- إنضم
- 6 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 16,056
- مستوى التفاعل
- 5,370
- النقاط
- 0
جئت أقول كلمـــــــــة
في داخلي لمســــــــة
في وجداني قــــــــوة
فاسمعها مني همسة
خدها مني حكمــــــة
وآه للمحبــــــــــــة
في ضلوعي ساكنة
في أحشائي حركـة
في وجهي بسمـــة
في داخلي لمســــــــة
في وجداني قــــــــوة
فاسمعها مني همسة
خدها مني حكمــــــة
كلمه أقولهـا بقوة
كلمة جديدة حلوة
من الأزل حيـــــة
للأبد ممتـــــــــدة
هي المحبــــــــــــةكلمة جديدة حلوة
من الأزل حيـــــة
للأبد ممتـــــــــدة
وآه للمحبــــــــــــة
في ضلوعي ساكنة
في أحشائي حركـة
في وجهي بسمـــة
تنسكب مني دمعه
تخرج مني شركة
تصنع مني فرحة
تظهر فيَّ خدمــة
تمجـــد الله بقوة
تظهر في داخلي نعمة
لأكون للكل صديـــــق
للكـل رفيـــــــــــــــــق
يا لعظم المحبة لا شيء يساويهــا
وآه آه يــــــــــا الله المحبــــــــــــة
أزرع في كل شعبك محبــــــــــــــة
________________________________
تخرج مني شركة
تصنع مني فرحة
تظهر فيَّ خدمــة
تمجـــد الله بقوة
تظهر في داخلي نعمة
لأكون للكل صديـــــق
للكـل رفيـــــــــــــــــق
يا لعظم المحبة لا شيء يساويهــا
وآه آه يــــــــــا الله المحبــــــــــــة
أزرع في كل شعبك محبــــــــــــــة
________________________________
[ عندما نبدأ في الإحساس بملء محبة الله، نبدأ أيضاً في أن نحب القريب ( أي كل إنسان ) من خلال الروح القدس الذي نستشعر عمله فينا، هذه هي المحبة التي توصينا بها الكتب المقدسة ( وبالأكثر في العهد الجديد ). لأن المودة بحسب الجسد تتفكك سريعاً لأقل عذر وأدنى سبب، لأنها ليست مربوطة بوثاق الروح القدس. فالإنسان المضطرم بنار الحب الإلهي، يُقبل بغاية الفرح على ممارسة محبة القريب ( أي إنسان وكل إنسان ) بل ويكون على أتم الاستعداد أن يتحمل في سبيله أية خسارة أو إهانة. لأن حرارة حلاوة محبة الله كفيلة في الواقع أن تلاشي تماماً مرارة العداوة ] [FONT="]الأب ديادوخوس [/FONT]
التعديل الأخير: