اسئلة لم اجد لها اجابة علمنا بانى خادم بالكنيسة

[الرب نوري و خلاصي]

اسئلة لم اجد لها اجابة علمنا بانى خادم بالكنيسة

الموضوع باختصار يبدا عندما كنت فى اجتماع الشباب ووجهة شاب من الحاضريين 3 اسئلة لى بصفتى خادم بالكنيسة والمسوول عن الاجتماع

فى وجهة نظرى اسئلة رائعة بصراحة لم اعرف اجاوب عنها ووعدتة انى سوف ابحث فيهم

الاسئلة هى

1-هل الاعتراف ضرورى وهل يكفى التوبة فقط دون الاعتراف؟

2-ماذا عن شخص كان غير مسيحيى وامن بالمسيح عن اقتناع ولكن لم يسيتطيع ان ينال سر المعمودية طول حياتة

3- هل العادة السرية (للرجال او النساء ) تمنع عن الرهبنة ؟ باعتبارها جزء غير مكتمل من العلاقة الزوجية ؟؟

هى دى كل الاسئلة ياريت تساعدونى الاجتماع بعد كام يو م ولازم ابقى عارف الاجابة

بس لو سيمحت للى يرد يبقى متاكد علشان مش عاوز اعطى معلومة خط للشخص صاحب هذى الاسئلة

سلام المسيح

 

[الرب نوري و خلاصي]

باذن المسيح لازم تساعدونى

 

[REDEMPTION]

1-هل الاعتراف ضرورى وهل يكفى التوبة فقط دون الاعتراف؟

+


الاعتراف لازم لعدة اسباب .. فالاعتراف هو نوع من إذلال الجسد .. ووضع الجسد فى موقف مخجل حتى لا يكرر ما فعله من ذنوب .. و الاعتراف أيضاً له سند كتابي .. فهو مذكور فى أكثر من موضع و سفر فى الكتاب المقدس .. و لكني هنا فضلت أن اتحدث عنه بعيداً عن الاسانيد الكتابية حتى لا يكون الامر مجرد فرض أو واجب يجب تطبيقه دون الاقتناع به .

فالاعتراف وجد لان الله يعلم جيداً طبيعة الجنس البشري لانه هو الذي خلقه .. فهو اعلم بطبيعته .. لذا كانت تعليمه تسير فى هذا الاتجاه .. وهي تعاليم تغوص فى النفس البشرية و طبيعتها كي تصلح منها .. و كما سبق و قولت ان الطبيعة البشرية تخجل من فعل الشر .. و تتشبث بكرامتها و كبريائها .. فعندما نعترف بخطايانا .. يكون هذا بمثابة إسقاط لهذا الكبرياء و نزعه من النفس البشرية .

أيضاً الاعتراف فرصة لمحاسبة النفس على كل هفواتها .. كبيرة و صغيرة ..فيكون الاعتراف كوسيلة لتذكير النفس بما فعلت .. و ما هي الخطايا المُكرره التى تسقط فيها .. فيتجنبها .

الاعتراف أيضاً يكون على يد كاهن له خبرة روحية و حياتيه كبيرة .. فنجد النصح و الارشاد من شخص ذو خبرة ..يستطيع إرشادنا حتى نصل الى بر الامان ..

كما أن الخطية بطبيعتها تفقد الانسان ثقته بنفسه .. مهما كان هذا الانسان قوي فى الشر .. و مهما كان الانسان لا يعرف الله .. فهو تفقده ثقته بنفسه .. لذا هو يحتاج الى من يأخذ بيده و يقوده الى الصواب .. يحتاج الى من يرعاه و يشعره انه مازال مقبول

موضوع الاعتراف هذا موضوع جميل و عميق و طويل .. سأحاول بمشيئة المسيح أن أكتب مقالة عنه بالاسانيد الكتابية و العلمية أيضاً .. و يمكنك أخي أن تبحث فى المنتدى عن موضوع الاعتراف و ستجد الكثير من المواضيع هنا تتحدث عنه

2-ماذا عن شخص كان غير مسيحيى وامن بالمسيح عن اقتناع ولكن لم يسيتطيع ان ينال سر المعمودية طول حياتة

هناك معمودية أسمها معمودية النية .. مثل التناول .. فإن لم يستطيع " حقاً " أن يعتمد فأعتقد أن إيمانه و أعماله بسيدنا له المجد تخلصه حسب ما أخبرنا بذلك الكتاب المقدس .. فالله رحوم .. ولا يأخذ بالحرف لان الحرف يقتل .. المهم ان يكون بالفعل لم يستطيع .. ثم هناك سؤال هام .. كيف لا يستطيع شخص آمن بالسيد أن يعتمد ؟! هل لا توجد وسيلة إطلاقاً لعماده ؟! أم أنه آمن ثم مات على الفور ؟ في الحالة الاخيرة أعتقد أن ما قولته فى السابق ينطبق عليه لان الله ينظر الي القلب فقط

3- هل العادة السرية (للرجال او النساء ) تمنع عن الرهبنة ؟ باعتبارها جزء غير مكتمل من العلاقة الزوجية ؟؟

ما هي الرهبنه ؟

الرهبنه هي تكريس كامل لحياة انسان لله فقط .. كرس حياته لله .. فكيف يلبي غرائزه الشريره ؟ إن كان الطعام و الشراب وهما سبب حياة الانسان من الناحية العلمية .. يمتنع عنهم الراهب بقدر الامكان .. و تكون حياته فى اصوام و صلوات مستمره .. فكيف يمارس العادة السرية ؟؟؟!!!

العادة السرية تكون نتيجة أفكار شريرة و تخيلات شريرة ..فكيف لا تمنع هذه الافكار و التخيلات عن الرهبنه ؟ بل لم تقتصر على الافكار و التخيلات .. بل إمتدت الى الفعل ذاته وهو ممارسة العادة السرية Masturpation ..


حتماً العادة السرية تمنع الانسان عن الرهبنه .. لانها زني .. إن كان المخلص قد قال أن من نظر الى إمرأة و إشتهاها فقد زنى بها في قلبه .. فكم يكون من يتلذذ فى النظر و التخيلات الى ان يمارس العادة السرية ؟!!

صلواتك من أجلي

 

[الرب نوري و خلاصي]

+


الاعتراف لازم لعدة اسباب .. فالاعتراف هو نوع من إذلال الجسد .. ووضع الجسد فى موقف مخجل حتى لا يكرر ما فعله من ذنوب .. و الاعتراف أيضاً له سند كتابي .. فهو مذكور فى أكثر من موضع و سفر فى الكتاب المقدس .. و لكني هنا فضلت أن اتحدث عنه بعيداً عن الاسانيد الكتابية حتى لا يكون الامر مجرد فرض أو واجب يجب تطبيقه دون الاقتناع به .

فالاعتراف وجد لان الله يعلم جيداً طبيعة الجنس البشري لانه هو الذي خلقه .. فهو اعلم بطبيعته .. لذا كانت تعليمه تسير فى هذا الاتجاه .. وهي تعاليم تغوص فى النفس البشرية و طبيعتها كي تصلح منها .. و كما سبق و قولت ان الطبيعة البشرية تخجل من فعل الشر .. و تتشبث بكرامتها و كبريائها .. فعندما نعترف بخطايانا .. يكون هذا بمثابة إسقاط لهذا الكبرياء و نزعه من النفس البشرية .

أيضاً الاعتراف فرصة لمحاسبة النفس على كل هفواتها .. كبيرة و صغيرة ..فيكون الاعتراف كوسيلة لتذكير النفس بما فعلت .. و ما هي الخطايا المُكرره التى تسقط فيها .. فيتجنبها .

الاعتراف أيضاً يكون على يد كاهن له خبرة روحية و حياتيه كبيرة .. فنجد النصح و الارشاد من شخص ذو خبرة ..يستطيع إرشادنا حتى نصل الى بر الامان ..

