اه بمناسبه انا و الاب واحد اتمني قراءه الاتي
من تفسير الاب انطونيوس فكري(سوري معلش لما تفسيرك يبقي ينزل كتاب هبقي احطه)
الآيات (30-33): "أنا والآب واحد. فتناول اليهود أيضاً حجارة ليرجموه. أجابهم يسوع أعمالاً كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي بسبب أي عمل منها ترجمونني. أجابه اليهود قائلين لسنا نرجمك لأجل عمل حسن بل لأجل تجديف فانك وأنت إنسان تجعل نفسك إلهاً."
أنا والآب واحد= آية تشهد بلاهوت المسيح، وأن الآب والإبن طبيعة واحدة، وهكذا فهمها اليهود الذين سمعوا فأرادوا رجم المسيح. والمسيح قال هذا في ختام كلامه السابق، أي أن عمل الفداء والرعية والحفظ وإعطاء الحياة الأبدية متكامل بينه وبين الآب، الآب يريد والإبن ينفذ ويأتي بالمفديين للآب. هم رعية الإبن والآب يحفظهم، هي قوة واحدة لله مشيئة وعملاً. فالآب يحفظ والمسيح يحفظ، نحن في يد المسيح كما في يد الآب قارن آية (28،29) نجد الآب والإبن يحفظاننا. وهذا تعبير عن وحدة القوة الإلهية. واليهود حين فهموا من كلامه أنه جعل نفسه إلهاً لم يقل لهم أنتم فهمتم كلامي بطريقة خطأ. بل أكمل كلامه، فهو فعلاً واحد مع أبيه. وهنا نرى أن اليهود فهموا ما لم يفهمه الأريوسيون وأمثالهم من شهود يهوه وأدفنتست وغيرهم. من عند أبي= تأكيد أنه والآب يعملان معاً. الآب يريد والإبن ينفذ. أعمالاً كثيرة= هذه الأعمال تشهد أنها من عند الآب. لأجل تجديف= إذاً اليهود فهموا الكلام كما أراده المسيح تماماً. تجعل نفسك= تدعي الألوهية.
الآيات (30-33): "أجابهم يسوع أليس مكتوباً في ناموسكم أنا قلت أنكم آلهة. إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله ولا يمكن أن ينقض المكتوب. فالذي قدسه الآب وأرسله إلى العالم أتقولون له انك تجدف لأني قلت أني ابن الله."
ناموسكم= كلمة ناموس تطلق على العهد القديم كله. وقد تطلق على أي جزء. ولكن الأساس هو سفر التثنية، ثم صارت عامة المسيح يستشهد بمزمور (82). والوحي الإلهي هنا يعطي صفة الآلهة للمجمع الذي يجتمع على أساس الحكم بكلمة الله (القضاة) وموسى سُمِّى إلهاً (خر16:4). آلهة= قضاة يحكمون بحسب كلمة الله التي أعطاها لهم. وإله حين تقال عن قاضٍ أو عن موسى تعني أنه له سلطان على الآخرين وهم تحت أمره. فالذي أُعِطى كلمة الله ليعيش ويحكم بها كمدعو من الله (عب4:5) هو في الناموس اليهودي محسوب بصفة إله من نحو الناس. وهذا يرفع شأن الناموس، وأن له قيمة إلهية كعهد الله مع الناس حتى بالرغم من أن الناس أي القضاة نقضوا عهد الله (مز1:82-8) لذلك قيل عنهم "مثل الناس تموتون" أي بسبب خطيتهم يفقدون ميراث الحياة الأبدية. وسيكونون مثل الشيطان "كأحد الرؤساء تسقطون" ورد المسيح على اليهود يعني إن كان القضاة الأشرار الذين صارت إليهم كلمة الله قيل عنهم آلهة فلماذا ينكرون عليه اللقب (بينما هو كلمة الله لكنهم لا يدرون). والمسيح إستخدم أيضاً من المزمور قوله وبنو العلي كلكم فلماذا ينكرون عليه قوله إني إبن الله. والناموس بهذه الآيات "ألم أقل إنكم آلهة.. وبنو العلي تدعون" سبق ومهد للأذهان إمكانية دعوة إنسان هو يسوع المسيح لحمل صفة اللاهوت. وأعطت للإنسان الذي هو أنا وأنت أن نكون أولاداً لله. وقول الكتاب عن البشر أنهم بنو العلي كما قيل عن أولاد شيث أنهم أولاد الله= بنو الله (تك1:6)، هي بنوة نسبية. وبمقارنة قول المسيح أنا والآب واحد وأنه إبن الله قال اليهود للمسيح وأنت إنسان تجعل نفسك إلهاً. بهذا نرى إبن الله المساوي له والواحد معه في جوهره وقد صار إنساناً ليعطينا التبني لله عوضاً عن العبودية. الذي قدسه= خصصه وكرسه وأرسله لفداء العالم.
الآيات (37،38): "إن كنت لست اعمل أعمال أبي فلا تؤمنوا بي. ولكن إن كنت اعمل فان لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال لكي تعرفوا وتؤمنوا إن الآب في وأنا فيه."
