لعبة .. هات المطلوب واعطينا غيره...

+ماريا+

نحوك اعيننا
عضو مبارك
إنضم
22 أكتوبر 2012
المشاركات
5,471
مستوى التفاعل
2,039
النقاط
113
هواري بومدين

تانى رئيس للجمهوريه الجزائريه
 

Bent el Massih

ارحمنا يارب
عضو مبارك
إنضم
3 ديسمبر 2007
المشاركات
3,124
مستوى التفاعل
815
النقاط
113
الإقامة
في حضن المسيح
هواري بومدين

تانى رئيس للجمهوريه الجزائريه

hzy2e6mc.gif
 

+ماريا+

نحوك اعيننا
عضو مبارك
إنضم
22 أكتوبر 2012
المشاركات
5,471
مستوى التفاعل
2,039
النقاط
113
هو شهيد من مدينة تسالونيكيه
 

+ماريا+

نحوك اعيننا
عضو مبارك
إنضم
22 أكتوبر 2012
المشاركات
5,471
مستوى التفاعل
2,039
النقاط
113
برافووووووووووو انى صح طبعا
هاتى صوره بقى
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,107
مستوى التفاعل
1,338
النقاط
0
عاش القديس ديمتريوس في مدينة تسالونيكي ايام الامبراطور مكسيميانوس في اواخر القرن الثالث. كان والده قائداً عسكرياً انشأه على ضبط النفس والجهاد والأمانة، كما على التقى من العلم قدراً وافراً ثم انخرط في الجندية كأبيه وأضحى قائداً عسكرياً. وكان مكسيميانس قد عيّنه، رغم صغر سنه، قائد جيش تساليا وقنصل (حاكم) اليونان، كان ديمتريوس مؤمنا بيسوع المسيح يعلّم كلمة الله علنا ويعمل بها، وقد آمن كثيرون بواسطته رغم الاضطهاد.
لما انتصر الامبراطور مكسيميانوس امبراطور الغرب على الإسكيثيين سنة 290، مرّ على تسالونيكي في طريقه الى ميلان، أمر بتقديم الذبائح لآلهة الوثنيين وبأقامة مهرجانات النصر، استغنم الوثنيون الذين كانوا يحسدون ديمتريوس فرصة وجود الامبراطور فوشوا بالقائد الشاب انه مسيحي، غضب الامبراطور غضبا شديدا لان ديمتريوس لم يكتف باعتناق المسيحية بل كان يبشّر بالإنجيل ويستغلّ مركزه الرسمي للبشارة. فجرده الامبراطور من ألقابه وشاراته وأمر بسجنه ريثما يقرر ما سيفعله به.
جرت العادة ان تنظّم حفلات مصارعة اثناء مهرجانات النصر وكان هناك بطل اسمه لهاوش يقتل كل منافسيه ويربح كل المباريات. تحداه شاب مسيحي اسمه نسطر وكان ضعيف البنية مؤمنا. طلب أدعية ديمتريوس في السجن ودخل الحلبة صارخا: يا اله ديمتريوس اعنّي، فنازل لهاوش وصرعه. فغضب الامبراطور وأمر بقتل نسطر وديمتريوس وخادمه الذي صنع العجائب بلباس القديس وخاتمه. أما رفات القديس فأخذها رجال اتقياء سرا ودفنوها. وقد اعطى الله علامة لقداسة شهيده أن طيباًً، اخذ يفيض من بقاياه ويشفي الكثيرين من امراضهم، مما جعل الكنيسة تسميه بـ "المفيض الطيب". وضريحه مودع في كنيسة تحمل اسمه في قلب مدينة تسالونيكي.
تعيّد له الكنيسة الأرثوذكسية في 26 تشرين الاول .
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,107
مستوى التفاعل
1,338
النقاط
0
luke22.jpg

سهل كثثير من العهد الجديد
هو طبيب وهو الوحيد الذي بقي مع بولس الرسول
وهو كاتب انجيل واعمال الرسل
 

Bent el Massih

ارحمنا يارب
عضو مبارك
إنضم
3 ديسمبر 2007
المشاركات
3,124
مستوى التفاعل
815
النقاط
113
الإقامة
في حضن المسيح
الشهيد ديمتريوس



اهتمامه بالإيمان المستقيم:

كان ديمتريوس شابًا مسيحيًا تقيًا من أهل مدينة تسالونيكي في زمن الملك مكسيميانوس. وقد حصل على علوم كثيرة، وبالأكثر علوم الكنيسة الأرثوذكسية. وكان يعلم دائمًا وينذر باسم السيد المسيح، فردّ كثيرين إلى الإيمان به.



قوة علامة الصليب:

وشوا به لدى الملك مكسيميانوس فأمر بإحضاره. واتفق عند حضوره أن كان عند الملك رجل مصارع قوي الجسم ضخم التكوين فاق أهل زمانه بقوته، وكان الملك يحبه ويفتخر به حتى خصص أموالًا طائلة جائزة لمن يغلبه. وقد ألزموا رجلًا مسيحيًا يسمى نسطور من الحاضرين في ذلك الوقت أن ينازله، فطلب إلى القديس ديمتريوس أن يصلي من أجله ويصلب بيده المقدسة على جسمه. فصلى عليه القديس ورسمه بعلامة الصليب المقدس الذي لا يُغلب كل من اعتمد عليه، ومن ثم تقدم لمصارعة ذلك القوي الذي يعتز به الملك. (ستجد المزيد عن هؤلاء القديسين هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام السير والسنكسار والتاريخ وأقوال الآباء). ولما صارعه أُعطيَ قوة فانتصر على رجل الملك.



استشهاده:

اغتم الملك وخجل وتعجب كيف تغلّب نسطور عليه، وسأل الجند عن ذلك فاعلموه أن رجلًا يدعى ديمتريوس صلّى عليه وصلّب على وجهه.

غضب الملك على نسطور، وأمر بضربه إلى أن يبخر لآلهته ويسجد لها. ولما لم يطعه أمر بطعنه بالحراب حتى يتمزق جسمه ويموت. فأعلموا القديس ديمتريوس بذلك، قاصدين تخويفه لعله ينثني عن الإيمان بالمسيح ويسجد للأصنام. فقال لهم: اعملوا ما شئتم فإنني لا اسجد ولا أبخر إلا لربي يسوع الإله الحق. فضربه الجند بالحراب إلى أن اسلم روحه الطاهرة بيد الرب.

لما طُرح جثمانه المقدس أخذه بعض المسيحيين ووضعوه في جرن من الرخام. وظل مخفيًا إلى أن انقضى زمن الاضطهاد، فأظهره الذي كان موضوعًا عنده. وبُنيت له كنيسة كبيرة بتسالونيكي ووضعوا جسده فيها. وكانت تجرى باسمه عجائب كثيرة ويسيل منه كل يوم دهن طيب فيه شفاء لمن يأخذه بإيمان وخاصة في يوم عيده، فإنه في ذلك اليوم يسيل منه أكثر من كل يوم آخر، إذ يسيل من حيطان الكنيسة ومن الأعمدة، ومع كثرة المجتمعين فإنهم جميعًا يحصلون عليه بما يمسحونه من على الحيطان ويضعونه في أوعيتهم.
 

+ماريا+

نحوك اعيننا
عضو مبارك
إنضم
22 أكتوبر 2012
المشاركات
5,471
مستوى التفاعل
2,039
النقاط
113
هههههههههههه
معلش خليكى سريعه شويه
 

+ماريا+

نحوك اعيننا
عضو مبارك
إنضم
22 أكتوبر 2012
المشاركات
5,471
مستوى التفاعل
2,039
النقاط
113
سهله دى
هو شهيد
فى العصر الاسلامى من مصر من مدينة دمياط
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,107
مستوى التفاعل
1,338
النقاط
0
هههههههههه ماشاء الله هههههههههههه بجد مميزين
رح اعطيكم كل التقييمات
 

Bent el Massih

ارحمنا يارب
عضو مبارك
إنضم
3 ديسمبر 2007
المشاركات
3,124
مستوى التفاعل
815
النقاط
113
الإقامة
في حضن المسيح
القديس سيدهم بشاي الدمياطي

كان هذه الشهيد كاتبا بالديوان بثغر دمياط بمصر في عصر محمد علي باشا والي مصر. حدث شغب من الرعاع وأمسكوه واتهموه زورا أنه سب الدين الإسلامي. شهد ضده زورا أمام القاضي الشرعي بربري وحمّار. فحكم عليه بترك دينه أو القتل. ثم جلده وأرسله إلى محافظ الثغر. بعد أن فحص قضيته حكم عليه بمثل ما حكم به القاضي. تمسك سيدهم بمسيحيته واستهان بالموت. فجلدوه وجروه على وجهه من فوق سلم قصر المحافظ إلى أسفله. ثم طاف به العسكر بعد أن أركبوه جاموسة بالمقلوب في شوارع المدينة. وشرع الرعاع يهزؤون به ويعذبونه بآلات مختلفة إلى أن كاد يسلم الروح. فأتوا به إلى منزله وتركوه على بابه ومضوا. فخرج أهله وأخذوه. وبعد خمسة أيام انتقل إلى السماء في 25 مارس سنة 1844م.

اجتمع المسيحيون على اختلاف مذاهبهم واحتفلوا بجنازته احتفالا لم يسبق له مثيل. فتقلدوا أسلحتهم، ولبس الكهنة وعلى رأسهم القمص يوسف ميخائيل رئيس الأقباط بدمياط ملابسهم الرسمية واشترك معهم كهنة الطوائف المسيحية الأخرى وساروا بجثمانه في شوارع المدينة وأمامه الشمامسة يحملون أعلام الصليب. ثم أتوا بجثمانه إلى الكنيسة حيث أتموا مراسم الجنازة. وصار الناس يستنكرون وحشية هذا الحادث الأليم، ويشيدون بصبر الشهيد سيدهم وتحمله ألوان العذاب بجلد وسكون.

اهتم والي مصر بالأمر، وأرسل مندوبين لفحص القضية. فأعادوا التحقيق وتبين الظلم والجور الذي حل بالشهيد واتضح إدانة القاضي والمحافظ. فنزعوا عنهما علامات الكرامة ونفوهما بعد تجريدهما. وطلبوا، لتهدئة الخواطر، السماح برفع الصليب جهارا في الجنازات المسيحية. فأذن لهم بذلك في ثغر دمياط، إلى أن تعمم في سائر مدن مصر في عهد البطريرك كيرلس الرابع.
 
أعلى