كما أن الخطية بطبيعتها تفقد الانسان ثقته بنفسه .. مهما كان هذا الانسان قوي فى الشر .. و مهما كان الانسان لا يعرف الله .. فهو تفقده ثقته بنفسه .. لذا هو يحتاج الى من يأخذ بيده و يقوده الى الصواب .. يحتاج الى من يرعاه و يشعره انه مازال مقبول

موضوع الاعتراف هذا موضوع جميل و عميق و طويل .. سأحاول بمشيئة المسيح أن أكتب مقالة عنه بالاسانيد الكتابية و العلمية أيضاً .. و يمكنك أخي أن تبحث فى المنتدى عن موضوع الاعتراف و ستجد الكثير من المواضيع هنا تتحدث عنه







هناك معمودية أسمها معمودية النية .. مثل التناول .. فإن لم يستطيع " حقاً " أن يعتمد فأعتقد أن إيمانه و أعماله بسيدنا له المجد تخلصه حسب ما أخبرنا بذلك الكتاب المقدس .. فالله رحوم .. ولا يأخذ بالحرف لان الحرف يقتل .. المهم ان يكون بالفعل لم يستطيع .. ثم هناك سؤال هام .. كيف لا يستطيع شخص آمن بالسيد أن يعتمد ؟! هل لا توجد وسيلة إطلاقاً لعماده ؟! أم أنه آمن ثم مات على الفور ؟ في الحالة الاخيرة أعتقد أن ما قولته فى السابق ينطبق عليه لان الله ينظر الي القلب فقط





ما هي الرهبنه ؟

الرهبنه هي تكريس كامل لحياة انسان لله فقط .. كرس حياته لله .. فكيف يلبي غرائزه الشريره ؟ إن كان الطعام و الشراب وهما سبب حياة الانسان من الناحية العلمية .. يمتنع عنهم الراهب بقدر الامكان .. و تكون حياته فى اصوام و صلوات مستمره .. فكيف يمارس العادة السرية ؟؟؟!!!

العادة السرية تكون نتيجة أفكار شريرة و تخيلات شريرة ..فكيف لا تمنع هذه الافكار و التخيلات عن الرهبنه ؟ بل لم تقتصر على الافكار و التخيلات .. بل إمتدت الى الفعل ذاته وهو ممارسة العادة السرية masturpation ..

صلواتك من أجلي
هى دى كل الاسئلة ياريت تساعدونى الاجتماع بعد كام يو م ولازم ابقى عارف الاجابة

بس لو سيمحت للى يرد يبقى متاكد علشان مش عاوز اعطى معلومة خط للشخص صاحب هذى الاسئلة

سلام المسيح

بجد مش عارف اقولك اية

شكررررررررا من هنا لحد الصبح

اجابتك جميلة جدددددددددددددددددددددددددا

بس السوال الاخير هو

هل من مارس العادة السرية لايصلح ان يكون راهب ؟؟

ارجو التوضيح لكن باقى الاجابات شى رائع بجد

شكر رررررررررررررررررررا

سلام المسيح

 

[REDEMPTION]

+


أخي الحبيب

أنا فهمت من سؤالك عن العادة السرية أن هناك شخص راهب و ظل يمارس هذه العادة .. فإن كان كذلك فرهبنته غير مجدية .. فلا يزال ابن العالم ..

أما و إن كان يمارس العادة السرية و تاب عنها بالفعل و اراد أن يسلك في طريق الرهبنه .. فهذا الامر مرجعه الوحيد هو ذاته .. فإن كان بالفعل قد قدم توبه صادقه فمن الممكن أن يختبر نفسه لفترة من الوقت قبل أن يقدم على الرهبنه .. أيضاً لابد أن يأخذ مشورة أب إعترافه .. فأب الاعتراف هو أدرى بقامته الروحية .. و سيكون أب الاعتراف على علم حتماً بمقدرة هذا الشخص على الرهبنة و الحفاظ على نفسه طاهراً عفيفاً أم لا .

أما و إن كان راهب و سقط فى هذه الخطية القبيحه .. فالله يقبل التوبة فى أي وقت و في أي حالة .. المهم أن يتوب الشخص من صميم قلبه .. و ينبغي أن كان هذا الشخص راهب أن يعترف بذلك لاب اعترافه فوراً .. و لا يتوانى عن الاعتراف حتى لا يتكاسل و يسقط فى خطايا أعظم ..

و هناك كلمة أود أن أقولها لك أخي الحبيب في هذا الشأن ..

