ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

mawad

New member
عضو
إنضم
28 أكتوبر 2006
المشاركات
72
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بسم الله الرحمن الرحيم

تاني ايجو ايمي

يا استاذ مارك ايجو ايمي معناها

I am = أنا أكون

وبعدين بطرس قال ايجو ايمي

والأعمي قل ايجو ايمي

وجبريل قال ايجو ايمي​
 

steven gerrard

قائد الليفربول
إنضم
11 يناير 2007
المشاركات
836
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الإقامة
باكياً تحت قدميه
رد على: بسم الله الرحمن الرحيم

تاني ايجو ايمي

يا استاذ مارك ايجو ايمي معناها

I am = أنا أكون

وبعدين بطرس قال ايجو ايمي

والأعمي قل ايجو ايمي

وجبريل قال ايجو ايمي​


لا مطلعناش المعنى المقصود يا مواد تعالى نشوف سترونج بيقول ايه وركز
εἰμί
eimi
i-mee'
First person singular present indicative; a prolonged form of a primary and defective verb;
I exist (used only when emphatic): - am, have been, X it is I, was.
شوفت الكلام الاحمر
شوفه كويس يمكن تفهم
لو جبت اى طفل بيعرف انجليزى وقلتله
I exist معناها ايه
هايقولك معناها


أنا كائن


Was
γενέσθαι , I am ἐγώ εἰμι

من المُهمِ مُلاحَظَة الفرق بين الفعلين. حياة إبراهيم كَانتْ تحت شروطِ الوقتِ، وكَانَ لها بِداية دنيوية. لِذلك، إبراهيم جاء إلى الوجود، أَو ولد
( γενέσθαι ).

حياة السيد المسيح مِنْ وإلى الخلودِ. لِذلك فان الصيغة هنا للوجودِ الخالدِ المُطلقِ، لذلك فالمعنى هو أَنا كائن
ἐγώ εἰμι

ولتوضيح القصد لنرى التفسير بالاسفل


تعالى بقه نحط النص الكامل علشان نشوف التدليس الاسلامى للتفاسير

Joh 8:56 أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ».
Joh 8:57 فَقَالَ لَهُ الْيَهُودُ: «لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟»
Joh 8:58 قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ».

المسيح له المجد بيقولوهم ان ابوكم ابراهيم شاف يومى هذا ففرح

فقالوله ازاى ابراهيم اللى هوه من الآف السنين يبقى شافك وانت ماكملتش 50 سنه

ازاى تبقى شفته

فقالهم
الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِن

نشوف بقه التفاسير اللى صح بتقول ايه


v لماذا لم يقل:" قبل أن كان إبراهيم أنا كنت" بل "أنا الكائن"... يستخدم المسيح هذا التعبير ليعني استمرار الكائن فوق كل زمان. لهذا حُسب هذا التعبير تجديفًا.
القديس يوحنا الذهبي الفم​

v لتزنوا الكلمات، ولتتعرفوا على السرّ. "قبل أن يكون (يُخلق was made) أنا كائن". لتفهموا أن "خُلق" تشير إلى الخلق البشري، أما "أنا كائن" فتشير إلى الجوهر الإلهي. لم يقل: "قبل أن يكون (was) أنا كنت"، ذاك الذي لم يُخلق إلاَّ بي أنا الكائن. ولم يقل "قبل أن يُخلق إبراهيم أنا خُلقت"... لتميزوا بين الخالق والمخلوق.
القديس أغسطينوس​

v "أنا كائن" في الحاضر، لأن اللاهوت ليس فيه ماضٍ ولا زمن المستقبل بل دائمًا "كائن" إذ لم يقل: "أنا كنت قبل إبراهيم".

====================================
====================================

نقطة تانية فى غاية الاهمية

أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ



لانه منذ البدء اُعلن ان نسل المرأه يسحق راس الحية

وقال الله لابراهيم
«بِذَاتِي اقْسَمْتُ يَقُولُ الرَّبُّ انِّي مِنْ اجْلِ انَّكَ فَعَلْتَ هَذَا الامْرَ وَلَمْ تُمْسِكِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ
ابَارِكُكَ مُبَارَكَةً وَاكَثِّرُ نَسْلَكَ تَكْثِيرا كَنُجُومِ السَّمَاءِ وَكَالرَّمْلِ الَّذِي عَلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ وَيَرِثُ نَسْلُكَ بَابَ اعْدَائِهِ


هذا عندما لم يمسك ابراهيم ابنه اسحق عن الرب

فقال ابراهيم فى هذا الموضع

فَدَعَا ابْرَاهِيمُ اسْمَ ذَلِكَ الْمَوْضِعِ «يَهْوَهْ يِرْاهْ». حَتَّى انَّهُ يُقَالُ الْيَوْمَ: «فِي جَبَلِ الرَّبِّ يُرَى».


لقد ظهر الرب لابراهيم فى ذلك الموضع وغالبا فقد فسر لابراهيم ما حدث وان مافعله هو رمز للفداء
الذى آمن به ابراهيم

ولذا فان ذلك الموضع الذى ظهر فيه الرب لابراهيم هو الموضع المقدس

جبل الْمُرِيَّا

اقام سليمان هيكل الرب المقدس

كما اننا لو لاحظنا ان الرب امر ابراهيم بذبح ابنه اسحق وبعد 3 ايام اراه الرب الموضع وايضا فداه بكبش

وهذا ما حدث فى اشارة تامة للفداء حيث صلب المسيح وقام بعد 3 ايام وتم الفداء

لذا فقد راى ابراهيم يوم الرب الجديد ( فى شخص المسيح )
كما اعلن له فى القدم ( يوم ظهر له الرب بعد فداء اسحق )


ففرح ابراهيم وتهلل لانه راى يوم الرب الذى تمت فيه النبؤة

وتهلل لانه راى عهد الرب الذى تحقق بالفداء



النصوص واضحه لكن للاسف المسلمين بيخدعوا انفسهم وبيقولوا ان اليهود مش فهموه ولا احنا كلام المسيح

 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

تاني ايجو ايمي
يا استاذ مارك ايجو ايمي معناها
I am = أنا أكون
وبعدين بطرس قال ايجو ايمي
والأعمي قل ايجو ايمي
وجبريل قال ايجو ايمي​

عزيزي الفاضل اظن انه تناقشنا بهذا الموضوع من قبل وردنا عليك لكن انت لا تريد ان تفهم


«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
دعني قبل أن أذكُر لك معناها، أذكِّرك بما قاله يوحنا المعمدان عن المسيح: «إن الذي يأتي بعدي صار قدامي لأنه كان قبلي» (يوحنا1: 15). ومعروف أن يوحنا ولد قبل المسيح بنحو ستة أشهر، وهذا معنى قول المعمدان «الذي يأتي بعدي». لكن المعمدان يقول عن هذا الشخص: «صار قدامي، لأنه كان قبلي». فكيف يمكننا فهم أن المسيح الذي ولد بعد يوحنا المعمدان بنحو ستة أشهر، كان قبل يوحنا، إن لم نضع في الاعتبار لاهوت المسيح؟
والآن ما الذي يعنيه قول المسيح: ”أنا كائن“ قبل إبراهيم. لاحظ أن المسيح لا يقول لليهود: ” قبل أن يكون إبراهيم أنا كنت“، بل أرجو أن تلاحظ عظمة قول المسيح: «قبل أن يكون إبراهيم، ”أنا كائن“». إنها كينونة لا علاقة لها بالزمن، كينونة دائمة!
إن عبارة ”أنا كائن“ تعادل تماما القول ”أنا الله“ أو ”أنا الرب“ أو ”أنا يهوه“ الذي هو اسم الجلالة بحسب التوراة العبرية. فهذا التعبير ”أنا كائن“ هو بحسب الأصل اليوناني الذي كتب به العهد الجديد ”إجو آيمي“، وتعني الواجب الوجود والدائم، الأزلي والأبدي. فمن يكون ذلك سوى الله؟
عندما ظهر الرب لموسى في العليقة، وطلب أن يرسله إلى بني إسرائيل، وقدم موسى العديد من الاعتراضات، كان أحد تلك الاعتراضات «فقال موسى لله ها أنا آتي إلى بني إسرائيل وأقول لهم إله آبائكم أرسلني إليكم، فإذا قالوا لي ما اسمه، فماذا أقول لهم؟ فقال الله لموسى: ”أهيه الذي أهيه“. وقال هكذا تقول لبني إسرائيل ”أهيه“ أرسلني إليكم» (خر3: 13، 14). وعندما تُرجم العهد القديم إلى اللغة اليونانية، وهي تلك الترجمة المعروفة باسم الترجمة السبعينية، فقد تُرجم اسم الجلالة ”أهيه“، إلى ”إجو آيمي“. نفس الكلمة التي استخدمها المسيح مع اليهود عندما قال لهم: ”أنا كائن“!
وعبارة ”أنا كائن“ مشتقة من الفعل ”أكون“، والذي منه جاء اسم الجلالة ”يهوه“. وقد تكررت هذه العبارة ”إجو آيمي“ عن المسيح في إنجيل يوحنا 21 مرة (3×7). كأن المسيح يرى في نفسه بحسب ما أعلن عن ذاته، أنه هو ذات الإله القديم الذي ظهر لموسى في العليقة في جبل حوريب. والذي أرسل موسى ليخرج بني إسرائيل من أرض مصر.

