- إنضم
- 20 أغسطس 2022
- المشاركات
- 3,424
- مستوى التفاعل
- 1,717
- النقاط
- 113
مشكورة يا غالية لمشاركتك القيمةالابناء هم هبة وعطية من الله على الاباء والامهات معاملتهم معاملة حسنة وعدم شتمهم او ضربهم او الصراخ في وجوههم او الاستهزاء بكلامهم او السخرية منهم وجعل كلامهم او تصرفاتهم مادة للضحك بين المعارف والاصدقاء فكل ذلك من شأنه يضعف شخصيتهم ويشعرهم بالمرارة والسخط والغضب ويبقى هذا الشعور ملازماً لهم حتى حين يكبروا ولا يجب تفضيل احد الابناء عن البقية فالكل يجب منحهم نفس الحقوق والامتيازات فلا يجب ان يشعر الابن بان الاخرين افضل منه او يحصل على امتيازات اقل من البقية فذلك يشعره بالنقص وبالغيرة الشديدة التي من شأنها تكٌون عائلات متفرقة في المستقبل والابناء هم ليسوا ملككم الخاص بل انتم وكلاء عليهم ستؤدون يوم الدينونة حساباً عما فعلتوه بهم فكما تريزوهم يحسنوا معاملتكم عندما تكبروا وترغبون منهم ان يعتنوا بكم فاحسنوا معاملتهم فمن يزرع الخير يحصد الخير ومن يزرع الشر يحصد الشر واتمنى كل الخير والسعادة لكم ولابنائكم والعنف مع الاطفال ينشأ جيلاً متمرداً وراغباً في العزلة والانتقام وسيكررون نعس العنف الذي تعرضوا اليه مع اولادهم وبجب ان نربي اولادنا في محبة الرب يسوع محبة كاملة
يعطيكي العافية.كيف أربّي أولادي؟
"رَبِّ الْوَلَدَ فِي طَرِيقِهِ، فَمَتَى شَاخَ أَيْضًا لاَ يَحِيدُ عَنْهُ" (أمثال 22: 6)
في العصور الماضية كانت تربية الأطفال أو تهذيبهم أموراً ضرورية ومتوقعة بأية طريقة كانت، أمّا في زماننا الحاضر، فقد تغيّرت هذه الفكرة تماماً وأصبحت اللامبالاة هي سيدة الموقف في تربية الأطفال بالطريقة الصحيحة والحكيمة.
يذكر الكتاب المقدس عدّة مرّات أهميّة تربية الأطفال بطريقة نافعة وصحيحة، ففي (أمثال 13: 24) نقرأ: "مَن يمنع عصاه يمقت ابنه، ومن أحبّهُ يطلب له التَّأْديب"فإذا كنت تحب طفلك ستؤدّبه، فإنّ الحبّ ليس بترك الطفل يفعل ما يريد وبتدليله. هنا نجد أنّ تهذيب الطفل بحزم يعلّمه الحكمة ويبعد عنه الجهالة. إذ ليس من المحبة أن يترك الأب ابنه بلا تأديب لكي تنمو في داخله ميول ونوازع خاطئة تسبب له الخراب في المستقبل. لكن مِن المهم جدّاً أن يكون لدينا الفهم الحقيقي للتأديب، فالتأديب لا يعني ضرب الطفل بغضب وعنف، فوفقاً لتقارير منظّمة الصحّة العالمية 90% من الأطفال في العالم يتعرّضون للضرب فيكون لدى الطفل عصبية ومرارة فلا بدّ أن يغيّر الأهل أسلوب التعامل مع الأبناء خاصّة أنّ العلاقة بينهم تعتمد على الترهيب فيكون لدى الطفل غضب مِن كل ما يحمل رمز السلطة ويكون التمرّد على السلطة جزءاً مِن تركيبة الطفل الذى يُهان في بيته، فينشأ جيل متمرّد على السلطة يخالف القانون ولا يتورّع عن اللجوء إلى العنف حتى في وجه الأبوّة التي علمته أن العنف يحل أية مشكلة.
يعطيكي العافية.كيف أربّي أولادي؟
"رَبِّ الْوَلَدَ فِي طَرِيقِهِ، فَمَتَى شَاخَ أَيْضًا لاَ يَحِيدُ عَنْهُ" (أمثال 22: 6)
في العصور الماضية كانت تربية الأطفال أو تهذيبهم أموراً ضرورية ومتوقعة بأية طريقة كانت، أمّا في زماننا الحاضر، فقد تغيّرت هذه الفكرة تماماً وأصبحت اللامبالاة هي سيدة الموقف في تربية الأطفال بالطريقة الصحيحة والحكيمة.
