أبونا يسى فى سطور
+ ولد الطفل يسى ميخائيل سنة 1877م .
+ عاش طفولته وشبابه مرتبط بالكنيسة مداوماً على التناول من الأسرار المقدسة قارئاً للكتاب المقدس محباً للتسابيح والألحان .
+ سافر الى العمل فى القاهرة وكان مثال للشاب المسيحى فى عملة وذلك عام 1902م
+ قد أستقالته عام 1903م لعدم وجود الجو الروحى المناسب له.
+ سافر الى القدس ليتبارك من القبر المقدس وكنيسة القيامة .
+ عاد إلى قريته ( كوم غريب ) ونال سر الزيجة عام 1905م ، وفى نفس السنة دعته العناية الإلهية لتوضع عليه اليد وينال سر الكهنوت المقدس ليخدم مذبح كنيسة الأنبا شنودة رئيس المتوحدين بكوم غريب .
+ خدم بمحبة وأمانه وأيضاً ببساطة وأتضاع لذلك جذب الكثيرين الى حضن المسيح والكنيسة .
+ نال درجة القمصية على يد صاحب النيافة الحبر الجليل الأنبا مرقس أسقف أبوتيج وطما وطهطا عام 1937م .
+ مر بتجارب متنوعة منها وفاة أبنه الوحيد وفقد زوجته لبصرها . وتقبلها بشكر عجيب .
+ تنيح بسلام وهدوء يوم 10/6/1962م وهو نفس يوم نياحة الأنبا إبرآم أسقف الفيوم والجيزة .
+ ظهرت من قبره أنوار بعد أيام من نياحته وتم معجزات كثيرة بواسطة الرمل العجيبس الذى بجوار جسده .
+ مازالت تجرى معجزات كل بوم بلا توقف حتى اليوم.
إيمـــان طفـــل ( يرفض العلاج ويطلب الرمل البركة )
هكذا قال السيد المسيح له المجد" دعوا الأولاد يأتون إلىّ ولا تمنعوهم لأن لمثل هؤلاء ملكوت السموات "(مت 14:19).
ما أعجب إيمان هذا الطفل /أنطونيوس نسيم صابر - 5 سنوات -العنوان : القاهرة – 12 ش سنان بالزيتون .
تقول والدته :-
مرض ابنى أنطونيوس باللوز وارتفعت درجة حرارته مما دعانى للذهاب إلى الدكتور / منير موريس ميخائيل ، دكتوراه فى جراحة الأنف والأذن والحنجرة الذى وصف لطفلى بعض الأدوية ولكن طفلى الذى كان قد تعلق باسم القديس العظيم أبونا يسى بعد أن كنت قد حكيت له عنه بقدر إستيعابه ، رفض أن يأخذ العلاج طالباً ماء مُذاب فيه بعض الرمل الخاص بأبونا يسى ، فأعطيته الماء بالرمل ثلاث مرات كبديل للعلاج ولم يخيب الله إيمان الطفل العجيب فانخفضت درجة الحرارة أسرع مما لو أخذ العلاج وعندما ذهبت إلى الطبيب المعالج وحكيت له ما حدث قال " اشكرى ربنا وأبونا يسى على شفاؤه "
حقاً يعوزنا مثل هذا الإيمان الذى للأطفال .
بركة صلاة القديس القمص يسى ميخائيل تكون معنا أمين .
أبونا يسى يشترك مع أبونا عبد المسيح المناهرى فى العملية وشفائى بدون جراحه
+ حدثت هذه المعجزة مع الأخ المبارك / جوزيف عبد المسيح قرياقص – مقيم فى الحى الحادى عشر – مدينة نصر.
الذى أرسل يقول :-
أصبت فى شهر مارس 2002م بقصور فى الشريان التاجى بلغت نسبته 30% وتم تحديد هذه النسبه من خلال الموجات الفوق صوتية ومكثت ثمانية أيام بغرفة الرعاية المركزة للقلب بمستشفى السلام بالمهندسين وقرر الدكتور المباشر لى ( أ.د. وحيد فريد ) ضرورة إجراء عملية قسطرة وذلك لتركيب ثلاث دعامات على الأقل وحسب ما يستجد من خلال الإستكشاف بواسطة القسطرة وتم الإتفاق مع (أ.د. عادل زكى ) لإجراء القسطرة وأوصانى بالصوم قبل موعد القسطرة بأربعة ساعات وقبل موعد القسطرة شربت كوب ماء عليه نقطة من زيت أبونا عبد المسيح وكوب ماء عليه بعض من الرمل الموجود بجوار جسد القمص يسى ميخائيل قديس كوم غريب الذى تعرفنا عليه حديثاً وبعد ذلك أحسست بحركة غريبة داخل قلبى كمن يمد يده إلى قلبى ويقوم بتوسيع للشرايين واستمرت هذه الحركة حوالى الربع ساعة وبعدها أحسست براحة تامة.وقبل دخولى لغرفة القسطرة أتت لى زوجتى مستبشرة وقصت علىّ حلماً رأته أثناء نومها أنها وجدت كاهن كنيستنا (القمص إبراهيم توفيق ) موجوداً بجوار غرفة العمليات ويمسك بيده قربانه حمل وعندما استنجَدت به ليدخل لى ليباركنى قبل العملية أعطاها قطعة من الحمل وهز لها رأسه بما معناه أنه لا يستطيع أن يدخل لى داخل هذه الغرفة ، فأخذت زوجتى فى البكاء الشديد وأثناء بكائها سمعت صوتاً ينادى باسمى وعندما نظرت إليه وجدته أبونا يسى وبجواره أبونا عبد المسيح المناهرى الذى قال لها وهو يبتسم ابتسامه رقيقه " لا تخافى أنا الذى سوف أدخل له " وعندما فتح باب الغرفة ليدخل رأتنى زوجتى من بعيد مرتدياً زي غرفة العمليات وبجوارى إحدى الممرضات .
+ وأنا أعلم إتضاع القديسين فأبونا يسى من إتضاعه قدّم أبونا عبد المسيح على نفسه للقيام بإجراء العملية ويكفى أن أبونا يسى قد شرفنى بحضوره ووقف بجوار غرفة العمليات ففى هذا بركة كبيرة لا أستحقها أن يقوم قديس عظيم مثل أبونا عبد المسيح بإجراء العملية وقديس عظيم مثل أبونا يسى بالوقوف إلى جوارى والصلاة لأجلى .وطمأنتنى زوجتى بأننى سأشفى بإذن الله وذُهلت إذ رأتنى مرتدياً نفس زى غرفة العمليات الذى رأتنى به أثناء حلمها وفى هذه الأثناء دخلت إحدى الممرضات لتصحبنى لغرفة العمليات لإجراء العملية وكانت بنفس الشكل والزى الذى رأته زوجتى فى حلمها كما أنه فى نفس اليوم وقبل تجهيزى للعملية بحوالى ساعتين جاء إلىّ أبونا إبراهيم كاهن كنيستنا ليصلى لى ويعطينى بركة .
+ وقبل دخولى غرف العمليات مباشرة تم عمل رسم قلب وإطلاع الدكتور على الأشعة ورسم القلب الذى تم من قبل والتى كلها كانت تؤكد الحالة وذلك ليتأكد الدكتور من الحالة قبل الدخول لغرفة العمليات مباشرة. وبدأ الدكتور عادل زكى العملية وأدخل القسطرة للإستكشاف أولاً وأكتشف وسط ذهول جميع الحاضرين أن جميع شرايين القلب بحالة جيدة وذلك مخالفاً لتوقعاتهم بوجود قصور كان واضح لهم وضوحاً جلياً بالموجات الفوق صوتيه ورسم القلب وبناءاً على ذلك تم إلغاء العملية تماماً وخرجت من المستشفى وأصبحت أمارس حياتى بصورة طبيعية جداً .وشكراً لله الذى أنعم علىّ بنعمة الشفاء ببركة وشفاعة القديسين العظيمين أبونا يسى ميخائيل قديس كوم غريب العجيب وأبونا عبد المسيح المقارى المناهرى .
بركة صلاتهما فلتكن مع جميعنا أمين .
شفاء من أورام سرطانية فى المبيض والرحم والحوض
حضرت السيدة / فايزة زكى فانوس – بنى سويف .
إلى دير القديس القمص يسى لتحكى تفاصيل المعجزة التى حدثت معها بإختفاء الأورام السرطانية حيث قالت الآتى :-
فى شهر مارس 2001م شعرت بضيق فى التنفس ذهبت على أثره إلى الطبيب وبعد الأشعة وعمل التحاليل اللازمة تبين وجود مياه على الرئة اليسرى مما جعل الطبيب يقرر لى صرف علاج معين وذلك لتنشيف المياه ولكن دون تحسن فتم تحويلى بعد ذلك إلى مستشفى القوات المسلحه للكشف الطبى ومكثت فيها خلال شهر أغسطس 2001م ولكن لم يأتى كل هذا بأى تقدم …
ذهبت إلى عدة أطباء قرر أحدهم عمل أشعة مقطعية على الحوض والبطن وكأنى قد بدأت رحلة مع العذاب إذ أظهرت الأشعة وجود ورم خبيث على المبيض ، ولم يكن أمام الطبيب إلا قراره بعمليه جراحية لإستئصال المبيض والرحم ورفضت بعد ذلك أخذ العلاج الكيماوى لما أعرفه عن مضار العلاج الكيماوى كما سمعت . وهكذا استلزم الأمر منى عمل أشعة وتحاليل كل فترة وأخرى للإطمئنان ومتابعة الحالة . فقمت لذلك بعمل أشعة وتحاليل فى شهر أكتوبر 2001م وكانت النتيجة بها تحسن بسيط أعقب ذلك أشعة وتحاليل أخرى فى ديسمبر 2001م للمتابعة أظهرت ورم آخر فى الحوض حجم 7x 7x 10سم وبناء على ذلك تم تقرير علاج كيماوى عبارة عن (6) جرعات تم أخذ ثلاث جرعات أعقبها إجراء تحاليل وأشعة مقطعية كانت النتيجة تحسن بنسبة 20% ولكن لا زالت مشكلة وجود بعض المياه على الرئة لازالت قائمة .
وهنا رأى الأطباء ضرورة التدخل الجراحى لها بما أن العلاج الكيماوى لم يأتى بالنتيجة المطلوبة .
تضايقت جداً لما لهذه العملية من خطورة ، كما سمعت أن هذه العملية صعبة جداً إلا أن الله قد فتح أمامى باباً من الرجاء إذ توجهت إلى القديس القمص يسى أطلب شفاعته وقمت بزيارة الدير وأخذت بركة جسده الطاهر وأخذت من الرمل المجاور للجسد .
وبعد رجوعنا إلى المنزل لم ينقطع حديثى مع أبونا يسى فى طلب شفاعته وشربى من الماء المُذاب فيه الرمل وابتدأت أشعر تدريجياً بالراحة وكأن شيئاً قد حدث مما جعلنى أذهب لعمل تحليل وأشعة جديدة ولم أصدق ما أظهرته النتيجة " الورم قد اختفى تماماً والمياه التى على الرئة ليس لها أى أثر " مما كانت هذه النتيجة سر تعجب الأطباء حيث لم يحدث من قبل إختفاء الورم بهذه الطريقة المدهشة حتى ولو معها جرعات كيماوية فقط ، وكيف تختفى المياه التى على الرئة بعد كل هذه الفترة من العلاج بدون فائدة ؟! أنها حقاً شفاعة القديس العظيم أبونا يسى قديس هذا العصر .
بركة صلاته فلتكن مع جميعنا آمين .
شفاء من تضخم بالكبد وآلام بالقولون
ذكرت السيدة / ف . س . غ – أسيوط ، البدارى ، العقال . تقول :-
أعترف بشفاعة القديس أبونا يسى وعظمة الكنيسة القبطية بقديسيها ، فلقد كنت أعانى من إنتفاخ بالبطن أستمر لفترة طويلة ،فذهبت إلى الدكتور / ألفريد فخرى . وبعد الكشف قال : يوجد إلتهاب فى القولون (قولون عصبى ) أخذت العلاج ولكن بدون فائدة حيث كنت أشعر بالآلام فى بطنى وخصوصاً عندما أتناول الطعام . توجهت إلى التأمين الصحى بالبدارى وعملت أشعة تليفزيونية يوم الخميس 8/5/2002م التى أظهرت وجود تضخم بالكبد وإلتهاب فى القولون . حزنت جداً لمّا عرفت بذلك ، وعند عودتى للمنزل توجهت حيث صورة أبونا يسى فى حجرتى ووقفت أمامه وأخذت أذرف الدموع طالبه شفاعته وأنا أقول له " أنا أعلم أننى خاطئة ، لا يوجد فى حياتى لا صلاة ولا صوم" شربت الماء المُذاب فيه الرمل ودهنت بطنى بالزيت الذى أحضرناه من دير أبونا يسى ، كما حرصت على قراءة بعض المعجزات وأنا أطلب عند قراءة كل معجزة شفاعته من أجل شفائى وبعد ذلك وأثناء وقوفى للصلاة وطلب شفاعة أبونا يسى شعرت بألم شديد فى بطنى وسخونه خرجت من بطنى وشعرت براحة قد سرت فى جسمى ، وذهبت إلى زوجى وأنا أقوله له : " أنا لا أشعر بألم " . قررنا الذهاب إلى الدكتوره أحلام محمد أحمد ، أستاذة أمراض البطن بأسيوط التى عملت لى أشعة تليفزيونية على بطنى وبعدها زفت إلى الخبر المفرح " لا يوجد أى تضخم " والموجود عبارة عن إلتهاب فى القولون. ثم كتبت لى بعض أنواع العلاج وطلبت أن أستمر عليه لمدة شهر وعدت إلى منزلى أشكر الله على استجابته لشفاعة قديسه العظيم أبونا يسى من أجلى . وهكذا واظبت على شرب الماء المُذاب فيه الرمل ودهن بطنى بالزيت والرمل ، وتشفعت مرة أخرى من أجل شفاء القولون .وبعدها ذهبت إلى الدكتورة وأعطتنى علاج آخر . إلا أننى لم أشتريه وطلبت أبونا يسى وقلت له لن آخذ علاج بعد ذلك وكما لم يخذلنى فى المرة الأولى هكذا لم يرد أن يخذلنى ثانية إذ عادت صحتى إلى الوضع الطبيعى .
فشكراً لله ولقديسه العظيم أبونا يسى .
ضيق الشريان التاجى يختفى فى وسط ذهول الطبيب
بتاريخ 10/9/2002م – حضر إلى دير القديس يسى ، السيد / سمير فوزى سعيد، 3ش فتحى عبد الحليم اللومى،شبرا الخيمة .
يصطحب معه أسرته، الكل يتهلل من الفرح … يحكى كيف تمجد الله بشفاعة القديس العظيم أبونا يسى .
أنها معجزة أثارت دهشة الطبيب بل ذهوله ، يقول :-
كنت أعانى من الآلام فى رجلى وكذا من ضيق فى الشريان التاجى وقصور فى الشرايين ، وبعد رحلة مع الأطباء بدون نتيجة قررت الذهاب إلى معهد ناصر للقلب بالقاهرة . وعند توقيع الكشف الطبى علىّ قال الطبيب ( لابد من تركيب قسطرة لإستكشاف مدى ضيق الشريان وبعدها نقرر ماذا يجب أن نعمل ؟ ) .
وأمام ذلك ذهبت إلى قديس المعجزات أبونا يسى وأنا أحمل معى أمل ورجاء فى حدوث معجزة فلماذا لا يحدث ذلك وعشرات المعجزات تحكيها الناس كل يوم .وقفت أمام جسده الطاهر .طلبت بثقة منه أن يتشفع من أجلى .
أخذت معى زيت للبركة ورمل من حول الجسد ، وبعد عودتنا إلى المنزل واظبت على شرب الماء المُذاب فيه الرمل لمدة أسبوع بالكامل ولكن استمر الألم ، وفى إحدى الليالى التى اشتد فيها الألم جداً عاتبت أبونا يسى وقلت له " أنا زرتك زى كل الناس اللى زارتك وعملت معاها معجزات .ليه أنت مش عايز تعمل معايا حاجه ؟ " وتذكرت أننى قد أحضرت معى زيت بركة من ديره فقررت شرب زجاجه الزيت التى أحضرتها من الدير (الزجاجة الصغيرة التى يوضع فيها زيت البركة ) كل ذلك وأنا متعشم فى شفاعة أبونا يسى ، وهنا حدث معى أمر عجيب جداً إذ أجد نفسى أدخل فى نوم عميق بعد ليالى لم أرى فيها النوم من شدة الألم (من 12 مساءً إلى 11 صباحاً ) بل والأعجب من هذا أننى عندما استيقظت لم أشعر بأى ألم من الآلام التى كنت أعانى منها فى الأيام الماضية .
وهنا لم أصدق نفسى وتساءلت : هل حدثت المعجزة ؟! هل تم شفائى ؟! .
شعرت بفرحة قوية ولكنى متخوف : هل يستمر فرحى أم تعود الآلام مرة أخرى ؟
ومن شدة لهفتى لمعرفة حقيقة ما حدث قررت الذهاب الى أحد الأطباء لعمل رسم قلب عادى فلم أصل الى نتيجة فعملت رسم قلب بالمجهود وأشعة فوق الصوتية .ولما قارن الطبيب بين رسم القلب القديم والأشعة القديمة قال فى ذهول (مشيرا إلى الأشياء القديمة) :الحاجات دى مش بتاعتك لأن فيها بلاوى والجديد خالى من أى مرض . فقلت وأنا أفهم سر ما حدث "القديمة والجديدة بتاعتى ولكن ربنا تدخل يا دكتور " .
واستمر الطبيب فى ذهوله وأنا فى فرحتى بالشفاء . لأنه ليس شئ غير ممكن لدى الله .
شفاعة أبونا يسى فلتكن معنا آمين
أبونا يسى شفى الدكتور من آلام مبرحه فى المرارة
فى رسالته التى وردت إلينا قال دكتور /عاطف فايز – أسيوط .
منذ أكثر من عام ونصف أحسست فجأة بألم لا يحتمل فى منطقة البطن .ذهبت إلى أحد الأطباء الذى شخّص الحالة على أنها " إلتهاب وحصوة بالمرارة " أخذت الأدوية التى قررها الطبيب ولكن دون فائدة ، وهكذا استمر الحال أذهب إلى الطبيب وأتناول الأدوية بدون تحسن وذلك لمدة عام ونصف.
فكرت أن أقصد القديسين وأطلب شفاعتهم من أجل شفائى فذهبت إلى دير مارمينا لأطلب شفاعته مع حبيبه البابا كيرلس السادس ثم زرت دير القديس القمص يسى وهناك تشفعت بعشم وثقه لكى يشفع من أجل شفائى وأخذت معى رمل من حول جسده الطاهر وعند عودتى إلى المنزل وضعت قليل من الرمل فى ماء وشربت منه عدة مرات ،وهنا شعرت بأن الألم إبتدأ يزول تدريجياً ولكى يؤكد لى أبونا يسى شفاعته من أجلى حدث فى إحدى الليالى عقب عودتى من زيارة ديره أن رأيت فى رؤيا وكأن أمامى صينيه موضوعه وبها شمع منير وفى وسط هذه الشموع شمعة كبيرة وأمام هذه الصينية رأيت أبونا يسى فى منظره البسيط يقول لى وهو يشير إلى الشمعة الكبيرة " الشمعة دى بتاعتى " ولم أفهم معنى هذه الرؤيا ولكن شعرت وكأن أبونا يسى أراد طمأنتى وأنه لم ينسانى .
وهكذا بعد عام ونصف يزول الألم وتختفى الإلتهابات وأعود لممارسة حياتى الطبيعية ،كل ذلك ببركة وشفاعة الآباء القديسين وبخاصة القديس أبونا يسى ميخائيل .
بركة صلاته فلتكن مع جميعنا آمين .
شفاء العيب الخلقى للصمام المترالى
كتبت صاحبة هذه المعجزة تقول: -
اسمى / م . ر . م – الإسكندرية – العصافرة قبلى.
( طلبت عدم ذكر الإسم وهى معروفه لدينا ).