ومن ضمن مرات استخدام المسيح لهذا الاسم عن نفسه، هي ما قاله المسيح في هذا الأصحاح عينه لليهود: «إن لم تؤمنوا أني ”أنا هو“ (إجو آيمي) تموتون في خطاياكم» (يوحنا8: 24).
ومرة أخرى لما تحدث لتلاميذه عن خيانة يهوذا الإسخريوطي قبل حدوثها، فقال: «أقول لكم الآن قبل أن يكون (أي قبل أن تتم الأحداث)، حتى متى كان تؤمنون أني أنا هو ”إجو آيمي“ (أي أنا الله، علام الغيوب)» (يوحنا13: 19).
وفي حادثة إلقاء القبض على المسيح في البستان، عندما سأل المسيح الذين أتوا للقبض عليه: من تطلبون؟ قالوا له يسوع الناصرى. قال لهم يسوع: ”أنا هو“ (أي ”إجو آيمي“). ويعلق البشير على ذلك بالقول إنهم رجعوا إلى الوراء وسقطوا على الأرض (يوحنا18: 4). فهم لم يقدروا أن يقفوا أمام مجد شخصه!
إن هذا الإعلان الذي ذكره المسيح في يوحنا 8: 58 يعتبر أعظم الأدلة والبراهين على لاهوت المسيح بحيث لو أنه ليس لدينا في كل الكتاب سوى هذا الإعلان لكان يكفي، ولو أنه لدينا العديد من البراهين كما سنرى الآن.
ولقد فهم اليهود جيدًا ماذا كان المسيح يقصد من هذه الأقوال، ولم بكن ممكنًا التجاوب مع ذلك الإعلان العظيم إلا بأسلوب من اثنين، إما أن ينحنوا أمامه بالسجود باعتباره الله، أو أن يعتبروه مجدفًا. وللأسف هم اختاروا الأسلوب الثاني المدمر لهم! ويذكر البشير أن اليهود عندما سمعوا من المسيح هذا الإعلان «رفعوا حجارة ليرجموه، أما يسوع فاختفى، وخرج من الهيكل مجتازًا في وسطهم، ومضى هكذا»، مما يدل على أنهم فهموا ما كان يعنيه المسيح تمامًا، أنه هو الله.
يا للعار، فلقد أعطاهم المسيح فرصة في أول الفصل أن يرجموا المرأة الزانية، بشرط أن يكون الشخص الذي سيرجمها بلا خظية، أي لم يقع في الفعل ذاته، فلم يستطيعوا، وخرجوا هاربين من ضيائه، ولكنهم الآن انحنوا لا ليسجدوا له، بل انحنوا يلتقطون الحجارة، لا ليرجموا بها الزانية، ولا حتى لكي يرجموا موسى، كما حاول آباؤهم الأشرار، بل ليرجموا ذاك الذي ظهر لموسى وقال له: ”أنا أهيه“ ”إجو آيمي“!
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

" أهيه الذى أهيه ، وقال هكذا تقول لبنى إسرائيل أهيه أرسلنى إليكم " [ خروج 3 : 14 ] .



سأل موسى الله، عندما ظهر له بلهيب نار في العليقة عن أسمه: " فقال موسى لله ها أنا آتى إلى بني إسرائيل وأقول لهم إله آبائهم أرسلني إليكم. فإذا قالوا ما أسمه فماذا أقول لهم؟" (خر3 :13).
والاسم في القديم لم يكن مجرد علامة (Lable) للشخص، بل يدل في الأغلب عن خواص وجوهر وصفات صاحبه، وعلى معناه(1). وهناك أداتان في العبرية للسؤال عن الاسم:
" ماه mah " ,HGJD تساوى في العربية "ما what" "ما أسمه ". وتسأل عن خاصية وصفه وجوهر الشخص، أو عن حادثه هامه ارتبطت بشخصه(2).
"مى mi" والتي تساوى في العربية " من " وتسأل عن نسب الشخص أو بعض ملامحه الخارجية (3).
وقد استخدم موسى النبي الأولى " ما اسمه "، لأنه أراد أن يعرف أكثر من مجرد الاسم، أراد أن يعرف جوهر الاسم ومغزاه وخواصه وصفاته. فأجابه الله عما سأل وكشف له ما تاقت إليه نفسه:
" فقال الله لموسى أهيه الذي أهيه". وقال هكذا تقول لبني إسرائيل "أهيه" أرسلني إليكم يهوه إله آبائكم إله إبراهيم وإله اسحق وإله يعقوب أرسلني إليكم. هذا أسمى إلى الأبدي وهذا ذكرى إلى دور فدور" (خر 14:3، 15).وعبارة " أهيه الذي أهيه " أو "Eheyeh asher Eheyeh " منقولة حرفياً من النص العبري إلى اللغة العربية. وهذا ما حدث أيضاً في الترجمات السريانية والفارسية والكلدانية التي نقلت النص كما هو(4)، وقد أجمع علماء اليهود في القديم وآباء الكنيسة في القرون الأولى وبقية علماء الكتاب المقدس واللغة العبرية في كل العصور، على أن الاسم "أهيه Eheyeh" مشتق من الفعل العبري "هايا Haya"، فعل الكينونة " أكون Etre – to Be". وقد ترجم بهذا المعنى " أكون "، " الكائن " وأحياناً " هو " في كل الترجمات العالمية.
1 - فقد ترجم في اللغة اليونانية المعروفة بالسبعينية (LXX):
والتي قام بها سبعون من علماء اليهود في القرن الثالث (282ق.م) قبل ميلاد المسيح:
"ego eimi ho On… ho On a pestalke me"(5) وترجمت حرفياً إلى الإنجليزية:
" Iam THE BEING… THE BEING has sent me" أي " أنا هو الكائن الكائن أرسلني ".
2 - وترجم في اللاتينية (The Volgate):
" Iam Who am " = "Ego Sum Qui sum "(6) و Sum " تعنى، أكون، أوجد، أحيا. أي أن الترجمة ركزت على الوجود المطلق للذات الإلهية "أكون الذي أكون".
3 - وترجم في العربية التي هي شقيقه العبرية:
"أكون الذي أكون أكون أرسلني" (ترجمة دار الكتاب المقدس).
وترجم في الكاثوليكية اليسوعية:
"أنا هو الكائن الكائن أرسلني" (الترجمة اليسوعية).
وترجم في الترجمة اليسوعية الحديثة (1989م):
" أنا هو من هو أنا هو أرسلني إليكم"(7).
ويعلق أصحاب الترجمة في الهامش قائلين:
"بما أن الله يعنى نفسه فهو يستعمل صيغة المتكلم "أنا هو" لكن من الممكن أيضاً أن نترجم النص العبري حرفياً فنقول: "أنا هو من هو". وهذا يعنى بحسب قواعد الصرف والنحو العبرية "أنا هو الذي هو"، "أنا هو الكائن". وهكذا فهمه أصحاب الترجمة اليونانية السبعينية. فالله هو الكائن الوحيد حقاً يتضمن هذا المقطع مُسبقاً تلك التوسعات التي سيأتي بها الوحي (راجع رؤ8:1): " أنه كائن وكان يأتي. وأنه القدير ". أي " الكائن والذي كان والذي يأتي القادر على كل شيء ".
وترجم في الترجمة العربية الجديدة (1993م):
" أنا هو الذي هو . هو الذي أرسلني ".
وفي الهامش: " أنا هو الذي سأكونه ".
واحتفظت الترجمة البيروتية بالنص العبري كما هو:
" أهيه الذي أهيه أهيه أرسلني".
وهذا ما سبق أن فعله أبو الفرج وفسره كالآتي:
" الأبدي الذي لم يذهب بعيداً "(8).
4- وترجم في كل الترجمات الإنجليزية القديمة والحديثة(9) كالآتي:

"أكون الذي أكون"
"أكون ما أكون"
"أكون الذي أكون"
"أكون الذي أكونه"
"سأكون ما أكون أكون أرسلني".
“I Am Who I Am"
“I Am What I Am"
“ I Am That I Am"
“I Am That is Who I am"
“I Will Be What I Will Be… I Am has sent me"
5- وترجم إلى الفرنسية:

