هل المحبة المعترفة البديلة تزيل الخطايا ؟
اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات , وصلوا بعضكم لأجل
بعض لكي تشفوا , طلبة البار تقتدر كثيراً في فعلها (يع 5 : 16)
اعظم وصية أعطاها لنا الرب والتي
تتألف مِن شقيّن , محبة الله وومحبة القريب
فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ
يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
وَتُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ،
وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ، وَمِنْ كُلِّ قُدْرَتِكَ. هذِهِ هِيَ الْوَصِيَّةُ الأُولَى.
وَثَانِيَةٌ مِثْلُهَا هِيَ: تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ. لَيْسَ
وَصِيَّةٌ أُخْرَى أَعْظَمَ مِنْ هَاتَيْنِ (مرقس 12 : 29 ـ 30)
اذن نستشّف مِن كلام الرب بأن محبة القريب
توازي وتعادل وتماثل الوصية الاولى الا وهي محبة الله .
بل لا يمكن أن نحب الله دون محبة
القريب , لان القريب هو
صورة الله وهِبَتِهِ التي اعطاها لنا لنحيا بعِشرةٍ
جميلة معهُ وهو الكائن
الذي نراهُ ونتعامل معهُ , فيقول الرسول يوحنا :
ان قال احد اني احب الله
و ابغض اخاه فهو كاذب لان من لا يحب اخاه
الذي ابصره كيف يقدر ان يحب الله الذي
لم يبصره . و لنا هذه الوصية منه ان من يحب
الله يحب اخاه ايضا (1 يو 4 : 20 ـ 21 )
كيف تكون محبتنا لاخوتنا ؟
للرد على هذا السؤال نحتاج الكثير من الكلمات والصفحات , لكننا
نختصر ونقول : بان اعامله كما أتمنى أن يعاملني
وَكَمَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا
أَنْتُمْ أَيْضًا بِهِمْ هكَذَا (لوقا 6 : 31)
اسامحه على زلاتهِ وان اخطأتُ اتجاههُ , عليّ
أن أعتذر منهُ وأعترف بخطأي
وأطلب منه السماح واحاول جاهداً أن لا أكون
حجر معثرة له , بل العكس نتعاون
بايماننا ومن خلال صلاتنا أحدنا
للآخر , لنحيا المحبة الحقيقية بحضور الله الحي.
مع خالص محبتي
اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات , وصلوا بعضكم لأجل
بعض لكي تشفوا , طلبة البار تقتدر كثيراً في فعلها (يع 5 : 16)
اعظم وصية أعطاها لنا الرب والتي
تتألف مِن شقيّن , محبة الله وومحبة القريب
فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ
يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
وَتُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ،
وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ، وَمِنْ كُلِّ قُدْرَتِكَ. هذِهِ هِيَ الْوَصِيَّةُ الأُولَى.
وَثَانِيَةٌ مِثْلُهَا هِيَ: تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ. لَيْسَ
وَصِيَّةٌ أُخْرَى أَعْظَمَ مِنْ هَاتَيْنِ (مرقس 12 : 29 ـ 30)
اذن نستشّف مِن كلام الرب بأن محبة القريب
توازي وتعادل وتماثل الوصية الاولى الا وهي محبة الله .
بل لا يمكن أن نحب الله دون محبة
القريب , لان القريب هو
صورة الله وهِبَتِهِ التي اعطاها لنا لنحيا بعِشرةٍ
جميلة معهُ وهو الكائن
الذي نراهُ ونتعامل معهُ , فيقول الرسول يوحنا :
ان قال احد اني احب الله
و ابغض اخاه فهو كاذب لان من لا يحب اخاه
الذي ابصره كيف يقدر ان يحب الله الذي
لم يبصره . و لنا هذه الوصية منه ان من يحب
الله يحب اخاه ايضا (1 يو 4 : 20 ـ 21 )
كيف تكون محبتنا لاخوتنا ؟
للرد على هذا السؤال نحتاج الكثير من الكلمات والصفحات , لكننا
نختصر ونقول : بان اعامله كما أتمنى أن يعاملني
وَكَمَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا
أَنْتُمْ أَيْضًا بِهِمْ هكَذَا (لوقا 6 : 31)
اسامحه على زلاتهِ وان اخطأتُ اتجاههُ , عليّ
أن أعتذر منهُ وأعترف بخطأي
وأطلب منه السماح واحاول جاهداً أن لا أكون
حجر معثرة له , بل العكس نتعاون
بايماننا ومن خلال صلاتنا أحدنا
للآخر , لنحيا المحبة الحقيقية بحضور الله الحي.
مع خالص محبتي
التعديل الأخير: