هوا السبب انه المسلمين بيقولوا بتحريف الانجيل انه القرأن قال في سوره الصف(و مبشرا بنبي يأتي من بعدي اسمه احمد)
و لما ما لقيوش البشاره اتهموا الكتاب الي بقاله سنين و له مخطوطات في غايه القدم انه محرف
طب اليهود كتابهم المقدس كان مليئا بالبشارات عن المسيح و لم يجرؤا علي حذفها
لو كان فيه و لو بشاره واحده في الانجيل ما تجرأ احد و حذفها خاصه انه من بين كاتبي الاناجيل الاربعه اثنين من تلاميذ المسيح حوارييه يعني
يوحنا و متي
الكتاب المقدس يثبت بذاته انه لم تناله يد التحريف ، سواء بالادلة الداخلية او الخارجية او التاريخية (وهذا موضوع يطول شرحه )
نرجو يا استاذي يوما ان تطيل شرحه ليستفيد الجميع و خاصه الباحث الجديد و المتسائل الحائر
و شكرا