كنت أتمتع بصحة جيدة ولا أشكو من أى شئ وفجأة أحسست بألم رهيب فى جهة القلب لا يحُتمل ذهبت إلى ثلاثة من الأطباء خلال يومين : د/ طارق غبريال و د/ هنرى سمير و د/ مجدى مليكه . وهم أطباء على مستوى عالٍ فى طب القلب بالإسكندرية أجمعوا على تشخيص واحد وهو وجود عيب خلقى فى الصمام المترالى وليس له علاج إلا المسكنات فقط واستمر الألم لا يهدأ إلا بوضع برشامه تحت اللسان كل نصف ساعة كما تم عمل رسم قلب وضح به المرض كما طلب الأطباء عمل أشعة تليفزيونية ليعرفوا درجة العيب الخلقى والإرتجاع فى الدم ……
وأثناء كل هذه الآلام والحيرة الشديدة وأمام متطلبات الحالة المرضية ، ذهبت إلى أحد أقارب زوجى لشراء شقة جديدة حيث أننا نقيم فى الدور السادس وهذا لا يتناسب مع حالتى حيث أحتاج إلى شقة بالدور الأول مثلاً … ولم أكن أعلم أن الله يرتب لى شيئاً آخر من وراء هذه الزيارة فلم أكن أعرف شيئاً عن قديس المعجزات أبونا يسى … إلا أنه حدث أثناء زيارتى هذه لأقارب زوجى أن أحضروا لى كوب ماء به بعض حبات الرمل ولم أكن أعرف أيضاً لماذا ؟! ما هو هذا الكوب وما سر وجود الرمل ؟! . وهنا أجاب أقاربنا بأن هذا الرمل للقديس أبونا يسى وأن ببركة شفاعة القديس تحدث معجزات كثيرة ، وحكوا لى كيف يأخذ الناس رملاً على سبيل البركة من جوار جسد القديس ، وهنا وبعد أن سمعت عن معجزات القديس العظيم وبعد أن كنت أنظر إلى كوب الماء بالرمل وأنا لم أتصور كيف أشرب ماء بهذا الشكل إلا أننى وجدت نفسى أشرب بلهفه إذ أننى لم أحس إلا والكوب فارغ ، وتمنيت من قلبى لو تحدث معى معجزة بشفاعة القديس العظيم أبونا يسى .
إلا أننى لم أتوقع شفاء سريع … رجعت إلى المنزل وصعدت إلى الدور السادس ولم أشعر بأى ألم بالرغم من عدم تناولى للبرشام وكدت أطير من الفرحة هل أصدق حدوث معجزة ؟ ماذا حدث ؟! لكن بالتأكيد أن هناك شيئاً قد حدث . فلم أعد أشكو من ألم … واستمر ذلك يومين بعدها رأى زوجى وأخوتى الذهاب لعمل أشعة وبالرغم من أننى كنت متأكدة أن هناك شفاء قد حدث ولا ضرورة للأشعة ، إلا أننى وافقت على الذهاب أمام تصميم أسرتى ذهبت إلى مستشفى المبرة بالعصافره . وحدث أثناء عمل الأشعة أن التيار الكهربائى أنقطع وكأن القديس يعاتبنا على عدم الثقة ووجود شئ من الشك ، وهنا سألت الدكتورة بعد إجراء الكشف الطبى : لماذا تقومين بعمل هذه الأشعة ؟! فقلت لها " أنا عندى عيب فى الصمام المترالى " فاستغربت الدكتوره قائله " الكشف يقول أنه لا يوجد مشاكل بالصمام ولا بالقلب " وسألت سؤال آخر إلى مَن مِن الأطباء ذهبت ؟ فقلت لها ……… ، ……… 0 وكأن الطبيبه أرادت أن تقول أننى قد شفيت بمهارة الأطباء أو أن الأطباء قد أخطأوا فى تشخيص الحالة ، وهنا سألتها : هل تؤمنين بالمعجزات ؟ لأن الطبيبة لم تكن مسيحية ، فحكيت لها كيف حدثت معى معجزة ببركة القديس العظيم أبونا يسى .
بعد ذلك ذهبت إلى الدكتور / مجدى مليكه - الذى كان يتابع الحالة معى قبل ذلك وبعد الكشف الدقيق والفحص لمدة تقترب إلى نصف الساعة ، حكيت له كل ما حدث حتى أنه كتب فى تذكرة العلاج " معجزة أبونا عبد المسيح " وأنا لا أعلم لماذا كتب " أبونا عبد المسيح " وليس أبونا يسى ، وهنا شعرت بأن أبونا عبد المسيح اشترك مع أبونا يسى فى شفائى ، ولكى يؤكد أبونا يسى شفاعته العظيمة التى لا أنساها من أجلى كان قد ظهر لحماتى فى حلم بعد أن طلبت منه بدموع وقالت له " زوجة ابنى عندها القلب ومريضه " .
فقال لها فى الحلم " لماذا تبكى " فقالت له " زوجة أبنى عندها القلب " فقال لها " سوف تشفى يوم عيد مار جرجس 16/11/2001م " والعجيب أنه نفس اليوم الذى شربت فيه الرمل أثناء زيارتى بالصدفه لأقارب زوجى.
بركة و شفاعة القديس أبونا يسى تكون معنا .
أبونا يسى شفانى من تليف فى الكبد ودوالى بالمرئ
فى رسالته التى وردت إلينا قال السيد / مقبل فؤاد فريج – أسيوط .
فى يوم الجمعة 16/3/2001م حدث لى قئ مفاجئ كميه كبيرة جداً من الدم وتم نقلى فوراً إلى مستشفى المبرة بأسيوط ، وتم نقل دم لى فوراً وأيضاً تم عمل أشعة وفى اليوم الثانى تم حقن المرئ بناءاً على الأشعات والتحاليل الطبية التى أكدت وجود التليف فى الكبد ودوالى فى المرئ ، وكانت حالتى سيئة.وصرخت وزوجى نطلب شفاعة أبونا يسى الذى سمعنا عنه حديثاً ، وشربت من الرمل العجيب الذى بجوار جسده بديره وأخذت أقرأ فى كتب معجزاته ، ولم أكن أتصور أن أبونا يسى سريع الندهه هكذا فقد بدأ التحسن فى حالتى بصورة سريعة وذهبت للكشف عند د . عبد الغنى بأسيوط ، ود . أحلام وأيضاً الدكتور مجدى أمين الذين أكدوا سلامة الكبد وتحسنه السريع المدهش وذهبت وأسرتى إلى دير أبونا يسى لنقدم الشكر له على سرعة إستجابته ، ثم عدت إلى أسيوط ، وذهبت للكشف عند د . عبد الظاهر الذى أكد لى سلامة الكبد وعندما قام بعمل منظار لحقن الدوالى ، لم يجد دوالى لكى يحقنها . وهكذا أثبت أبونا يسى قدرته العجيبه على صنع أقوى المعجزات .وها أنا أعترف بأنه قديس عظيم قوى الشفاعه سريع الإستجابه .
بركة صلاته فلتكن مع جميعنا أمين .
أبونا يسى شفانى من حصوتين بالحالب
هكذا قالت د/ ساره ذهنى – فى رسالتها التى وردت لنا من أسيوط .
بعد أن تعرفت على أبونا يسى ، وكنت قد طلبت منه أن يقف معى لإجتياز تجربه معينه ولكنها لم تتم كما أريد وكما طلبت من أبونا يسى وأعترف أنى غضبت من أبونا يسى وخرجْت من فمى بعض الكلمات التى تعبر عن هذا الغضب … تأثرت جداً لأنى فعلت هذا وبعدها بعدة أيام شعرت بمغص كلوى شديد . شخّص الطبيب السبب أنه بعض الأملاح وأخذت علاجاً لها وزال الألم وعندما عرف خطيبى مهندس أشرف نبيل بديع من طما بلد القديس يسى ، قال لى " ليه زعلتى أبونا يسى " ، واعتذرت لأبونا يسى وأخذت أقرأ سلسلة كتبه. إلا أننى بعد فترة شعرت بمغص شديد ، فذهبت للدكتور رومانى نجيب بأسيوط الذى نصحنى بعمل أشعة لدى د/ وجيه توفيق أثبتت وجود حصوتين صغيرتين بالحالب وقد كتب الدكتور علاجاً عبارة عن أعشاب لكنى لم أستطع أن أشرب منه سوى مرتين فقط ، ولما رآنى خطيبى أشرف وأنا أبكى من الألم نصحنى بترك العلاج وشرب الرمل العجيب الذى لأبونا يسى مُذاباً فى الماء ، كان ذلك يوم 16/5/2001م ، وتقدمت للتناول من الأسرار المقدسة فى يوم 19/5/2001 م، ثم عملت أشعه يوم السبت 25/5/2001م وفوجئ الطبيب كما فوجئنا بعدم وجود أى أثر للحصوتين وسألت الطبيب عن العلاج الذى آخذته، قلت له أنه علاج عجيب هو رمل أبونا يسى القديس العجيب الذى لا يتأخر على أولاده ،فهو سريع الندهه ليثبت أبونا يسى قوته التى أعطاه الله إياها فى عمل أقوى المعجزات،حقاً عظيم هو إلهنا وعظيمه هى كنيستنا القبطيه الأرثوذكسية كنيسة القديسين وعظيم هو قديسنا أبونا يسى قديس هذا العصر .
شفاعته فلتكن مع جميعنا أمين
من ملوى جاءتنا هذه المعجزة
قالت السيدة / ناديه صليب جرجس - مُدرسة بملوى .
كنت حامل فى 26/5/2001م وأتابع مع دكتور بملوى وكنت أشعر أن وضع الجنين غير طبيعى وكان الطبيب يطمئنى ، إلا أن موعد الولاده قد اقترب وأحساسى بأن الحمل غير طبيعى يقلقنى . فذهبت إلى د . سامى رزق مرزوق ، فصارحنى بعد الكشف بالحقيقة وكان الجنين مقلوب حيث أن رأسه أعلى ومقعده أسفل وقال لى من الصعب تعديل الوضع فى الشهر التاسع وقد أكدت الأشعه التليفزيونيه هذه الوضع ، ثم وصلنى رمل أبونا يسى العجيب عن طريق إحدى زميلاتى وأخذت حمام ماء مُذاباً به رمل أبونا يسى وبدأ الجنين يتحرك ثم ربطت كتاب أبونا يسى على بطنى ونمت وأستمرت حركة الجنين فى بطنى لأول مرة ، ووجدتنى أخاطب أبونا يسى قائله " أنت عملت معجزات كثيرة وصعبه .أكيد تقدر تغير وضع الجنين فى بطنى " وبكيت بدموع حتى تكون الولادة طبيعية وليست قيصرية كما أكدت الأشعات .
