ماذا يحتاج المسلم ليؤمن بالمسيح؟
أخوتي الأحباء أكتب مقالي هذا وهو يعبر عن راي الشخصي وليس قانون.
هل يحتاج المسلم لكي يكتشف الحق وياتي الية أن نبين له أنه علي باطل؟
هل نهدم دينه ومعتقدة الذي تربي عليه من سنين وتشبع به ومعتقد انه على حق؟
هل نظهر له الأمور التي لا تتفق والمنطق بدينه؟
هل نُظهر ما هو قبيح بحسب رائينا عنده؟
هل نُعلن كرهنا وبغضتنا وتعصبنا للدين الأسلامي؟
قبل أن أجيب بحسب راي - وأوكد أنه هو راي الشخصي – دعني أطرح تساؤل:
ماذا لو شخص يلبس جاكت ثقيل أسود ونريده أن يخلعه!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل نشن عليه ريح شديدة ؟
بحسب ما أعتقد أخوتي أنه كلما أشتدت الريح كلما أزداد تمسكاً به.
لكن ماذا لو أشرقت الشمس عليه وخرج النور والدفُ؟
اليس هو بنفسه سوف يكتشف أنه غير محتاج لهذا الجاكت الأسود، في ظل أشراقة الشمش.
أخوتي الأحباء:
إن ما يحتاج اليه المسلمين هو أن يروووووووووووووووا نور المسيح.
أن تشرق عليهم شمس البر والشفاء في أجنحتها.
أن يروا نور المسيح في حياتنا، في سلوكنا، في الفاظنا، وأريد أن أشدد هنا على الفاظنا .
عندما أمرنا المسيح أن نذهب إلى العالم أجمع وأن نكرز للخليقة كلها، أمرنا أن نكرز بالأنجيل( الخبر السار)
وقال بولس الرسول في رسالته لروميه 16:1
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص
قوة الله للخلاص هو أنجيل المسيح
أعلن أنجيل المسيح.
تكلم بأنجيل المسيح.
عيش أنجيل المسيح.
هذا ما يحتاجه المسلم، يكفي ما عنده من ظلام.
دع النور الحقيقي يشرق على حياته ، والنور وحده كفيل وقادر على قهر الظلام
أخوتي
لا تعسر المسلم من المسيح من خلال حوارات والفاظ لا تليق بكل شخص تابع حقيقي للمسيح
ثق في سلطان كلمة الله ( الإنجيل) أنه فيه قوة لخلاص النفوس وتغيرهم.
أخيراً بحسب خبرتي البسيطة مع المسلمين وخدمتي وسطهم، كثيريين تغيروا وأمنوا بالمسيح.
لانهم أشرق عليهم نور الأنجيل وتعاليم المسيح ووصاياه، وووجدوا المحبة في المسيحية والخلاص والقداسة والإيمان
لذلك أناشد أخوتي المسيحين الذين أحبهم من كل قلبي، أمتلى من نعمه المسيح وعيش أنجيل المسيح وتكلم به.
ولأخوتي المسلمين الذين أحبهم أيضاً من قلبي، أقرا أنجيل المسيح ( الخبر السار ) سوف تجد خلاصك، ويشرق عليك نور المسيح.
أطلب من الله أن يعلن لك الحق، بعيداً عن التعصب.
لأنه ماذا ينتفع الأنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه.
أسعى نحو خلاصك، نحو الحياة الابدية ، نحو العلاقة الحقيقة مع الله.
العلاقة المبنية على الحب وليس الخوف، نحن نحب الله لانه أحبنا .
أخوتي الأحباء أكتب مقالي هذا وهو يعبر عن راي الشخصي وليس قانون.
هل يحتاج المسلم لكي يكتشف الحق وياتي الية أن نبين له أنه علي باطل؟
هل نهدم دينه ومعتقدة الذي تربي عليه من سنين وتشبع به ومعتقد انه على حق؟
هل نظهر له الأمور التي لا تتفق والمنطق بدينه؟
هل نُظهر ما هو قبيح بحسب رائينا عنده؟
هل نُعلن كرهنا وبغضتنا وتعصبنا للدين الأسلامي؟
قبل أن أجيب بحسب راي - وأوكد أنه هو راي الشخصي – دعني أطرح تساؤل:
ماذا لو شخص يلبس جاكت ثقيل أسود ونريده أن يخلعه!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل نشن عليه ريح شديدة ؟
بحسب ما أعتقد أخوتي أنه كلما أشتدت الريح كلما أزداد تمسكاً به.
لكن ماذا لو أشرقت الشمس عليه وخرج النور والدفُ؟
اليس هو بنفسه سوف يكتشف أنه غير محتاج لهذا الجاكت الأسود، في ظل أشراقة الشمش.
أخوتي الأحباء:
إن ما يحتاج اليه المسلمين هو أن يروووووووووووووووا نور المسيح.
أن تشرق عليهم شمس البر والشفاء في أجنحتها.
أن يروا نور المسيح في حياتنا، في سلوكنا، في الفاظنا، وأريد أن أشدد هنا على الفاظنا .
عندما أمرنا المسيح أن نذهب إلى العالم أجمع وأن نكرز للخليقة كلها، أمرنا أن نكرز بالأنجيل( الخبر السار)
وقال بولس الرسول في رسالته لروميه 16:1
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص
قوة الله للخلاص هو أنجيل المسيح
أعلن أنجيل المسيح.
تكلم بأنجيل المسيح.
عيش أنجيل المسيح.
هذا ما يحتاجه المسلم، يكفي ما عنده من ظلام.
دع النور الحقيقي يشرق على حياته ، والنور وحده كفيل وقادر على قهر الظلام
أخوتي
لا تعسر المسلم من المسيح من خلال حوارات والفاظ لا تليق بكل شخص تابع حقيقي للمسيح
ثق في سلطان كلمة الله ( الإنجيل) أنه فيه قوة لخلاص النفوس وتغيرهم.
أخيراً بحسب خبرتي البسيطة مع المسلمين وخدمتي وسطهم، كثيريين تغيروا وأمنوا بالمسيح.
لانهم أشرق عليهم نور الأنجيل وتعاليم المسيح ووصاياه، وووجدوا المحبة في المسيحية والخلاص والقداسة والإيمان
لذلك أناشد أخوتي المسيحين الذين أحبهم من كل قلبي، أمتلى من نعمه المسيح وعيش أنجيل المسيح وتكلم به.
ولأخوتي المسلمين الذين أحبهم أيضاً من قلبي، أقرا أنجيل المسيح ( الخبر السار ) سوف تجد خلاصك، ويشرق عليك نور المسيح.
أطلب من الله أن يعلن لك الحق، بعيداً عن التعصب.
لأنه ماذا ينتفع الأنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه.
أسعى نحو خلاصك، نحو الحياة الابدية ، نحو العلاقة الحقيقة مع الله.
العلاقة المبنية على الحب وليس الخوف، نحن نحب الله لانه أحبنا .