بمناسبه الاعجاز الرقمى فى القران الكريم احب انى اضيف المعلومات دى كمان
لا شك أن الأعجاز موجود فى كل كلمة من كلمات القرآن الكريم بل فى كل حرف من حروفه ولقد كانت النتائج التى توصل اليها الأستاذ رشاد خليفة باستخدام العقل الالكترونى مزهلة قدمت الدليل على صدق نبى الاسلام وعلى أن القرآن لا يمكن أن يكون من قول بشر فقد وضع الله سر اعجازالقرآن من أول آية منه وهى (البسملة) وتتركب تلك الآية من 19 حرف -وعلى أساس هذا الرقم بني نظام القرآن المحكم والذى نقتطف منه تلك الأمثلة : 1\ كل كلمة فى البسملة تتكرر في القرآن عددا من المرات يقبل القسمة على( 19)فكلمة (باسم) تكررت( 19)مرة وكلمة (الله)تكررت (2698)مرة وكلمة الرحمن تكررت (57) مرة وكلمة الرحيم تكررت (114)وكل رقم من هذه الأرقام يقبل القسمة على19) 2\أول ما نزل من القرآن يتكون من( 19) كلمة من( اقرأ) الى علم الانسان ما لم يعلم 3\ أول ما نزل من القرآن يتكون من 76) حرف وهو ناتج ضرب عدد كلمات البسملة فى حروفها 4\ ثانى ما نزل من القرآن يتكون من (285) حرف وهو من مضاعفات الرقم (19) 5\ ثانى ما نزل من القرآن يتكون من( 38) كلمة من (ن) الى يدهنون وهو ضعف رقم( 19) 6\ ثالث ما نزل من القرآن يتكون من(57) كلمة من (يا أيها المزمل) الى (جميلا) وهو ثلاثة أمثال الرقم(19) 7\ رابع ما نزل من القرآن الآيات من المدثر الى قوله تعالى عليها (تسعة عشر) 8\ عدد سور القرآن 114) سورة وهو من مضاعفات الرقم (19) 9\ عدد حروف القرآن( 329156) وهو من مضاعفات الرقم(19) 10\ البسملة المفقودة فى سورة التوبة نجدها فى سورة النمل وهى السورة رقم( 19) بعد سورة التوبة 11\ عدد الكلمات بين البسملتين فى سورة النمل( 342) كلمة وهو من مضاعفات الرقم( 19) 12\ الأحرف المقطعة كلها في أوائل السور بعد حذف المكرر منها (14 ) وعدد الفواتح بعد حذف المكرر منها (14 ) وعدد السور المفتتحة بأحرف مقطعة(29 ) ومجموع الأرقام الثلاثةهو من مضاعفات الرقم ( 19) 13\عندما نعد سور القرآن من الخلف الى الأمام نجد أن السورة( التاسعة عشرة )أول ما نزل من القرآن بل و الأكثر من ذلك فان عدد آيات سورة العلق( 19) آية 14\ عدد الآيات التى فيها أرقام( 285)آية وهو من مضاعفات الرقم (19) 15\ جميع الحروف المقطعة فى أوائل السور . تتكرر فى سورها الى مضاعفات الرقم(19) 16\ اذا جمعنا الحروف المتماثلة فى أوائل السور المفتتحة بأحرف مقطعة فاننا نلاحظ الآتي : أ\ أن مجموعها لابد وأن يكون من مضاعفات الرقم (19) سواء أكان الجمع أفقيا في السورة الواحدة أم رأسيا في جميع السور المفتتحة بنفس الحرف ب\ أنها تتكرر في سورها بمعدلأعلى من باقى الحروف ج\ أن معدلها فى سورها أعلى من معدلها في جميع سور القرآن د\ أنها تأتى في سلم تنازلي حسب ترتيبها فى أول كل سورة 17\ الحرف( ق)في سورة( ق)يتكرر( 57)مرة . ويتكرر فى (حم عسق)( 57) ومجموع الرقمين يساوى عدد سور القرآن الكريم وكل هذه الأرقام هى من مضاعفات الرقم( 19) ومن غرائب اعجاز القرآن أن الذين كذبو لوطا يسمون في القرآن قوم لوط الا في سورة (ق) فقد سماهم الله( اخوان لوط) ولو سماهم الله قوم لوطلزاد عدد أحرف (ق) عن مضاعفات الرقم (19) ولانهار النظام العددى الذي يقوم عليه اعجاز القرآن الكريم في هذا الرقم 18\ الحرف( ن)في سورة(ن)يتكرر(133 )مرة وهو رقم من مضاعفات الرقم( 19) 19\ الحرفان (ي,س) في سورة (يس) يتكرران( 285)وهه من مضاعفات الرقم (19).