ذَبيحةً وتَقدِمَةً لم تَشأ لَكِنَّكَ فَتَحتَ أُذُنَيَّ ولم تَطلبْ مُحرَقةً
وذَبيحَةَ خَطيئة.
حينَئِذٍ قُلتُ: هاءَنَذا آتٍ فقَد كُتِبَ علَيَّ في طَيِّ الكِتاب
هَوايَ أَن أعمَلَ بِمَشيئَتِكَ يا أَلله شَريعَتُكَ في صَميمِ أحْشائي.
قد بَشَّرتُ بِالبِرِّ في الجَماعةِ العَظيمة ولم أحبِسْ شَفَتَيَّ يا رَبِّ
وأَنتَ العَليم.
في صَميمِ قَلْبي لم أَكتُمْ بِرَّكَ بل تَحَدَّثتُ بأَمانَتِكَ وخَلاصِكَ
وعنِ الجَماعةِ العَظيمة لم أُخْفِ رَحمَتَكَ وحَقَّكَ