وفى يوم 16/2/2002م توجهت إلى الطبيب الذى عندما أعاد الكشف قال لى وهو فى ذهول أن ما حدث يفوق العقل ، وعندما سألته عما حدث قال " لقد تعدّل وضع الجنين وأصبح طبيعياً " . طرت من الفرحه وأنا أشكر بصوت عالى أبونا يسى الذى سمعنى واستجاب لطلبتى وتدخل لدى الله بشفاعته فى أن يعمل معى معجزة عظيمه . المجد لك يا إلهنا الصالح والشكر لقديسك أبونا يسى قديس كوم غريب العجيب.
بركة صلاته فلتكن مع جميعنا أمين .
أبونا يسى شفى ماريا من الصفراء
قال السيد / مدحت رشدى متى - فى رسالته التى وردت إلينا:-
لقد رزقنا الله بطفله يوم 22/4/2002م وقد أصيبت بعد ولادتها بثلاث أيام بمرض الصفراء وقد أكد ذلك الطبيب بعد أن طلب منا عمل تحليل للدم لقياس نسبة الصفراء حيث أثبتت التحاليل زيادة النسبة 16.96 وطلب دخول الطفله إلى الحضّانه ،وأصبحنا نذهب بها إلى المستشفى كل يوم حتى يوم 1/5/2002 تم عمل تحليل جاءت النسبة ( 23 ) ومكثت ماريا بالحضّانه 4 أيام ثم نزلت النسبة إلى (8) بعد أن ذهبنا بها إلى طبيب آخر وطلب إعادة الكشف بعد 3 أيام ،وفوجئنا بزيادة النسبة مرة أخرى (11.6) وتم عمل تحاليل للصفراء والدم ونوع الفصيلة r- h ، وطلب منع الرضاعه الطبيعية لمدة 72 ساعة وقال ننتظر ، ثم إذا لم تتحسن الحاله يتم إدخالها الحضّانه مرة أخرى . كنا فى هذه الأثناء قد تعرفنا على القديس العظيم أبونا يسى وعرفنا قدرته على صنع أقوى المعجزات وقد أحضر لنا أحد الأحباء رمل من الموجود بجوار جسده بديره ووضعنا قليل منه فى ماء ومسحنا به جسم ماريا كله . وذهبنا إلى طبيب وطلب منا عمل تحليل آخر وظللنا نمسح جسد ماريا بالرمل المُذاب فى الماء حتى تم أخذ نتيجة التحليل التى جاءت لتحمل لنا أحلى مفاجأه . النسبة نزلت تماماً وأبنتنا شفيت من مرض الصفراء وأصبحت عادية ( 2.44) وإلهنا بيده الشفاء وأبونا يسى قديس عظيم قادر على صنع أقوى المعجزات . عظيمه هى كنيستنا العظيمه وحلوه هى عشرة القديسين وشفاعتهم .
بركة هذا القديس العظيم فلتكن مع جميعنا أمين .
الأنبا فام يتحدث عن أبونا يسى
عندما شاءت العناية الإلهية أن تختار لإيبارشية طما نيافة الحبر الجليل الأنبا فام أسقفاً لمدينة طما وكل توابعها إبتدأ نيافته خدمته بالبحث عن قديسى طما المعاصرين والقدماء .. وعند زيارة نيافته إلى كوم غريب مسقط رأس القديس القمص يسى سمع عنه ثم بعد ذلك ذهب لزيارة جسده بمدافن أم دومه وبدأ يُعلّم شعبه محبة القديسين ويهتم بجسد أبونا يسى ويصلى قداسات على الموضع الذى به هذا الجسد …
وبدأ الناس يزورون جسد أبونا يسى لأخذ بركته والشفاء من أمراضهم وحل مشاكلهم ، ثم امتدت يد التعمير إلى المقبرة التى تطورت بطريقة رائعة وأبتدأ نيافة الأنبا فام أسقفنا المحبوب يتحدث عن أبونا يسى فى كل مكان .
أدام الله كهنوت نيافته سنيناً عديدة وأزمنة سالمة هادئة مديدة بشفاعة أبونا يسى وبصلوات صاحب القداسة البابا شنوده الثالث أدام الله كهنوت نيافته سنيناً عديدة وأزمنة سالمة هادئة مديدة.
الشعر ينمو من جديد !!
… حين ذهبت إلى دير الأنبا شنودة بسوهاج لمقابلة سيدى حضرة صاحب النيافة الحبر الجليل الأنبا فام أسقف طما لمراجعة هذا الكتاب روى لى نيافته هذه المعجزة ..
قال .. كانت إبنة من بناتنا تروى ما حدث معها بدموع غزيرة .. قالت لى أن شعر رأسها يتساقط بغزارة حتى قارب أن ينتهى تماماً .. ذهبت إلى أطباء كثيرين دون جدوى .. تأثرت كثيراً لمشاعرها ونصحتها أن تذهب إلى حيث جسد أبونا يسى وتأخذ من الرمل وتدعك به فروة رأسها .. وفعلت ذلك بإيمان وبسرعة عجيبة شُفيت تماماً ولم يسقط شعر رأسها بعد ذلك بل أصبح غزيراً جداً ..شكرت ربنا وأبونا يسى سريع الإستجابة .
+ أنبا فام يروى المعجزة الثانية !!
قال نيافته ..فى أثناء وجودى فى دير الأنبا بيشوى فى زيارة تقابلت مع شخص من كوم غريب كان يشكو من حصوة فى الكلية وقال لى أنا أخاف من العملية المقررة لى. وحضرت إلى دير الأنبا بيشوى لأخدم بلا مقابل حتى يشفينى من الحصوة ولكن دون جدوى لدرجة أننى يئست من القديسين .. بل وشككت فى معجزاتهم ، ثم أحضر لى أحد الأطباء كتاب أبونا يسى وقرأته وصليت بمرارة لربنا وقلت لأبونا يسى أنا إبنك من كوم غريب بلدك أرجوك أن تشفينى وتعمل العملية أرجوك أنا محتاجلك ، بعدها وبسرعة شعرت إنى محتاج أن أذهب إلى الحمام للتبول فانحبس البول فقلت يا أبونا يسى وشعرت بأنه سيقوم بالعملية وبسرعة أحضرت كوب ماء فنزل البول فى كوب المياه فيه الحصوة ، وشعرت بألم فى جنبى فطلبت من أبونا يسى أن يكمل جميلة ونزلت حصوة أخرى وشفيت تماماً بشفاعة القديس يسى قديس بلدنا كوم غريب .
+ يا سيدنا الأنبا فام !!
أبونا يسى شفانى من إنزلاق غضروفى .. !!
جاء إلى نيافة الأنبا فام أسقفنا المكرم .. شنودة توماس فخرى من دير الأنبا شنودة بسوهاج ليروى لى معجزة عجيبة ..
قال .. فى أثناء خدمتى العسكرية عام 92م ، وفى أثناء التدريبات حدث أننى سقطت من فوق الحاجز وبعد ذلك أحسست بألم شديد فى ظهرى .. فشخّص الطبيب الأمر على أنه إنزلاق غضروفى وحولنى إلى المستشفى العسكرى .. وللأسف رفض القائد أن يحولنى لأسباب نفسية داخلية متعللاً أننا فى حالة تفتيش حرب ..كان الطبيب الذى حولنى إلى القائد مسيحى .. قال لى بالحرف الواحد " سيب الأمر على ربنا " وكان معى كتاب لأبونا يسى فكنت أخرج من الألم بقراءة هذا الكتاب ووجدت به معجزات كثيرة .. فقلت اشفينى يا أبونا يسى ونذرت له نذراً ووضعت الكتاب فى مكان الألم وربطت عليه بالقايش . وفى ثالث يوم صليت بحرارة ونمت واستيقظت من النوم وأنا لا أشعر بأى ألم .. وذهبت إلى طبيب الوحدة الذى فوجئ بأن الكتاب به زيت ورائحة بخور وأن ظهرى قد شفى تماماً من الإنزلاق الغضروفى ، وشكرت الله وحكيت المعجزة لنيافة الأنبا فام ، وفرح سيدنا لأن الله تمجد فى قديسه أبونا يسى.
+ الأنبا فام يقول عن أبونا يسى !!
" هذا الرمل عجيب جداً "
فى يوم الثلاثاء 16/3/1999م بعد ألقى نيافته محاضرة فى اللاهوت الروحى بدار القديس يسى لطلبة الدراسات اللاهوتية .. وأتذكر أن المحاضرة كانت تحت عنوان ( لماذا يسمح الله لنا بالتجارب ؟ ) ووجدت نيافته يسألنى .. إيه أخبار الكتاب ؟ ( كتاب أبونا يسى ) قلت لنيافته المعجزات كثيرة لا تنتهى .. قال نيافته " هذا الرمل عجيب جداً " .. وذكر أن رجلاً يده ثقلت جداً لدرجة كبيرة ولم يستطع أن يحركها وأصبحت سليمة تماماً بمجرد أن حضر قداس فى دير أبونا يسى ..
ويستطرد نيافة الأنبا فام قائلا ً العجيب أيضاً أن الرمل الذى حول الجسد يوضع فى ماء ويتم عن طريقه شفاء من حصوة فى المرارة .. تم هذا لأحد أبناء نزلة سعيد التابعة لنجع عطية موسى .. وآخر عنده غدة كبيرة وقام بالتشخيص د/ مراد حلمى سامى دكتوراه فى الجراحة وعيادته فى طما شارع الجيش .. وذهب إلى حيث جسد أبونا يسى وأخذ قليل من الرمل وشربه وشُفى من الغدة تماماً .
الأنبا فام فى زيارة لإحدى الحالات !!
… روى أبونا / دانيال فهمى كاهن كنيسة العذراء بعطية موسى .. أنه أثناء زيارة سيدنا الأنبا فام لمنزل السيد / ثروت فهيم بنزلة الدويك .. بأن حرمه قد أصيبت بورم شديد فى الرقبة لمدة تسع سنوات حيث اشتدت عليها الآلام جداً .. وذهبت إلى كثير من الأطباء كان آخرهم الدكتور / مراد حلمى سامى دكتوراه فى الجراحة بطما والذى أكد أن الحل الوحيد هو إجراء عملية جراحية ولكنها رفضت إجراءها وتوجهت بكل إيمان وثقة إلى جسد أبونا يسى وصلت بحرارة وبدموع كثيرة وأخذت بعض الرمال من عند الجسد وأذابتها فى كوب ماء وشربته .. فوراً بدأ الورم يتلاشى تدريجياً حتى أصبح لا وجود له .. وتمجد الله فى قديسه أبونا يسى .
