شهر كانون الأول (ديسمبر)
الأسابيع الثلاثة الأولى ممتازة
تتألق مزهواً بنفسك في بداية هذا الشهر. تنظر وراءك وأمامك، فتبدو فخوراً بما أنجزت، وبما استطعت تحقيقه من مقاومة، وسط العواصف التي ممرت بها منذ أكثر من سنتين. تحالفك الكواكب المجتمعة في برج صديق لك هو القوس، لكي تتغلب على الهواجس الماضية وتتسلق السلم نحو طموحات جديدة وظروف مناسبة، مستفيداً من ذبذبات كوكب (جوبيتير) الذي ما زال في برج القوس، وقد تحرر من ضغط (ساتورن) منذ شهر أيلول (سبتمبر) الماضي، ويهبك الآن آحلى الفرص لكي تتقدم وتتطور.
وقع على عقود، قم باتفاقيات وارتباطات، سافر إلى حيث تريد، أقدم على استثمارات، فاوض، حاور، أنجز أعمالك قبل تاريخ 18، إذا كان ذلك ممكناً. فالنجاح يرافق هذه الخطوات، والأرباح قد تكون الوعد الصادق للكواكب. حاول أن تجذب الحظ الذي ينتظرك ولا تتخاذل!
تتمتن أوضاعك، فتبدو قوياً كالفولاذ، محظوظاً كما لم تعرف من قبل، حتى أنك لست بحاجة إلى جهود كبيرة في العمل لأحراز النجاح. هي الأحداث تتلاحق وتؤمن لك ما ترغب.
كوكب (مركور) يحالفك حتى تاريخ 20 فيهيئ لك الأجواء المناسبة، والأساليب اللازمة في العمل، والبلاغة، والتسهيلات لعمليات مالية أو تجارية. تتحرك بحرية تامة، وتنتصر على المعوقات، متخطياً المحاذير القديمة. أما كوك (مارس) الذي يتراجع في السرطان، والذي ينذر بتأجيل أو إلغاء فلا يؤثر على مسيرتك. أنت مستعد للبدء من الصفر إذا احتاج الأمر. تكمن القوة في داخلك، وفي عزمك وحزمك، كما في هذا الحدس الذي لا يخطئ. أعط ثقة لأحاسيسك وقرر مستقبلك دون الرجوع إلى أحد، لأن لا أحد يستطيع أن يوجهك في الطريق الصحيح كما يفعل قلبك.
تنجز أعمالك قبل أوانها، وقد تسوي مسألة قديمة بطريقة إيجابية فتطير من الفرح، تتلقى مبالغ من المال كنت قد أهملتها أو يئست من نيلها.
ابتداءً من تاريخ 19 يدخل (جوبيتير) إلى منزل العمل وهو الجدي، ما يدعوك إلى الالتزام ببعض القواعد والقوانين والتنظيم الجدي في العمل. قد يتغير النمط وتطرأ تغييرات يمكنك أن تستفيد منها أيضاً، خاصة إذا واكبتها بإتقان.
القلب سعيد في النصف الأول
قد يحمل الأسبوع الأول من الشهر لقاءات مميزة وتطورات سعيدة لقضايا القلب، رغم أن كوكب (فينوس) يدخل برج العقرب بتاريخ 5، ويركز الأضواء على الحياة العائلية والمنزلية. قد يعني الأمر تحسينات تحدثها في بيتك، أو زيارات غير متوقعة تستقبلها، أو أخباراً عن أحد المقربين يعيش حالة خاصة. إلا أنك موعود ببعض الاتصالات المناسبة على الصعيد الشخصي، في هذه الفترة التي تستمر زاهرة حتى تاريخ 15. يسعى الجميع إلى إرضائك، وربما تمارس مزاجية مع المحبين على طريقة (عرف الحبيب مقامه فتدلل). لكن بعد ذلك تصبح شديد الرهافة، وتبدو أكثر تصلباً في مواقفك، وتطلباً مع الذين تبحهم. تساورك شكوك بالنسبة للعواطف التي يبادلك إياها الطرف الآخر، أو تبدو غير مكتف بما تنال. قد تعيش خصوماً مع أفراد العائلة، أو تغار علىأحد المقربين من طرف ثالث، تعتقد أنه يحاول اختطافه. بالإجمال يكون الجو العاطفي سلبياً. وقد تختار أن تقلب الطاولة أو الصفحة، وتحسم أمرك بشكل مفاجئ، وتتنازل عن بعض شروطك حتى. أما السؤال المطروح: هل هي المفاجأة الحلوة التي يعد بها الفلك في بداية الشهر أو اللقاء الاستثنائي ما يجعلك تضخم المشاكل الصغيرة الآن؟
بدون أي شك إن الأمور تتشابك، وإن الفلك يطلب إليك عدم اتخاذ القرار بالنسبة إلى علاقاتك العاطفية، ولو توفرت فرص غير اعتيادية للقاءات ترضيك. حافظ على هدوءك ورزانتك واطرد الشكوك والأوهام، حتى تؤمن الاستقرار في حياتك.
