للحتى نتمتع بالنور الحقيقي ويسير بحياتنا سلوك ..
سيروا فى النور . آمنوا بالنور , لتصيروا أبناء النور , هكذا قال الرب
+ سيروا فى النور ما دام لكم النور.
الذى يسير فى النور فى يعثر لأنه يرى نور هذا العالم . فكم وكم الذى يسير خطواته فى وجه الله ؟ قال داود المرنم الرب نورى وخلاصى ممن أخاف . وقال أيضا سراج لرجلى كلامك ونور لسبيلى فكلمة . فكلمة الرب مضيئة تنير العينين , وتجعل الهدف واضحا وخطوات الإنسان ثابتة , لذلك حينما نرى شعاع الكلمة يبزغ فى حياتنا ونور الروح القدس النارى يضئ فى نفوسنا كنجم المشرق يهدى سبيلنا , فليس علينا إلا أن نسير فيه بلا ارتباك
+ السير فى النور كما يعلمنا القديس يوحنا الحبيب " من قال أنه فى النور وهو يبغض أخاه فهو إلى الآن فى الظلمة " ( 1 يو 2 : 9 ) من يحب أخاه يثبت فى النور وليس فيه عثرة . أما من يبغض أخاه فهو فى الظلمة , وفى الظلمة يسلك