- إنضم
- 29 يناير 2007
- المشاركات
- 50,808
- مستوى التفاعل
- 2,021
- النقاط
- 113
المحبة لا تسقط ابداً
أما الأن فيثبت الإيمان والرجاء والمحبة
هذه الثلاثة, ولكن أعظمهن المحبة
(1كورنثوس13:13)
عندما يبلغ الأولاد سنَّ الرُّشد, يُبدي معظم
الآباء آراءهم في كيفيَّة "الحالة التي آل إليها"
امر ولدهم. فمنهم من يفخرون بكل ما فعله
أولادُهم, فيما يُعبِّر آخرون عن تخوفاتهم
وخيباتهم حيال الخيارات التي اختارها
أولادهم. فكيف يمكننا أن نستمر في أداء دور
أبوي ايجابي بعد مُغادرة الطيور عُشَّنا العائليّ؟
في 1كورنثوس13, الإصحاح الذي غالباً ما يُدعى
"إصحاح المحبة" في الكتاب المقدس, يقول بولس
إن أعظم مواهب الكلام والفهم والخدمة المضحية
تبقى جميعا عديمة القيمة بغير المحبة(ع1-3).
فالمحبة في ذاتها أساسٌ للسلوك الرضيِّ المُرضي
وتأثيرها لا يزول البتة: "المحبة تتأنى وترفق,
المحبة لا تحسد, المحبة لا تتفاخر, ولا تنتفخ, ولا تُقبِّح
ولا تطلب ما لنفسها, ولا تحتدُّ, ولا تظنُّ السوء, ولا تفرح
بالإثم بل تفرح بالحقّ, وتحتمل كل شيء, وتصدِّق كل شيء
وترجو كلَّ شيء. المحبة لا تسقط ابداً"(ع4-8).
عندما لا يعود أولادنا يلتمسون نُصحنا ومشورتنا,
يظلون يقدرون حبَّنا ومودَّتنا, ففي كل مرحلة من مراحل
التربية, إن ما يُهمُّ ليس ما نقوله فحسب,بل ما نفعله أيضاً.
محبة الوالدان لا تعرف فترة زمنية
بل تستمرُّ دوماً ولا تتوقف يوماً
منقول
أما الأن فيثبت الإيمان والرجاء والمحبة
هذه الثلاثة, ولكن أعظمهن المحبة
(1كورنثوس13:13)
عندما يبلغ الأولاد سنَّ الرُّشد, يُبدي معظم
الآباء آراءهم في كيفيَّة "الحالة التي آل إليها"
امر ولدهم. فمنهم من يفخرون بكل ما فعله
أولادُهم, فيما يُعبِّر آخرون عن تخوفاتهم
وخيباتهم حيال الخيارات التي اختارها
أولادهم. فكيف يمكننا أن نستمر في أداء دور
أبوي ايجابي بعد مُغادرة الطيور عُشَّنا العائليّ؟
في 1كورنثوس13, الإصحاح الذي غالباً ما يُدعى
"إصحاح المحبة" في الكتاب المقدس, يقول بولس
إن أعظم مواهب الكلام والفهم والخدمة المضحية
تبقى جميعا عديمة القيمة بغير المحبة(ع1-3).
فالمحبة في ذاتها أساسٌ للسلوك الرضيِّ المُرضي
وتأثيرها لا يزول البتة: "المحبة تتأنى وترفق,
المحبة لا تحسد, المحبة لا تتفاخر, ولا تنتفخ, ولا تُقبِّح
ولا تطلب ما لنفسها, ولا تحتدُّ, ولا تظنُّ السوء, ولا تفرح
بالإثم بل تفرح بالحقّ, وتحتمل كل شيء, وتصدِّق كل شيء
وترجو كلَّ شيء. المحبة لا تسقط ابداً"(ع4-8).
عندما لا يعود أولادنا يلتمسون نُصحنا ومشورتنا,
يظلون يقدرون حبَّنا ومودَّتنا, ففي كل مرحلة من مراحل
التربية, إن ما يُهمُّ ليس ما نقوله فحسب,بل ما نفعله أيضاً.
محبة الوالدان لا تعرف فترة زمنية
بل تستمرُّ دوماً ولا تتوقف يوماً
منقول