اختراع لبناني.. نارجيلة صحية بدون معسل تشحن كالموبايل!

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,107
مستوى التفاعل
1,337
النقاط
0
يقال أن تدخين النارجيلة (الشيشة) يعادل تدخين 30 سيجارة، باعتبار أن مادة النيكوتين التي تنجم عن تدخين النارجيلة في جلسة واحدة، تعادل تدخين 30 سيجارة، إلا أن أحد المفكرين العرب قام باختراع نارجيلة صحية بلا معسّل ولا نار.


Waterpipe.jpg


لا تولّع يا معلّم


حيث ابتكر مخترع لبناني نارجيلة إلكترونية أطلق عليها اسم النارجيلة "الصحية" يستبدل فيها الماء المستخدم في النارجيلة التقليدية ببخار يولد الكترونيا. وتولد النارجيلة التقليدية التي يشيع استخدامها في بلدان الشرق الأوسط دخانا ضارا بالصحة منذ ابتكارها، ويقول الأطباء إنها أخطر على الصحة من السيجارة. ويجري تجميع النارجيلة الإلكترونية الجديدة في مصنع بالعاصمة اللبنانية بيروت. ويتراوح سعرها بين 150 و200 دولار أميركي.
ويقول نزار المقدم وهو رجل أعمال لبناني ومبتكر، إن النارجيلة "الصحية" التي سجل براءة اختراعها تعتمد على عملية آلية لتوليد البخار بدلا من الدخان الضار الناجم عن النارجيلة التقليدية. وتستخدم أيضاً سائلاً طبيعياً له نكهة بدلا من القطران الضار الممزوج بالنكهات في النارجيلة التقليدية.
ويضيف: "الشيشة (النارجيلة) الصحية هي أرجيلة الكترونية تشتغل بدون معسّل وبدون تمباك وبدون فحم. نشحنها كما نشحن الموبايل. وبعد الشحن الذي يستغرق مدة ساعتين يمكنها العمل بين خمس الى ست ساعات بدون شحن. ويمكن شحنها على الكهرباء أو بالسيارة أو على الطاقة الشمسية. الشيشة الصحية لها نكهة مركزة معمولة من مواد طبيعية تستخدم في الأكل. فيها شهادة من إس جي إس (هيئة قياسية عالمية للجودة والعدل مقرها سويسرا) وعندنا سبع نكهات بالوقت الحاضر".

 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,107
مستوى التفاعل
1,337
النقاط
0
الحقيقة مش عارفة احطها هون ولا اعملها مشاركة
على كل رح حطها هون كونها اكتشاف مهم

طالب سوري يُدخل سوريا الفضاء، ويدخل اختراعه غينيس!!

عالمنا العربي يضم العديد من المبدعين، الذين سيحلقون بنا بعيدا، فقد دخل طالب سوري في الفرقة الأولى بالجامعة موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية، بعد اختراعه أصغر قمر اصطناعي في العالم، تجاوزا بذلك قمرا اصطناعيا أميركيا كان يعد الأصغر من نوعه في السابق.



sori.jpg

يعطيك العافية.. فظعت منهنيك!!




ونقلت الصحف السورية خبر نجاح "علي جهاد فارس" الذي يدرس الهندسة الميكانيكية في جامعة تشرين بمحافظة اللاذقية، في اختراع قمر اصطناعي لا يتجاوز طوله وعرضه 3 سم، وارتفاعه 10 سم، ويدور القمر حول الأرض خلال 90 دقيقة، ويتخذ هذا القمر شكل متوازي الأضلاع ويشبه شجرة عيد الميلاد.
ومن المقرر أن يضيء القمر الاصطناعي الجديد على شكل شجرة مرة واحدة نهاية كل عام، ويمكن مشاهدته من جميع أنحاء العالم، وسيبعد عن سطح الأرض من 483 إلى 564 كلم.
وذكر "فارس" أن القمر الذي اخترعه هو أول قمر اصطناعي سوري وأصغر قمر في العالم، والذي اخترعه بمساعدة زملائه الأكاديميين والفنيين وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية بجامعة تشرين، وقد سجل في هيئة الاختراع والحماية الفكرية في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
واطلعت موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية على الاختراع، وتمت مخاطبة المخترع السوري لإعلامه بتسجيله في هيئة الاختراع برقم عضوية 184144 تاريخ 2008، كما تم توقيع اتفاقيات مع عدد من الشركات اليابانية والصينية لتقديم مساعدات تقنية، وذلك وفق القانون السوري ولمصلحة طالب الاختراع.
يذكر أن القمر الذي يسمى (أ- أ- 1)، حصل على دعم رسمي من قبل عدد من الوزارات والجهات الرسمية ومحافظة اللاذقية لإطلاقه.يشار إلى أن قمرا اصطناعيا موجودا في بوسطن بالولايات المتحدة ويبلغ طوله 10 سم وعرضه 10 سم وارتفاعه 10 سم كان مسجلا في الموسوعة العالمية كأصغر قمر اصطناعي في العالم، قبل أن يقدم المخترع السوري اختراعه الجديد.


moon4.jpg

moon2.jpg


moon1.jpg

moon3.jpg







فرفش
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,107
مستوى التفاعل
1,337
النقاط
0
طالب علم ذرة لبناني يطور نظاما يطيل عمر المفاعل النووي

العبقرية والابداع لا تعرف عمراً، لا حاجز يردعها لاطلاق عنانها، وهنا يأتي ذكر الطالب اللبناني سميح محمد قبلان (17 عاما) الذي نجح في ابتكار نظامٍ يطيل عمر المفاعل النووي، ويطوّر قدرته على العمل أطول فترة ممكنة، الأمر الذي يوفّر ملايين الدولارات للجهات المشغلة للمفاعل. وقال قبلان -ابن مدينة صيدا والطالب في المرحلة الثانوية-: إنه كان يطمح لأن يتخصص في مجال هندسة الطيران، لكن رحلته العلمية الأخيرة إلى جامعة "إم أي تي" بولاية بوسطن الأمريكية عرَّفته على عالم جديد بالنسبة له هو علم الذرة.

lebanon6.jpg


كل الاحترام.. بس منتأمل انه هذا العلم
ما يفاقم الحروبات!


وعن فكرة مشروعه الذي تمثل في صورة بحث علمي قابل للتطبيق تقدم به للجامعة، قال: "كل فترة يحتاج المفاعل النووي لصيانة ولإصلاحه، وأحيانا كثيرة تكون هناك حاجة لتغييره، أو لإغلاقه، وهذا يعني خسارة ملايين الدولارات، وبدلا من إجراء الصيانة للمفاعل كل خمس سنوات، قلت لماذا لا تكون الصيانة كل عشر سنوات؟.. ولهذا الهدف كان يجب إيجاد مواد جديدة، نستعملها في جسم المفاعل بشكلٍ يحميه من الإشعاعات ويمنع تسربها للخارج، حتى تتم عملية الصيانة على فترات متباعدة.
إنجاز في الوقت
قبلان الذي نجح بالفعل في التوصل لنظامٍ يجعل إجراء عملية الصيانة كل عشر سنوات، أوضح الفكرة العلمية للمشروع قائلاً: "كان هناك ما يشبه الرقم الذي يجب أن نصل إليه يتعلق بقدرة تحمل الحديد، هذا الرقم كانوا يتوصلون إليه خلال خمس سنوات، وأنا بعد إجراء عدة معادلات وفحوصات –تحت إشراف الدكتور مايكل جيدريسكل بالجامعة– توصلت إلى هذا الرقم في غضون أربعة أشهر بدلا من خمس سنوات، فكان الإنجاز أنني توصلت إليه في فترةٍ أقل 15 مرة من الفترة التي كان متعارفا عليها"، بحسب موقع "صيدا أون لاين" اللبناني.
وأوضح قبلان أن بعثته للجامعة الأمريكية عبارة عن رحلة تنظمها مدرسته كل سنة لطالب متفوق، فترسله إلى أمريكا ليقدم اهتماماته العلمية والأكاديمية، ويقوم بتنفيذ مشروع من مجال اختصاصه، موضحا أن المؤسسة الراعية لمشروعه هي مؤسسة الحريري في لبنان.

lebanon1.jpg

lebanon2.jpg

lebanon3.jpg

lebanon4.jpg

lebanon5.jpg

فرفش
 
أعلى