بركة صلاته فلتكن مع جميعنا أمين
+ ولد الطفل يسى ميخائيل سنة 1877م .
+ عاش طفولته وشبابه مرتبط بالكنيسة مداوماً على التناول من الأسرار المقدسة قارئاً للكتاب المقدس محباً للتسابيح والألحان .
+ سافر الى العمل فى القاهرة وكان مثال للشاب المسيحى فى عملة وذلك عام 1902م
+ قد أستقالته عام 1903م لعدم وجود الجو الروحى المناسب له.
+ سافر الى القدس ليتبارك من القبر المقدس وكنيسة القيامة .
+ عاد إلى قريته ( كوم غريب ) ونال سر الزيجة عام 1905م ، وفى نفس السنة دعته العناية الإلهية لتوضع عليه اليد وينال سر الكهنوت المقدس ليخدم مذبح كنيسة الأنبا شنودة رئيس المتوحدين بكوم غريب .
+ خدم بمحبة وأمانه وأيضاً ببساطة وأتضاع لذلك جذب الكثيرين الى حضن المسيح والكنيسة .
+ نال درجة القمصية على يد صاحب النيافة الحبر الجليل الأنبا مرقس أسقف أبوتيج وطما وطهطا عام 1937م .
+ مر بتجارب متنوعة منها وفاة أبنه الوحيد وفقد زوجته لبصرها . وتقبلها بشكر عجيب .
+ تنيح بسلام وهدوء يوم 10/6/1962م وهو نفس يوم نياحة الأنبا إبرآم أسقف الفيوم والجيزة .
+ ظهرت من قبره أنوار بعد أيام من نياحته وتم معجزات كثيرة بواسطة الرمل العجيبس الذى بجوار جسده .
+ مازالت تجرى معجزات كل بوم بلا توقف حتى اليوم.
إيمـــان طفـــل ( يرفض العلاج ويطلب الرمل البركة )
هكذا قال السيد المسيح له المجد" دعوا الأولاد يأتون إلىّ ولا تمنعوهم لأن لمثل هؤلاء ملكوت السموات "(مت 14:19).
ما أعجب إيمان هذا الطفل /أنطونيوس نسيم صابر - 5 سنوات -العنوان : القاهرة – 12 ش سنان بالزيتون .
تقول والدته :-
مرض ابنى أنطونيوس باللوز وارتفعت درجة حرارته مما دعانى للذهاب إلى الدكتور / منير موريس ميخائيل ، دكتوراه فى جراحة الأنف والأذن والحنجرة الذى وصف لطفلى بعض الأدوية ولكن طفلى الذى كان قد تعلق باسم القديس العظيم أبونا يسى بعد أن كنت قد حكيت له عنه بقدر إستيعابه ، رفض أن يأخذ العلاج طالباً ماء مُذاب فيه بعض الرمل الخاص بأبونا يسى ، فأعطيته الماء بالرمل ثلاث مرات كبديل للعلاج ولم يخيب الله إيمان الطفل العجيب فانخفضت درجة الحرارة أسرع مما لو أخذ العلاج وعندما ذهبت إلى الطبيب المعالج وحكيت له ما حدث قال " اشكرى ربنا وأبونا يسى على شفاؤه "
حقاً يعوزنا مثل هذا الإيمان الذى للأطفال .
بركة صلاة القديس القمص يسى ميخائيل تكون معنا أمين .
أبونا يسى يشترك مع أبونا عبد المسيح المناهرى فى العملية وشفائى بدون جراحه
+ حدثت هذه المعجزة مع الأخ المبارك / جوزيف عبد المسيح قرياقص – مقيم فى الحى الحادى عشر – مدينة نصر.
الذى أرسل يقول :-
أصبت فى شهر مارس 2002م بقصور فى الشريان التاجى بلغت نسبته 30% وتم تحديد هذه النسبه من خلال الموجات الفوق صوتية ومكثت ثمانية أيام بغرفة الرعاية المركزة للقلب بمستشفى السلام بالمهندسين وقرر الدكتور المباشر لى ( أ.د. وحيد فريد ) ضرورة إجراء عملية قسطرة وذلك لتركيب ثلاث دعامات على الأقل وحسب ما يستجد من خلال الإستكشاف بواسطة القسطرة وتم الإتفاق مع (أ.د. عادل زكى ) لإجراء القسطرة وأوصانى بالصوم قبل موعد القسطرة بأربعة ساعات وقبل موعد القسطرة شربت كوب ماء عليه نقطة من زيت أبونا عبد المسيح وكوب ماء عليه بعض من الرمل الموجود بجوار جسد القمص يسى ميخائيل قديس كوم غريب الذى تعرفنا عليه حديثاً وبعد ذلك أحسست بحركة غريبة داخل قلبى كمن يمد يده إلى قلبى ويقوم بتوسيع للشرايين واستمرت هذه الحركة حوالى الربع ساعة وبعدها أحسست براحة تامة.وقبل دخولى لغرفة القسطرة أتت لى زوجتى مستبشرة وقصت علىّ حلماً رأته أثناء نومها أنها وجدت كاهن كنيستنا (القمص إبراهيم توفيق ) موجوداً بجوار غرفة العمليات ويمسك بيده قربانه حمل وعندما استنجَدت به ليدخل لى ليباركنى قبل العملية أعطاها قطعة من الحمل وهز لها رأسه بما معناه أنه لا يستطيع أن يدخل لى داخل هذه الغرفة ، فأخذت زوجتى فى البكاء الشديد وأثناء بكائها سمعت صوتاً ينادى باسمى وعندما نظرت إليه وجدته أبونا يسى وبجواره أبونا عبد المسيح المناهرى الذى قال لها وهو يبتسم ابتسامه رقيقه " لا تخافى أنا الذى سوف أدخل له " وعندما فتح باب الغرفة ليدخل رأتنى زوجتى من بعيد مرتدياً زي غرفة العمليات وبجوارى إحدى الممرضات .
+ وأنا أعلم إتضاع القديسين فأبونا يسى من إتضاعه قدّم أبونا عبد المسيح على نفسه للقيام بإجراء العملية ويكفى أن أبونا يسى قد شرفنى بحضوره ووقف بجوار غرفة العمليات ففى هذا بركة كبيرة لا أستحقها أن يقوم قديس عظيم مثل أبونا عبد المسيح بإجراء العملية وقديس عظيم مثل أبونا يسى بالوقوف إلى جوارى والصلاة لأجلى .وطمأنتنى زوجتى بأننى سأشفى بإذن الله وذُهلت إذ رأتنى مرتدياً نفس زى غرفة العمليات الذى رأتنى به أثناء حلمها وفى هذه الأثناء دخلت إحدى الممرضات لتصحبنى لغرفة العمليات لإجراء العملية وكانت بنفس الشكل والزى الذى رأته زوجتى فى حلمها كما أنه فى نفس اليوم وقبل تجهيزى للعملية بحوالى ساعتين جاء إلىّ أبونا إبراهيم كاهن كنيستنا ليصلى لى ويعطينى بركة .
+ وقبل دخولى غرف العمليات مباشرة تم عمل رسم قلب وإطلاع الدكتور على الأشعة ورسم القلب الذى تم من قبل والتى كلها كانت تؤكد الحالة وذلك ليتأكد الدكتور من الحالة قبل الدخول لغرفة العمليات مباشرة. وبدأ الدكتور عادل زكى العملية وأدخل القسطرة للإستكشاف أولاً وأكتشف وسط ذهول جميع الحاضرين أن جميع شرايين القلب بحالة جيدة وذلك مخالفاً لتوقعاتهم بوجود قصور كان واضح لهم وضوحاً جلياً بالموجات الفوق صوتيه ورسم القلب وبناءاً على ذلك تم إلغاء العملية تماماً وخرجت من المستشفى وأصبحت أمارس حياتى بصورة طبيعية جداً .وشكراً لله الذى أنعم علىّ بنعمة الشفاء ببركة وشفاعة القديسين العظيمين أبونا يسى ميخائيل قديس كوم غريب العجيب وأبونا عبد المسيح المقارى المناهرى .
بركة صلاتهما فلتكن مع جميعنا أمين .
شفاء من أورام سرطانية فى المبيض والرحم والحوض
حضرت السيدة / فايزة زكى فانوس – بنى سويف .
إلى دير القديس القمص يسى لتحكى تفاصيل المعجزة التى حدثت معها بإختفاء الأورام السرطانية حيث قالت الآتى :-
فى شهر مارس 2001م شعرت بضيق فى التنفس ذهبت على أثره إلى الطبيب وبعد الأشعة وعمل التحاليل اللازمة تبين وجود مياه على الرئة اليسرى مما جعل الطبيب يقرر لى صرف علاج معين وذلك لتنشيف المياه ولكن دون تحسن فتم تحويلى بعد ذلك إلى مستشفى القوات المسلحه للكشف الطبى ومكثت فيها خلال شهر أغسطس 2001م ولكن لم يأتى كل هذا بأى تقدم …
ذهبت إلى عدة أطباء قرر أحدهم عمل أشعة مقطعية على الحوض والبطن وكأنى قد بدأت رحلة مع العذاب إذ أظهرت الأشعة وجود ورم خبيث على المبيض ، ولم يكن أمام الطبيب إلا قراره بعمليه جراحية لإستئصال المبيض والرحم ورفضت بعد ذلك أخذ العلاج الكيماوى لما أعرفه عن مضار العلاج الكيماوى كما سمعت . وهكذا استلزم الأمر منى عمل أشعة وتحاليل كل فترة وأخرى للإطمئنان ومتابعة الحالة . فقمت لذلك بعمل أشعة وتحاليل فى شهر أكتوبر 2001م وكانت النتيجة بها تحسن بسيط أعقب ذلك أشعة وتحاليل أخرى فى ديسمبر 2001م للمتابعة أظهرت ورم آخر فى الحوض حجم 7x 7x 10سم وبناء على ذلك تم تقرير علاج كيماوى عبارة عن (6) جرعات تم أخذ ثلاث جرعات أعقبها إجراء تحاليل وأشعة مقطعية كانت النتيجة تحسن بنسبة 20% ولكن لا زالت مشكلة وجود بعض المياه على الرئة لازالت قائمة .
وهنا رأى الأطباء ضرورة التدخل الجراحى لها بما أن العلاج الكيماوى لم يأتى بالنتيجة المطلوبة .