"أكون الذي أكون أكون أرسلني
وأيضاً
“Je suis qui Je suis"
“Je suis qui serai"
(24)
وجاء في معجم اللاهوت الكتابي المترجم عن الفرنسية:
"أنى كائن"(10).
وهناك ترجمة فرنسية أخرى للحاخام اليهودى ذوى ( مع تعليق ) تقول(11):
“Je suis ce qui je suis Lemmuable. Le juste, aujourd, hui, Comme heir et demain: Seigneure, Eternel”:
"أكون ما أكون، أكون غير المتغير، العادل أمس واليوم وغداً"
6- مغزاها في كل الترجمات:
وبالرغم من أن الترجمة السريانية نقلت النص كما هو بدون ترجمة إلا أن القديس أفرا يم السرياني ( القرن الرابع الميلادي) ترجمها في تفسيره لسفر الخروج إلى: "أنا هو الكائن الكائن أرسلني" وفسرها: " أنا الأزلي الذي لا أول له ولا بدء ولا نهاية ولا عدم"(12).
وقد فهمت وأدركت جميع الترجمات القديم والحديثة مغزى الاسم، "الكائن"، "أنا هو"، "أنا هو الكائن"، "أكون"، ومعناه وجوهره. فهو يعبر عن شخص الله وكينونته، كيانه، وجوهره وصفاته، ووجوده الدائم، المستمر، السرمدي، الأزلي الأبدي، الذي لا بداية له ولا نهاية. فهو الموجود الدائم، في الماضي والحاضر والمستقبل، أمس واليوم وإلى الأبد، "الكائن والذي كان والذي يأتي". الموجود أبداً بلا بداية ولا نهاية، في كل زمان وقبل الزمان وبعده. فهو الكائن الذي يكون، بل ولابد أن يكون لأنه عله الكون وسبب وجوده. وهو الكائن الواجب الوجود، عله واصل وسبب كل وجود "خالق كل السموات وناشرها، باسط الأرض ونتائجها، معطى الشعب عليها نسمة والساكنين فيها روحاً" (اش42 :5)، " أنا أنا هو وليس إله معي. أنا أميت وأحيى.. أنى أرفع إلى السماء يدي وأقول حي أنا إلى الأبد" (تث32 :39).
كما يعنى الاسم أيضاً ويعبر عن حضور الله الدائم والمستمر والفعال. وهناك تفسير رائع لمتى هنرى يقول:
هو الموجود بذاته، إذ أن وجوده (being) في ذاته ولا يعتمد في وجوده على أحد ما، فأعظم وأحسن إنسان في العالم يقول: " بنعمة الله أنا ما أنا " (1كو15 :10) ولكن الله يقول بصوره مطلقة وأكثر من أي مخلوق، سواء كان إنسان أو ملاك، " أنا ما أنا ". الكائن الموجود بذاته والذي لا يمكن أن يكون سوى المكتفي بذاته، فهو نبع البركة وكل الكفاية.
وهو أبدى وغير متغير، ودائماً هو هو، أمساً واليوم وإلى الأبد، سيكون ما يكون، وما هو كائن ( يكون is) (رؤ1 :8).
ولن نكتشفه بالبحث. فمثل هذا الاسم يوصل ما يختص بالله بوضوح ودقه، ويقول في تأثير: " لماذا تسأل عن أسمى وهو عجيب " (قض13 :18)، ما أسمه وما أسم ابنه أن عرفت؟" (ام30 :4).
هل تسأل ما هو الله؟ ليكفينا أن نعرف أنه:
" يكون ما يكون وما كان أبداً وما سيكون أبداً "(13).
7- " أهيه الكائن في الفكر اليهودي ":
كان اسم الله " أهيه" يعرف بين اليهود الذين كانوا يعيشون في الشتات ويستخدمون اليونانية في أحاديثهم بـ " الكائن ho On" وذلك بحسب الترجمة اليونانية التي كانت معهم.
والكائن كما بينا هو أسم الله الذي يعبر عن كينونته ووجوده وجوهره. وكانوا يعرفون "ho On الكائن" أكثر من الأصل العبري " أهيه ". وكانوا فيلو (Philo) الفيلسوف اليهودي الأسكندرى يستخدم اللفظ اليوناني "الكائن"، في القرن الأول الميلادي، كالاسم الحقيقي لله(14).
أما يهود فلسطين فكانوا يعرفون الاسم في أصله العبري " أهيه " كما فسروا بنفس المعاني السابقة:
جاء في ترجوم جوناثان وترجوم أورشليم:
" هو الذي تكلم والعالم كان، الذي تكلم وكل الأشياء وجدت "(15).
وجاء في المدراش على الخروج 14:3 "أنا أكون الذي كنت وأكون والذي أكون الآن والذي سأكون في المستقبل "(16).
وجاء في ترجوم Joll على نفس النص: " أنا الذي كنت وسأكون "(17).
وجاء في نفس الترجوم على التثنية (39:32): " أنا أكون الذي يكون والذي كان، وأنا أكون الذي سيكون ولا يوجد إله ساوى "(18).
8- " أهيه الكائن ho On " في العهد الجديد:
ورد في سفر الرؤيا اسم "الكائن ho on" كاسم الله المعبر عن سرمديته خمس مرات، وقد ورد مضافاً إليه بعض أوصاف الله وألقابه الأخرى: "الرب الإله"، " القادر على كل شئ أي كلى القدرة، " القدوس " و " العادل ":
+ " نعمة لكم وسلام من الكائن والذي كان والذي يأتي"(رؤ1 :4).
+ " أنا هو الألف والياء (البداية والنهاية) يقول الرب الإله الكائن والذي كان والذي يأتي القادر على كل شئ " (رؤ1 :8).
+ " قدوس قدوس قدوس الرب الإله القادر على كل شئ الذي كان والكائن والذي يأتي" (رؤ4 :8).
+ " نشكرك أيها الرب الإله القادر على كل شئ الكائن والذي كان والذي يأتي " (رؤ11 :17).
+ " عادل أنت أيها الكائن والذي كان والذي يكون " (رؤ16 :5).
وهذا هو نفس ما جاء في خروج (14:3) ولكن، هنا، بصوره متوسعة، وتفصيلية أكثر، وتفسيرية أكثر، تعبر عن كينونة الله وجوهره وتضيف ألقابه وصفاته، كالقدوس والقادر على كل شئ والعادل والرب الإله، كما تعبر عن سرمديته، وجوده الدائم المستمر، الدائم الوجود، الأزلي الأبدي، الذي لا بداية له ولا نهاية.
وقد ركز الوحي هنا على ثلاث تقسيمات للزمن:
"الذي كان الكائن والذي يكون أو الذي يأتي"
أي الذي كان منذ الأزل بلا بداية، والكائن في الحاضر والماضي والمستقبل، الموجود دائماً، والذي يأتي أو الذي يكون كما هو كائن وكما كان، إلى الأبد بلا نهاية، فهو الدائم الوجود، السرمدي.
9- " أهيه الكائن ho On" وآباء الكنيسة:
أدرك أباء الكنيسة منذ البدء وفهموا مغزى إعلان الله لأسمه الذي أعلنه لموسى " أهيه الذي أهيه " وعرفوا بالتسليم والدراسة وإرشاد الروح القدس أنه يعنى " الكائن "، " الموجود الواجب الوجود "، " أكون الذي أكون "، " أنا هو الكائن "، " أنا هو الموجود "، " أنا هو الذي يوجد "، " الذي يكون "، أي الله في جوهره وفي أبديته وفي كينونته:
+ قال العلامة أوريجانوس (185 245م):
" الذي وحده هو الذي يكون (الكائن ho On) والذي يأتي"، ثلاث تقسيمات في الزمن للاسم الواحد (الكائن ho On) الذي يكون"(19).
وأيضاً: " الآن، كل الأشياء مهما كانت في ذاك الذي يوجد حقاً والذي قال لموسى: " أكون الذي أكون"(20).
+ وقال القديس أثناسيوس الرسولي (296 373م):
" عندما نسمع " أكون الذي يكون " و " في البدء خلق الله السموات والأرض " و " أسمع يا إسرائيل الرب إلهنا رب واحد " و " هكذا يقول الرب القدير " ندرك أن المقصود هو الجوهر البسيط المقدس غير المدرك للذي يكون"(21).
+ وقال هيلارى أسقف بواتييه (315- 67/368م):
" وفي هذه الكتب (كتب موسى والأنبياء) يعطى الخالق، الله نفسه، شهادة عن نفسه بالكلمات التالية: " أكون الذي أكون "، وأيضاً هكذا تقول لبني إسرائيل: الذي يكون أرسلني إليكم ".
وذهلت حقا لهذا التعريف الواضح لله الذي عبر عن المعرفة غير المدركة للطبيعة الإلهية بكلمات أكثر ملائمة للذكاء البشرى. لأنه لا يمكن أن يدرك العقل صفة لله تميزه أكثر من وجوده. لأن الوجود بالمعنى المطلق لا يمكن أن يتضمن ما له بداية وما سيكون له نهاية، ولا يمكن للذي يضم الآن استمرارية الوجود (الأبدية) وقوة (مصدر) السعادة التامة أن لا يكون له وجود في الماضي ولا في المستقبل، لأن ما هو إلهي لا يمكن أن يكون له بداية أو نهاية. وبما أن أبدية الله لا تنفصل عن ذاته، لذا يليق به هذا الشيء الواحد الوحيد: الذي هو يكون. كتأكيد لأبديته المطلقة (التي لا تنتهي)"(22).
+ وقال القديس اغريغوريوس أسقف نيزينزا (325 389م):
" الذي يكون والله، هما الاسمان الخاصان بجوهره، ومن هذين الاسمين، بصفة خاصة، الذي يكون، ليس لأنه عندما تكلم إلى موسى على الجبل وموسى سأله: ما أسمه، فقط. فقد دعي نفسه عندما أوصى موسى أن يقول للشعب: الذي يكون أرسلني، بل لأن هذا الاسم هو الأكثر ملائمة ودقه أيضاً فنحن نسأل عن طبيعة ذي الوجود المطلق وغير المتحد بآخر، فالكينونة بمعناها اللائق خاصة بالله بصفة مطلقة وغير محدودة بكلمات مثل قبل أو بعد، لأنه لا يوجد فيه ماضي أو مستقبل"(23).
وقال أيضاً: "الله كان دائماً ويكون وسيكون، أو بمعنى أدق، هو الكائن دائماً فهو موجود أبداً، وهكذا يسمى نفسه عندما يتعامل مع موسى على الجبل. وهو يجمع في ذاته كل الوجود (Being) لأنه لا بداية له ولا نهاية "(24).
+ وقال القديس اغريغوريوس أسقف نيصص (339 394م):
" توضح كلمة الأسفار المقدسة علامة واحدة للاهوت الحقيقي، التي تعلمها موسى من الصوت العلوي (الذي من فوق)، عندما سمعه يقول:
" أنا هو الذي يوجد "، لذا يليق بنا أن نؤمن أنه هو وحده اللاهوت الحق الذي وجوده وجود أبدى وغير محدود (لا نهائي)"(25).
وقال أيضاً أن الله "في ظهوره الإلهي لموسى أعطى نفسه اسم الموجود عندما قال "أكون الذي أكون"(26).
+ وقال امبروز أسقف ميلان (340 397م):
" الاسم هو ما يميز الشيء وبواسطته يمكن أن يفهم. وأنا من رأى موسى، عندما سأل: " ما أسمك؟ ". فقد أراد أن يعرف ما يخص الله وأن يعرف شئ خاص عنه. ولأن الله كان يعرف ما يدور في عقله، لذا لم يخبره باسمه بل بعمله، أنه لا يعبر عن أسم عام بل خاص عندما يقول: " أكون الذي أكون "، لأنه لا يوجد شئ أكثر تميزاً لله من كونه الموجود دائماً "(27).
+ ويقول القديس جيروم (342 420م):
" يقول الرب في الخروج: " أكون الذي أكون " وهكذا تقول لبني إسرائيل: " الذي يكون أرسلني إليكم " الله الذي يكون دائماً، ليس له بداية من خارج ذاته، وهو أصل ذاته وسبب جوهره الذاتي" (28).
+ وقال أغسطينوس أسقف هيبو (354 430م):
" وبكونه وحده الذي يوجد، قال: " أكون الذي أكون " و " قل لبني إسرائيل: الذي يكون أرسلني إليكم ". لم يقل، الرب الإله، القدير، الرحيم، العادل، ولو قال لهم هذا لكان محقاً تماماً ولكنه أجاب أنه هو الذي يكون الذي يدعى الكائن ذاته"(29).
+ أخيراً قال يوحنا الدمشقي (675 749م):
" يبدو أن أكثر أسماء الله، المنطوق بها، مصداقية هو " الذي يكون " كما يقول هو ذاته على الجبل في جوابه لموسى " قل لبني إسرائيل: الذي يكون أرسلني" لأنه يحفظ في ذاته كل الوجود(30).
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