الرب يسوع هنا ينتقل من الإقناع الفكري حينما لجأ لتفسير (مز82) إلى الإقناع العملي، أي ليحكموا عليه من أعماله. فأعماله واضح أنه يعملها بالآب (يو24:15). ولكن المسيح يُطوِّب من يؤمن بكلامه فقط دون رؤية المعجزات (يو29:20) "طوبى لمن آمن ولم يرى" والتلاميذ صاروا أنقياء بسبب الكلام (يو3:15). وهم آمنوا بسبب الكلام (يو8:17) والعجيب أن اليهود حين يصنع المسيح آية يطلبون منه كلاماً (قل لنا إن كنت أنت المسيح 24) وإن تكلم يطلبون آية (30:6) وهكذا دائماً يقفون الموقف المعاكس.
آمنوا بالأعمال= أي صدقوا أنها من عند الآب. ولو الإنسان حسن النية سيؤدي إيمانه بالأعمال إلى إيمانه بشخص المسيح وأن الآب فيه وهو في الآب. الإيمان بالأعمال سيعطي إستنارة ووعي داخلي تؤدي للإيمان بشخص المسيح= تعرفوا وتؤمنوا أي إيمان يقيني يصل إلى درجة أن الشخص يكون كمن يرى.
آية (39): "فطلبوا أيضاً أن يمسكوه فخرج من أيديهم."
إلحاحهم على قتل المسيح يظهر مدى الضيق الذي ألّم بهم بسبب الحق الظاهر في حياته وأعماله. ولأن ساعته لم تكن قد جاءت كانت يدهم تعجز عن الإمساك به.
انا لم افسر يا استاذه بل وضعت تفسير البابا شنوده الذي نفي ان الاب هو الابن والابن هو الاب
نعم الاب ليس هو الابن لانها اختلافات في العمل الجوهري افهمت
ما يعمل الاب غير ما يعمل الابن
و لكنه لم ينفي انهم من لاهوت واحد او متساوو المجد و الكرامه لانك لا تستطيع ان تفصل كلمه الله عن الله و تجعلها اقل لانها ازليه بازليته
اه و بالمناسبه خد دي كمان و فسرهالي زي ما فسرت الباقيين لان واضح انك محتار فعلا
قبل ما نكمل الباقي و برضه هرجع لايتك التي انت مصر فيها انه شنوده نفي الوهيه المسيح مع انه لم عمل كدا يعزل لانه هيبقي هرطوقي
1 فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ.
2 هَذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللَّهِ.
3 كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ.
4 فِيهِ كَانَتِ الْحَيَاةُ وَالْحَيَاةُ كَانَتْ نُورَ النَّاسِ
5 وَالنُّورُ يُضِيءُ فِي الظُّلْمَةِ وَالظُّلْمَةُ لَمْ تُدْرِكْهُ.
6 كَانَ إِنْسَانٌ مُرْسَلٌ مِنَ اللَّهِ اسْمُهُ يُوحَنَّا.
7 هَذَا جَاءَ لِلشَّهَادَةِ لِيَشْهَدَ لِلنُّورِ لِكَيْ يُؤْمِنَ الْكُلُّ بِوَاسِطَتِهِ.
8 لَمْ يَكُنْ هُوَ النُّورَ بَلْ لِيَشْهَدَ لِلنُّورِ.
9 كَانَ النُّورُ الْحَقِيقِيُّ الَّذِي يُنِيرُ كُلَّ إِنْسَانٍ آتِياً إِلَى الْعَالَمِ.
10 كَانَ فِي الْعَالَمِ وَكُوِّنَ الْعَالَمُ بِهِ وَلَمْ يَعْرِفْهُ الْعَالَمُ.
11 إِلَى خَاصَّتِهِ جَاءَ وَخَاصَّتُهُ لَمْ تَقْبَلْهُ.
12 وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَاناً أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللَّهِ أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ.
13 اَلَّذِينَ وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُلٍ بَلْ مِنَ اللَّهِ.
14 وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً.
هيا فسر ما تحته خط
الفانديك)(أنجيل يوحنا)(Jn-17-21)(ليكون الجميع واحدا كما انك أنت أيها ألآب فيّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضا واحدا فينا ليؤمن العالم انك أرسلتني.)
ماشي خلينا في نفس الايه
انت ليه بتتجاهل الكلمه دي
كما انك أنت أيها ألآب فيّ وأنا فيك
من تفسير الاب تادرس يعقوب ملطي و لو انه بصراحه مش فاهم قدك و بيضحك علينا
عشان ما ابقاش بفسر من مخي
3. طلبة من أجل حفظهم
"ولست أنا بعد في العالم،
وأما هؤلاء فهم في العالم،
وأنا آتي إليك.
أيها الآب القدوس احفظهم في اسمك.
الذين أعطيتني ليكونوا واحدًا كما نحن". (11)
"ولست أنا بعد في العالم" كأنه يقول: إنني علي وشك أن أترك العالم حسب الجسد، فهم محتاجون إلى عونٍ خاص ومساندة. محتاجون أن أقدمهم لك لكي تحفظهم في الحق.
