أنت تعلم ان والدى قد مات
كان هناك صبى مغرماً بممارسة لعبة كرة القدم ، كان يمارسها دون إنقطاع ولكنة كان قصير القامة جداً.
و كان الصبى يعيش مع والده الذى يشاركة مشاعره و يعلم ما فى قلب ابنه
فكان يسانده على الدوام و يشجعه على ممارسة اللعب و على الرغم من ذلك لم
يسمح لهذا الصبى بالاشتراك فى فريق كرة القدم بسبب قصره الشديد.
و لكنه لم ييأس و بعد التحاقه بالمدرسة الثانوية لم يستطع الانضمام لفريق
المدرسة لذات السبب
و عقب التحاقة بالجامعة نجح بعد تصميم فى الالتحاق
بفريق جامعته لكرة القدم
و أظهر براعة فى الحركة و قدرة على اللعب.
و كان والده يفرح قلبة ويشد من عزيمة ابنه و لا يتغيب عن حضور أى مبارة يلعب فيها ابنه.
و فى السنة النهائية فى اليوم الذى يسبق أحدى مباريات كرة القدم توفى والد الشاب
و مع ذلك ذهب الشاب الى المباراة و هو منكسر القلب و لكنه لم
يلعب الشوط الاول فخسر فريقه فما كان من الشاب الا أن قام و ارتدى ملابسه
ليشارك فريقه اللعب فى الشوط
و كانت النتيجة فى النهاية لصالح فريقه،
و لما سأله المدرب عن سر نجاحة المبهر
رد الشاب و الدموع فى عينيه :
أنت تعلم ان والدى قد مات
و لكن هل تعلم
انه كان أعمى؟
و لم يكن يرانى لكنه كان متهللاً.
اليوم هو أول مرة يستطيع والدى أن يرانى
فأردت أن أبهجه بأنى قادر على النجاح"
ياله من إيمان عظيم يحول الحزن الى فرح و رجاء
كان هناك صبى مغرماً بممارسة لعبة كرة القدم ، كان يمارسها دون إنقطاع ولكنة كان قصير القامة جداً.
و كان الصبى يعيش مع والده الذى يشاركة مشاعره و يعلم ما فى قلب ابنه
فكان يسانده على الدوام و يشجعه على ممارسة اللعب و على الرغم من ذلك لم
يسمح لهذا الصبى بالاشتراك فى فريق كرة القدم بسبب قصره الشديد.
و لكنه لم ييأس و بعد التحاقه بالمدرسة الثانوية لم يستطع الانضمام لفريق
المدرسة لذات السبب
و عقب التحاقة بالجامعة نجح بعد تصميم فى الالتحاق
بفريق جامعته لكرة القدم
و أظهر براعة فى الحركة و قدرة على اللعب.
و كان والده يفرح قلبة ويشد من عزيمة ابنه و لا يتغيب عن حضور أى مبارة يلعب فيها ابنه.
و فى السنة النهائية فى اليوم الذى يسبق أحدى مباريات كرة القدم توفى والد الشاب
و مع ذلك ذهب الشاب الى المباراة و هو منكسر القلب و لكنه لم
يلعب الشوط الاول فخسر فريقه فما كان من الشاب الا أن قام و ارتدى ملابسه
ليشارك فريقه اللعب فى الشوط
و كانت النتيجة فى النهاية لصالح فريقه،
و لما سأله المدرب عن سر نجاحة المبهر
رد الشاب و الدموع فى عينيه :
أنت تعلم ان والدى قد مات
و لكن هل تعلم
انه كان أعمى؟
و لم يكن يرانى لكنه كان متهللاً.
اليوم هو أول مرة يستطيع والدى أن يرانى
فأردت أن أبهجه بأنى قادر على النجاح"
ياله من إيمان عظيم يحول الحزن الى فرح و رجاء