كما أن مجموع مكررات الحرف (ي) في سورتي (مريم ويس)مع مجموعات مكررات الحرف( س)في (الشعراء,النمل,القصص,يس والشورى) يساوى (969) مة وهذا الرقم من مضاعفات الرقم (19) 20\الحرفان( ط,ه ) فى سورة (طه)يتكرران 342مرة وهو من مضاعفات الرقم(19) - كما أن مجموع مكررات الحرف( ط) في السور التى تبدأ به وهي
طه,الشعراء,النمل,القصص) مع مجموع مكررات الحرف( ه)في سورتي (مريم,طه)يساوي (589)مرة وهو من مضاعفات الرقم( 19) 21\ الحرفان( ح,م ) يتكرران في جميع السور المفتتحة بهما( 2166)مرة وهو من مضاعفات الرقم (19) 22\ الحرف(ص) في السور الثلاثة التى تفتتح به وهي(ص,الأعراف ومريم)يتكرران( 152)مرة. وهو من مضاعفات الرقم( 19) ومن الجدير بالذكرأن الرقم (19)مذكور في سورة (المدثر) وهذا الرقم نزل قبل الفاتحة وقبل بسملتها يقول الله تبارك وتعالى (سأصليه سقر,وما أدراك ما سقر, لا تبقى ولا تذر, لواحة للبشر,عليها تسعة عشر ,وما جعلنا أصحاب النار الا ملائكة , وما جعلنا عدتهم الا فتنة للذين كفروا, ليستيقن الذين أوتو الكتاب ويزداد الذين آمنو ايمانا ) ألم نتدبر يوما معنى تلك الآيات أولا: فتنة تعنى معنيين الأول الابتلاء والثانى العذاب أى أن المعنى أن الكافرين سيقولون عن عدد الملائكة بسبب كفرهم لماذا 19 (يعنى ليه ميكنوش عشرين) وبهذا الجحود والكفر يعذبهم الله فى جهنم بأيدى الملائكة ولكن ألم تلاحظوا شيئا الحديث فى الأية هنا عن الكافرين فما دخل أهل الكتاب بالأمر ويستيقنون بماذا وأنا كمؤمن أو كمؤمنة ماذا يزيد ايمانى فى كون الملائكة( 19) أوغير ذلك فسبحان الله العلى القدير وكأن تلك الأية اشارة الى اعجاز القرآن الكريم فى هذا الرقم من قبل أن تنزل البسملة التى بدأنا منها في الكشف عن أعجاز القرآن فى رقم 19) فحينما أعلم هذا الاعجاز يزيد ايمانى والمتوقع أنه حين يعلمه أهل الكتاب يتيقنون من أن القرآن المجيد كتاب الله وأن المصطفى عليه الصلاه والسلام هو خاتم أنبيائه ولكن لماذا19 بالذات؟ هذا أمر وغاية لا يعلمها الا الله وكذلك لا تنسوا أن هذا الرقم من الأرقام الفردية التى لا تقبل القسمة بسهولة على أى رقم بحيث تعطينا رقم صحيح وختاما أليس فى هذه الحقائق العلمية التى لا تقبل الشك أو الجدل أو المكابرة ما ينفى عن القرآن شبهات المغرضين صدق الله القائل العظيم (قل لئن اجتمعت الانس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ,ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا) وقوله تعالى ( سنريهم آياتنا فى الآفاق وفى أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق)
اتمنى من اى مسيحى يشير الى معجزات الانجيل :smil12: