الرد على شبهة: اطفال بيت لحم

عابد يهوه

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
10 ديسمبر 2008
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
157
النقاط
63
مت 2: 16 حينئذ لما راى هيرودس ان المجوس سخروا به غضب جدا فارسل وقتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها من ابن سنتين فما دون بحسب الزمان الذي تحققه من المجوس.
___________

اولا سوف اضع رد عالم الاثار Dr. John McRay في لقاء اجراه معه لي ستوربل في كتاب القضيه .. المسيح .. ثم رد على اعتراضات سفيهه للنقاد :


" من المؤكد أن حدثا بهذا الحجم كان يمكن أن يلاحظها شخص آخر غير متى ومع الغياب التام لاي تعزيز تاريخي او اثري لهذا الحدث اليس من المنطقي استنتاج ان هذ المذبحة لم تحدث ابدا ؟

أستطيع أن أفهم لماذا تقول ذلك لان مثل هذا لو حدث اليوم سنجده منشورا في كافة انحاء البي بي سي وباقي وسائل الاعلام الاخبارية .

فوافقت على هذا الراي ، في الواقع في سنة 1997 و 1998 كانت هناك سيول متواصلة من الاخبار عن متطرفين مسلمين ينظمون بشكل متكرر شن غارات فدائية وذبح قرى بأكلمها فعلا بما فيها من نساء واطفال في الجزائر ، فتلك الاخبار كانت ملحوظة ومعروفة للعالم كله.

ولكن لا بد وان تعيد نفسك الى القرن الاول وتضع في اعتبارك قليل من الاشياء ، اولا بيت لحم هل هي اكبر من الناصرة ، لذا كم كان عدد الاطفال في ذلك العمر يمكن ان يكونوا في قرية عدد سكانها 500 او 600 نسمة ؟ فليسوا بالالاف ، ليسوا مئات مع انهم عدد قليل بالتاكيد ، ثانيا هيردوس الكبير كان ملكا متعطشا للدماء فقد قتل افراد من اسرتة واعدم كثير من الناس الذين اعتقد بانهم يتحدونة ، لذا فحقيقة انه قتل بعض الاطفال الرضع في بيت لحم لن تستأسر انتباة الناس في العالم الروماني ، وثالثا لم يكن هناك تلفزيون ولا مذياع ولا صحف وكان ذيوع خبر يستغرق وقتا طويلا لانتشارة خاصة من مثل هذه القرية البسيطة جدا الواقعة في التلال الخلفية في اماكن غير معروفة ، فقد كان لدى المؤرخين قصصا اكبر بكثير يكتبون عنها .

انا كصحفي ما زال صعب علي ان افهم ذلك فسالتة وانا غير مصدق ان هذه لم تكن قصة كبيرة؟

فقال انا لا اعتقد ذلك ، على الاقل في تلك الايام فاي شخص مجنون قاتل سيظن بان اي شي هو تهديد محتمل له فقد كان ذلك عملا معتاد بالنسبة لهيرودس وفيما بعد بالطبع حين نمت المسيحية وتطورت اصبحت هذه الحادثة اكثر اهمية ولكني كنت سأندهش لو ان هذا الخبر قد اخذ مساحة كبيرة حينئذ.

بيد ان ذلك كان صعب للتخيل بالنسبة لي كصحفي درب على شم الاخبار في عصر لدية تقنيات عالية من الاتصالات السريعة والعالمية في نفس الوقت كان لا بد ان اعترف بانه وبما عرفتة من المشهد الطبيعي الدامي لفلسطين القديمة فان تفسير ماكراي يبدو معقولا."

(interview with Dr. John McRay by Lee Strobel - The Case For Christ P.97)
 

عابد يهوه

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
10 ديسمبر 2008
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
157
النقاط
63
لقد انفرد انجيل متى بهذه الروايه

واذا انفرد انجيل متى بهذه الراوية ما هي المشكلة عندكم ..؟!

يقول GARY HABERMAS الحاصل على دكتوراة بالفلسفة واللاهوت :

"عندما يكون لديك مصدر واحد فقط يمكن السؤال لماذا ليس هناك اكثر من مصدر ولكن لا تستطيع ان تقول ان هذا المصدر تافه وتقلل من قيمته لمجرد انه لم يذكره غيره."