إذ يطلب من أجل حفظهم يدعو الله: "أيها الآب القدوس". عطيته الثمينة لأبنائه هي القداسة، ليصيروا قديسين كما هو قدوس. إنه يبغض الخطية، لذا يحوط بأبنائه كي لا تتسرب إليهم، وهم بدورهم كأبناء له لا يطيقوا الخطية، ويرتعبون منها كأخطر عدو يواجههم.
"احفظهم في اسمك": إذ ينتسب المؤمنون إلى الله القدوس، فمن أجل كرامة اسمه يحفظ أبناءه، وليس لأجل استحقاقهم الذاتي. إذ هو صاعد إلى السماء عند الآب يحمل أسماء مؤمنيه كما على الصدرة، كرئيس الكهنة الأعظم السماوي، يدخل بهم إلى العرش، يحمل لهم كل حبٍ وحنوٍ. لن ينساهم فإن أسماءهم منقوشة على كفه، مختومة على صدره، قائمة داخل قلبه. لقد سبق فأخبر بطرس الرسول أنه سأل من أجله حتى لا يسقط في الخطر المحدق به وهو لا يعلم (لو ٢٢: ٢٣)، قائلاً: "طلبت من أجلك". وهو المخلص يطلب عن تلاميذه لكي يحفظهم الآب بلا عثرة كل أيام حياتهم، ويكونوا دومًا تحت رعايته ووصايته الأبوية، حتى نشاركه ذات الحب، فلا نكف عن الصلاة الدائمة لأجل خلاص الكثيرين وبنيان النفوس وحفظها ونموها في الرب.
إذ يعلن الابن أن الآب أعطاه المختارين ليكونوا له، حيث يقدم الابن دمه كفارة عن العالم كله، يعود يقدم الابن بالحب هؤلاء المؤمنين إلى الآب القدوس، سائلاً إياه: "احفظهم في اسمك". لم يطلب لهم الغنى، ولا المجد الزمني، ولا النصرة الأرضية، لكنه يطلب منه أن يحفظهم في اسمه من الخطية والعالم الشرير، حتى يجتازوا أيام غربتهم، ويبلغوا إلى حضن الآب. يطلب حفظهم في الوصية الإلهية في اسم الآب، مع التمتع بروح الوحدة.
"الذين أعطيتني ليكونوا واحدًا كما نحن". يربط السيد المسيح بين القداسة والوحدة الحقيقية، فحيث توجد القداسة يُوجد الحب الفائق الذي يوّحد، وحيث توجد الخطية يُوجد الحسد والخصام والبغض والانقسام. من ينعم بالقداسة التي من فوق يتمتع بالوحدة على مستوى علوي، فيصير القديسون واحدًا متشبهين بالوحدة بين الثالوث القدوس.
إذ يطلب من الآب أن يحفظهم في اسمه، إنما يعني فيه وفي الإيمان به. أما غاية هذا الإيمان أو هذا التعليم فهو أن يتمتعوا مع كل المؤمنين بالوحدة. يصيروا جسدًا واحدًا وروحًا واحدًا متشبهين بوحدة الآب مع الابن. هكذا يتمجد الآب فيهم.
v "ولست أنا بعد في العالم" ، بمعنى "مع أنني لا أعود أظهر في الجسد لكنني أتمجد بواسطتهم". ولكن لماذا يقول على الدوام: "لست في العالم" وأنني "إذ أتركهم أعهد بهم إليك" وأنه "إذ كنت في العالم كنت أحفظهم؟ لأنه إذ فهم إنسان هذه الكلمات بمعانيها البسيطة فسيلحقه سخافات كثيرة. إذ كيف يُعقل القول أنه لا يعود بعد في العالم، وأنه إذ يرحل يعهد بهم إلي آخر؟ إذ أن هذه كلمات إنسان مجرد يفارقهم أبديًا... لقد أظهر بهذه الكلمات أنه نطق بها هكذا ليهبهم راحةً وفرحًا.
v قال: "احفظهم في اسمك" أي احفظهم في معونتك.
v هذا ما تشككوا فيه... قدم نفسه لأفكارهم، ليأخذوا نفسًا صغيرًا عندما يسمعونه يقول هكذا، ويسلمهم إلى رعاية الآب. فإذ بعد سماعهم نصائح كثيرة لم يستجيبوا دخل في حوارٍ مع الآب معلنًا حنوه عليهم.
يعني هنا يسوع بيطلب من الاب حفظ التلاميذ ليكونوا واحدا معه كما ان يسوع واحدا مع الاب
اي علاقه للايه بنسف الوهيه المسيح كما تدعي
كل شويه حد يجينا من المراحيض الاسلاميه و يقعد يفتي و في الاول يدخل علينا يقولنا انا محتار
عموما سئلتني فاجبتك و لم اتهرب و فعلت ما علي فعله
و عملت اكتر من الواجب
ابقي قولهم كدا هناك
سلام