وهنا أثار قوله " قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ" غضب اليهود وجعلهم يحنقون عليه ويقرروا موته رجماً بالحجارة " فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ.". لماذا ؟ لأنهم اعتقدوا أنه يجدِّف علي الله وينسب لنفسه ما للَّه ويُسَمِّي نفسه باسم اللَّه، أي يقول " أني أنا الله ". كيف ذلك ؟ لأنَّ كلامه هذا له أكثر من مغزي كلَّها تدلّ علي أنَّه يقول صراحة " أنَّه اللَّه<FONT face="WinSoft Thuluth" color=navy size=4><SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 14pt; COLOR: navy; FONT-FAMILY: 'WinSoft Thuluth'"> "!
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

وهنا أثار قوله " قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ " غضب اليهود وجعلهم يحنقون عليه ويقرروا موته رجماً بالحجارة " فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ.". لماذا ؟ لأنهم اعتقدوا أنه يجدِّف علي الله وينسب لنفسه ما للَّه ويُسَمِّي نفسه باسم اللَّه، أي يقول " أني أنا الله ". كيف ذلك ؟ لأنَّ كلامه هذا له أكثر من مغزي كلَّها تدلّ علي أنَّه يقول صراحة " أنَّه اللَّه "!










أولاً : يقول أنه قبل أنْ يُوجد إبراهيم ، منذ حوالي 2000 سنه ق. م ، كان هو موجوداً. أي أنه يؤكِّد علي وجوده السابق، قبل إبراهيم. وبالتالي علي وجوده السابق للتجسُّد والميلاد من العذراء، فقد كان موجودًا قبل أنْ يظهر علي الأرض، وهذا يعني أنه كائناً في السماء.

ثانياً : يقول بالحرف الواحد " أَنَا كَائِنٌ " ، وهذا القول يعني حرفياً " أنا أكون " و " الكائن " وباليونانية " Ego eimi ـ έγώ ειμί ـI Am " . وهو هنا يستخدم نفس التعبير الذي عبَّر به اللَّه عن نفسه عندما ظهر لموسي النبيّ في العلِّيقة وعندما سأله موسي عن اسمه فقال " أَهْيَهِ الَّذِي أَهْيَهْ " (وَمَعْنَاهُ أَنَا الْكَائِنُ الدَّائِمُ) . وَأَضَافَ : " هَكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ : " أَهْيَهْ (أَنَا الْكَائِنُ) ، هُوَ الَّذِي أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ " . " وَقَالَ أَيْضاً لِمُوسَى : " هَكَذَا تَقُولُ لِشَعْبِ إِسْرَائِيلَ : إِنَّ الرَّبَّ « يهوه ـ الكَائِنَ " إِلهَ آبَائِكُمْ ، إِلَهَ إبْرَاهِيمَ وَإسْحقَ وَيَعْقُوبَ قَدْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ . هَذَا هُوَ اسْمِي إِلَى اْلأَبَدِ ، وَهُوَ الاسْمُ الَّذِي أُدْعَى بِهِ مِنْ جِيلٍ إِلَى جِيلٍ " (خر 3/14-15). أي أنَّ الرب يسوع المسيح يُعطي لنفسه نفس الاسم الذي عبَّر به اللَّه عن نفسه " أنا الكائن الدائم ـ الكائن الذي يكون " والذي يساوي يهوه ( الكائن ) الذي هو اسم الله الوحيد في العهد القديم. أي أنه يقول لهم " أنا الكائن الدائم " الذي ظهر لموسي في العليقة، وهذا ما جعل اليهود يثورون عليه ويحنقون لأنهم أدركوا أنه يعني أنه











هو " اللَّه " نفسه " الكائن الدائم ". وهذا الاسم لا يمكن أنْ يُطلَق علي غير اللَّه ذاته والذي يقول اللَّه عنه " أَنَا الرَّبُّ ( يهوه = الكائن ) هَذَا اسْمِي وَمَجْدِي لاَ أُعْطِيهِ لِآخَرَ " (اش42/8).

ثالثاً : كما أنه الرب يسوع المسيح يستخدم في قوله هذا ، الزمن الحاضر (المضارع) " أكون ـ έγώ ειμί ـ I am " والذي يدل علي الوجود المستمر، بلا بداية وبلا نهاية، وهو هنا يعني أنه " الكائن " دائماً ، والذي " كان " أزلاً " بلا بداية، والذي سيكون " يأتي " أبداً بلا نهاية ، الموجود دائماً في الماضي بلا بداية، والحاضر دائماً، والمستقبل بلا نهاية، كقوله في سفر الرؤيا " أَنَا الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، الأَوَّلُ وَالآخِرُ" (رؤ22/13) .

إذًا فهو يُعلن صراحة أنه هو الربّ الإله الواحد المعبود، والكائن الأزليّ الأبديّ الذي لا بداية له ولا نهاية !! ولذلك فعندما قال له تلميذه توما " رَبِّي وَإِلَهِي " قال له " لأَنَّكَ رَأَيْتَنِي يَا تُومَا آمَنْتَ! طُوبَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَرَوْا " (يو20/28-29). وهذا ما أكَّده مرَّات عديدة :
 
التعديل الأخير:

mawad

New member
عضو
إنضم
28 أكتوبر 2006
المشاركات
72
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بسم الله الرحمن الرحيم

نفس الردود بتاعة الموضوع اللي فات

وأنا رديت لكن روك حذف

وهذه هي ردودي المحذوفة

---------

الرد الأول

rad1.jpg



الرد الثاني


rad2.jpg



الرد الثالث


rad3.jpg
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

mawad
اقرا المشاركات "24" و "26" وراح تشوف فيها ردود
واترك هذا الجدال الذي لا نصل به الى اي نتيجة تم الرد عليك كثيرا وانت لم تضع كل ردودي بالصور هنا لماذا؟
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

بالنسبة للترجمات

1 - فقد ترجم في اللغة اليونانية المعروفة بالسبعينية (LXX):
والتي قام بها سبعون من علماء اليهود في القرن الثالث (282ق.م) قبل ميلاد المسيح:
"ego eimi ho On… ho On a pestalke me"(5) وترجمت حرفياً إلى الإنجليزية:
" Iam THE BEING… THE BEING has sent me" أي " أنا هو الكائن الكائن أرسلني ".
2 - وترجم في اللاتينية (The Volgate):
" Iam Who am " = "Ego Sum Qui sum "(6) و Sum " تعنى، أكون، أوجد، أحيا. أي أن الترجمة ركزت على الوجود المطلق للذات الإلهية "أكون الذي أكون".
3 - وترجم في العربية التي هي شقيقه العبرية:
"أكون الذي أكون أكون أرسلني" (ترجمة دار الكتاب المقدس).
وترجم في الكاثوليكية اليسوعية:
"أنا هو الكائن الكائن أرسلني" (الترجمة اليسوعية).
وترجم في الترجمة اليسوعية الحديثة (1989م):
" أنا هو من هو أنا هو أرسلني إليكم"(7).
ويعلق أصحاب الترجمة في الهامش قائلين:
"بما أن الله يعنى نفسه فهو يستعمل صيغة المتكلم "أنا هو" لكن من الممكن أيضاً أن نترجم النص العبري حرفياً فنقول: "أنا هو من هو". وهذا يعنى بحسب قواعد الصرف والنحو العبرية "أنا هو الذي هو"، "أنا هو الكائن". وهكذا فهمه أصحاب الترجمة اليونانية السبعينية. فالله هو الكائن الوحيد حقاً يتضمن هذا المقطع مُسبقاً تلك التوسعات التي سيأتي بها الوحي (راجع رؤ8:1): " أنه كائن وكان يأتي. وأنه القدير ". أي " الكائن والذي كان والذي يأتي القادر على كل شيء ".
وترجم في الترجمة العربية الجديدة (1993م):
" أنا هو الذي هو . هو الذي أرسلني ".
وفي الهامش: " أنا هو الذي سأكونه ".
واحتفظت الترجمة البيروتية بالنص العبري كما هو:
" أهيه الذي أهيه أهيه أرسلني".
وهذا ما سبق أن فعله أبو الفرج وفسره كالآتي:
" الأبدي الذي لم يذهب بعيداً "(8).
4- وترجم في كل الترجمات الإنجليزية القديمة والحديثة(9) كالآتي:


"أكون الذي أكون"
"أكون ما أكون"
"أكون الذي أكون"
"أكون الذي أكونه"
"سأكون ما أكون أكون أرسلني".
“I Am Who I Am"
“I Am What I Am"
“ I Am That I Am"
“I Am That is Who I am"
“I Will Be What I Will Be… I Am has sent me"
5- وترجم إلى الفرنسية:


"أكون الذي أكون أكون أرسلني
وأيضاً
“Je suis qui Je suis"
“Je suis qui serai"
(24)
وجاء في معجم اللاهوت الكتابي المترجم عن الفرنسية:
"أنى كائن"(10).
وهناك ترجمة فرنسية أخرى للحاخام اليهودى ذوى ( مع تعليق ) تقول(11):
“Je suis ce qui je suis Lemmuable. Le juste, aujourd, hui, Comme heir et demain: Seigneure, Eternel”:
"أكون ما أكون، أكون غير المتغير، العادل أمس واليوم وغداً"
 

جورج مايكل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 أبريل 2007
المشاركات
1,566
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