"when you have only one source, you can ask, 'Why aren't there more?' But you can't say, 'This one source is crummy on the grounds that someone else didn't pick up on it.' You can't downgrade this one source that way."
(interview with GARY HABERMAS by Lee Strobel - The Case For Christ P.214)

ويقول Dr. Craig Blomberg وهو من العلماء العالميين ويعتبر من اهم المراجع لدراسة سيرة يسوع الذاتية والحاصل على الدكتوارة في العهد الجديد من جامعة ابيردين :

"اذا ما كانت الاناجيل متطابقة تماما ، فان ذلك في حد ذاته كان سيبطلهم كشهود مستقلين ، ومن ثم كان الناس سيقولون اننا حقا لدينا شهادة واحده ، لذلك فان كل شخص اخر يردد الكلام كالببغاء"

"If the gospels were too consistent, that in itself would invalidate them as independent witnesses. People would then say we really only have one testimony that everybody else is just parroting."
(Interview with Dr. Craig Blomberg By Lee Strobel, The Case For Christ,P.38)

ويقول Simon Greenleaf المحامي الامريكي من كلية الحقوق هارفارد وهو احد الشخصيات القانونية البارزة ومؤلف دراسة مؤثره عن الادله ، بعد دراسة الاتساق بين الاناجيل الاربعة قدم تقيمة قائلا :

"يوجد ما يكفي من تناقض ليرينا انه لا يمكن انه كان هناك اجتماع سابق بينهم وفي نفس الوقت ، فان مثل هذه الموافقة الجوهرية كما لو انها تظهر انهم جميعا كانوا رواة مستقلين لنفس التعامل العظيم"

"There is enough of a discrepancy to show that there could have been no previous concert among them; and at the same
time such substantial agreement as to show that they all were independent narrators of the same great transaction ."
Simon Greenleaf, The Testimony of the Evangelists (Grand Rapids: Baker, 1984), vii

ويتفق العالم الالماني Hans Stier على ان الموافقة على المعلومات الرئيسيه وتباين التفاصيل يقترحان مصداقية لان الروايات الملفقة تميل الى ان تكون متطابقة ومتوافقة تماما فيقول :

"كل مؤرخ متشكك على نحو خاص في تلك اللحظة التي يتم فيها تقرير حدث غير عادي في روايات خالية تماما من التناقضات"

"is especially skeptical at that moment when an extraordinary happening is only reported in accounts which are completely free of contradictions."
Cited in Craig Blomberg, "Where Do We Start Studying Jesus?" in Michael J. Wilkins and J. R Moreland, eds., Jesus under Fire (Grand Rapids: Zondervan, 1995), 34.

ومثلهم من مقاله بعنوان The Historical Reliability of the Gospels (الموثوقية التاريخية للأناجيل) :

"يجب أن نتوقع بعض الاختلافات بين أربعة حسابات مستقلة. إذا كانت متطابقة ، فإننا نشك في أن الكتاب تعاونوا مع بعضهم البعض."
We should expect some differences between four independent accounts. If they were identical, we would suspect the writers of collaboration with one another.

https://bible.org/article/historical-reliability-gospels

يتبع ..
 

عابد يهوه

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
10 ديسمبر 2008
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
157
النقاط
63
فبالاضافه الى خطأ استشهاد كاتب انجيل متى بالنبوة المزعومه في سفر ارمياء النبي

لو كانت نبؤة مزعومة لما تحققت ولتم دحضها والعهد القديم كان متوفر ويستطيع أي شخص يرجع له ، ولهذا اليهود في زمن متى البشير وبعده بعدة قرون لم يتهمه أحد من اليهود بانه أخطأ في النبوة ولا كذبه أحد في حادثة اطفال بيت لحم ..!

يقول Louis Lapides ماجستير في علم لاهوت العهد القديم والساميات :

"الله بحكمتة قد خلق وسائل المراجعة والرقابة من داخل المجتمع المسيحي وخارجة فعندما انتشرت الاناجيل واصبحت متداولة كان هناك اناس يعيشون في ذلك الوقت وفي تلك المناطق عندما حدثت هذه الامور وكان من الممكن ان ياتي شخص ويقول لمتى انك تعلم اننا نحاول ان نعيش حياة التقوى والصدق فلا تشوهها بكذبه"

"In God's wisdom, he created checks and balances both inside and outside the Christian community, When the gospels were being circulated, there were people living who had been around when all these things happened. Someone would have said to Matthew, 'You know it didn't happen that way. We're trying to communicate a life of righteousness and truth, so don't taint it with a lie.'
(Interview with Louis Lapides by Lee Strobel - The Case For Christ, P.171)

فراحيل ماتت ودفنت في بيت لحم كما ورد في سفر التكوين :

35 :19 فماتت راحيل و دفنت في طريق افراتة التي هي بيت لحم

فكلام ارميا يفهم رمزيا على ما يحدث اثناء السبي ولكن كلام ارميا نبويا سينطبق بدقة فيما سيحدث في المستقبل (وقت ميلاد المسيح) في بيت لحم مكان الالام واحزان وقبر راحيل.


إلا أن هذه الحادثة لم تذكر في التاريخ

وانجيل متى اليس تاريخ عند العلماء ام هو كتاب ابلة نظيرة لفن الطبخ ..!

يقول المؤرخ اليهودي وأستاذ الأدب العبري والمحرر الرئيسي للموسوعة العبرية جوزيف جدليا كلاوسنر بما لا يخالف اجماع العلماء :

"إذا كانت لدينا مصادر قديمة مثل تلك الموجودة في الأناجيل لتاريخ ألكسندر العظيم أو يوليوس قيصر فلا ينبغي لنا أن نلقي أي شك فيها على الإطلاق."

if we had ancient sources like those in the gosples for the history of alexandar the great or julius caesar we should not cast any doubt on them whatsoever. ( Jewish Scholarship on the Resurrection of Jesus. P 55 – David Mishkin)

ويقول Michael Horton بما لا يخالف اجماع العلماء :

"لقد كانت [الأحداث المتعلقة بالإنجيل] صحيحة لأنها حدثت في التاريخ ، والأشياء التي تحدث في التاريخ ليست صحيحة فقط للمشاركين المباشرين ، ولكنها صحيحة للجميع ."

They [events pertaining to the Gospel] were true because they happened in history, and things that happen in history are not just true for direct participants, but are true for everyone.
Michael Horton, “Heaven Came Down”; Modern Reformation, Nov./Dec. 1995, Vol. 4 No. 6

ثم هل عدم ذكر الشئ ينفي من حدوثه ومن المعلوم لدي المؤرخين ان عدم ذكر الشئ لا ينتفي من حدوثة او تحقيقة تاريخياً .

يتبع ..
 

عابد يهوه

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
10 ديسمبر 2008
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
157
النقاط
63
ولكان ذكر المؤرخ اليهودي يوسيفوس هذه الحادثه كونه كان يذكر كل صغيرة و كبيره لهيرودوس بسبب كرهه له.

يعني لو ذكرها يوسيفوس الذي لم يعاصر هيردوس ولا يوجد عليها دليل تبقى حادثة صحيحه .. وحينما يذكرها انجيل متى الذي هو عند العلماء وثيقة تاريخيه يبقى غير صحيح !

فعلا الاعوجاج والانتقائية والافلاس والكيل بمكيالين لا رب لهم !!!!

ولماذا لم يذكر يوسيفوس اذن حادثة الدروع الذهبية الرومانية في اورشاليم التي كانت سبباً في الدم بين هيرودس انتيباس وبيلاطس البنطي .. وانما ذكرها الفيلسوف فيلو الاسكندري ..؟!

لماذا لا تتبجحوا بالانحطاط الفكري والانتقائيه والاعوجاج والكيل بمكيالين والتطرف والعنصرية وتقولوا طالما ذكرها فيلو ولم يذكرها يوسيفوس تبقى كذب وغير موثوقة ..؟!

يوسيفوس لمح اليها قائلا "العديد من المذابح اتبعت تنبؤات ملك جديد" ويشار إليه بشكل أكثر وضوحًا من قبل ماكروبيوس ساتورنال اللاتيني وهو نفس المرجع الذي سجل المقولة الشهيرة لأغسطس عن هيرودس انه من الأفضل ان تكون كلب هيرودس عن ان تكون ابنه وكذلك ذكرها اليهودي R. Elias ..

شرح جون جيل للكتاب المقدس :

according to the time which he had diligently inquired of the wise men; of the appearing of the star to them, and when they concluded this great and famous prince was born. This cruel murder of the infants seems to be hinted at by Josephus {o}, where he says, that "many slaughters followed the prediction of a new king"; and is more manifestly referred to by Macrobins, a Heathen author, though the story is mixed and confounded with other things; who reports {p}, that "when Augustus heard, that among the children under two years of age, whom Herod king of the Jews ordered to be slain in Syria, that his son was also killed, said, it was better to be Herod's hog than his son." Killing of infants as soon as born, or while in their cradles, is by the Jews ascribed to one Lilith, which, R. Elias {q} says, is the name of a devil, which kills children; and indeed such an action is truly a diabolical one.

{n} Ganz. Tzemach David, par. 1. fol. 25. 1. {o} Antiq. l. 17. c. 3. {p} Saturnal. l. 2. c. 4. {q} Methurgemau in voce tylyl. Vid. Buxtorf. Lexicon Rab. in cadem voce & Synagog. Jud. c. 4. p. 80.

https://www.christianity.com/bible/commentary.php?com=gill&b=40&c=2

وهذا المصدر :

160066158.jpg


390566304.jpg

816691163.jpg


ايضا حادثه اطفال بيت لحم ذكرت في كتاب ابكريفي من منتصف القرن الثاني اسمه انجيل يعقوب الذي يتكلم عن هروب العائلة المقدس الي مصر واحداثها ويخبر ايضا بالتفصيل عن حادثة قتل أطفال بيت لحم :

332006830.jpg


ومن ناحيه نقول للنقاد المتطرفين ما رائكم ان كتابات يوسيفوس غير موثوقة اصلا ولا تساوي فلس احمر امام وثائق العهد الجديد التي تفوق بمصداقيتها كل كتابات العالم القديم مجتمعه ..؟!

يتبع ..
 
التعديل الأخير:

عابد يهوه

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
10 ديسمبر 2008
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
157
النقاط
63
لنقرأ ما قاله بروس ميتزجر عن كتابات يوسيفوس :

"اما فيما يتعلق بمؤرخ القرن الاول يوسيفوس لدينا تسع مخطوطات يونانية من كتابه الحرب اليهودية هذه النسخ تمت كتابتها في القرون العاشر والحادي عشر والثاني عشر هناك ترجمة لاتينيه من القرن الرابع ومواد روسية من العصور الوسطى من القرن الحادي عشر والثاني عشر."

"With regard to the first-century historian Josephus, we have nine Greek manuscripts of his work The Jewish War, and these copies were written in the tenth, eleventh, and twelfth centuries. There is a Latin translation from the fourth century and medieval Russian materials from the eleventh or twelfth century."
(Bruce Metzger interview with Lee Storbell - The Case For Christ, P. 53)

هل قرأتم اقرب مخطوطات ليوسيفوس ..؟! اقرب نسخة عن الاصل "الاتوجراف" المفقود تبدأ من القرن الرابع بعده .. ثم تنقطع وتظهر من القرن العاشر وحتى الثاني عشر ..!

هل يمكن لاي مخلوق على وجه الارض اثبات صحه واصالة كل كلمة وحرف في كتابات يوسيفوس وهي مقطوعه عنه بهذه الفترات الطويلة مثل جميع كتابات العالم القديم بلا اي استثناء والتي يصل بعضها لانقطاع يصل لاكثر من الف سنه عن الاصل المفقود ويضمن انه لم يدخلها التغير والتبديل والتزوير ..؟!

النقاد المتطرفون .. يقبلون روايات يوسيفوس الغير موثوقة حتى لو كان غير معاصر للحدث او لو تحدث عن اشخاص لا يوجد دليل عليهم حتى لو تحدث عن امور لم يعثر عليها بعد علم الاثار .. وبالمقابل يرفضون روايات العهد الجديد بمعلوماته الحديثه وقت كتابتها والذي كتبها شهود العيان داخل مجتمعات مراقبه والذي ترجع اقدم بردياته لسنه 50م واقدم مخطوطة لها ترجع لسنه 165م والتي كانت مخطوطاتة منتشرة في قارات اوروبا واسيا وافريقيا بمختلف الترجمات عدا عن شواهدها المنتشرة عبر القارات الثلاث وبلغات مختلفه مما يجعلها اوثق وثيقة بلا اي استثناء من وثائق العالم القديمه وصورة طبق الاصل بالاجماع بين العلماء والتي قال عنها العالم Kenyon :

"الفترة الفاصلة بين تاريخ كتابة المخطوطات الأصلية وأقدم المخطوطات المتبقية إلى الآن تصبح قصيرة للغاية بحيث يمكن إهمالها، وهكذا يزول كل شك في حقيقة وصول الأسفار المقدسة إلينا كما كتبت تماماً. ويمكن اعتبار كل من موثوقية وسلامة أسفار العهد الجديد قد تم التثبت منها أخيراً. "

“The interval then between the dates of original composition and the earliest extant evidence becomes so small as to be in fact negligible, and the last foundation for any doubt that the Scriptures have come down to us substantially as they were written has now been removed. Both the authenticity and the general integrity of the books of the New Testament may be regarded as finally established.”(Kenyon, The Bible and Archaeology, 288)

Ravi K. Zacharias :

"في الحقيقة، يعد العهد الجديد أوثق الكتابات القديمة من حيث عدد المخطوطات والفترة الزمنية الفاصلة بين الأحداث التاريخية وبين تدوين الوثيقة وكذلك من حيث تنوع الوثائق المتاحة لتأييده أو رفضه. ليست هناك مخطوطات أخرى قديمة تضاهي مخطوطات العهد الجديد من حيث عددها وتوافقها."

“In real terms, the New Testament is easily the best attested ancient writing in terms of the sheer number of ********s, the time span between the events and the ********, and the variety of ********s available to sustain or contradict it. There is nothing in ancient manuscript evidence to match such textual availability and integrity” (Ravi K. Zacharias, Can Man Live Without God? Word Publishing, 1994, 162.)

John Warwick Montgomery :

"أن تكون متشككًا في النص الناتج لأسفار العهد الجديد هو السماح لجميع العصور القديمة الكلاسيكية بالانزلاق إلى الغموض ، لأنه لا توجد وثائق من الفترة القديمة موثقة جيدًا بببليوغرافيا مثل العهد الجديد. "

To be skeptical of the resultant text of the New Testament books is to allow all of classical antiquity to slip into obscurity, for no ********s of the ancient period are as well-attested bibliographically as the New Testament.”
John Warwick Montgomery, History and Christianity (Downers Grove, IL: InterVarsity, 1971), 29.

ويروي تشارلز ليتش في كتابه "كتابنا المقدس - كيف حصلنا عليه" قصة السير ديفيد دالريمبل:

"كان السير ديفيد دالريمبل يتساءل عن رجحان الكتاب المقدس في الكتابات المبكرة عندما سأله أحدهم. لنفترض أن العهد الجديد قد دُمِّر ، وفقدت كل نسخة منه بنهاية القرن الثالث ، فهل كان من الممكن جمعها مرة أخرى من كتابات الآباء في القرنين الثاني والثالث؟ '' بعد قدر كبير من البحث. واختتم دالريمبل ... 'هل تتذكر السؤال عن العهد الجديد والآباء؟ أثار هذا السؤال فضولي ، ولأنني امتلكت جميع الأعمال الحالية للآباء في القرنين الثاني والثالث ، بدأت في البحث وحتى هذا الوقت وجدت العهد الجديد بأكمله ، باستثناء إحدى عشرة آية. ''

Sir David Dalrymple was wondering about the preponderance of Scripture in early writings when someone asked him. ‘Suppose that the New Testament had been destroyed, and every copy of it lost by the end of the third century, could it have been collected again from the writings of the Fathers of the second and third centuries?’ After a great deal of investigation Dalrymple concluded... ‘You remember the question about the New Testament and the Fathers? That question roused my curiosity and as I possessed all the existing works of the Fathers of the second and third centuries, I commenced to search and up to this time I have found the entire New Testament, except eleven verses.’ (Charles Leach, Our Bible—How We Got It, Chicago: Moody Press, 1898, pp. 35, 36)