الرهبنة هي حياة مع المسيح .. عشره .. فمن عاش مع المسيح لا يمكن أبداً أن يحيا كالخنازير التي كانت تأكل الخرنوب .

و لكن .. لا ينبغي أن نتجاهل مراحم الله الواسعه .. فكل خطية على وجه الارض لها مغفرة .. إن قدمنا عنها توبة صادقة .


بقي أن أقول أن هناك الكثير من الناس كلامهم جميل .. و لكننا قد نجدهم اشقياء عند الدينونة .. فالله ينظر الى القلب .. القلب فقط

صلواتك من أجلي

 

[الرب نوري و خلاصي]

+


أخي الحبيب

أنا فهمت من سؤالك عن العادة السرية أن هناك شخص راهب و ظل يمارس هذه العادة .. فإن كان كذلك فرهبنته غير مجدية .. فلا يزال ابن العالم ..

أما و إن كان يمارس العادة السرية و تاب عنها بالفعل و اراد أن يسلك في طريق الرهبنه .. فهذا الامر مرجعه الوحيد هو ذاته .. فإن كان بالفعل قد قدم توبه صادقه فمن الممكن أن يختبر نفسه لفترة من الوقت قبل أن يقدم على الرهبنه .. أيضاً لابد أن يأخذ مشورة أب إعترافه .. فأب الاعتراف هو أدرى بقامته الروحية .. و سيكون أب الاعتراف على علم حتماً بمقدرة هذا الشخص على الرهبنة و الحفاظ على نفسه طاهراً عفيفاً أم لا .

أما و إن كان راهب و سقط فى هذه الخطية القبيحه .. فالله يقبل التوبة فى أي وقت و في أي حالة .. المهم أن يتوب الشخص من صميم قلبه .. و ينبغي أن كان هذا الشخص راهب أن يعترف بذلك لاب اعترافه فوراً .. و لا يتوانى عن الاعتراف حتى لا يتكاسل و يسقط فى خطايا أعظم ..

و هناك كلمة أود أن أقولها لك أخي الحبيب في هذا الشأن ..

الرهبنة هي حياة مع المسيح .. عشره .. فمن عاش مع المسيح لا يمكن أبداً أن يحيا كالخنازير التي كانت تأكل الخرنوب .

و لكن .. لا ينبغي أن نتجاهل مراحم الله الواسعه .. فلك خطية على وجه الارض لها مغفرة .. إن قدمنا عنها توبة صادقة .


بقي أن أقول أن هناك الكثير من الناس كلامهم جميل .. و لكننا قد نجدهم اشقياء عند الدينونة .. فالله ينظر الى القلب .. القلب فقط

صلواتكم من أجلي

ربنا يبارك انت فهمتنى كل نقطة بشرح رائع وهتبقى سبب بركة لصاحب السوال وباقى افراد الاجتماع


يعنى ملخص كلامك لو تاب عن ممارسة العادة السرية لا يكون هناك مانع لكى يكون راهب

اذا كانت توبة صادقة وغير قابلة للرجوع للهذى الخطية البشعة

 

[انت الفادي]

استاذي ردمبشن ربنا يبارك حياتك في اجاباتك الواضحة و المبسطة في شرحها.
و لي اضافة صغيرة تأكيدا لما قلته انت:
بالنسبة للسؤال الاول:
الاعتراف ليس هو فقط لطلب الغفران من الله بل هو ايضا وسيلة للارشاد.. فبأعترافك امام اب كاهن هو توضيح و تأكيد علي اصرارك و عزيمتك علي ترك هذه الخطية. و هنا يأتي دور الاب الكاهن حيث يصلي لك و معك طالبا الغفران من الله.. ثم بعد ذلك يقوم بأرشادك الي الوسائل التي تساعدك علي الابتعاد عن الخطية.. اذن فالهدف من الاعتراف ليس هو فقط طلب المغفرة من الله بل هو ايضا طلب الارشاد.

بالنسبة للسؤال الثاني:
سر المعمودية يأتي في المرتبة الاولي بين الاسرار لانه به تبداء حياة الانسان مع المسيح.. او بمعني اخر قبول الروح القدس و دخله في حياتك.
فأذا امن احد بالسيد المسيح فيجب ان يسعي جاهدا الي نول هذا السر المقدس حتي يقبل الروح القدس..
فكما قال استاذي رديمبشن انه اذا كان هذا الشخص غير مستطيع بالفعل ان ينال هذا السر فهنا يعتبر هو حاصل علي المعمودية مع التشديد علي كلمة غير مستطيع ( التي هي تصل الي مرحلة الاستحالة )
اما اذا كان قادرا و له امكانية المعمودية و لكنه لم ينالها فهنا هو يرفض الروح القدس.
بالنسبة للسؤال الثالث:
العادة السرية هي خطية و يجب ان يتوقف عنها الانسان..
فالاستمرار في هذه الخطية هو بالفعل عائق عن الرهبنة..
لان الاستمرار فيها هو اصرار علي الخطية و بالطبع لا يتفق هذا مع ذاك.

 

[الرب نوري و خلاصي]

شكرا ليكوا
بس

يعنى ملخص كلامك لو تاب عن ممارسة العادة السرية لا يكون هناك مانع لكى يكون راهب

اذا كانت توبة صادقة وغير قابلة للرجوع للهذى الخطية البشعة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

[Twin]

سلام ونعمة للكل
هاااي أخي الرب نوري

طبعاً بعد أجابة الحبيب ردمبشن لا مجال للأضافات فهو كفي وذاد ولكن !
لي أضافة بالنسبة للسؤال الثالث

وأنا لن أتكلم عن العادة السرية كفعل منافي
ولكني سأتكلم عن كونها حجر عثرة ! -كما أوضحتم في تواصلكم-
فكيف تكون العادة السرية عائق أمام الرهبنة

هل من مارس العادة السرية لايصلح ان يكون راهب ؟؟

وكيف تكون رهبنة الراهب الذي يمارس هذه العادة لا تُجدي ؟

أنا فهمت من سؤالك عن العادة السرية أن هناك شخص راهب و ظل يمارس هذه العادة .. فإن كان كذلك فرهبنته غير مجدية .. فلا يزال ابن العالم ..

نحن نظرنا من وجهة نظر واحد متناسين رحمة الله
متناسين جهاد هذا الراهب ضدها فقد يقع مرتين وينتصر واحدة وهذا جهاد ضدها لا ينساه الله
وتناسين أشتياق طالب هذه الرهبة مع أنه يفعل هذا العادة فأشتياقه لها لا ينساه الله ولذلك نراي الرحمة متجلية

أسف لمداخلتي

وليكون بركة
​

سلام ونعمة​

 

[الرب نوري و خلاصي]

شكر ليكوا

بس انت فاهمين السوال غلط

انا اقصد لو شاب عادى وليس راهب ومارس العادة دى ينفع بعد كدة لو عاوز يبقى رهبان ينفع عادى ولا

بتعتبر من موانع الرهبنة زى الجواز كدة؟؟؟؟

 

[Aksios]

انا اقصد لو شاب عادى وليس راهب ومارس العادة دى ينفع بعد كدة لو عاوز يبقى رهبان ينفع عادى ولا

بتعتبر من موانع الرهبنة زى الجواز كدة؟؟؟؟

ايه اللى يمنعه اذا قدم توبه صادقة للرب...

[q-bible]ان اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهّرنا من كل اثم" ( 1يوحنا9:1)[/q-bible]

 

[مكرم زكى شنوده]