سلام المسيح معكم
1--اين قال يسوع انا الله؟
2-اين قال يسوع اعبدوني؟
3-اين قال يسوع انا الله الظاهر في الجسد؟
اجابة هذه الثلاثة اسئله هى:
انا جورج هو الله وعندى كتابى الكريم مكتوب فيه فى سورة العبوديه :
قال جورج: انا الله فاعبدونى لأنى انا الله الظاهر فى الجسد وقد عرفت كلمة السر هذه أخيرا فاعبدونى ولا يهم المعجزات ولا يهم الأعمال لأنكم تريدون الشخص الذى يقول لكم انا الله فاعبدونى وانا الله الظاهر فى الجسد
ياللا اعبدونى لأنى انا الله فاعبدونى
--------------------------------------
طبعا ليس كل شخص يستطيع ان يقول انا الله فاعبدونى ويقول انا الله الظاهر فى الجسد ويكون كاذبا كما كذب محمد على المسلمين وقال لهم انه نبى ورسول وكل مايهم المسلمين ان كل شخص يقول وظيفته فمن قال انه رسول يصدقوه ومن يقول انه نبى يصدقوه ومن يقول انا الله فاعبدونى يصدقوه لأن كل مايهمهم الكلام دون الصدق
المسيح اثبت انه هو الله الحقيقى بأعماله وصفاته وليس بالكلام
فاذا كان لا يهمكم الأفعال والصفات الالهيه فأعبدوا جورج لأنه قال ماتريدون
 

جورج مايكل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 أبريل 2007
المشاركات
1,566
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

تعديل
طبعا كل شخص يستطيع ان يقول انا الله فاعبدونى
بدلا من
طبعا ليس كل شخص يستطيع ان يقول انا الله فاعبدونى
بحذف كلمة ليس
 

mawad

New member
عضو
إنضم
28 أكتوبر 2006
المشاركات
72
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

استاذ ميه ميه

الظاهر ان حضرتك لم تقرأ شئ مما أوردته في ردي

لأنك راجع تقول نفس الكلام

ولو قرأت جيداً ستجد أنه لا وجود لكلمة يهوه في الترجمة السبعينية

وإنما الكلمة المُستخدمة كانت كيريوس

وهذا ليس بكلامي

إنما كلام

الموسوعة البريطانية

مترجمو الإنجيل في الحاشية

الموسوعة الكاثوليكية

رجاءاً إقرأ ردودي جيداً​
 

mawad

New member
عضو
إنضم
28 أكتوبر 2006
المشاركات
72
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

سلام المسيح معكم
1--اين قال يسوع انا الله؟
2-اين قال يسوع اعبدوني؟
3-اين قال يسوع انا الله الظاهر في الجسد؟
اجابة هذه الثلاثة اسئله هى:
انا جورج هو الله وعندى كتابى الكريم مكتوب فيه فى سورة العبوديه :
قال جورج: انا الله فاعبدونى لأنى انا الله الظاهر فى الجسد وقد عرفت كلمة السر هذه أخيرا فاعبدونى ولا يهم المعجزات ولا يهم الأعمال لأنكم تريدون الشخص الذى يقول لكم انا الله فاعبدونى وانا الله الظاهر فى الجسد
ياللا اعبدونى لأنى انا الله فاعبدونى
--------------------------------------
طبعا ليس كل شخص يستطيع ان يقول انا الله فاعبدونى ويقول انا الله الظاهر فى الجسد ويكون كاذبا كما كذب محمد على المسلمين وقال لهم انه نبى ورسول وكل مايهم المسلمين ان كل شخص يقول وظيفته فمن قال انه رسول يصدقوه ومن يقول انه نبى يصدقوه ومن يقول انا الله فاعبدونى يصدقوه لأن كل مايهمهم الكلام دون الصدق
المسيح اثبت انه هو الله الحقيقى بأعماله وصفاته وليس بالكلام
فاذا كان لا يهمكم الأفعال والصفات الالهيه فأعبدوا جورج لأنه قال ماتريدون


ايه اللي انت بتقوله ده يا استاذ جورج

افهم من كلامك إنك مقتنع ان المسيح لم يقل انه الله, او لم يقل اعبدوني

المسيح اثبت انه هو الله الحقيقى بأعماله وصفاته وليس بالكلام

كويس قوي

فلتأتي لنا يا بطل بأعمال المسيح وصفاته التي إستنتجت منها الوهيته

في الإنتظار​
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

mawad
الاستاذ الفاضل سوف اعيد مرة اخرى وارجوك ركز وبدون عناد وافهم



<SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 16pt; FONT-FAMILY: 'Traditional Arabic'; mso-ansi-font-size: 10.0pt"><FONT size=4><FONT face=Tahoma>اتخذ يسوع لنفسه اسماً من أسماء اللـه يوقّره اليهود اكثر مـن غيره، اسماً يعتبر مقدساً إلى درجة لا يجرؤ معها اليهودي على النطق به، ألا وهو يهوه.
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

يـهـــوه

اتخذ يسوع لنفسه اسماً من أسماء اللـه يوقّره اليهود اكثر مـن غيره، اسماً يعتبر مقدساً إلى درجة لا يجرؤ معها اليهودي على النطق به، ألا وهو يهوه.

وقد كشف اللـه لشعبه معنى هذا الاسم في الأصحاح الثالث من الخروج. فعندما سأل موسى اللـه بـأي اسم يدعوه أجاب الرب "أهيه الذي أهيه." وقال، "هكذا تقول لبني إسرائيل: أهيه الذي أرسلني اليكم" (خروج 13:3،14).

وتعبير أهيه ليس نفس كلمة يهوه. غير انه مشتق من صيغة فعل "يكون" الذي يشتق منه أيضاً اسم يهوه في (خروج 15:3) وهكذا فإن لقب أهيه الذي أهيه، الذي كشـفه اللـه لموسى تعبير أشمل عن كينونته الأبدية، اختُصِر في العدد 15 إلى الاسم الإلهي يهوه. وقد قامت الترجمة السبعينية، وهي الترجمة اليونانية للعهد القـديـم العـبري، بتـرجمة أول استخدام لتعبير أهيه في خروج 14:3 إلى ego eimi.كانت اللغة اليونانية هي لغة الحديث في زمن يسوع، وهي اللغة التي كتب بها العهد الجديد.

وهكذا فقد كانت الصيغة التوكيدية لأهيهego eimi في اللغة اليونانية في زمن يسوع معادلة لكلمة يهوه العبرية. واعتماداً على السياق، فإنها يمكن أن تكون طريقــة توكيدية لقول "أنا هو" (كما في يوحنا 9:9)، أو يمكن أن تكون اسم اللـه نفسه، أهيه الأبدي.

استخدم يسوع تعبير ego eimi عـدة مرات عن نفسه بطريقة لا تليق إلاّ باللـه. وأوضح مثال لذلك هو عندما قال اليهود ليسوع: "ليس لك خمسون سنة بعد. أفرأيت إبراهيم؟ قال لـهم يسوع: الحق الحق أقول لكم، قبل أن يكون إبراهيم "أنا كائن" ego eimi. فرفعوا حجارة ليرجموه" (يوحنا 57:8-59). لقد سعى اليهود إلى قتله لأنهم افترضوا ادعاءه الألوهية. فالعهد القديم كان واضحاً في هذا الأمر. إذ كان عقاب التجديف هو الرجم حتى الموت (لاويين 16:24).

اتخذ يسوع لنفسه هذا اللقب فـي مواضع أخرى. فقد صرح يسوع في موضع سابق من نفس الأصحاح، "إن لـم تؤمنوا أني أنا هو (ego eimi) تموتون في خطاياكم" (يوحنا 24:8). ولا تظهر كلمة هو في النص اليوناني، حيث جاءت كالتالي: "إن لـم تؤمنوا أني أنا تموتون في خطاياكم" قال لليهود، "متى رفعتم ابن الانسان، فحينئذ تفهمون أني أنا هو ego eimi." ومرة أخرى فإن النص اليوناني الأصلي لا يحتوي على كلمة هو.

لقد أكد يســوع باستمرار ألوهيته. فعندما جاء حراس الهيكل مع الجنود الرومانيين ليقبضوا عليه في الليلة السابقة لصلبه سألهم يسـوع "من تطلبون؟ أجابوه يسوع الناصري، فقال لهم يسوع أنا هو (ego eimi) فلما قال لهـم إنـي أنا هو رجعـوا إلى الوراء وسقطوا على الأرض (يوحنا 4:18-6). إذ لـم يتمكنوا من الصمود أمام قوة تصريحه عن نفسه وقوة شخصه.

لـم يجد كتّاب العهد الجديد الذين اقتنعوا بأن يسوع المسيح هو اللـه أية مشكلة في أن ينسبوا ليسوع كل فقرات العهد القديم التي تشير إلى يهوه.

استشهد مرقس في بداية إنجيله بإشارة إشعياء إلى اللـه: "صوت صارخ في البريـة أعدوا طريق الرب (يهوه). قوّموا في القفر سبيلاً لإلهنا" (إشعياء 3:40). ولقد فسر مرقس هذه الفقرة على أنها نبوءة تحققت في يوحنا المعمدان الذي يعد الطريق ليسوع (مرقس 2:1-4؛ قارن مع يوحنا 23:1).

كما استشهد بولس بيوئيل 32:2، "ويكون أنّ كل من يدعو باسم الرب ينجو." طبّق بولس هذا القول على يسوع عندما قال، "لأن كل من يدعو باسم الرب يخلص" (رومية 13:10).

وقد استشهد بطرس بنفس العدد في (أعمال 21:2) "ويكون كل من يدعو باسم الرب يخلص." ثم سأله الناس ماذا ينبغي أن يفعلوا حتى يخلُصوا، فأجابهم "توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح" (أعمال 38:2). فبعد أن ذكر بطرس لتوّه بأن الدعوة باسم الرب (أي الاعتماد عليه) شرط لازم مسبق للخلاص، قال لهم بأن عليهم أن يعتمدوا بـاسـم يسوع المسيح. ولو لـم يكن بطرس يعتبر أنّ يسوع المسيح هو اللـه، لتوقعنا منه أن يأمرهم أن يتعمدوا باسم يهوه، وهو الأمر الذي يتمشى مع الإيمان اليهودي والممارسات اليهودية.

