه



اجبيني يا استاذه اين قال يسوع انا الله صراحه
 

+GOSPEL OF TRUTH+

اسيرة احسانه
عضو مبارك
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
8,728
مستوى التفاعل
815
النقاط
0
الإقامة
+كنيستي+
اه سؤال

لماذا تتهرب اذن من تفسير تلك الايات

17 فَلَمَّا رَأَيْتُهُ سَقَطْتُ عِنْدَ رِجْلَيْهِ كَمَيِّتٍ، فَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَيَّ قَائِلاً لِي: «لاَ تَخَفْ، أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ،
18 وَالْحَيُّ. وَكُنْتُ مَيْتاً وَهَا أَنَا حَيٌّ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ. وَلِي مَفَاتِيحُ الْهَاوِيَةِ وَالْمَوْتِ.

ما تفسيرك لها يا تري

ولا دي مش علي المزاج

بالنسبه للايات التي سئلت عنها

قد وضعت لك تفاسير الاباء الكبار الذي لا ترقي انت ولا انا لمكانتهم

ولا عندك راي تاني
 

محتار جدا

New member
إنضم
29 أبريل 2010
المشاركات
24
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
اه سؤال

لماذا تتهرب اذن من تفسير تلك الايات

17 فَلَمَّا رَأَيْتُهُ سَقَطْتُ عِنْدَ رِجْلَيْهِ كَمَيِّتٍ، فَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَيَّ قَائِلاً لِي: «لاَ تَخَفْ، أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ،
18 وَالْحَيُّ. وَكُنْتُ مَيْتاً وَهَا أَنَا حَيٌّ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ. وَلِي مَفَاتِيحُ الْهَاوِيَةِ وَالْمَوْتِ.

ما تفسيرك لها يا تري

ولا دي مش علي المزاج

بالنسبه للايات التي سئلت عنها

قد وضعت لك تفاسير الاباء الكبار الذي لا ترقي انت ولا انا لمكانتهم

ولا عندك راي تاني

ما علاقه هذا باعلان يسوع انه اله ؟
تفضلي يا استاذه اجبيني اين قال يسوع انا الله علانيه
 

+GOSPEL OF TRUTH+

اسيرة احسانه
عضو مبارك
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
8,728
مستوى التفاعل
815
النقاط
0
الإقامة
+كنيستي+
يا استاذه هذا كلام التلاميذ عنه ولكنى اريد اين قال يسوع عن نفسه انه اله صراحه

جميل كلام التلاميذ عنه

جميل جدا و اقرار منك انه كلام التلاميذ

هل تلاميذ المسيح في نظرك كاذبين ام الهوه و جعلوه الها

هل تلاميذ المسيح كاذبين

و اعيد و اكرر سؤال للمره الالف

لماذا تتهرب اذن من تفسير تلك الايات

17 فَلَمَّا رَأَيْتُهُ سَقَطْتُ عِنْدَ رِجْلَيْهِ كَمَيِّتٍ، فَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَيَّ قَائِلاً لِي: «لاَ تَخَفْ، أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ،
18 وَالْحَيُّ. وَكُنْتُ مَيْتاً وَهَا أَنَا حَيٌّ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ. وَلِي مَفَاتِيحُ الْهَاوِيَةِ وَالْمَوْتِ.

ما رايك

ففسر لي تلك الايه

و اجب سؤالي الاخر هل تلاميذ المسيح كاذبون

و شكرا
 

+GOSPEL OF TRUTH+

اسيرة احسانه
عضو مبارك
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
8,728
مستوى التفاعل
815
النقاط
0
الإقامة
+كنيستي+
ما علاقه هذا باعلان يسوع انه اله ؟
تفضلي يا استاذه اجبيني اين قال يسوع انا الله علانيه

تلك الايات يا ناصح من سفر الرؤيه و قد قالها المسيح مباشره في وجه يوحنا تلميذه

انا هو الاول و الاخر

اهو قالها اهو

ولا في رايك تلاميذ المسيح كاذبين فيما قالوا

اجبني
 

محتار جدا

New member
إنضم
29 أبريل 2010
المشاركات
24
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
تلك الايات يا ناصح من سفر الرؤيه و قد قالها المسيح مباشره في وجه يوحنا تلميذه

انا هو الاول و الاخر

اهو قالها اهو

ولا في رايك تلاميذ المسيح كاذبين فيما قالوا

اجبني

يا استاذه هذه استنتاجات علي الوهيه المسيح وسنناقشها فيما بعد
الخلاصه
اذا قال يسوع انا الله علانيه ؟؟؟؟؟؟؟؟
فقولى العدد والاصحاح انه قال انه الله
اذا لم يقل يسوع انه الله علانيه ولكن يوجد استنتاجات فاخبريني انه لم يقل علانيه
 

+GOSPEL OF TRUTH+

اسيرة احسانه
عضو مبارك
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
8,728
مستوى التفاعل
815
النقاط
0
الإقامة
+كنيستي+
سبحان الله اليس سفر الرؤيه من الكتاب المقدس ام ماذا

و عموما خد عندك الايه دي لانها مهمه جدا

قبل ان يكون ابراهيم انا كائن

هذه الجمله علام تدل....فسرهالي

و علي فكره سفر الرؤيه صريح جدا و ليس استنتاج المسيح قال ببقه في سفر الرؤيه


17 فَلَمَّا رَأَيْتُهُ سَقَطْتُ عِنْدَ رِجْلَيْهِ كَمَيِّتٍ، فَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَيَّ قَائِلاً لِي: «لاَ تَخَفْ، أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ،
18 وَالْحَيُّ. وَكُنْتُ مَيْتاً وَهَا أَنَا حَيٌّ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ. وَلِي مَفَاتِيحُ الْهَاوِيَةِ وَالْمَوْتِ.

من هوا الاول و الاخر و الحي الي ابد الابدين سوي الله ولا ليك راي تاني

للعلم

تلاميذ المسيح مسمون تلاميذه لانهم تعلموا منه لا يريد مش علي هواهم الموضوع

سئلت فاجبني

هل تلاميذ المسيح كاذبون
 

MATTEW

For Jesus I Die
عضو مبارك
إنضم
8 يوليو 2007
المشاركات
2,720
مستوى التفاعل
20
النقاط
0
الإقامة
In Jesus Heart
ارحمنا يا اخ

جوسبل جابتلك مليون ايه
أَنَا وَالآبُ وَاحِد

انت فاهم يعني ايه الأب

--------------
قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا

بيقولها انا هو القيامه و الحياه يعني ايه بقي ؟؟؟؟؟


ايه اللي مش واضح


------------------
قائلا انا هو الالف و الياء الاول و الاخر

------------
انا في الأب و الأب في





 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى