استفسار عن اية للسيد المسيح (له كل المجد )

[paul iraqe]

سلام ونعمة رب المجد معاكم جميعا

يقول فادينا ومخلصنا سيدنا يسوع المسيح (له كل المجد )

في انجيل لوقا ...

(( من ليس له سيف فليبع ثوبه ويشتري سيفا ))

اسئلتي هي -

1- ما هو التفسير الصحيح لهذه الاية وما هي تطبيقاتها ؟

2- هل تعني هذه الاية انه من الواجب الدفاع عن النفس ؟

3- هل تشرّع هذه الاية استخدام القوة مع الشر اذا لم تنفع كل السبل الحوارية او السلمية لمنع حصول الشر والاعتداء ؟

مع الشكر والتقدير

دمتم في محبة سيدنا يسوع المسيح والقديسة مريم البتول

 

[أَمَة]

بكل تأكيد وبدون ادنى شك هذه الآية ليست تشريعا لاستعمال القوة لا مع الشر ولا مع غير الشر.

أولا، لا نقطع الآية من سياق الحديث ونفسرها منفصلة عن بقية الآيات، بل نفهمها في السياق وفي الإنجيل كله أيضا.

ثانيا، كلمة السيف وردت اكثر من مرة في العهد الجديد ولم يكن المقصود منها استعمال القوة البتة.

+++ تحدث بولس الرسول فى رسالته الى افسس الأصحاح 6 عن حمل "سلاح الله الكامل " و "درع البر وترس الإيمان" و "خوذة الخلاص" و "سيف الروح" لنتمكن من الصمود في وجه مكايد إبليس، فإن حربنا ليست ضد ذوي اللحم والدم، بل ضد الرئاسات، ضد السلطات، ضد أسياد العالم حكام هذا الظلام، ضد قوى الشر الروحية في الأماكن السماوية.

فالكلمات الحربية هنا لك معنى روحي وهو الصلاة والتمسك بالإيمان بالمسيح الذي غلب عالم الظلام.

لو كانت الآية تدعو الى إستعمال القوة لماذا نهر السيد المسيح بطرس عندما استل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة؟ لنقرأ متى 26:

51. وَإِذَا وَاحِدٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَ يَسُوعَ مَدَّ يَدَهُ وَاسْتَلَّ سَيْفَهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ.
52. فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ!

كلام السيد المسيح في الآية التي سألت عنها جاء قبل وقت قصير من كلامه في الآيات المذكورة أعلان عند القاء القبض عليه.

إذن ما هو معنى الآية! لنقرأها في سياقها في لوقا 22:

35. ثُمَّ قَالَ لَهُمْ: «حِينَ أَرْسَلْتُكُمْ بِلاَ كِيسٍ وَلاَ مِزْوَدٍ وَلاَ أَحْذِيَةٍ هَلْ أَعْوَزَكُمْ شَيْءٌ؟» فَقَالُوا: «لاَ».
36. فَقَالَ لَهُمْ: «لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ. وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً.
37. لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَتِمَّ فِيَّ أَيْضاً هَذَا الْمَكْتُوبُ: وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ. لأَنَّ مَا هُوَ مِنْ جِهَتِي لَهُ انْقِضَاءٌ».

38. فَقَالُوا: «يَا رَبُّ هُوَذَا هُنَا سَيْفَانِ». فَقَالَ لَهُمْ: «يَكْفِي!».

نفهم من الآية 38 أن تلاميذ السيد المسيح أخطأوا فهم كلامه وظنوا انه يتكلم عن سيوف مادية، فقالوا له: «يَا رَبُّ هُوَذَا هُنَا سَيْفَانِ». فكان رده عليهم: «يَكْفِي!». وليس المقصود منها أن السيفين كافيان، بل قصد "يكفي حكي أو نقاش". فالكلمة هنا ترجمة للكلمة العبرية "دَييّر" التي كان معلمو اليهود يستخدمونها ليسكتوا بها جهالة بعض تلاميذهم، فيقولون لهم: "يكفي"لإسكاتهم.
كلام السيد المسيح في الآيات كلها جاء قبل وقت قليل من تسليمه وأراد أن يقول لهم، حينما كنت معكم كنت احفظكم بنفسى . كنت انا السيف الذى يحميكم . اما الان فانا ماض لاسلم الى ايدى الخطاه وتتم فى عباره "واحصى مع الاثمه " ... اهتموا اذن بانفسكم وجاهدوا ...
ومادمت سأفارقكم فليجاهد كل منكم جهاد الروح ويشتر سيفا ...
شراء السيف الروحي يجعلك تبيع ميراثك لتشتري الكلمة التي تكتسي بها أعماق الروح.

 

[peace_86]

سؤال جميل وننتظر الإجابة من الاخوة الأعزاء الذين لهم معرفة كبيرة بالكتاب المقدس وتفاسيره

لكن مبدئياً إقرأ هذا المقال .. هو قصير نوعاً ما ويمكن يفيدك صديقي بول
http://www.suryoyoreformer.org/Articles/Arabic/buy_a_sword.htm

 

[paul iraqe]

بكل تأكيد وبدون ادنى شك هذه الآية ليست تشريعا لاستعمال القوة لا مع الشر ولا مع غير الشر.

أولا، لا نقطع الآية من سياق الحديث ونفسرها منفصلة عن بقية الآيات، بل نفهمها في السياق وفي الإنجيل كله أيضا.

ثانيا، كلمة السيف وردت اكثر من مرة في العهد الجديد ولم يكن المقصود منها استعمال القوة البتة.

+++ تحدث بولس الرسول فى رسالته الى افسس الأصحاح 6 عن حمل "سلاح الله الكامل " و "درع البر وترس الإيمان" و "خوذة الخلاص" و "سيف الروح" لنتمكن من الصمود في وجه مكايد إبليس، فإن حربنا ليست ضد ذوي اللحم والدم، بل ضد الرئاسات، ضد السلطات، ضد أسياد العالم حكام هذا الظلام، ضد قوى الشر الروحية في الأماكن السماوية.

فالكلمات الحربية هنا لك معنى روحي وهو الصلاة والتمسك بالإيمان بالمسيح الذي غلب عالم الظلام.

لو كانت الآية تدعو الى إستعمال القوة لماذا نهر السيد المسيح بطرس عندما استل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة؟ لنقرأ متى 26:

51. وَإِذَا وَاحِدٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَ يَسُوعَ مَدَّ يَدَهُ وَاسْتَلَّ سَيْفَهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ.
52. فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ!

كلام السيد المسيح في الآية التي سألت عنها جاء قبل وقت قصير من كلامه في الآيات المذكورة أعلان عند القاء القبض عليه.

إذن ما هو معنى الآية! لنقرأها في سياقها في لوقا 22:

35. ثُمَّ قَالَ لَهُمْ: «حِينَ أَرْسَلْتُكُمْ بِلاَ كِيسٍ وَلاَ مِزْوَدٍ وَلاَ أَحْذِيَةٍ هَلْ أَعْوَزَكُمْ شَيْءٌ؟» فَقَالُوا: «لاَ».
36. فَقَالَ لَهُمْ: «لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ. وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً.
37. لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَتِمَّ فِيَّ أَيْضاً هَذَا الْمَكْتُوبُ: وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ. لأَنَّ مَا هُوَ مِنْ جِهَتِي لَهُ انْقِضَاءٌ».

38. فَقَالُوا: «يَا رَبُّ هُوَذَا هُنَا سَيْفَانِ». فَقَالَ لَهُمْ: «يَكْفِي!».

نفهم من الآية 38 أن تلاميذ السيد المسيح أخطأوا فهم كلامه وظنوا انه يتكلم عن سيوف مادية، فقالوا له: «يَا رَبُّ هُوَذَا هُنَا سَيْفَانِ». فكان رده عليهم: «يَكْفِي!». وليس المقصود منها أن السيفين كافيان، بل قصد "يكفي حكي أو نقاش". فالكلمة هنا ترجمة للكلمة العبرية "دَييّر" التي كان معلمو اليهود يستخدمونها ليسكتوا بها جهالة بعض تلاميذهم، فيقولون لهم: "يكفي"لإسكاتهم.
كلام السيد المسيح في الآيات كلها جاء قبل وقت قليل من تسليمه وأراد أن يقول لهم، حينما كنت معكم كنت احفظكم بنفسى . كنت انا السيف الذى يحميكم . اما الان فانا ماض لاسلم الى ايدى الخطاه وتتم فى عباره "واحصى مع الاثمه " ... اهتموا اذن بانفسكم وجاهدوا ...
ومادمت سأفارقكم فليجاهد كل منكم جهاد الروح ويشتر سيفا ...
شراء السيف الروحي يجعلك تبيع ميراثك لتشتري الكلمة التي تكتسي بها أعماق الروح.

أختي الفاضلة

في البداية احب ان اقدم لكي جزيل الشكر والتقدير لما تفضلتم به من شرح واف معتمدين على الانجيل المقدس

لكن - كان لدي سؤال اخر وقد كتبته بأختصار عن التطبيق

اريد ان اضرب لكم مثلا واقعيا حصل معي ...

في عام 2006 في بغداد كانت كنائسنا مهددة بالتفجير وبالاعتداء من قبل الارهابيين

فكنت انا وتقريبا عشرين شاب مسيحي اخذنا على عاتقنا حماية الكنيسةالتي كنا نذهب اليها وحملنا السلاح وطوقنا الكنيسة لغرض حراستها وقد نجحت الخطة بالكامل

لذلك اقول ...

هل كاف علينا كمسيحيين ان نأخذ بالبعد الروحي فقط ام ان هناك بعدا اخر وهو حياتي وتطبيقي لهذه الاية ؟

بالنسبة لسيدنا يسوع المسيح (له كل المجد )
بالتأكيد هو لا يحتاج دفاعا منا بل هو جاء لكي يخلصنا - لكن الموضوع مختلف على من يريد ان يقتلنا بدم بارد ويفجر كنائسنا

دمتم في محبة يسوع المسيح والقديسة مريم البتول

 

[paul iraqe]

سؤال جميل وننتظر الإجابة من الاخوة الأعزاء الذين لهم معرفة كبيرة بالكتاب المقدس وتفاسيره

لكن مبدئياً إقرأ هذا المقال .. هو قصير نوعاً ما ويمكن يفيدك صديقي بول
http://www.suryoyoreformer.org/Articles/Arabic/buy_a_sword.htm

اشكرك اخي الحبيب على مرورك وردك الكريم

نعم - لقد قرأت الرابط وهناك مقطع يؤكد على الدفاع عن النفس وحتى الدفاع عن الوطن

انا ارى ولكن بشكل شخصي بأن استخدام القوة (من موقع دفاعي وليس هجومي )
هو حق لكل من يريد ايذاءنا بشكل متعمد ومتقصد

وسانتظر مثلك بقية الاخوة الاعزاء لقولوا رايهم في الموضوع

دمت في محبة يسوع المسيح والقديسة مريم البتول

 

[peace_86]

سيدنا المسيح يقول: لا تقاوموا الشر بالشر..

بمعنى: انت أيها الإنسان لا تقاوم شر الإنسان الآخر ..

