الحب : حاجة أساسية ومطلب ضرورى ، لا يمكن لآنسان أن يعيش بدونة ، لكنة عملية أخذ وعطاء ، تيارات جارية فى حركة دائمة من الأنسان وألية ، وبقدر ما يطلب الأنسان أن يحي ، علية أن يحب
من يطلب أن يكون محبوبا دون أن يحب ، أنسان أنانى ، يطلب أن يأخذ دون أن يعطى ،وذلك مستحيل
فى تلقائية يتوقف التيار ، وفجأة يصرخ الشخص
( الناس كلهم وحشين ، باأدور مش لاقى حد بيحبنى )
( لأنك أنت عمرك ماأهتميت بحد ، ولا حبيت حد )
الحب أخذ وعطاء : بقدر ما يكون العطاء والبذل سخيآ ، يتدفق الحب
جلس قديس تحت شجرة ، فى الصباح الباكر يقضى بعض الوقت فى التأمل الصباحى
كانت الشجرة ضخمة ، على شاطئ النهر وتمتد جذورها السميكة وتظهر أجزاء منها فى أحد جانبى النهر
لاحظ أثناء جلوسة ، أن المياة بالنهر قد بدأت فى الأرتفاع ، وأنة يوجد عقرب ممسك باجذور ، سوف تصل الية المياة ويغرق
أندفع الناسك تلقائيأ وفى حركة سريعة ، لينقذ العقرب من الغرق ، وكلما مد يدة محاولآ ذلك ، تحرك العقرب ليلدغة
تقدم شخص كان يقف بعيدآ ويلاحظ ما يحدث : تقدم نحو الناسك قائلآ
الأ تعرف ان هذا عقرب ، ومن طبيعة العقرب أن يحرك ذنبة ويلدغ
بة ؟
: أجاب الناسك
هذا ممكن أن يحدث ، ولكن طبيعتى أن أتقدم وأسعى لأنقذ
هل أغير من طبيعتى لأن العقرب لا يغير من طبيعتة ؟
الأنسان الصالح من كنز قلبة الصالح يخرج الصلاح والأنسان الشرير من كنز قلبة الشرير يخرج الشر
شكرآ للة الذى أعطانا من عندة طبيعة الحب
علينا أن نقدم هذا الحب : نقيا طاهرا عفيفا ، باذلآ معطيا
فنحن نحيا ليس وسط عقارب ، بل وسط أخوة وأخوات وبيوت ومجتمعات ، علينا أن نحبهم جميعا
بقدر ماتتعلم أن تعطى حبا ، تقتنى لنفسك حبا
بقدر ماتقدم من حب ، يتدفق عليك فيض حب من السماء
من الرب ومن الذين حولك ، والذين يتعاملون معك
الحب عطاء من الرب
ليس لأحد حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسة لأجل أحبائة
يو 15 : 13
أخذ من الرب
ان أحبنى أحد يحفظ كلامى ويحبة أبى والية نأتى وعندة نصنع منزلا
يو14 : 23
حب متبادل
هذة هى وصيتى أن تحبوا بعضكم بعضآ كما أحببتكم
يو 15 : 12
حب نقى عفيف
..... هى المحبة ... لا تقبح ولا تطلب ما لنفسها
..... لا تفرح بالاثم بل تفرح بالحق . وتحتمل كل شئ
الحب الحقيقى الأصيل ،يمنع
شاب من أن يسئ الى سمعة زميلتة ويشوة صورتها
شابة من أن تذهب بعقل شاب وتربكة ، وحتى يضيع مستقبلة
الحب الحقيقى سماوى ، وفعلة فوق الطبيعة البشرية ، لكنة قد أعطى
..... بوعد ، لكل الذين يطلبونة
من يطلب أن يكون محبوبا دون أن يحب ، أنسان أنانى ، يطلب أن يأخذ دون أن يعطى ،وذلك مستحيل
فى تلقائية يتوقف التيار ، وفجأة يصرخ الشخص
( الناس كلهم وحشين ، باأدور مش لاقى حد بيحبنى )
( لأنك أنت عمرك ماأهتميت بحد ، ولا حبيت حد )
الحب أخذ وعطاء : بقدر ما يكون العطاء والبذل سخيآ ، يتدفق الحب
جلس قديس تحت شجرة ، فى الصباح الباكر يقضى بعض الوقت فى التأمل الصباحى
كانت الشجرة ضخمة ، على شاطئ النهر وتمتد جذورها السميكة وتظهر أجزاء منها فى أحد جانبى النهر
لاحظ أثناء جلوسة ، أن المياة بالنهر قد بدأت فى الأرتفاع ، وأنة يوجد عقرب ممسك باجذور ، سوف تصل الية المياة ويغرق
أندفع الناسك تلقائيأ وفى حركة سريعة ، لينقذ العقرب من الغرق ، وكلما مد يدة محاولآ ذلك ، تحرك العقرب ليلدغة
تقدم شخص كان يقف بعيدآ ويلاحظ ما يحدث : تقدم نحو الناسك قائلآ
الأ تعرف ان هذا عقرب ، ومن طبيعة العقرب أن يحرك ذنبة ويلدغ
بة ؟
: أجاب الناسك
هذا ممكن أن يحدث ، ولكن طبيعتى أن أتقدم وأسعى لأنقذ
هل أغير من طبيعتى لأن العقرب لا يغير من طبيعتة ؟
الأنسان الصالح من كنز قلبة الصالح يخرج الصلاح والأنسان الشرير من كنز قلبة الشرير يخرج الشر
شكرآ للة الذى أعطانا من عندة طبيعة الحب
علينا أن نقدم هذا الحب : نقيا طاهرا عفيفا ، باذلآ معطيا
فنحن نحيا ليس وسط عقارب ، بل وسط أخوة وأخوات وبيوت ومجتمعات ، علينا أن نحبهم جميعا
بقدر ماتتعلم أن تعطى حبا ، تقتنى لنفسك حبا
بقدر ماتقدم من حب ، يتدفق عليك فيض حب من السماء
من الرب ومن الذين حولك ، والذين يتعاملون معك
الحب عطاء من الرب
ليس لأحد حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسة لأجل أحبائة
يو 15 : 13
أخذ من الرب
ان أحبنى أحد يحفظ كلامى ويحبة أبى والية نأتى وعندة نصنع منزلا
يو14 : 23
حب متبادل
هذة هى وصيتى أن تحبوا بعضكم بعضآ كما أحببتكم
يو 15 : 12
حب نقى عفيف
..... هى المحبة ... لا تقبح ولا تطلب ما لنفسها
..... لا تفرح بالاثم بل تفرح بالحق . وتحتمل كل شئ
الحب الحقيقى الأصيل ،يمنع
شاب من أن يسئ الى سمعة زميلتة ويشوة صورتها
شابة من أن تذهب بعقل شاب وتربكة ، وحتى يضيع مستقبلة
الحب الحقيقى سماوى ، وفعلة فوق الطبيعة البشرية ، لكنة قد أعطى
..... بوعد ، لكل الذين يطلبونة