وما يفوق حقيقة إعطاء التلاميذ هذه الصفة ليسوع أهمية هو أنّ أعداءه أدركوا أنه كان يقول إنه اللـه. وشاهد الادعاء هو دائمـاً دلـيل قوي في أية محكمة. فمثلاً قال يسوع:

"أنا والآب واحد. فتناول اليهود أيضاً حجارة ليرجموه، أجابهم يسوع، أعمالاً كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي. بسبب أي منها ترجمونني؟ أجابه اليهود قائلين، لسنا نرجمك لأجل عمل حسن بل لأجل تجديف، فإنـك وأنت إنسان تجعل نفسك إلهاً (اللـه)" (يوحنا 30:10-33).

لـم يساور قادة اليهود أي شك في أن يسوع جعل نفسه اللـه، ولـم يجعل نفسه أقل من ذلك. وهكذا فإن الاتهام الرئيســي الذي ركز عليه أعداؤه لـم يكن حول أمرٍ فعله، بل بالأحرى حول هويته التي ادعاها لنفسه، أي ألوهيته
 
التعديل الأخير:

جورج مايكل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 أبريل 2007
المشاركات
1,566
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

سلام المسيح معكم
الى العضو mawad
فلتأتي لنا يا بطل بأعمال المسيح وصفاته التي إستنتجت منها الوهيته
أهو كده نعرف نتكلم مع بعض كده صيغة السؤال صح بدلا من السؤال الغبى اللى واخدينه من الشيخ وسام
اعمال المسيح الداله على ألوهيته كثيره جداوتأخذ صفحات بل كتب وانت قلت انك لا تحب الكلام الكثير لذلك سأورد بعض الأدله وليس كلها نظرا لضيق الوقت والمساحه
1- المسيح يغفر الخطايا ولا يغفر الخطايا الا الله وحده:
و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا حينئذ قال للمفلوج قم احمل فراشك و اذهب الى بيتك (مت 9 : 6)
وفى انجيل مرقس اصحاح الثانى 5 فلما راى يسوع ايمانهم قال للمفلوج يا بني مغفورة لك خطاياك
6 و كان قوم من الكتبة هناك جالسين يفكرون في قلوبهم
7 لماذا يتكلم هذا هكذا بتجاديف من يقدر ان يغفر خطايا الا الله وحده
8 فللوقت شعر يسوع بروحه انهم يفكرون هكذا في انفسهم فقال لهم لماذا تفكرون بهذا في قلوبكم
9 ايما ايسر ان يقال للمفلوج مغفورة لك خطاياك ام ان يقال قم و احمل سريرك و امش
10 و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا قال للمفلوج
11 لك اقول قم و احمل سريرك و اذهب الى بيتك
فابتدا المتكئون معه يقولون في انفسهم من هذا الذي يغفر خطايا ايضا (لو 7 : 49
ثم قال لها مغفورة لك خطاياك (لو 7 : 48

2- المسيح يقيم الموتى بقوته الذاتيه
ثم تقدم و لمس النعش فوقف الحاملون فقال ايها الشاب لك اقول قم (لو 7 : 14
و كان الجمع الذي معه يشهد انه دعا لعازر من القبر و اقامه من الاموات (يو 12 : 17
قال لها يسوع انا هو القيامة و الحياة من امن بي و لو مات فسيحيا (يو 11 : 25
فكثيرون من اليهود الذين جاءوا الى مريم و نظروا ما فعل يسوع امنوا به (يو 11 : 45
3- المسيح يرسل الرسل والأنبياء
لذلك ها انا ارسل اليكم انبياء و حكماء و كتبة فمنهم تقتلون و تصلبون و منهم تجلدون في مجامعكم و تطردون من مدينة الى مدينة (مت 23 : 34)
بولس رسول يسوع المسيح بحسب امر الله مخلصنا و ربنا يسوع المسيح رجائنا (1تي 1 : 1
سمعان بطرس عبد يسوع المسيح و رسوله الى الذين نالوا معنا ايمانا ثمينا مساويا لنا ببر الهنا و المخلص يسوع المسيح (2بط 1 : 1)
4- المسيح هو قائل الوصايا العشر وبالتالى هو الذى يستطيع ان ياتى بوصايا جديده كما فى انجيل متى الأصحاح الخامس:21 قد سمعتم انه قيل للقدماء لا تقتل و من قتل يكون مستوجب الحكم22 و اما انا فاقول لكم ان كل من يغضب على اخيه باطلا يكون مستوجب الحكم و من قال لاخيه رقا يكون مستوجب المجمع و من قال يا احمق يكون مستوجب نار جهنم
فمن هذا الذى يعدل ويزود فى كلام الله الا الله ذاته
سنفترض ان رئيس الجمهوريه اصدر قرار جمهورى هل يستطيع أحد حتى الوزير ان يغير او يبدل فى منشور الرئيس الرئيس فقط هو الذى يستطيع ان يغير فى أقواله
5- كثيرون أمنوا بالمسيح كاله:
اجاب توما و قال له ربي و الهي (يو 20 : 28)
و الذين في السفينة جاءوا و سجدوا له قائلين بالحقيقة انت ابن الله (مت 14 : 33
و الارواح النجسة حينما نظرته خرت له و صرخت قائلة انك انت ابن الله (مر 3 : 11
فاجاب سمعان بطرس و قال انت هو المسيح ابن الله الحي (مت 16 : 16
فسمع يسوع انهم اخرجوه خارجا فوجده و قال له اتؤمن بابن الله (يو 9 : 35

اقترح ان تقرأ الانجيل بنفسك لتكتشف ان المسيح هو الله ذاته

لأن الوقت لا يسعنى ان اكتب لك الأناجيل كلها هنا فعدد الأيات التى اريد ان اكتبها كثير جدا جدا
 

mawad

New member
عضو
إنضم
28 أكتوبر 2006
المشاركات
72
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

أستاذ ميه ميه

من فضلك ترجم لي هذا النص


اشعياء 45:8
εὐφρανθήτω ὁ οὐρανὸς ἄνωθεν, καὶ αἱ νεφέλαι ῥανάτωσαν δικαιοσύνην· ἀνατειλάτω ἡ γῆ ἔλεος καὶ δικαιοσύνην ἀνατειλάτω ἅμα· ἐγώ εἰμι κύριος ὁ κτίσας σε.​
 

mawad

New member
عضو
إنضم
28 أكتوبر 2006
المشاركات
72
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بسم الله الواحد الأحد

الأستاذ جورج

أهو كده نعرف نتكلم مع بعض كده صيغة السؤال صح بدلا من السؤال الغبى اللى واخدينه من الشيخ وسام

شكراً

اعمال المسيح الداله على ألوهيته كثيره جداوتأخذ صفحات بل كتب وانت قلت انك لا تحب الكلام الكثير لذلك سأورد بعض الأدله وليس كلها نظرا لضيق الوقت والمساحه

فلتأتي بكل ما عندك
1- المسيح يغفر الخطايا ولا يغفر الخطايا الا الله وحده:
و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا حينئذ قال للمفلوج قم احمل فراشك و اذهب الى بيتك (مت 9 : 6)
وفى انجيل مرقس اصحاح الثانى 5 فلما راى يسوع ايمانهم قال للمفلوج يا بني مغفورة لك خطاياك
6 و كان قوم من الكتبة هناك جالسين يفكرون في قلوبهم
7 لماذا يتكلم هذا هكذا بتجاديف من يقدر ان يغفر خطايا الا الله وحده
8 فللوقت شعر يسوع بروحه انهم يفكرون هكذا في انفسهم فقال لهم لماذا تفكرون بهذا في قلوبكم
9 ايما ايسر ان يقال للمفلوج مغفورة لك خطاياك ام ان يقال قم و احمل سريرك و امش
10 و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا قال للمفلوج
11 لك اقول قم و احمل سريرك و اذهب الى بيتك
فابتدا المتكئون معه يقولون في انفسهم من هذا الذي يغفر خطايا ايضا (لو 7 : 49
ثم قال لها مغفورة لك خطاياك (لو 7 : 48


لوقا الإصحاح 5 (و اذا برجال يحملون على فراش انسانا مفلوجا و كانوا يطلبون ان يدخلوا به و يضعوه امامه* 19 و لما لم يجدوا من اين يدخلون به لسبب الجمع صعدوا على السطح و دلوه مع الفراش من بين الاجر الى الوسط قدام يسوع* 20 فلما راى ايمانهم قال له ايها الانسان مغفورة لك خطاياك* 21 فابتدا الكتبة و الفريسيون يفكرون قائلين من هذا الذي يتكلم بتجاديف من يقدر ان يغفر خطايا الا الله وحده* 22 فشعر يسوع بافكارهم و اجاب و قال لهم ماذا تفكرون في قلوبكم* 23 ايما ايسر ان يقال مغفورة لك خطاياك ام ان يقال قم و امش* 24 و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا قال للمفلوج لك اقول قم و احمل فراشك و اذهب الى بيتك* 25 ففي الحال قام امامهم و حمل ما كان مضطجعا عليه و مضى الى بيته و هو يمجد الله

و متى الإصحاح 9 فدخل السفينة و اجتاز و جاء الى مدينته* 2 و اذا مفلوج يقدمونه اليه مطروحا على فراش فلما راى يسوع ايمانهم قال للمفلوج ثق يا بني مغفورة لك خطاياك* 3 و اذا قوم من الكتبة قد قالوا في انفسهم هذا يجدف* 4 فعلم يسوع افكارهم فقال لماذا تفكرون بالشر في قلوبكم* 5 ايما ايسر ان يقال مغفورة لك خطاياك ام ان يقال قم و امش* 6 و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا حينئذ قال للمفلوج قم احمل فراشك و اذهب الى بيتك* 7 فقام و مضى الى بيته* 8 فلما راى الجموع تعجبوا و مجدوا الله الذي اعطى الناس سلطانا مثل هذا

والرد استاذ جورج

أنا أؤكد لك أن المسبح لم يقل غفرت لك خطيئتك ولكن ربما نقترح على مصححين أقصد محرفين الكتاب المقدس إضافتها...