الأسابيع الثلاثة الأولى ممتازة
تتألق مزهواً بنفسك في بداية هذا الشهر. تنظر وراءك وأمامك، فتبدو فخوراً بما أنجزت، وبما استطعت تحقيقه من مقاومة، وسط العواصف التي ممرت بها منذ أكثر من سنتين. تحالفك الكواكب المجتمعة في برج صديق لك هو القوس، لكي تتغلب على الهواجس الماضية وتتسلق السلم نحو طموحات جديدة وظروف مناسبة، مستفيداً من ذبذبات كوكب (جوبيتير) الذي ما زال في برج القوس، وقد تحرر من ضغط (ساتورن) منذ شهر أيلول (سبتمبر) الماضي، ويهبك الآن آحلى الفرص لكي تتقدم وتتطور.
وقع على عقود، قم باتفاقيات وارتباطات، سافر إلى حيث تريد، أقدم على استثمارات، فاوض، حاور، أنجز أعمالك قبل تاريخ 18، إذا كان ذلك ممكناً. فالنجاح يرافق هذه الخطوات، والأرباح قد تكون الوعد الصادق للكواكب. حاول أن تجذب الحظ الذي ينتظرك ولا تتخاذل!
تتمتن أوضاعك، فتبدو قوياً كالفولاذ، محظوظاً كما لم تعرف من قبل، حتى أنك لست بحاجة إلى جهود كبيرة في العمل لأحراز النجاح. هي الأحداث تتلاحق وتؤمن لك ما ترغب.
كوكب (مركور) يحالفك حتى تاريخ 20 فيهيئ لك الأجواء المناسبة، والأساليب اللازمة في العمل، والبلاغة، والتسهيلات لعمليات مالية أو تجارية. تتحرك بحرية تامة، وتنتصر على المعوقات، متخطياً المحاذير القديمة. أما كوك (مارس) الذي يتراجع في السرطان، والذي ينذر بتأجيل أو إلغاء فلا يؤثر على مسيرتك. أنت مستعد للبدء من الصفر إذا احتاج الأمر. تكمن القوة في داخلك، وفي عزمك وحزمك، كما في هذا الحدس الذي لا يخطئ. أعط ثقة لأحاسيسك وقرر مستقبلك دون الرجوع إلى أحد، لأن لا أحد يستطيع أن يوجهك في الطريق الصحيح كما يفعل قلبك.
تنجز أعمالك قبل أوانها، وقد تسوي مسألة قديمة بطريقة إيجابية فتطير من الفرح، تتلقى مبالغ من المال كنت قد أهملتها أو يئست من نيلها.
ابتداءً من تاريخ 19 يدخل (جوبيتير) إلى منزل العمل وهو الجدي، ما يدعوك إلى الالتزام ببعض القواعد والقوانين والتنظيم الجدي في العمل. قد يتغير النمط وتطرأ تغييرات يمكنك أن تستفيد منها أيضاً، خاصة إذا واكبتها بإتقان.
القلب سعيد في النصف الأول
قد يحمل الأسبوع الأول من الشهر لقاءات مميزة وتطورات سعيدة لقضايا القلب، رغم أن كوكب (فينوس) يدخل برج العقرب بتاريخ 5، ويركز الأضواء على الحياة العائلية والمنزلية. قد يعني الأمر تحسينات تحدثها في بيتك، أو زيارات غير متوقعة تستقبلها، أو أخباراً عن أحد المقربين يعيش حالة خاصة. إلا أنك موعود ببعض الاتصالات المناسبة على الصعيد الشخصي، في هذه الفترة التي تستمر زاهرة حتى تاريخ 15. يسعى الجميع إلى إرضائك، وربما تمارس مزاجية مع المحبين على طريقة (عرف الحبيب مقامه فتدلل). لكن بعد ذلك تصبح شديد الرهافة، وتبدو أكثر تصلباً في مواقفك، وتطلباً مع الذين تبحهم. تساورك شكوك بالنسبة للعواطف التي يبادلك إياها الطرف الآخر، أو تبدو غير مكتف بما تنال. قد تعيش خصوماً مع أفراد العائلة، أو تغار علىأحد المقربين من طرف ثالث، تعتقد أنه يحاول اختطافه. بالإجمال يكون الجو العاطفي سلبياً. وقد تختار أن تقلب الطاولة أو الصفحة، وتحسم أمرك بشكل مفاجئ، وتتنازل عن بعض شروطك حتى. أما السؤال المطروح: هل هي المفاجأة الحلوة التي يعد بها الفلك في بداية الشهر أو اللقاء الاستثنائي ما يجعلك تضخم المشاكل الصغيرة الآن؟
بدون أي شك إن الأمور تتشابك، وإن الفلك يطلب إليك عدم اتخاذ القرار بالنسبة إلى علاقاتك العاطفية، ولو توفرت فرص غير اعتيادية للقاءات ترضيك. حافظ على هدوءك ورزانتك واطرد الشكوك والأوهام، حتى تؤمن الاستقرار في حياتك.