الزنا هو اباحة الذات لا الجسد، فالتي لا تمنح جسدها إلا بحب، تبقى عذراء، و هي أشرف بألف مرة من التي منحت بكارتها باسم الزواج لأجل حسب أو مال...
الغريب ان الفقهاء كانوا يحللون الف جارية لهارون الرشيد و يعتبرونه اعبد اهل الأرض في نفس الحين !!!
بينما يكفرون عاشقة ضاجعت عاشقها و يعتبرنه زنا...
عبدالرزاق الجبران