يذكر الكتاب المقدس عدّة مرّات أهميّة تربية الأطفال بطريقة نافعة وصحيحة، ففي (أمثال 13: 24) نقرأ: "مَن يمنع عصاه يمقت ابنه، ومن أحبّهُ يطلب له التَّأْديب"فإذا كنت تحب طفلك ستؤدّبه، فإنّ الحبّ ليس بترك الطفل يفعل ما يريد وبتدليله. هنا نجد أنّ تهذيب الطفل بحزم يعلّمه الحكمة ويبعد عنه الجهالة. إذ ليس من المحبة أن يترك الأب ابنه بلا تأديب لكي تنمو في داخله ميول ونوازع خاطئة تسبب له الخراب في المستقبل. لكن مِن المهم جدّاً أن يكون لدينا الفهم الحقيقي للتأديب، فالتأديب لا يعني ضرب الطفل بغضب وعنف، فوفقاً لتقارير منظّمة الصحّة العالمية 90% من الأطفال في العالم يتعرّضون للضرب فيكون لدى الطفل عصبية ومرارة فلا بدّ أن يغيّر الأهل أسلوب التعامل مع الأبناء خاصّة أنّ العلاقة بينهم تعتمد على الترهيب فيكون لدى الطفل غضب مِن كل ما يحمل رمز السلطة ويكون التمرّد على السلطة جزءاً مِن تركيبة الطفل الذى يُهان في بيته، فينشأ جيل متمرّد على السلطة يخالف القانون ولا يتورّع عن اللجوء إلى العنف حتى في وجه الأبوّة التي علمته أن العنف يحل أية مشكلة.
ماتشيلش هم ،شئ عادي.انا زعلانة كثير ما بعرف ليش عندي انتي ما عم تضبط الايكات مغلوب يا ابليس
انتي تستحقي كل حب وتقدير واحترام
يعطيكي العافية.كيف أربّي أولادي؟
"رَبِّ الْوَلَدَ فِي طَرِيقِهِ، فَمَتَى شَاخَ أَيْضًا لاَ يَحِيدُ عَنْهُ" (أمثال 22: 6)
في العصور الماضية كانت تربية الأطفال أو تهذيبهم أموراً ضرورية ومتوقعة بأية طريقة كانت، أمّا في زماننا الحاضر، فقد تغيّرت هذه الفكرة تماماً وأصبحت اللامبالاة هي سيدة الموقف في تربية الأطفال بالطريقة الصحيحة والحكيمة.
يذكر الكتاب المقدس عدّة مرّات أهميّة تربية الأطفال بطريقة نافعة وصحيحة، ففي (أمثال 13: 24) نقرأ: "مَن يمنع عصاه يمقت ابنه، ومن أحبّهُ يطلب له التَّأْديب"فإذا كنت تحب طفلك ستؤدّبه، فإنّ الحبّ ليس بترك الطفل يفعل ما يريد وبتدليله. هنا نجد أنّ تهذيب الطفل بحزم يعلّمه الحكمة ويبعد عنه الجهالة. إذ ليس من المحبة أن يترك الأب ابنه بلا تأديب لكي تنمو في داخله ميول ونوازع خاطئة تسبب له الخراب في المستقبل. لكن مِن المهم جدّاً أن يكون لدينا الفهم الحقيقي للتأديب، فالتأديب لا يعني ضرب الطفل بغضب وعنف، فوفقاً لتقارير منظّمة الصحّة العالمية 90% من الأطفال في العالم يتعرّضون للضرب فيكون لدى الطفل عصبية ومرارة فلا بدّ أن يغيّر الأهل أسلوب التعامل مع الأبناء خاصّة أنّ العلاقة بينهم تعتمد على الترهيب فيكون لدى الطفل غضب مِن كل ما يحمل رمز السلطة ويكون التمرّد على السلطة جزءاً مِن تركيبة الطفل الذى يُهان في بيته، فينشأ جيل متمرّد على السلطة يخالف القانون ولا يتورّع عن اللجوء إلى العنف حتى في وجه الأبوّة التي علمته أن العنف يحل أية مشكلة.
ماتشيلش هم ،شئ عادي.انا زعلانة كثير ما بعرف ليش عندي انتي ما عم تضبط الايكات مغلوب يا ابليس
انتي تستحقي كل حب وتقدير واحترام
الشفاء العاجل بإسم يسوع. كوني صحيحة من داءكي، لنشوفك كل لحظة بأشياء ومعلومات قيمة. نعم كل شئ تمام.حبيبتي السعلة مستمرة مش عارفة ليش
عم احاول اشرب زعتر بري واطلع اخذ هوا النظيف
ربنا قادر على الشفاء
انتي ياغالية كيفك
كل شي تمام
سلامتك الف سلامة اشربي عصير برتقال دافي وشاي النعناع والزنجبيل والبابونك والشاي الاخضر كلها سوائل مفيدة تناولي قبل النوم ملعقة عسل وابقيها فترة في بلعومك لتخفيف السعالحبيبتي السعلة مستمرة مش عارفة ليش
عم احاول اشرب زعتر بري واطلع اخذ هوا النظيف
ربنا قادر على الشفاء
انتي ياغالية كيفك
كل شي تمام