اجراس كنيسة تدق في موسكو بعد 80 عاما في المنفى في هارفارد
الرئيس الروسي دميتري ميدفيديف (الى اليسار) والبطريرق الارثوذكسي اليكسي (الثاني الى اليسار) ورجل الاعمال الملياردير فيكتور فيكسيلبيرج خلال مراسم لمباركة عودة الاجراس في موسكو يوم الجمعة. صورة لرويترز من وكالة انباء نوفوستي الروسية.
الرئيس الروسي دميتري ميدفيديف (الى اليسار) والبطريرق الارثوذكسي اليكسي (الثاني الى اليسار) ورجل الاعمال الملياردير فيكتور فيكسيلبيرج خلال مراسم لمباركة عودة الاجراس في موسكو يوم الجمعة. صورة لرويترز من وكالة انباء نوفوستي الروسية.
موسكو (رويترز)
9/13/2008
دقت مجموعة من اجراس الكنائس للمرة الاولى يوم الجمعة بعد اعادتها الى اقدم اديرة موسكو من الولايات المتحدة بعد 80 عاما تقريبا من بيعها كخردة في ظل حكم الديكتاتور السوفييتي الراحل جوزيف ستالين.
وكانت السلطات السوفيتية قد ازالت 18 جرسا من دير دانيلوف في اطار حملة ضد الاديان وعرضتها للبيع.
وانقذ هذه الاجراس رجل الصناعة الامريكي شارل كرين من الصهر وتبرع بها لجامعة هارفارد حيث علقت هناك في برج لعقود.
ومثلت عودة هذه الاجراس برعاية ملياردير روسي رمزا قويا على مسعى الكرملين لاحياء التقاليد الارثوذكسية التي دمرت بفعل الثورة البلشفية والحكم السوفييتي.
ويعد هذا ايضا بمثابة نقطة براقة نادرة في العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة والتي ادى الى توترها التدخل العسكري لموسكو في جورجيا الموالية للغرب.
ودق الرئيس الروسي دميتري ميدفيديف الاجراس ثلاث مرات وتبعه رجل الاعمال الملياردير فيكتور فيكسيلبيرج الذي رعى عملية استعادتها وقام بسبك نسخ مطابقة لجامعة هارفارد بعد سنوات من التفاوض مع الجامعة.
9/13/2008
دقت مجموعة من اجراس الكنائس للمرة الاولى يوم الجمعة بعد اعادتها الى اقدم اديرة موسكو من الولايات المتحدة بعد 80 عاما تقريبا من بيعها كخردة في ظل حكم الديكتاتور السوفييتي الراحل جوزيف ستالين.
وكانت السلطات السوفيتية قد ازالت 18 جرسا من دير دانيلوف في اطار حملة ضد الاديان وعرضتها للبيع.
وانقذ هذه الاجراس رجل الصناعة الامريكي شارل كرين من الصهر وتبرع بها لجامعة هارفارد حيث علقت هناك في برج لعقود.
ومثلت عودة هذه الاجراس برعاية ملياردير روسي رمزا قويا على مسعى الكرملين لاحياء التقاليد الارثوذكسية التي دمرت بفعل الثورة البلشفية والحكم السوفييتي.
ويعد هذا ايضا بمثابة نقطة براقة نادرة في العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة والتي ادى الى توترها التدخل العسكري لموسكو في جورجيا الموالية للغرب.
ودق الرئيس الروسي دميتري ميدفيديف الاجراس ثلاث مرات وتبعه رجل الاعمال الملياردير فيكتور فيكسيلبيرج الذي رعى عملية استعادتها وقام بسبك نسخ مطابقة لجامعة هارفارد بعد سنوات من التفاوض مع الجامعة.