أنظروا نسخة asv الشهيرة are forgiven.

إذن فهو مجرد مبشر بغفران الخطايا وليس غافر الخطايا...المشكلة هنا فى النصين ترتيب الأحداث...فهيا نرتب الأحداث
1 - جاء المفلوج للمسيح محمولا
2 - أكتشف يسوع أنهم مؤمنين.....( فلما راى ايمانهم )
3 - قال يسوع للمفلوج (مغفورة لك خطاياك) تبشيرا منه بغفران خطاياه (لأنه مؤمن)
4 - هنا ظن الكتبه والفريسيون أن يسوع هو الذي يغفر الذنوب ولا يغفر الذنوب إلا الله وحده فظنوا انه هو الذي غفر ذنب المفلوج.....( فابتدا الكتبة و الفريسيون يفكرون قائلين من هذا الذي يتكلم بتجاديف من يقدر ان يغفر خطايا الا الله وحده)
5 - هنا ينكر عليهم يسوع المسيح فهمهم الباطل ويقول لهم (و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا ) إن للمسيح سلطان أن يغفر الخطايا .....

ماذا يقول المسيح يا سادة ؟ أن له سلطانا أن يغفر الخطايا ..فلنسأل يسوع من أين لك هذا السلطان يا يسوع؟

ويجيب يسوع فى لوقا [ 10 : 21 ـ 22 ] : (( و التفت (أي المسيح) إلى تلاميذه و قال : كل شيء قد دُفِـعَ إليَّ من أبي )) .

أهم نقطة هي كيف فهم الحاضرين النص هل فهموا مثلك يا استاذ جورج أن يسوع غافر الذنوب أم مثلي أنه مبشر بالغفران فقط؟؟؟؟

من نفس النص......."فلما راى الجموع تعجبوا و مجدوا الله الذي اعطى الناس سلطانا مثل هذا"

بل كيف فهم المفلوج نفسه " و مضى الى بيته و هو يمجد الله "

نصل إلى أن

أ- الجموع مجدوا الله
ب- المفلوج المبشر بالغفران مجد الله

والمسيح لم ينكر عليهم فهمهم هذا.. لماذا لم يقل لهم "أنا غافر الذنوب فمجدونى أنا" أنا أقول لك لماذا ..؟

يوحنا [ 5 : 30 ] أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. كما أسمع أدين و دينونتي عادلة لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني.

ثم لو تمسكتم بفهمكم فأفهمونا هذا
أولا : متى6 عدد14: فانه ان غفرتم للناس زلاتهم يغفر لكم ايضا ابوكم السماوي.
يوحنا20 عدد 21 ـ 23من غفرتم خطاياه تغفر له. من أمسكتم خطاياه أمسكت


ومتى 16 : 19و انا اقول لك ايضا انت بطرس و على هذه الصخرة ابني كنيستي و ابواب الجحيم لن تقوى عليها* 19 و اعطيك مفاتيح ملكوت السماوات فكل ما تربطه على الارض يكون مربوطا في السماوات و كل ما تحله على الارض يكون محلولا في السماوات
وليس لبطرس فقط
متى 18 : 18-20الحق اقول لكم كل ما تربطونه على الارض يكون مربوطا في السماء و كل ما تحلونه على الارض يكون محلولا في السماء* 19 و اقول لكم ايضا ان اتفق اثنان منكم على الارض في اي شيء يطلبانه فانه يكون لهما من قبل ابي الذي في السماوات

المسيح يعطي بطرس هذا السلطان و المجد........فهل بطرس إله ؟؟؟ وهل التلاميذ آلهة بواقع تلك النصوص ؟

2- المسيح يقيم الموتى بقوته الذاتيه
ثم تقدم و لمس النعش فوقف الحاملون فقال ايها الشاب لك اقول قم (لو 7 : 14
و كان الجمع الذي معه يشهد انه دعا لعازر من القبر و اقامه من الاموات (يو 12 : 17
قال لها يسوع انا هو القيامة و الحياة من امن بي و لو مات فسيحيا (يو 11 : 25
فكثيرون من اليهود الذين جاءوا الى مريم و نظروا ما فعل يسوع امنوا به (يو 11 : 45

وهل إنفرد المسيح بذلك

حزقيال احيا جيش

Ez:37:1. كانت عليّ يد الرب فأخرجني بروح الرب وأنزلني في وسط البقعة وهي ملآنة عظاما.2 وأمرّني عليها من حولها واذا هي كثيرة جدا على وجه البقعة واذا هي يابسة جدا.3 فقال لي يا ابن آدم أتحيا هذه العظام.فقلت يا سيد الرب انت تعلم.4 فقال لي تنبأ على هذه العظام وقل لها.ايتها العظام اليابسة اسمعي كلمة الرب.5 هكذا قال السيد الرب لهذه العظام.هانذا أدخل فيكم روحا فتحيون.6 واضع عليكم عصبا واكسيكم لحما وابسط عليكم جلدا واجعل فيكم روحا فتحيون وتعلمون اني انا الرب7 فتنبأت كما أمرت وبينما انا اتنبأ كان صوت واذا رعش فتقاربت العظام كل عظم الى عظمه.8 ونظرت واذا بالعصب واللحم كساها وبسط الجلد عليها من فوق وليس فيها روح.9 فقال لي تنبأ للروح تنبأ يا ابن آدم وقل للروح هكذا قال السيد الرب هلم يا روح من الرياح الاربع وهبّ على هؤلاء القتلى ليحيوا‎.10 فتنبأت كما امرني فدخل فيهم الروح فحيوا وقاموا على اقدامهم جيش عظيم جدا جدا(SVD)


إيليا احيا طفل

1Kgs:17:17. وبعد هذه الأمور مرض ابن المرأة صاحبة البيت واشتدّ مرضه جدا حتى لم تبق فيه نسمة.18 فقالت لايليا ما لي ولك يا رجل الله.هل جئت اليّ لتذكير اثمي واماتة ابني.19 فقال لها اعطيني ابنك.واخذه من حضنها وصعد به الى العلية التي كان مقيما بها واضجعه على سريره20 وصرخ الى الرب وقال ايها الرب الهي أايضا الى الارملة التي انا نازل عندها قد اسأت باماتتك ابنها.21 فتمدد على الولد ثلاث مرات وصرخ الى الرب وقال يا رب الهي لترجع نفس هذا الولد الى جوفه.22 فسمع الرب لصوت ايليا فرجعت نفس الولد الى جوفه فعاش.23 فاخذ ايليا الولد ونزل به من العلية الى البيت ودفعه لامه.وقال ايليا انظري.ابنك حيّ.24 فقالت المرأة لايليا هذا الوقت علمت انك رجل الله وان كلام الرب في فمك حق (SVD)


1Kgs:17:23: 23 فاخذ ايليا الولد ونزل به من العلية الى البيت ودفعه لامه.وقال ايليا انظري.ابنك حيّ. (SVD)


أليشع احيا ميتا

2Kgs:13:21 وفيما كانوا يدفنون رجلا اذا بهم قد رأوا الغزاة فطرحوا الرجل في قبر اليشع فلما نزل الرجل ومس عظام اليشع عاش وقام على رجليه (SVD)


بطرس أحيا ميتة

Acts:9:37 وحدث في تلك الايام انها مرضت وماتت.فغسلوها ووضعوها في عليّة. (SVD)

Acts:9:40 فاخرج بطرس الجميع خارجا وجثا على ركبتيه وصلّى ثم التفت الى الجسد وقال يا طابيثا قومي.ففتحت عينيها.ولما ابصرت بطرس جلست. (SVD)
Acts:9:41 فناولها يده وأقامها.ثم نادى القديسين والأرامل واحضرها حية. (SVD)

ثم يا استاذ جورج تعالي ننظر الي هذا النص

Jn : 11 :39 قال يسوع ارفعوا الحجر .قالت له مرثا اخت الميت يا سيد قد انتن لان له اربعة ايام. 40 قال لها يسوع ألم اقل لك ان آمنت ترين مجد الله.41 فرفعوا الحجر حيث كان الميت موضوعا ورفع يسوع عينيه الى فوق وقال ايها الآب اشكرك لانك سمعت لي.42 وانا علمت انك في كل حين تسمع لي.ولكن لاجل هذا الجمع الواقف قلت.ليؤمنوا انك ارسلتني.(SVD)

المسيح ينظر لفوق .....لم ؟

المسيح يشكر الآب .... لم ؟

أنا أقول لك ............ "ايها الآب اشكرك لانك سمعت لي "

إذن فالمعجزة بإذن الله وبقدرة الله...


3- المسيح يرسل الرسل والأنبياء
لذلك ها انا ارسل اليكم انبياء و حكماء و كتبة فمنهم تقتلون و تصلبون و منهم تجلدون في مجامعكم و تطردون من مدينة الى مدينة (مت 23 : 34)
بولس رسول يسوع المسيح بحسب امر الله مخلصنا و ربنا يسوع المسيح رجائنا (1تي 1 : 1
سمعان بطرس عبد يسوع المسيح و رسوله الى الذين نالوا معنا ايمانا ثمينا مساويا لنا ببر الهنا و المخلص يسوع المسيح (2بط 1 : 1)


بالله ربي وربك

هل هذا دليل علي الألوهية

4- المسيح هو قائل الوصايا العشر وبالتالى هو الذى يستطيع ان ياتى بوصايا جديده كما فى انجيل متى الأصحاح الخامس:21 قد سمعتم انه قيل للقدماء لا تقتل و من قتل يكون مستوجب الحكم22 و اما انا فاقول لكم ان كل من يغضب على اخيه باطلا يكون مستوجب الحكم و من قال لاخيه رقا يكون مستوجب المجمع و من قال يا احمق يكون مستوجب نار جهنم
فمن هذا الذى يعدل ويزود فى كلام الله الا الله ذاته
سنفترض ان رئيس الجمهوريه اصدر قرار جمهورى هل يستطيع أحد حتى الوزير ان يغير او يبدل فى منشور الرئيس الرئيس فقط هو الذى يستطيع ان يغير فى أقواله

الوصايا العشر دليل علي الألوهية

الحمد لله الذي أنعم علينا بنعمة العقل

5- كثيرون أمنوا بالمسيح كاله:
اجاب توما و قال له ربي و الهي (يو 20 : 28)
و الذين في السفينة جاءوا و سجدوا له قائلين بالحقيقة انت ابن الله (مت 14 : 33
و الارواح النجسة حينما نظرته خرت له و صرخت قائلة انك انت ابن الله (مر 3 : 11
فاجاب سمعان بطرس و قال انت هو المسيح ابن الله الحي (مت 16 : 16
فسمع يسوع انهم اخرجوه خارجا فوجده و قال له اتؤمن بابن الله (يو 9 : 35

اجاب توما و قال له ربي و الهي (يو 20 : 28)

بسبب سوء الترجمة وعدم دقتها، فكلمة "الرب" التي ترد كثيراً في التراجم العربية كلقب للمسيح هي في التراجم الأجنبية بمعنى: "السيد" أو "المعلم"، فالمقابل لها في الترجمة الإنجليزية هو: lord، ومعناها: السيد، وفي الفرنسية : "le mait "، ومعناها: المعلم، وهكذا في سائر التراجم كالألمانية والإيطالية والأسبانية.