الإخوة الأحباء جميعاً
+++
الأخ / الرب نورى وخلاصى ، بنى أسئلته هذه ، على مقولته بأنه خادم ، والشباب يسأله ، وهو لا يعرف أن يجيب .
++++ ولكنه فى موضوع آخر له ، تكلم بتعبيرات غير مسيحية ، فسألناه عن حقيقة خدمته ، فقال أنه مجرد ملتحق بالسنة أولى إعداد خدام . ++ مما يهدم مصداقيته فى سبب أسئلته الغريبة هذه ، وإسمحوا لى بنقل ما أجبناه به ، لتكوين صورة كاملة :-
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++
الأخ الفاضل / الرب نورى وخلاصى
+++ سيادتك تقول : (( انا قولت يا استاذ مكرم ان الموضوع منقول وانا كاتب جزء منة يعنى مش كلة منقول )) ، صحيح ، وبناء على ذلك ، طلبت التفضل بتعريفنا بالمرجع ، لزيادة المنفعة وللإستزادة .
+++ وسيادتك تستغرب من مقولة الأفكار الغريبة ، فهذا القول : (( ولدت المسيح ليس من الفرج ولكن قيصري يعنى ظلت عذراء )) ، أليس هذا تعبيراً غريباً !!! هل هذا القول يصدر من خادم !!! بل ولا سمعته من مسيحى عادى إطلاقاً ، بل إنه يحوى لفظاً لا يليق النطق به ، فإنه من مصطلحات الإظلاميين ، وحتى إن كانوا هم قد نطقوه ، فإن أبناء النور لا يسقطون لهذا المستوى الهابط ، ومكتوب : بكلامك تتبرر ، وبكلامك .... .
+++ وسيادتك تقول أنك : (( فى سنة اولى اعداد خدام علما بانى من اجتمعين فقط فى اعداد خدام ثانوى بسبب سفر خادم ثانوى )) . فكيف تكون فى سنة أولى إعداد خدام ، وتعتبر نفسك خادما ً ، وهل سفر خادم ثانوى ، يجعلك مسؤلاً عن الإجتماع ، وأنت الذى فى سنة أولى !!!!!! ألاَّ يوجد خادم آخر فى الكنيسة !!!، ولا كاهن ، ليتولى الأمر !!! ولا حتى واحد آخر ، من إعداد الخدام ، الذين فى سنوات أعلى !!!!!!! هل هذا الكلام منطقى ؟
+++++ وسيادتك -- الآن -- تقول أنك لست خادماً ، بل مجرد فى السنة الأولى لإعداد الخدام ، فكيف أنك -- فى موضوع آخر ، تقول أن أحد الشباب يسألك سؤالاً ولا تعرف أن تجيبه ، وتطالنا بسرعة الرد ، لكى تجاوبه !!!! فإن كنت لست خادماً ، فلماذا تجعل نفسك مرجعية للشباب ، ليسألوك أنت بالذات ، وتجعل مصيرهم متعلقاً بك !!! أليس من المنطقى ، أن تأخذهم لمن هم خدَّام فعلاً ، لتستفيدوا جميعاً !!!
++++ أم أن كنيستك خالية من الخدام ، ومن الكهنة ، ولم يبقى إلاَّ سيادتك !!!!!!!!!!!
+++++ أما عن تشتيت الموضوع ، فإننا نعتبر أن فهم السؤال ، وفهم مقصد السائل ، له أولوية ، سابقة على الإجابة ، لأن المبنى على وضوح وصدق وحق ، يكون مبنياً على أساس ثابت ، فيكون أفيد ، فإننا أبناء النور ، ولا يمكننا إلاَّ أن نتكلم فى جو من النور ، وليس التعتيم ، الذى لا يليق إلاَّ بالإظلاميين .
++++ فكن واضحا ً ، فهل يصح أن تقول أنك خادم -- والشباب يسألونك ولا تعرف أن تجيب -- ثم تنقلب للقول بأنك فى سنة أولى إعداد خدام ، أعتقد أن أبناء النور لا يفعلون ذلك .
++++ فإن كان ذلك التعبير الهابط ( السابق ذكره ) ، وذلك العدم صدق ( فى وصفك لنفسك بالخادم الذى يسأله الشباب ولا يعرف أن يجيب ) ، إن كان ذلك هو مجرد هفوة ، فباب التوبة مفتوح ، بشرط أن تكون توبة صادقة كاملة .

 

[لوقا عادل]

الراهب لا يصح ان يتزوج

 

[REDEMPTION]

+

الحقيقة أن مشاركة الاخ الحبيب مكرم زكي شنودة قد عظمت الشك بداخلي ، إذ أنني كنت أتساءل في قرارة نفسي بالفعل كيف لخادم أن يجهل إجابات هذه الأسئلة البسيطة التي قد يجيب عليها الإنسان المسيحي الغير دارس بسهولة ؟!