 

[صوت صارخ]

لماذا وبخ الرب يسوع القديس بطرس عندما استخدم سيفه فى الدفاع عنه .... وأبرأ أذن العبد الذى هاجمه ......؟؟؟؟؟
ثُمَّ إِنَّ سِمْعَانَ بُطْرُسَ كَانَ مَعَهُ سَيْفٌ فَاسْتَلَّهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ الْيُمْنَى. وَكَانَ اسْمُ الْعَبْدِ مَلْخُسَ, فَقَالَ يَسُوعُ لِبُطْرُسَ: «اجْعَلْ سَيْفَكَ فِي الْغِمْدِ. الْكَأْسُ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ ألاَ أَشْرَبُهَا؟». (يو 18: 10 - 11)

وَإِذَا وَاحِدٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَ يَسُوعَ مَدَّ يَدَهُ وَاسْتَلَّ سَيْفَهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ, فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُون, أَتَظُنُّ أَنِّي لاَ أَسْتَطِيعُ الآنَ أَنْ أَطْلُبَ إِلَى أَبِي فَيُقَدِّمَ لِي أَكْثَرَ مِنِ اثْنَيْ عَشَرَ جَيْشاً مِنَ الْمَلاَئِكَةِ؟ فَكَيْفَ تُكَمَّلُ الْكُتُبُ: أَنَّهُ هَكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ؟ ( مت 26 : 51 - 53)

 

[ElectericCurrent]

حق الدفاع الشرعى عن النفس - فى اطار النشاط البشرى الاجتماعى الوطنى مكفول مكفول مكفول على الا يتم هذا فى اطار بواعث دينية محضة

تبيح كل الحضارات والثقافات رد العدوان عنهم ليس بالاقل سيف القلم الواعى فى الصحافة والندوات
سيف اللسان الشجاع الصريح فى كل المنتديات وهكذا.

 

[paul iraqe]

لماذا وبخ الرب يسوع القديس بطرس عندما استخدم سيفه فى الدفاع عنه .... وأبرأ أذن العبد الذى هاجمه ......؟؟؟؟؟
ثُمَّ إِنَّ سِمْعَانَ بُطْرُسَ كَانَ مَعَهُ سَيْفٌ فَاسْتَلَّهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ الْيُمْنَى. وَكَانَ اسْمُ الْعَبْدِ مَلْخُسَ, فَقَالَ يَسُوعُ لِبُطْرُسَ: «اجْعَلْ سَيْفَكَ فِي الْغِمْدِ. الْكَأْسُ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ ألاَ أَشْرَبُهَا؟». (يو 18: 10 - 11)

وَإِذَا وَاحِدٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَ يَسُوعَ مَدَّ يَدَهُ وَاسْتَلَّ سَيْفَهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ, فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُون, أَتَظُنُّ أَنِّي لاَ أَسْتَطِيعُ الآنَ أَنْ أَطْلُبَ إِلَى أَبِي فَيُقَدِّمَ لِي أَكْثَرَ مِنِ اثْنَيْ عَشَرَ جَيْشاً مِنَ الْمَلاَئِكَةِ؟ فَكَيْفَ تُكَمَّلُ الْكُتُبُ: أَنَّهُ هَكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ؟ ( مت 26 : 51 - 53)

نعم - اخي الحبيب

فأن فادينا ومخلصنا سيدنا يسوع المسيح ( له كل المجد ) رفض استخدام القديس بطرس ووبخه على استخدامه للسيف

لكي يتم ما قاله الرب - ولكي تتم مشيئة الرب بالفداء وتخليص الانسان من الخطيئة

---------------------------------------------

لكن الموضوع مختلف مع القتلة والارهابيين
الذين لا يعرفون سوى القتل واراقة الدماء


شكرا جزيلا لحضرتك على ردك

ربي يحفظك ويخليك

 

[paul iraqe]

حق الدفاع الشرعى عن النفس - فى اطار النشاط البشرى الاجتماعى الوطنى مكفول مكفول مكفول على الا يتم هذا فى اطار بواعث دينية محضة

تبيح كلالحضارات والثقافات رد العدوان عنهم ليس بالاقل سيف القلم الواعى فى الصحافة والندوات
سيف اللسان الشجاع الصريح فى كل المنتديات وهكذا.