وما أتت به الترجمة العربية ليس بجديد، بل هو متفق مع طبيعة اللغة التي نطق بها المسيح ومعاصروه فكلمة: "رب" عندهم تطلق على المعلم، وتفيد نوعاً من الاحترام والتقدير كما قالت المرأة السامرية للمسيح: "يا رب أرى أنك نبي" (يوحنا 4/19)، فليس المقصود من كلامها وصف المسيح بالربوبية.

فالمرأة هنا لا تعرف المسيح ولا تؤمن به بل هي تشك حتى في مجرد أن يكون نبي ، ورغم ذلك تقول له ( يا رب ) فإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على أن هذا اللفظ يراد به الاحترام ولا يعني الإلوهية في شيء .

وفي إنجيل يوحنا أن المسيح كان يخاطبه تلاميذه: يا رب، ومقصودهم: يا معلم، فها هي مريم المجدلية تلتفت إليه وتقول: "ربوني الذي تفسيره: يا معلم…وأخبرت التلاميذ أنها رأت الرب" (يوحنا 20/16-17).

وخاطبه اثنان من تلاميذه: "رب الذي تفسيره: يا معلم" (يوحنا 1/38).

ولم يخطر ببال أحد من التلاميذ المعنى الاصطلاحي لكلمة الرب حين أطلقوها على المسيح، فقد كانوا يريدون : المعلم والسيد، ولذلك شبهوه بيوحنا المعمدان حين قالوا له: " يا رب علمنا أن نصلي كما علم يوحنا تلاميذه". (لوقا 11/1).

وأما قول توما للمسيح "ربي وإلهي" فهو لم يقع منه في مقام الخطاب للمسيح، بل لما رأى المسيح حياً، وقد كان يظنه ميتاً استغرب ذلك، فقال متعجباً: "ربي وإلهي" (يوحنا 20/28)، ومما يؤكد صحة هذا الفهم أن المسيح أخبر في نفس السياق بأنه سيصعد إلى إلهه (انظر يوحنا 20/17)، وعليه فالألوهية هنا لو أريد بها المسيح فهي مجازية غير حقيقية.

ولو فهم المسيح أنه أراد ألوهيته لما سكت المسيح عليه السلام، فقد رفض عليه السلام حتى أن يدعى صالحاً، إذ لما ناداه بعض تلاميذه: " أيها المعلم الصالح... فقال له: لماذا تدعوني صالحاً؟ ليس أحد صالحاً إلا واحد، وهو الله " (متى 19/17) فكيف يقبل أن يدعى رباً وإلهاً على الحقيقة؟


و الذين في السفينة جاءوا و سجدوا له قائلين بالحقيقة انت ابن الله (مت 14 : 33

يا أستاذ جورج لا ريب أن السجود مظهر من مظاهر العبادة، لكنه لا يعني بالضرورة أن كل سجود عبادة، فمن السجود ما هو للتبجيل والتعظيم فحسب، فقد سجد يعقوب وأزواجه وبنيه لعيسو بن إسحاق حين لقائه " وأما هو فاجتاز قدامهم، وسجد إلى الأرض سبع مرات، حتى اقترب إلى أخيه.. فاقتربت الجاريتان هما وأولادهما وسجدتا، ثم اقتربت ليئة أيضاً وأولادها وسجدوا. وبعد ذلك اقترب يوسف وراحيل، وسجدا " (التكوين 33/3-7).

كما سجد موسى عليه السلام لحماه حين جاء من مديان لزيارته "فخرج موسى لاستقبال حميه، وسجد، وقبّله" (خروج 18/7)، وسجد إخوة يوسف تبجيلاً لا عبادة لأخيهم يوسف " أتى إخوة يوسف، وسجدوا له بوجوههم إلى الأرض" (التكوين 42/6)، واستمرت هذه العادة عند بني إسرائيل " وبعد موت يهوياداع جاء رؤساء يهوذا، وسجدوا للملك " (الأيام (2) 24/7).

وكل هذه الصور وغيرها لا تفيد أكثر من الاحترام، وعليه يحمل سجود من سجد للمسيح، فيما كان رفض بولس وبطرس لسجود الوثنيين لهما بسبب أن مثل هؤلاء قد يكون سجودهم من باب العبادة، لا التعظيم، خاصة أنهم يرون معجزات التلاميذ، فقد يظنونهم آلهة لما يرونه من أعاجيبهم.


و الارواح النجسة حينما نظرته خرت له و صرخت قائلة انك انت ابن الله (مر 3 : 11
فاجاب سمعان بطرس و قال انت هو المسيح ابن الله الحي (مت 16 : 16
فسمع يسوع انهم اخرجوه خارجا فوجده و قال له اتؤمن بابن الله (يو 9 : 35


يا أستاذ جورج إن لفظ ابن الله لم يقتصر في الكتاب المقدس على المسيح بل اطلق لفظ ابن الله على كثيرين غير المسيح فهي تسمية عامة والدليل على ذلك :
ورد في سفر صموئيل الثاني [ 7 : 14 ] ان الرب يقول عن النبي سليمان : ((أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً))
وفي سفر الخروج [ 4 : 22 ] أن الرب يقول عن إسرائيل : ((إسرائيل ابني البكر)) وفي المزمور التاسع والعشرين الفقرة الاولى يقول النص : ((قدموا للرب يا ابناء الله . . . قدموا للرب مجداً وعزاً .))
وفي المزمور الثاني الفقرة السابعة ان الرب قال لداود : ((انت ابني وأنا اليوم ولدتك))
وفي العهد الجديد يقول المسيح في انجيل متى الاصحاح الخامس : ((طوبى لصانعي السلام لأنهم ابناء الله يدعون))

والخلاصة :
إن لفظ ( ابن الله ) اطلق في الكتاب المقدس على كل من له صلة بالله من الانبياء والشرفاء والمؤمنين وعلى كل مستقيم بار .


اقترح ان تقرأ الانجيل بنفسك لتكتشف ان المسيح هو الله ذاته

بل أقترح عليك أنت يا استاذ جورج أن تقرأ الانجيل

أقسم بالله ربي وربك

لو أقحمت عقلك لتيقنت تمام اليقين أن المسيح هو عبد الله ورسوله​
 

جورج مايكل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 أبريل 2007
المشاركات
1,566
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

سلام المسيح معكم
الى العضو مواد
1- فى موضوع غفران الخطايا حضرتك قلت:أنا أؤكد لك أن المسبح لم يقل غفرت لك خطيئتك ولكن ربما نقترح على مصححين أقصد محرفين الكتاب المقدس إضافتها...
وردى عليك ياما تاخد الكتاب المقدس على بعضه وتتكلم بدون الادعاء علينا بتحريف الكتاب كل ماتتزنقوا فى حاجه تقول النص ده محرف مادام انت قبلت تتكلم من الكتاب المقدس لا تتدعى بتحريفه واما ندخل فى موضوع هل تحرف الكتاب المقدس ام لا
المسيح غفر الخطايا بسلطانه وحده وأعطى هذا السلطان لغفران الخطايا ولكن يتم باسم يسوع المسيح وبفم الكاهن يعنى الرسل والكهنه هم وسيله لايصال الغفران
فهم اليهود جيدا ان المسيح يغفر الخطايا بسلطانه وحده ومنهم من تعجب ومنهم من قبل ومجد الله
و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا حينئذ قال للمفلوج قم احمل فراشك و اذهب الى بيتك (مت 9 : 6)
لماذا يتكلم هذا هكذا بتجاديف من يقدر ان يغفر خطايا الا الله وحده (مر 2 : 7فابتدا الكتبة و الفريسيون يفكرون قائلين من هذا الذي يتكلم بتجاديف من يقدر ان يغفر خطايا الا الله وحده (لو 5 : 21
 

جورج مايكل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 أبريل 2007
المشاركات
1,566
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
رد على: ارنى اين قال المسيح انا الله فأعبدونى

2-المسيح احيا الموتى بقوته الذاتيه ولم يصلى قبل ان يقيم الموتى
ورد فى انجيل لوقا الأصحاح السابع:11 و في اليوم التالي ذهب الى مدينة تدعى نايين و ذهب معه كثيرون من تلاميذه و جمع كثير
12 فلما اقترب الى باب المدينة اذا ميت محمول ابن وحيد لامه و هي ارملة و معها جمع كثير من المدينة13 فلما راها الرب تحنن عليها و قال لها لا تبكي14 ثم تقدم و لمس النعش فوقف الحاملون فقال ايها الشاب لك اقول قم15 فجلس الميت و ابتدا يتكلم فدفعه الى امه
هل صلى هنا المسيح وطلب قوة من الله مثل اى نبى اخر اقام موتى بالتأكيد لا
 
أعلى