الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
أسئلة تبحث عن أجوبة-من كتاب البيان لخطاب المصري
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="سندريلا فايز, post: 931319, member: 47534"] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][COLOR="Blue"][CENTER]سلام ونعمة [/CENTER][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][COLOR="Blue"][CENTER]اشكرك استاذ التوحيد ومنتظرين كل مداخلاتك حتى نقوم بالرد عليها بالمحبة المسيحية [/CENTER][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT="Arial Black"][/FONT] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][COLOR="Blue"][CENTER]اليهوديه Judaism والمسيحيه Christianity والاسلام Islam يؤمنون بأن الله خلق الأنسان على أحسن تقويم دون عيب أو شر، وكان مقامه في جنة، وكان على علاقة طيبة بالله، وأن الشر دخل إلى الإنسان بغواية أبليس، فتغيرت حياته بالكامل كما تغيرت علاقته بالله. وهذه كانت شهوة أبليس إذ أنه عندما رأى الصورة الكاملة التي خُلِقَ عليها الانسان ومجد علاقته مع الله، حسد الإنسان على كماله ومجده اللذين كانا له (أي لإبليس) أصلاً من قبل سقوطه. لذلك عمل على إفساد علاقة الآنسان بالله، وبحيلته ودهائه استطاع أن يُسْقِط الإنسان في العصيان، ويخرجه عن طاعة الله، ويجلب عليه غضبه ويوقِعه تحت طائلة العقاب الإلهي. أما نتائج السقوط فكانت انفصال الإنسان عن الله، طرده من الفردوس Paradise، عبوديته لإبليس، وقوعه تحت سلطان الخطية، خضوعه لحكم الموت الأبدي، مصيره المحتوم إلى الهاوية مكان الظلمة وانتظار العذاب. هذه الصورة المحزنة التي وصل إليها الإنسان بسبب إنفصاله عن الله، وعبوديته لابليس والخطية والهاوية والموت الأبدي، تشير بقوة إلى مدى إحتياجه لمن ينقذه ويخلصه منها ويُرجِع إليه صورته الأولى، وهذا ما نطلق عليه حاجة الإنسان إلى الخلاص. والخلاص هنا يعني التحرير والعتق من العبودية. والمستعبِد الرئيسي هنا هو الموت الذي تسلط على جميع البشر، والذي أصبح السلاح في يد إبليس الذي يشتكي به أمام الله على جنس البشر بسبب خطاياهم وتعدياتهم. فإذا سقط هذا السلاح من يد إبليس فسوف تنكسر شوكته وينعدم سلطانه على أرواح البشر التي كان يتلقفها بعد خروجها من أجسادها ليلقي بها في الهاوية والجحيم السفلي. وقد جاء السيد المسيح إلى العالم وتمم هذا الخلاص بإبادته الموت بموته نيابة عن كل البشر [/CENTER][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT="Arial Black"][/FONT] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][COLOR="Blue"][CENTER]لا يوجد أي إنسان يتحمل خطية آخر.. فما بالك بخطايا الناس جميعاً منذ بدء الخليقة وحتى اليوم.. مليارات البشر عبر كل العصور.. هل يقدر إنساناً على فداء البشرية جميعاً؟!! لا، لذا جاء الله بنفسه للفداء متخذاً جسداً (متجسداً) ليصنع الخلاص للجميع. فهذا هو هدف التجسد.. "لأن الله لم يجعلنا للغضب بل لاقتناء الخلاص بربنا يسوع المسيح" (رسالة تسالونيكي الأولى 9:5)، (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) فقد قال الكتاب كذلك عن السيد المسيح: "وليس بأحد غيره الخلاص. لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص" (أعمال الرسل 12:4). فهل رايت عدل ورحمة اكتر من هذا!!!!!!![/CENTER][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT="Arial Black"][/FONT] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][COLOR="Blue"][CENTER]من المعلوم ان خطية ادم توارثت لجميع البشر لافرق بين العامة والخاصة بين الانبياء والشعب ولا تمييز بين العلماء والجهلاء اذا استوى الجميع فى ارتكاب الخطايا المتنوعة والواقع يؤيد ذلك فان العقاب الذى حل على ادم نراه قد حل على جميع نسله ايضا والدليل الاكبر على وراثة الجنس البشرى لخطية ادم هو وقوع الانبياء فى الخطايا لانه لو لم تكن خطية ادم قد سرت الى عموم نسله واصبحت طبيعتهم فاسدة وخاطئة لما كان الانبياء الذين حملوا الى الناس وحى الله يسقطون فى الخطية والاثم لانهم اولى الناس بالطهارة والقداسة ممثلين لقداسة الله الذى ارسلهم .