نعم - اخي الكريم

وهذا ما كنت اريد قوله ايضا

للقلم والبندقية فوهة واحدة

نستخدم القلم في موضعه الصحيح ومن قبل مثقفينا ورجال ديننا مثل الاساقفة والمطارنة والرهبان وغيرهم

وكذلك نستخدم البنادق ( كحالة دفاعية وليست هجومية ) لكي نحمي كنائسنا ونساءنا وبناتنا واطفالنا واهلنا جميعا من غاصب شرير معتدي علينا وبدون حق

مع الشكر والتقدير لحضرتك

ربي يحفظكم ويخليكم

 

[صوت صارخ]

وكذلك نستخدم البنادق ( كحالة دفاعية وليست هجومية ) لكي نحمي كنائسنا ونساءنا وبناتنا واطفالنا واهلنا جميعا من غاصب شرير معتدي علينا وبدون حق

ضع لنا الشاهد الكتابى الذى تستند عليه ......

 

[ElectericCurrent]

الشاهد الكتابي
قول رب المجد : ان كنت تكلمت رديا فاشهد على الردئ وان كان حسنا فلماذا تضربنى ؟؟
شاهدى هو قول رسول رب المجد بولس :
سيضربك الله ايها الحائط المبيض أفا انت جالس تحاكمنى بموجب الناموس وانت من يامر بضربي مخالفا للناموس.
+ ليبع ثوبه وليشتر سيفا . + من له سيف فليأخذه+

 

[صوت صارخ]

الشاهد الكتابي
قول رب المجد : ان كنت تكلمت رديا فاشهد على الردئ وان كان حسنا فلماذا تضربنى ؟؟
شاهدى هو قول رسول رب المجد بولس :
سيضربك الله ايها الحائط المبيض أفا انت جالس تحاكمنى بموجب الناموس وانت من يامر بضربي مخالفا للناموس.
+ ليبع ثوبه وليشتر سيفا . + من له سيف فليأخذه+

لم نسمع من قبل ان رفع المسيحيين سيفا ليواجهون اى اضطهاد دينى ...... ودستورنا هو الكتاب المقدس
لماذا رفض السيد المسيح دفاع بطرس عنه بالسيف .....؟؟؟؟

والشواهد الكتابية الواردة لم تحث المسيحى على القتل فى سبيل الايمان او فى سبيل الكنيسة

 

[فادي الكلداني]

نستخدم القلم في موضعه الصحيح ومن قبل
مثقفينا ورجال ديننا مثل الاساقفة والمطارنة والرهبان وغيرهم





وكذلك نستخدم البنادق ( كحالة دفاعية وليست
هجومية ) لكي نحمي كنائسنا ونساءنا وبناتنا واطفالنا واهلنا جميعا من غاصب شرير
معتدي علينا وبدون حق

انا مع الرأي الذي يقول بعدم استخدام اي شكل من اشكال الاسلحة لا للدفاع ولا حتى للهجوم .....كنيسة سيدة النجاة التي حدثت فيها المذبحة في بغداد سنة 2010 كانت تحت حراسة شباب مسيحيين، وعند استجواب القائمين على هذا الفعل الشنيع بقتل الابرياء داخل الكنيسة ذكروا وحللوا ما قاموا به بوجود مقاومين ومعاندين من الكفار (المقصود الشباب المسيحي الذي كان يحمل السلاح) - كما واعتقد بأن هذا الشيء كان مدبر من قبل الحكومة العراقية...

المهم ...ارفق فيديو للشهيد المطران بولس فرج الذي قتل على يد الارهابيين ...وكانت مناسبة هذه الكلمات تفجير كنيسة القديس بولس الرسول في مدينة نينوى (الموصل).

[YOUTUBE]gFaa_FWecn0[/YOUTUBE]

 

[عبد يسوع المسيح]

صدقونى أخوتى الاحباء ..
لو كان قام المسيحيون فى مصر بالدفاع
عن كنائسهم وحملوا السلاح لكانت حرب
أهلية وهذا ما تريده الجماعات المتطرفة
حتى تكون زريعة لابادة المسيحيين
فى مصر ..

 

[صوت صارخ]

صدقونى أخوتى الاحباء ..
لو كان قام المسيحيون فى مصر بالدفاع
عن كنائسهم وحملوا السلاح لكانت حرب
أهلية وهذا ما تريده الجماعات المتطرفة
حتى تكون زريعة لابادة المسيحيين
فى مصر ..

تقصد هذا ما يريده الشيطان ..... ان نتكل على ذراعنا لا على قوة الرب .... كما فعل شعب اسرائيل عندما اعتمد على مصر ومركباتها وترك يهوة وقدرته ....

 

[عبد يسوع المسيح]

تقصد هذا ما يريده الشيطان ..... ان نتكل على ذراعنا لا على قوة الرب .... كما فعل شعب اسرائيل عندما اعتمد على مصر ومركباتها وترك يهوة وقدرته ....

تمام يا أبى ..

 

[paul iraqe]

لم نسمع من قبل ان رفع المسيحيين سيفا ليواجهون اى اضطهاد دينى ...... ودستورنا هو الكتاب المقدس
لماذا رفض السيد المسيح دفاع بطرس عنه بالسيف .....؟؟؟؟

والشواهد الكتابية الواردة لم تحث المسيحى على القتل فى سبيل الايمان او فى سبيل الكنيسة

وماذا تريد منا ان نفعل ؟

نبقى مكتوفي الايدي ؟ وننتظر دخول الارهابيين علينا لكي يقتلونا ويفجروا كنائسنا ؟

هل هذا ما تريده ؟!

ام انه واجب علينا ان نحمي كنائسنا والعوائل المسيحية المسالمة التي لا تريد سوى الخير للجميع !!!

 

[paul iraqe]

انا مع الرأي الذي يقول بعدم استخدام اي شكل من اشكال الاسلحة لا للدفاع ولا حتى للهجوم .....كنيسة سيدة النجاة التي حدثت فيها المذبحة في بغداد سنة 2010 كانت تحت حراسة شباب مسيحيين، وعند استجواب القائمين على هذا الفعل الشنيع بقتل الابرياء داخل الكنيسة ذكروا وحللوا ما قاموا به بوجود مقاومين ومعاندين من الكفار (المقصود الشباب المسيحي الذي كان يحمل السلاح) - كما واعتقد بأن هذا الشيء كان مدبر من قبل الحكومة العراقية...

المهم ...ارفق فيديو للشهيد المطران بولس فرج الذي قتل على يد الارهابيين ...وكانت مناسبة هذه الكلمات تفجير كنيسة القديس بولس الرسول في مدينة نينوى (الموصل).

[YOUTUBE]gFaa_FWecn0[/YOUTUBE]

لماذا لم يستطيع الارهاب النيل من الكنيسة التي اذهب اليها ؟

لاننا مؤمنين وقد حملنا السلاح للدفاع عن الكنيسة ومن فيها بالاضافة الى التعاون بيننا وبين قوات الشرطة فيما بعد

 

[paul iraqe]

صدقونى أخوتى الاحباء ..
لو كان قام المسيحيون فى مصر بالدفاع
عن كنائسهم وحملوا السلاح لكانت حرب
أهلية وهذا ما تريده الجماعات المتطرفة
حتى تكون زريعة لابادة المسيحيين
فى مصر ..

اذا كانت قوات الشرطة (البوليس ) مقصرة في واجبها وكذلك بقية القوات الامنية مقصرة في عملها

ماذا ستفعل ؟

أليس الاجدر بأن تحملوا السلاح وتطوقوا الكنيسة من الخارج ( للحماية والدفاع ) عنها وليس الهجوم
على الاخر مهما كان الاخر

اليس هذا اقل حل يمكن ان تفعلوه ؟!

ام انك تريد ان يتم قتل المسيحيين وتفجير كنائسهم بدم بارد ؟ وانت تنظر ولا تفعل اي شئ ؟!