و بعيداً عن هذا .. أقول للاخ الرب نوري و خلاصي .. أننا قد أجبنا على أسئلتك في وضوح .. فالتوبة الصادقة هي مقياس بر الانسان و صلاحه .. لأنه لا يوجد إنسان كامل فالكمال لله فقط .. و أقصد بذلك الكمال المطلق .. لذا سيكون بر الإنسان معتمد إعتماد كلي على توبته .. و لا توجد توبة صادقة دون المسيح تبارك إسمه .. ففي المسيح نستمد قوتنا .. و بالتبعية لا يوجد برّ و كمال ( نسبي ) بدون المسيح تبارك إسمه ..

فهناك الكثير من القديسين و القديسات الذين كانوا يسلكون بحسب العالم .. و قدموا توبة صادقة قوية .. و نالوا أكاليل على ذلك .. و صاروا قديسين و قديسات ..


الاخ الحبيب توين ..

فى البداية .. و حشثنا ..

ثانياً أنا قولت :

أنا فهمت من سؤالك عن العادة السرية أن هناك شخص راهب و ظل يمارس هذه العادة .. فإن كان كذلك فرهبنته غير مجدية .. فلا يزال ابن العالم ..

و لم أذكر شيئاً عن التوبة و مراحم الله .. فأنا قولت أنه لو ( ظل ) هذا الراهب على فعلته هذه بإفتراض أنه لم يقدم توبه .. فحتماً لن تكون رهبنته مجدية .. و لا يزال ابن العالم حتى يقدم توبة .. و أوضحت ذلك في مشاركتي التاليه لهذه المشاركة محل النقاش ..

تحياتي و صلواتك

 

[WHITE_ROSE]

2-ماذا عن شخص كان غير مسيحيى وامن بالمسيح عن اقتناع ولكن لم يسيتطيع ان ينال سر المعمودية طول حياتة

كيف يعني؟
انا فهمتها بان الذي ينولد مسيحي ينال سر المعموديه طوال حياته.
اما المتنصر عن اقتناع فلن ينالها؟

طيب ايش ذنب الي ينولد بوذي او مسلم او هندوسي او او اوا ...

ياريت اجابه شافيه.

 

[الرب نوري و خلاصي]

الإخوة الأحباء جميعاً
+++
الأخ / الرب نورى وخلاصى ، بنى أسئلته هذه ، على مقولته بأنه خادم ، والشباب يسأله ، وهو لا يعرف أن يجيب .
++++ ولكنه فى موضوع آخر له ، تكلم بتعبيرات غير مسيحية ، فسألناه عن حقيقة خدمته ، فقال أنه مجرد ملتحق بالسنة أولى إعداد خدام . ++ مما يهدم مصداقيته فى سبب أسئلته الغريبة هذه ، وإسمحوا لى بنقل ما أجبناه به ، لتكوين صورة كاملة :-
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++
الأخ الفاضل / الرب نورى وخلاصى
+++ سيادتك تقول : (( انا قولت يا استاذ مكرم ان الموضوع منقول وانا كاتب جزء منة يعنى مش كلة منقول )) ، صحيح ، وبناء على ذلك ، طلبت التفضل بتعريفنا بالمرجع ، لزيادة المنفعة وللإستزادة .
+++ وسيادتك تستغرب من مقولة الأفكار الغريبة ، فهذا القول : (( ولدت المسيح ليس من الفرج ولكن قيصري يعنى ظلت عذراء )) ، أليس هذا تعبيراً غريباً !!! هل هذا القول يصدر من خادم !!! بل ولا سمعته من مسيحى عادى إطلاقاً ، بل إنه يحوى لفظاً لا يليق النطق به ، فإنه من مصطلحات الإظلاميين ، وحتى إن كانوا هم قد نطقوه ، فإن أبناء النور لا يسقطون لهذا المستوى الهابط ، ومكتوب : بكلامك تتبرر ، وبكلامك .... .
+++ وسيادتك تقول أنك : (( فى سنة اولى اعداد خدام علما بانى من اجتمعين فقط فى اعداد خدام ثانوى بسبب سفر خادم ثانوى )) . فكيف تكون فى سنة أولى إعداد خدام ، وتعتبر نفسك خادما ً ، وهل سفر خادم ثانوى ، يجعلك مسؤلاً عن الإجتماع ، وأنت الذى فى سنة أولى !!!!!! ألاَّ يوجد خادم آخر فى الكنيسة !!!، ولا كاهن ، ليتولى الأمر !!! ولا حتى واحد آخر ، من إعداد الخدام ، الذين فى سنوات أعلى !!!!!!! هل هذا الكلام منطقى ؟
+++++ وسيادتك -- الآن -- تقول أنك لست خادماً ، بل مجرد فى السنة الأولى لإعداد الخدام ، فكيف أنك -- فى موضوع آخر ، تقول أن أحد الشباب يسألك سؤالاً ولا تعرف أن تجيبه ، وتطالنا بسرعة الرد ، لكى تجاوبه !!!! فإن كنت لست خادماً ، فلماذا تجعل نفسك مرجعية للشباب ، ليسألوك أنت بالذات ، وتجعل مصيرهم متعلقاً بك !!! أليس من المنطقى ، أن تأخذهم لمن هم خدَّام فعلاً ، لتستفيدوا جميعاً !!!
++++ أم أن كنيستك خالية من الخدام ، ومن الكهنة ، ولم يبقى إلاَّ سيادتك !!!!!!!!!!!
+++++ أما عن تشتيت الموضوع ، فإننا نعتبر أن فهم السؤال ، وفهم مقصد السائل ، له أولوية ، سابقة على الإجابة ، لأن المبنى على وضوح وصدق وحق ، يكون مبنياً على أساس ثابت ، فيكون أفيد ، فإننا أبناء النور ، ولا يمكننا إلاَّ أن نتكلم فى جو من النور ، وليس التعتيم ، الذى لا يليق إلاَّ بالإظلاميين .
++++ فكن واضحا ً ، فهل يصح أن تقول أنك خادم -- والشباب يسألونك ولا تعرف أن تجيب -- ثم تنقلب للقول بأنك فى سنة أولى إعداد خدام ، أعتقد أن أبناء النور لا يفعلون ذلك .
++++ فإن كان ذلك التعبير الهابط ( السابق ذكره ) ، وذلك العدم صدق ( فى وصفك لنفسك بالخادم الذى يسأله الشباب ولا يعرف أن يجيب ) ، إن كان ذلك هو مجرد هفوة ، فباب التوبة مفتوح ، بشرط أن تكون توبة صادقة كاملة .

بص يا استاذ مكرم


انا بعتزر عن تفسرى الخطا ان العذراء ولد ولادة قيصارية

فهى فعلا معجزة فى اى حال من الاحوال


وانا مش خادم فعلا وكنت بكذب

سلام المسيح

 

[Twin]

سلام ونعمة للكل
هاااي أخي الرب نوري وخلاصي

أخي الحبيب الصغير الذي مازال يخطو خطواته الأولي نحو المسيح ليكون أبن عظيم لمك أعظم
أبن يمجد بأسم أبيه ..............

أخي الحبيب تحيرت كثيراً من أمري !
هل أحرر مشاركة الأخ الحبيب مكرم والحبيب ردمبشن بعد تبريرك لما حدث أم ماذا أفعل ؟
فأنت بأعترافك بما قلت أخلتني صورتي أنا !
نعم فأنا لست مثلك لا أستطيع أن أعترف بخطئ علي الملئ فأنا لست بملاك لأنني إنسان
وبأعترافك هذا قررت أن أعيد ترتيب أوراقي بعد أن تعلمت منك أن الأعتراف بالخطأ والأعتذار أفضل الطرق للخلاص من الشعور بالذنب ........
فربنا يبارك حياتك وثق أن الله يعمل بالقليل ليجعله مثمر جداً
ويحرك حصوة صغيرة كي تذبذب مياة البحر
فهنياً لك بساطتك

عامة لننسي ما هو قد مضي ونتقدم الي ما هو أتي
فالأتي أعظم

وليكون بركة
​

سلام ونعمة​

 

[مكرم زكى شنوده]

[ إِنِ اعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ، حَتَّى يَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَيُطَهِّرَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ. ] ​

1يو1: 9​