ومن المعروف ان جزاء الخطية هو الموت فمن هنا يظهر لنا حاجة الانسان الى الغفران . للتبسيط اذا كان مثالى السابق فاسد فسوف اوضح لك بمثال اخر لنتصور ولدا حذره ابوه من عمل ما وانذره بالقصاص اذا خالف فوقع الولد فى المخالفة فاذا علم ابوه بذلك وتوقع الابن القصاص فى خوف وارتعاد واذا بالاب يبتسم فى وجهه قائلا لاتخف يا بنى لا اقاصصك كما انذرتك لانى كنت اريد تخويفك فقط . فهل لا يستخف الولد بكل اوامر ابيه فى المستقبل وهل لا يعيب الناس على هذا الوالد تصرفه ويقولون كان كان خيرا له ان يوصيه بلا انذار من ان يهدده ولا ينفذ ما هدد به او على الاقل ان يطلب الى ام الولد ان تتدخل فى الامر وتقوم شفيعة فى ابنها وتطلب ان يتوقع القصاص عليها او تتحمل هى نصف القصاص والوالد المذنب النصف الاخر كما فعل سلوقس ملك لوكرى القديمة الذى وضع قانونا وجعل قصاص من يخالفه ويتعداه قلع عينه وحدث ان ابن الملك وللى عهده الوحيد هو اول من خالف هذا القانون فصمم الملك على تنفيذ حكم القانون على وحيده فقام الشفعاء ولفتوا نظر الملك الى خطورة مصير الملك اذا قلعت عينا ولى العهد واخيرا انتهوا الى نتيجة حفظت قداسة القانون وداوم الملك فى البيت المالك وهى ان تقلع عين من عينى ولى العهد المذنب وعين من عين ابيه وبذلك حفظت كرامة القانون وقدسه الناس فى خوف شديد . والمعلوم ان مبادىء العدل والاحتفاظ بقدسية القانون الوضعى مستمدة من الله مقدس شرائعه فاذا يكون من باب اولى ان الله يحافظ على قداسة شريعته بقصاص الخاطىء او التكفير عنه واذا سامح الله الخاطىء بلا قصاص ورحمة بلا كفارة ، فان الخاطىء لا يعتبر قيمة هذه الرحمة الالهية ولا يقدرها قدرها للتبيسط اكتر : لنتصور مجرما ارتكب جريمة فحكمت عليه المحكمة بالاعدام الا ان الملك اطلقه حرا بلا قصاص وعفى عنه فهل يتاثر المجرم بهذا العفو الذى صدر بهذه السهولة وبدون اى اجراء اخر ؟ كلا فالمجرم فى هذه الحالة لا يتاثر لا قليلا ولا كثيرا لانه يرى ان اطلاقه على هذه الصورة لم يكلف الملك شيئا اكثر من كلمة اصدرها بالعفو ولذلك لا يجد فى قلبه داعيا لمحبة الملك او بالشعور بالشكر لجلالته كماانه لا يرتعد من فعل الاجرام ليس هو فقط بل وكل المجرمين . واذا قلنا ان الله لا يمكن ان يعفو عن الخاطىء لمجرد رحمته ونقول ايضا والله لا يمكن ان ينفذ حكم القصاص فى الخاطىء لمجرد العدل . لانه اذا استوفى الله مطاليب العدل من الخاطىء بتوقيع القصاص عليه كما تهدده فتصبح الرحمة الالهية عاطلة والا فمتى تظهرهذه الرحمة ومتى تتبين محبة الله وشفقته ! الا يقال ان رحمة الله تلاشت وانه جبار ومنتقم وليست فيه رحمة ولا حنو على خلائقه ! وحاشا لله من ذلك . واذا عاملنا الله فقط بالعدل والقسوة مجردا عن الرحمة كان اقل من خلائقه حكمة لان علم التربية دل على ان القصاص يقسى القلب ويجعل الانسان عديم الشعور ويفقده الشفقة فيستمر على اقتراف الجرم لان قلبه يكون قد تقسى لكثرة القصاص وفى هذه الحالة لا يكون لقصاصه نهاية وهذا يتنافى مع رحمة الله التى من شانها ان تدبر طريق لخلاص الخاطىء يتلاقى فيها العدل والرحمة .. ارجو ان تكون وضحت !!![/CENTER][/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
أسئلة تبحث عن أجوبة-من كتاب البيان لخطاب المصري
أعلى