وعن استحاله تحريف الكتاب لانتشاره وعدم الاتفاق والالتقاء لتحريفه يقول عالم النقد النصي التقليدي Dean Burgon :

"شهود من مختلف الأنواع ؛ من بلدان مختلفة ؛ يتحدثون بألسنة مختلفة: - شهود لم يتمكنوا من الالتقاء بهم ، ومن غير المعقول أن يكون هناك تواطؤ من أي نوع: - يستحق هؤلاء الشهود أن يُستمع إليهم باحترام. ، فعندما يتفق شهود من هذا النوع المتنوع بأعداد كبيرة ، يجب اعتبارهم مستحقين حتى للثقة الضمنية ".

"Witnesses of different kinds; from different countries; speaking different tongues:--witnesses who can never have met and between whom it is incredible that there should exist collusion of any kind:--such witnesses deserve to be listened to most respectfully. Indeed, when witnesses of so varied a sort agree in large numbers, they must needs be accounted worthy of even implicit confidence." [Dean Burgon, The Traditional Text, p. 50]

بروس ميتزجر :

"كلما كان لديك عدد أكبر من النسخ التي تتفق مع بعضها البعض ، خاصةً إذا ظهرت من مناطق جغرافية مختلفة ، يمكنك التحقق منها أكثر لمعرفة شكل المستند الأصلي. الطريقة الوحيدة التي يوافقون عليها حيث عادوا من حيث النسب في شجرة العائلة التي تمثل أصل المخطوطات ".

"The more often you have copies that agree with each other, especially if they emerge from different geographical areas, the more you can cross-check them to figure out what the original ******** was like. The only way they'd agree would be where they went back genealogically in a family tree that represents the descent of the manuscripts."

وايضا :

"يجب على المرء أن يعترف بالشرعية النظرية للتطبيق على العهد الجديد وهي عملية غالبًا ما وُجدت ضرورية في استعادة النص الصحيح في المؤلفين الكلاسيكيين. ومن ناحية أخرى ، فإن مقدار الأدلة على نص العهد الجديد ، سواء كانت مستمدة من المخطوطات المبكرة ، أو النسخ المبكرة ، أو الاقتباسات الآبائية ، فهي أكبر بكثير من تلك المتوفرة لأي مؤلف كلاسيكي قديم بحيث تقل ضرورة اللجوء إلى المطابقة إلى أصغر الأبعاد ".

"One must admit the theoretical legitimacy of applying to the New Testament a process which has so often been found essential in the restoration of the right text in classical authors. On the other hand, the amount of evidence for the text of the New Testament, whether derived from early manuscripts, early versions, or patristic quotations, is SO MUCH GREATER than that available for any ancient classical author that the necessity of resorting to emendation IS REDUCED TO THE SMALLEST DIMENSIONS." (Modern Methods of Textual Criticism-chapter 6, p. 185;)

ويقول ايضا بروس ميتزجر مع تلميذه بارت ايرمان :

"في الواقع ، هذه الاستشهادات واسعة النطاق لدرجة أنه إذا تم تدمير جميع المصادر الأخرى لمعرفتنا بنص العهد الجديد ، فستكون كافية وحدها لإعادة بناء العهد الجديد بأكمله تقريبًا."

Indeed, so extensive are these citations that if all other sources for our knowledge of the text of the New Testament were destroyed, they would be sufficient alone for the reconstruction of practically the entire New Testament. ( Metzger and Ehrman, The Text of the New Testament, 126.)

فعجبي على التطرف والعنصرية والانتقائيه والكيل بمكيالين ولا تعليق !
 
ز

زهرة القصر

Guest
مت 2: 16 حينئذ لما راى هيرودس ان المجوس سخروا به غضب جدا فارسل وقتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها من ابن سنتين فما دون بحسب الزمان الذي تحققه من المجوس.
___________

اولا سوف اضع رد عالم الاثار Dr. John McRay في لقاء اجراه معه لي ستوربل في كتاب القضيه .. المسيح .. ثم رد على اعتراضات سفيهه للنقاد :
مافهمت تقصد بيت اللحم مدينة في فلسطين ؟؟
 
أعلى