احتفالات أميركية بيوم الاستقلال
5/7/2020
https://www.facebook.com/sharer/sharer.php?u=https://aja.me/8kc2s
https://twitter.com/share?text=احتف...arethis&via=AJArabic&url=https://aja.me/8kc2sفي الرابع من يوليو/تموز عام 1776 أعلنت 13 مستعمرة بريطانية في أميركا انفصالها عن المملكة المتحدة، وتأسيسها الولايات المتحدة الأميركية، وأطلق على هذا اليوم اسم "يوم الاستقلال الأميركي" الذي تحتفل به الولايات المتحدة كل عام.
لكن المناسبة جاءت هذا العام وسط تنامي الحركة المناهضة للعنصرية، وتظاهرات تطالب بالعدالة والمساواة العرقية وتندد بسياسة الرئيس دونالد ترامب.
فما كان من ترامب إلا أن توعدهم في خطابه الذي ألقاه في هذه المناسبة أمس قائلا "سأهزم اليسار الراديكالي ولن أسمح للعصابات بتحطيم تماثيلنا"، في إشارة إلى تماثيل بعض الشخصيات التاريخية التي حطمها المحتجون في سلسلة التظاهرات التي أعقبت وفاة المواطن الأميركي من أصل أفريقي جورج فلويد.
سرب من القوات الجوية الأميركية يقدم استعراضا بمقاتلات "إف 16" في أجواء نيويورك ونيوجيرسي (رويترز)
اعلان
ترامب خلال زيارته لجبل راشمور في داكوتا الجنوبية أمام أربعة من أسلافه القدامى الذين حفرت وجوههم في الغرانيت في هذا النصب الهائل، وهم جورج واشنطن وتوماس جيفرسون وثيودور روزفلت وأبراهام لينكولن (رويترز)
مسيرة بالدراجات لمناهضي العنصرية وسياسة ترامب في مينيسوتا بلغت ذروتها خلال يوم الاستقلال (غيتي)
المناهضون للعنصرية يحرقون العلم الأميركي بالقرب من "برج ترامب" في مانهاتن بمدينة نيويورك (رويترز)
مسنان حرصا على حضور الاحتفالات بالمناسبة في داكوتا الجنوبية (الفرنسية)
الألعاب النارية تحيط بالمسلة المصرية أمام البيت الأبيض ( الفرنسية)
اعلان
إرث رعاة البقر حاضر في الاحتفالات (الفرنسية)
مظلي يقفز حاملا العلم الأميركي (الفرنسية)
أنصار ترامب يرسمونه في صورة مصارع على حافلة في داكوتا الجنوبية (الفرنسية)
ويزينون جسد حصان بالعلم الأميركي (الصحافة الفرنسية)
جانب من متابعي الاحتفالات في واشنطن (الأناضول)
أصداء الاحتفالات تتردد أمام القنصلية الأميركية في هونغ كونغ حيث أحيا المناهضون لسياسة الصين المناسبة في تظاهراتهم (غيتي)
5/7/2020
https://www.facebook.com/sharer/sharer.php?u=https://aja.me/8kc2s
https://twitter.com/share?text=احتف...arethis&via=AJArabic&url=https://aja.me/8kc2sفي الرابع من يوليو/تموز عام 1776 أعلنت 13 مستعمرة بريطانية في أميركا انفصالها عن المملكة المتحدة، وتأسيسها الولايات المتحدة الأميركية، وأطلق على هذا اليوم اسم "يوم الاستقلال الأميركي" الذي تحتفل به الولايات المتحدة كل عام.
لكن المناسبة جاءت هذا العام وسط تنامي الحركة المناهضة للعنصرية، وتظاهرات تطالب بالعدالة والمساواة العرقية وتندد بسياسة الرئيس دونالد ترامب.
فما كان من ترامب إلا أن توعدهم في خطابه الذي ألقاه في هذه المناسبة أمس قائلا "سأهزم اليسار الراديكالي ولن أسمح للعصابات بتحطيم تماثيلنا"، في إشارة إلى تماثيل بعض الشخصيات التاريخية التي حطمها المحتجون في سلسلة التظاهرات التي أعقبت وفاة المواطن الأميركي من أصل أفريقي جورج فلويد.
سرب من القوات الجوية الأميركية يقدم استعراضا بمقاتلات "إف 16" في أجواء نيويورك ونيوجيرسي (رويترز)
اعلان
ترامب خلال زيارته لجبل راشمور في داكوتا الجنوبية أمام أربعة من أسلافه القدامى الذين حفرت وجوههم في الغرانيت في هذا النصب الهائل، وهم جورج واشنطن وتوماس جيفرسون وثيودور روزفلت وأبراهام لينكولن (رويترز)
مسيرة بالدراجات لمناهضي العنصرية وسياسة ترامب في مينيسوتا بلغت ذروتها خلال يوم الاستقلال (غيتي)
المناهضون للعنصرية يحرقون العلم الأميركي بالقرب من "برج ترامب" في مانهاتن بمدينة نيويورك (رويترز)
مسنان حرصا على حضور الاحتفالات بالمناسبة في داكوتا الجنوبية (الفرنسية)
الألعاب النارية تحيط بالمسلة المصرية أمام البيت الأبيض ( الفرنسية)
اعلان
إرث رعاة البقر حاضر في الاحتفالات (الفرنسية)
مظلي يقفز حاملا العلم الأميركي (الفرنسية)
أنصار ترامب يرسمونه في صورة مصارع على حافلة في داكوتا الجنوبية (الفرنسية)
ويزينون جسد حصان بالعلم الأميركي (الصحافة الفرنسية)
جانب من متابعي الاحتفالات في واشنطن (الأناضول)
أصداء الاحتفالات تتردد أمام القنصلية الأميركية في هونغ كونغ حيث أحيا المناهضون لسياسة الصين المناسبة في تظاهراتهم (غيتي)