تضايقت جداً لما لهذه العملية من خطورة ، كما سمعت أن هذه العملية صعبة جداً إلا أن الله قد فتح أمامى باباً من الرجاء إذ توجهت إلى القديس القمص يسى أطلب شفاعته وقمت بزيارة الدير وأخذت بركة جسده الطاهر وأخذت من الرمل المجاور للجسد .
وبعد رجوعنا إلى المنزل لم ينقطع حديثى مع أبونا يسى فى طلب شفاعته وشربى من الماء المُذاب فيه الرمل وابتدأت أشعر تدريجياً بالراحة وكأن شيئاً قد حدث مما جعلنى أذهب لعمل تحليل وأشعة جديدة ولم أصدق ما أظهرته النتيجة " الورم قد اختفى تماماً والمياه التى على الرئة ليس لها أى أثر " مما كانت هذه النتيجة سر تعجب الأطباء حيث لم يحدث من قبل إختفاء الورم بهذه الطريقة المدهشة حتى ولو معها جرعات كيماوية فقط ، وكيف تختفى المياه التى على الرئة بعد كل هذه الفترة من العلاج بدون فائدة ؟! أنها حقاً شفاعة القديس العظيم أبونا يسى قديس هذا العصر .
بركة صلاته فلتكن مع جميعنا آمين .
شفاء من تضخم بالكبد وآلام بالقولون
ذكرت السيدة / ف . س . غ – أسيوط ، البدارى ، العقال . تقول :-
أعترف بشفاعة القديس أبونا يسى وعظمة الكنيسة القبطية بقديسيها ، فلقد كنت أعانى من إنتفاخ بالبطن أستمر لفترة طويلة ،فذهبت إلى الدكتور / ألفريد فخرى . وبعد الكشف قال : يوجد إلتهاب فى القولون (قولون عصبى ) أخذت العلاج ولكن بدون فائدة حيث كنت أشعر بالآلام فى بطنى وخصوصاً عندما أتناول الطعام . توجهت إلى التأمين الصحى بالبدارى وعملت أشعة تليفزيونية يوم الخميس 8/5/2002م التى أظهرت وجود تضخم بالكبد وإلتهاب فى القولون . حزنت جداً لمّا عرفت بذلك ، وعند عودتى للمنزل توجهت حيث صورة أبونا يسى فى حجرتى ووقفت أمامه وأخذت أذرف الدموع طالبه شفاعته وأنا أقول له " أنا أعلم أننى خاطئة ، لا يوجد فى حياتى لا صلاة ولا صوم" شربت الماء المُذاب فيه الرمل ودهنت بطنى بالزيت الذى أحضرناه من دير أبونا يسى ، كما حرصت على قراءة بعض المعجزات وأنا أطلب عند قراءة كل معجزة شفاعته من أجل شفائى وبعد ذلك وأثناء وقوفى للصلاة وطلب شفاعة أبونا يسى شعرت بألم شديد فى بطنى وسخونه خرجت من بطنى وشعرت براحة قد سرت فى جسمى ، وذهبت إلى زوجى وأنا أقوله له : " أنا لا أشعر بألم " . قررنا الذهاب إلى الدكتوره أحلام محمد أحمد ، أستاذة أمراض البطن بأسيوط التى عملت لى أشعة تليفزيونية على بطنى وبعدها زفت إلى الخبر المفرح " لا يوجد أى تضخم " والموجود عبارة عن إلتهاب فى القولون. ثم كتبت لى بعض أنواع العلاج وطلبت أن أستمر عليه لمدة شهر وعدت إلى منزلى أشكر الله على استجابته لشفاعة قديسه العظيم أبونا يسى من أجلى . وهكذا واظبت على شرب الماء المُذاب فيه الرمل ودهن بطنى بالزيت والرمل ، وتشفعت مرة أخرى من أجل شفاء القولون .وبعدها ذهبت إلى الدكتورة وأعطتنى علاج آخر . إلا أننى لم أشتريه وطلبت أبونا يسى وقلت له لن آخذ علاج بعد ذلك وكما لم يخذلنى فى المرة الأولى هكذا لم يرد أن يخذلنى ثانية إذ عادت صحتى إلى الوضع الطبيعى .
فشكراً لله ولقديسه العظيم أبونا يسى .
ضيق الشريان التاجى يختفى فى وسط ذهول الطبيب
بتاريخ 10/9/2002م – حضر إلى دير القديس يسى ، السيد / سمير فوزى سعيد، 3ش فتحى عبد الحليم اللومى،شبرا الخيمة .
يصطحب معه أسرته، الكل يتهلل من الفرح … يحكى كيف تمجد الله بشفاعة القديس العظيم أبونا يسى .
أنها معجزة أثارت دهشة الطبيب بل ذهوله ، يقول :-
كنت أعانى من الآلام فى رجلى وكذا من ضيق فى الشريان التاجى وقصور فى الشرايين ، وبعد رحلة مع الأطباء بدون نتيجة قررت الذهاب إلى معهد ناصر للقلب بالقاهرة . وعند توقيع الكشف الطبى علىّ قال الطبيب ( لابد من تركيب قسطرة لإستكشاف مدى ضيق الشريان وبعدها نقرر ماذا يجب أن نعمل ؟ ) .
وأمام ذلك ذهبت إلى قديس المعجزات أبونا يسى وأنا أحمل معى أمل ورجاء فى حدوث معجزة فلماذا لا يحدث ذلك وعشرات المعجزات تحكيها الناس كل يوم .وقفت أمام جسده الطاهر .طلبت بثقة منه أن يتشفع من أجلى .
أخذت معى زيت للبركة ورمل من حول الجسد ، وبعد عودتنا إلى المنزل واظبت على شرب الماء المُذاب فيه الرمل لمدة أسبوع بالكامل ولكن استمر الألم ، وفى إحدى الليالى التى اشتد فيها الألم جداً عاتبت أبونا يسى وقلت له " أنا زرتك زى كل الناس اللى زارتك وعملت معاها معجزات .ليه أنت مش عايز تعمل معايا حاجه ؟ " وتذكرت أننى قد أحضرت معى زيت بركة من ديره فقررت شرب زجاجه الزيت التى أحضرتها من الدير (الزجاجة الصغيرة التى يوضع فيها زيت البركة ) كل ذلك وأنا متعشم فى شفاعة أبونا يسى ، وهنا حدث معى أمر عجيب جداً إذ أجد نفسى أدخل فى نوم عميق بعد ليالى لم أرى فيها النوم من شدة الألم (من 12 مساءً إلى 11 صباحاً ) بل والأعجب من هذا أننى عندما استيقظت لم أشعر بأى ألم من الآلام التى كنت أعانى منها فى الأيام الماضية .
وهنا لم أصدق نفسى وتساءلت : هل حدثت المعجزة ؟! هل تم شفائى ؟! .
شعرت بفرحة قوية ولكنى متخوف : هل يستمر فرحى أم تعود الآلام مرة أخرى ؟
ومن شدة لهفتى لمعرفة حقيقة ما حدث قررت الذهاب الى أحد الأطباء لعمل رسم قلب عادى فلم أصل الى نتيجة فعملت رسم قلب بالمجهود وأشعة فوق الصوتية .ولما قارن الطبيب بين رسم القلب القديم والأشعة القديمة قال فى ذهول (مشيرا إلى الأشياء القديمة) :الحاجات دى مش بتاعتك لأن فيها بلاوى والجديد خالى من أى مرض . فقلت وأنا أفهم سر ما حدث "القديمة والجديدة بتاعتى ولكن ربنا تدخل يا دكتور " .
واستمر الطبيب فى ذهوله وأنا فى فرحتى بالشفاء . لأنه ليس شئ غير ممكن لدى الله .
شفاعة أبونا يسى فلتكن معنا آمين
أبونا يسى شفى الدكتور من آلام مبرحه فى المرارة
فى رسالته التى وردت إلينا قال دكتور /عاطف فايز – أسيوط .
منذ أكثر من عام ونصف أحسست فجأة بألم لا يحتمل فى منطقة البطن .ذهبت إلى أحد الأطباء الذى شخّص الحالة على أنها " إلتهاب وحصوة بالمرارة " أخذت الأدوية التى قررها الطبيب ولكن دون فائدة ، وهكذا استمر الحال أذهب إلى الطبيب وأتناول الأدوية بدون تحسن وذلك لمدة عام ونصف.
فكرت أن أقصد القديسين وأطلب شفاعتهم من أجل شفائى فذهبت إلى دير مارمينا لأطلب شفاعته مع حبيبه البابا كيرلس السادس ثم زرت دير القديس القمص يسى وهناك تشفعت بعشم وثقه لكى يشفع من أجل شفائى وأخذت معى رمل من حول جسده الطاهر وعند عودتى إلى المنزل وضعت قليل من الرمل فى ماء وشربت منه عدة مرات ،وهنا شعرت بأن الألم إبتدأ يزول تدريجياً ولكى يؤكد لى أبونا يسى شفاعته من أجلى حدث فى إحدى الليالى عقب عودتى من زيارة ديره أن رأيت فى رؤيا وكأن أمامى صينيه موضوعه وبها شمع منير وفى وسط هذه الشموع شمعة كبيرة وأمام هذه الصينية رأيت أبونا يسى فى منظره البسيط يقول لى وهو يشير إلى الشمعة الكبيرة " الشمعة دى بتاعتى " ولم أفهم معنى هذه الرؤيا ولكن شعرت وكأن أبونا يسى أراد طمأنتى وأنه لم ينسانى .
وهكذا بعد عام ونصف يزول الألم وتختفى الإلتهابات وأعود لممارسة حياتى الطبيعية ،كل ذلك ببركة وشفاعة الآباء القديسين وبخاصة القديس أبونا يسى ميخائيل .
بركة صلاته فلتكن مع جميعنا آمين .
شفاء العيب الخلقى للصمام المترالى
كتبت صاحبة هذه المعجزة تقول: -
اسمى / م . ر . م – الإسكندرية – العصافرة قبلى.
( طلبت عدم ذكر الإسم وهى معروفه لدينا ).
كنت أتمتع بصحة جيدة ولا أشكو من أى شئ وفجأة أحسست بألم رهيب فى جهة القلب لا يحُتمل ذهبت إلى ثلاثة من الأطباء خلال يومين : د/ طارق غبريال و د/ هنرى سمير و د/ مجدى مليكه . وهم أطباء على مستوى عالٍ فى طب القلب بالإسكندرية أجمعوا على تشخيص واحد وهو وجود عيب خلقى فى الصمام المترالى وليس له علاج إلا المسكنات فقط واستمر الألم لا يهدأ إلا بوضع برشامه تحت اللسان كل نصف ساعة كما تم عمل رسم قلب وضح به المرض كما طلب الأطباء عمل أشعة تليفزيونية ليعرفوا درجة العيب الخلقى والإرتجاع فى الدم ……
وأثناء كل هذه الآلام والحيرة الشديدة وأمام متطلبات الحالة المرضية ، ذهبت إلى أحد أقارب زوجى لشراء شقة جديدة حيث أننا نقيم فى الدور السادس وهذا لا يتناسب مع حالتى حيث أحتاج إلى شقة بالدور الأول مثلاً … ولم أكن أعلم أن الله يرتب لى شيئاً آخر من وراء هذه الزيارة فلم أكن أعرف شيئاً عن قديس المعجزات أبونا يسى … إلا أنه حدث أثناء زيارتى هذه لأقارب زوجى أن أحضروا لى كوب ماء به بعض حبات الرمل ولم أكن أعرف أيضاً لماذا ؟! ما هو هذا الكوب وما سر وجود الرمل ؟! . وهنا أجاب أقاربنا بأن هذا الرمل للقديس أبونا يسى وأن ببركة شفاعة القديس تحدث معجزات كثيرة ، وحكوا لى كيف يأخذ الناس رملاً على سبيل البركة من جوار جسد القديس ، وهنا وبعد أن سمعت عن معجزات القديس العظيم وبعد أن كنت أنظر إلى كوب الماء بالرمل وأنا لم أتصور كيف أشرب ماء بهذا الشكل إلا أننى وجدت نفسى أشرب بلهفه إذ أننى لم أحس إلا والكوب فارغ ، وتمنيت من قلبى لو تحدث معى معجزة بشفاعة القديس العظيم أبونا يسى .
إلا أننى لم أتوقع شفاء سريع … رجعت إلى المنزل وصعدت إلى الدور السادس ولم أشعر بأى ألم بالرغم من عدم تناولى للبرشام وكدت أطير من الفرحة هل أصدق حدوث معجزة ؟ ماذا حدث ؟! لكن بالتأكيد أن هناك شيئاً قد حدث . فلم أعد أشكو من ألم … واستمر ذلك يومين بعدها رأى زوجى وأخوتى الذهاب لعمل أشعة وبالرغم من أننى كنت متأكدة أن هناك شفاء قد حدث ولا ضرورة للأشعة ، إلا أننى وافقت على الذهاب أمام تصميم أسرتى ذهبت إلى مستشفى المبرة بالعصافره . وحدث أثناء عمل الأشعة أن التيار الكهربائى أنقطع وكأن القديس يعاتبنا على عدم الثقة ووجود شئ من الشك ، وهنا سألت الدكتورة بعد إجراء الكشف الطبى : لماذا تقومين بعمل هذه الأشعة ؟! فقلت لها " أنا عندى عيب فى الصمام المترالى " فاستغربت الدكتوره قائله " الكشف يقول أنه لا يوجد مشاكل بالصمام ولا بالقلب " وسألت سؤال آخر إلى مَن مِن الأطباء ذهبت ؟ فقلت لها ……… ، ……… 0 وكأن الطبيبه أرادت أن تقول أننى قد شفيت بمهارة الأطباء أو أن الأطباء قد أخطأوا فى تشخيص الحالة ، وهنا سألتها : هل تؤمنين بالمعجزات ؟ لأن الطبيبة لم تكن مسيحية ، فحكيت لها كيف حدثت معى معجزة ببركة القديس العظيم أبونا يسى .
بعد ذلك ذهبت إلى الدكتور / مجدى مليكه - الذى كان يتابع الحالة معى قبل ذلك وبعد الكشف الدقيق والفحص لمدة تقترب إلى نصف الساعة ، حكيت له كل ما حدث حتى أنه كتب فى تذكرة العلاج " معجزة أبونا عبد المسيح " وأنا لا أعلم لماذا كتب " أبونا عبد المسيح " وليس أبونا يسى ، وهنا شعرت بأن أبونا عبد المسيح اشترك مع أبونا يسى فى شفائى ، ولكى يؤكد أبونا يسى شفاعته العظيمة التى لا أنساها من أجلى كان قد ظهر لحماتى فى حلم بعد أن طلبت منه بدموع وقالت له " زوجة ابنى عندها القلب ومريضه " .
فقال لها فى الحلم " لماذا تبكى " فقالت له " زوجة أبنى عندها القلب " فقال لها " سوف تشفى يوم عيد مار جرجس 16/11/2001م " والعجيب أنه نفس اليوم الذى شربت فيه الرمل أثناء زيارتى بالصدفه لأقارب زوجى.
بركة و شفاعة القديس أبونا يسى تكون معنا .
أبونا يسى شفانى من تليف فى الكبد ودوالى بالمرئ
فى رسالته التى وردت إلينا قال السيد / مقبل فؤاد فريج – أسيوط .
فى يوم الجمعة 16/3/2001م حدث لى قئ مفاجئ كميه كبيرة جداً من الدم وتم نقلى فوراً إلى مستشفى المبرة بأسيوط ، وتم نقل دم لى فوراً وأيضاً تم عمل أشعة وفى اليوم الثانى تم حقن المرئ بناءاً على الأشعات والتحاليل الطبية التى أكدت وجود التليف فى الكبد ودوالى فى المرئ ، وكانت حالتى سيئة.وصرخت وزوجى نطلب شفاعة أبونا يسى الذى سمعنا عنه حديثاً ، وشربت من الرمل العجيب الذى بجوار جسده بديره وأخذت أقرأ فى كتب معجزاته ، ولم أكن أتصور أن أبونا يسى سريع الندهه هكذا فقد بدأ التحسن فى حالتى بصورة سريعة وذهبت للكشف عند د . عبد الغنى بأسيوط ، ود . أحلام وأيضاً الدكتور مجدى أمين الذين أكدوا سلامة الكبد وتحسنه السريع المدهش وذهبت وأسرتى إلى دير أبونا يسى لنقدم الشكر له على سرعة إستجابته ، ثم عدت إلى أسيوط ، وذهبت للكشف عند د . عبد الظاهر الذى أكد لى سلامة الكبد وعندما قام بعمل منظار لحقن الدوالى ، لم يجد دوالى لكى يحقنها . وهكذا أثبت أبونا يسى قدرته العجيبه على صنع أقوى المعجزات .وها أنا أعترف بأنه قديس عظيم قوى الشفاعه سريع الإستجابه .
بركة صلاته فلتكن مع جميعنا أمين .
أبونا يسى شفانى من حصوتين بالحالب
هكذا قالت د/ ساره ذهنى – فى رسالتها التى وردت لنا من أسيوط .
بعد أن تعرفت على أبونا يسى ، وكنت قد طلبت منه أن يقف معى لإجتياز تجربه معينه ولكنها لم تتم كما أريد وكما طلبت من أبونا يسى وأعترف أنى غضبت من أبونا يسى وخرجْت من فمى بعض الكلمات التى تعبر عن هذا الغضب … تأثرت جداً لأنى فعلت هذا وبعدها بعدة أيام شعرت بمغص كلوى شديد . شخّص الطبيب السبب أنه بعض الأملاح وأخذت علاجاً لها وزال الألم وعندما عرف خطيبى مهندس أشرف نبيل بديع من طما بلد القديس يسى ، قال لى " ليه زعلتى أبونا يسى " ، واعتذرت لأبونا يسى وأخذت أقرأ سلسلة كتبه. إلا أننى بعد فترة شعرت بمغص شديد ، فذهبت للدكتور رومانى نجيب بأسيوط الذى نصحنى بعمل أشعة لدى د/ وجيه توفيق أثبتت وجود حصوتين صغيرتين بالحالب وقد كتب الدكتور علاجاً عبارة عن أعشاب لكنى لم أستطع أن أشرب منه سوى مرتين فقط ، ولما رآنى خطيبى أشرف وأنا أبكى من الألم نصحنى بترك العلاج وشرب الرمل العجيب الذى لأبونا يسى مُذاباً فى الماء ، كان ذلك يوم 16/5/2001م ، وتقدمت للتناول من الأسرار المقدسة فى يوم 19/5/2001 م، ثم عملت أشعه يوم السبت 25/5/2001م وفوجئ الطبيب كما فوجئنا بعدم وجود أى أثر للحصوتين وسألت الطبيب عن العلاج الذى آخذته، قلت له أنه علاج عجيب هو رمل أبونا يسى القديس العجيب الذى لا يتأخر على أولاده ،فهو سريع الندهه ليثبت أبونا يسى قوته التى أعطاه الله إياها فى عمل أقوى المعجزات،حقاً عظيم هو إلهنا وعظيمه هى كنيستنا القبطيه الأرثوذكسية كنيسة القديسين وعظيم هو قديسنا أبونا يسى قديس هذا العصر .
شفاعته فلتكن مع جميعنا أمين
من ملوى جاءتنا هذه المعجزة
قالت السيدة / ناديه صليب جرجس - مُدرسة بملوى .
كنت حامل فى 26/5/2001م وأتابع مع دكتور بملوى وكنت أشعر أن وضع الجنين غير طبيعى وكان الطبيب يطمئنى ، إلا أن موعد الولاده قد اقترب وأحساسى بأن الحمل غير طبيعى يقلقنى . فذهبت إلى د . سامى رزق مرزوق ، فصارحنى بعد الكشف بالحقيقة وكان الجنين مقلوب حيث أن رأسه أعلى ومقعده أسفل وقال لى من الصعب تعديل الوضع فى الشهر التاسع وقد أكدت الأشعه التليفزيونيه هذه الوضع ، ثم وصلنى رمل أبونا يسى العجيب عن طريق إحدى زميلاتى وأخذت حمام ماء مُذاباً به رمل أبونا يسى وبدأ الجنين يتحرك ثم ربطت كتاب أبونا يسى على بطنى ونمت وأستمرت حركة الجنين فى بطنى لأول مرة ، ووجدتنى أخاطب أبونا يسى قائله " أنت عملت معجزات كثيرة وصعبه .أكيد تقدر تغير وضع الجنين فى بطنى " وبكيت بدموع حتى تكون الولادة طبيعية وليست قيصرية كما أكدت الأشعات .
وفى يوم 16/2/2002م توجهت إلى الطبيب الذى عندما أعاد الكشف قال لى وهو فى ذهول أن ما حدث يفوق العقل ، وعندما سألته عما حدث قال " لقد تعدّل وضع الجنين وأصبح طبيعياً " . طرت من الفرحه وأنا أشكر بصوت عالى أبونا يسى الذى سمعنى واستجاب لطلبتى وتدخل لدى الله بشفاعته فى أن يعمل معى معجزة عظيمه . المجد لك يا إلهنا الصالح والشكر لقديسك أبونا يسى قديس كوم غريب العجيب.
بركة صلاته فلتكن مع جميعنا أمين .
أبونا يسى شفى ماريا من الصفراء
قال السيد / مدحت رشدى متى - فى رسالته التى وردت إلينا:-
لقد رزقنا الله بطفله يوم 22/4/2002م وقد أصيبت بعد ولادتها بثلاث أيام بمرض الصفراء وقد أكد ذلك الطبيب بعد أن طلب منا عمل تحليل للدم لقياس نسبة الصفراء حيث أثبتت التحاليل زيادة النسبة 16.96 وطلب دخول الطفله إلى الحضّانه ،وأصبحنا نذهب بها إلى المستشفى كل يوم حتى يوم 1/5/2002 تم عمل تحليل جاءت النسبة ( 23 ) ومكثت ماريا بالحضّانه 4 أيام ثم نزلت النسبة إلى (8) بعد أن ذهبنا بها إلى طبيب آخر وطلب إعادة الكشف بعد 3 أيام ،وفوجئنا بزيادة النسبة مرة أخرى (11.6) وتم عمل تحاليل للصفراء والدم ونوع الفصيلة r- h ، وطلب منع الرضاعه الطبيعية لمدة 72 ساعة وقال ننتظر ، ثم إذا لم تتحسن الحاله يتم إدخالها الحضّانه مرة أخرى . كنا فى هذه الأثناء قد تعرفنا على القديس العظيم أبونا يسى وعرفنا قدرته على صنع أقوى المعجزات وقد أحضر لنا أحد الأحباء رمل من الموجود بجوار جسده بديره ووضعنا قليل منه فى ماء ومسحنا به جسم ماريا كله . وذهبنا إلى طبيب وطلب منا عمل تحليل آخر وظللنا نمسح جسد ماريا بالرمل المُذاب فى الماء حتى تم أخذ نتيجة التحليل التى جاءت لتحمل لنا أحلى مفاجأه . النسبة نزلت تماماً وأبنتنا شفيت من مرض الصفراء وأصبحت عادية ( 2.44) وإلهنا بيده الشفاء وأبونا يسى قديس عظيم قادر على صنع أقوى المعجزات . عظيمه هى كنيستنا العظيمه وحلوه هى عشرة القديسين وشفاعتهم .
بركة هذا القديس العظيم فلتكن مع جميعنا أمين .
الأنبا فام يتحدث عن أبونا يسى
عندما شاءت العناية الإلهية أن تختار لإيبارشية طما نيافة الحبر الجليل الأنبا فام أسقفاً لمدينة طما وكل توابعها إبتدأ نيافته خدمته بالبحث عن قديسى طما المعاصرين والقدماء .. وعند زيارة نيافته إلى كوم غريب مسقط رأس القديس القمص يسى سمع عنه ثم بعد ذلك ذهب لزيارة جسده بمدافن أم دومه وبدأ يُعلّم شعبه محبة القديسين ويهتم بجسد أبونا يسى ويصلى قداسات على الموضع الذى به هذا الجسد …
وبدأ الناس يزورون جسد أبونا يسى لأخذ بركته والشفاء من أمراضهم وحل مشاكلهم ، ثم امتدت يد التعمير إلى المقبرة التى تطورت بطريقة رائعة وأبتدأ نيافة الأنبا فام أسقفنا المحبوب يتحدث عن أبونا يسى فى كل مكان .
أدام الله كهنوت نيافته سنيناً عديدة وأزمنة سالمة هادئة مديدة بشفاعة أبونا يسى وبصلوات صاحب القداسة البابا شنوده الثالث أدام الله كهنوت نيافته سنيناً عديدة وأزمنة سالمة هادئة مديدة.
الشعر ينمو من جديد !!
… حين ذهبت إلى دير الأنبا شنودة بسوهاج لمقابلة سيدى حضرة صاحب النيافة الحبر الجليل الأنبا فام أسقف طما لمراجعة هذا الكتاب روى لى نيافته هذه المعجزة ..
قال .. كانت إبنة من بناتنا تروى ما حدث معها بدموع غزيرة .. قالت لى أن شعر رأسها يتساقط بغزارة حتى قارب أن ينتهى تماماً .. ذهبت إلى أطباء كثيرين دون جدوى .. تأثرت كثيراً لمشاعرها ونصحتها أن تذهب إلى حيث جسد أبونا يسى وتأخذ من الرمل وتدعك به فروة رأسها .. وفعلت ذلك بإيمان وبسرعة عجيبة شُفيت تماماً ولم يسقط شعر رأسها بعد ذلك بل أصبح غزيراً جداً ..شكرت ربنا وأبونا يسى سريع الإستجابة .
+ أنبا فام يروى المعجزة الثانية !!
قال نيافته ..فى أثناء وجودى فى دير الأنبا بيشوى فى زيارة تقابلت مع شخص من كوم غريب كان يشكو من حصوة فى الكلية وقال لى أنا أخاف من العملية المقررة لى. وحضرت إلى دير الأنبا بيشوى لأخدم بلا مقابل حتى يشفينى من الحصوة ولكن دون جدوى لدرجة أننى يئست من القديسين .. بل وشككت فى معجزاتهم ، ثم أحضر لى أحد الأطباء كتاب أبونا يسى وقرأته وصليت بمرارة لربنا وقلت لأبونا يسى أنا إبنك من كوم غريب بلدك أرجوك أن تشفينى وتعمل العملية أرجوك أنا محتاجلك ، بعدها وبسرعة شعرت إنى محتاج أن أذهب إلى الحمام للتبول فانحبس البول فقلت يا أبونا يسى وشعرت بأنه سيقوم بالعملية وبسرعة أحضرت كوب ماء فنزل البول فى كوب المياه فيه الحصوة ، وشعرت بألم فى جنبى فطلبت من أبونا يسى أن يكمل جميلة ونزلت حصوة أخرى وشفيت تماماً بشفاعة القديس يسى قديس بلدنا كوم غريب .
+ يا سيدنا الأنبا فام !!
أبونا يسى شفانى من إنزلاق غضروفى .. !!
جاء إلى نيافة الأنبا فام أسقفنا المكرم .. شنودة توماس فخرى من دير الأنبا شنودة بسوهاج ليروى لى معجزة عجيبة ..
قال .. فى أثناء خدمتى العسكرية عام 92م ، وفى أثناء التدريبات حدث أننى سقطت من فوق الحاجز وبعد ذلك أحسست بألم شديد فى ظهرى .. فشخّص الطبيب الأمر على أنه إنزلاق غضروفى وحولنى إلى المستشفى العسكرى .. وللأسف رفض القائد أن يحولنى لأسباب نفسية داخلية متعللاً أننا فى حالة تفتيش حرب ..كان الطبيب الذى حولنى إلى القائد مسيحى .. قال لى بالحرف الواحد " سيب الأمر على ربنا " وكان معى كتاب لأبونا يسى فكنت أخرج من الألم بقراءة هذا الكتاب ووجدت به معجزات كثيرة .. فقلت اشفينى يا أبونا يسى ونذرت له نذراً ووضعت الكتاب فى مكان الألم وربطت عليه بالقايش . وفى ثالث يوم صليت بحرارة ونمت واستيقظت من النوم وأنا لا أشعر بأى ألم .. وذهبت إلى طبيب الوحدة الذى فوجئ بأن الكتاب به زيت ورائحة بخور وأن ظهرى قد شفى تماماً من الإنزلاق الغضروفى ، وشكرت الله وحكيت المعجزة لنيافة الأنبا فام ، وفرح سيدنا لأن الله تمجد فى قديسه أبونا يسى.
+ الأنبا فام يقول عن أبونا يسى !!
" هذا الرمل عجيب جداً "
فى يوم الثلاثاء 16/3/1999م بعد ألقى نيافته محاضرة فى اللاهوت الروحى بدار القديس يسى لطلبة الدراسات اللاهوتية .. وأتذكر أن المحاضرة كانت تحت عنوان ( لماذا يسمح الله لنا بالتجارب ؟ ) ووجدت نيافته يسألنى .. إيه أخبار الكتاب ؟ ( كتاب أبونا يسى ) قلت لنيافته المعجزات كثيرة لا تنتهى .. قال نيافته " هذا الرمل عجيب جداً " .. وذكر أن رجلاً يده ثقلت جداً لدرجة كبيرة ولم يستطع أن يحركها وأصبحت سليمة تماماً بمجرد أن حضر قداس فى دير أبونا يسى ..
ويستطرد نيافة الأنبا فام قائلا ً العجيب أيضاً أن الرمل الذى حول الجسد يوضع فى ماء ويتم عن طريقه شفاء من حصوة فى المرارة .. تم هذا لأحد أبناء نزلة سعيد التابعة لنجع عطية موسى .. وآخر عنده غدة كبيرة وقام بالتشخيص د/ مراد حلمى سامى دكتوراه فى الجراحة وعيادته فى طما شارع الجيش .. وذهب إلى حيث جسد أبونا يسى وأخذ قليل من الرمل وشربه وشُفى من الغدة تماماً .
الأنبا فام فى زيارة لإحدى الحالات !!
… روى أبونا / دانيال فهمى كاهن كنيسة العذراء بعطية موسى .. أنه أثناء زيارة سيدنا الأنبا فام لمنزل السيد / ثروت فهيم بنزلة الدويك .. بأن حرمه قد أصيبت بورم شديد فى الرقبة لمدة تسع سنوات حيث اشتدت عليها الآلام جداً .. وذهبت إلى كثير من الأطباء كان آخرهم الدكتور / مراد حلمى سامى دكتوراه فى الجراحة بطما والذى أكد أن الحل الوحيد هو إجراء عملية جراحية ولكنها رفضت إجراءها وتوجهت بكل إيمان وثقة إلى جسد أبونا يسى وصلت بحرارة وبدموع كثيرة وأخذت بعض الرمال من عند الجسد وأذابتها فى كوب ماء وشربته .. فوراً بدأ الورم يتلاشى تدريجياً حتى أصبح لا وجود له .. وتمجد الله فى قديسه أبونا يسى .
بركة صلاته فلتكن مع جميعنا أمين